أمير الدهاء
11-13-2008, 07:10 AM
*.. وتم توزيعه بين رواد الديوانية
كتبت نجود إبراهيم*: الشاهد
*.. إن جاز لنا التعبير فنقول* »الصغار* يأكلون الحصرم والكبار* يضرسون*«،* هذا تماما ما* يحصل هذه الأيام لبعض العائلات في* الكويت إذا* يتسبب الأبناء لأولياء أمورهم بالحرج و»الفشيلة*« والعار في* كثير من الأحيان*.
حادثة لم تعد* غريبة لكثرة ما سمعنا بمثلها،* وقعت فصولها المأساوية في* إحدى مناطق الكويت المكتظة بالعائلات العريقة،* وبدايتها حين وصل* »بلوتوث*« إلى موبايلات رواد احدى الديوانيات في* تلك المنطقة فهالهم ما شاهدوا،* وكان عبارة عن وصلة رقص شرقي* لمجموعة من الجنوس بكامل زينتهم النسائية ومن بينهم ابن جيران منطقتهم ومنزل ذويه* يجاور الديوانية فاصابتهم الصدمة بالذهول،* خاصة وأن شقيق هذا* »الجنس*« هو أحد رجال الدين وداعية اسلامي* مشهود له بالالتزام والتدين الشديد والاخلاق الرفيعة،* فما كان من رواد الدوانية إلا ان تكتموا على الفضيحة مراعاة لشعور الداعية وقاموا بمسح البلوتوث اللعين حتى لا* يكتشف أمره،* إذ ان الداعية اعتاد في* كل مساء وبعد صلاة العشاء ارتياد الديوانية للالتقاء بالجيران والمعارف،* لكن وبعد أسبوع مما حدث فوجئ الرواد بدخول الداعية عليهم وهو* يبكي* بكاء مراً* معاتباً* إياهم عدم ابلاغه عن ذاك البلوتوث والذي* يؤكد ان شقيقه الصغير من جماعة الجنوس،* إذ وصل البلوتوث إلى جهازه عن طريق أحدهم وهمس في* أذنه ان من* يرتادون الديوانية* يعلمون بأمر هذه الفضيحة*.
http://alshahedkw.com/index.php?option=com_content&task=view&id=20780
كتبت نجود إبراهيم*: الشاهد
*.. إن جاز لنا التعبير فنقول* »الصغار* يأكلون الحصرم والكبار* يضرسون*«،* هذا تماما ما* يحصل هذه الأيام لبعض العائلات في* الكويت إذا* يتسبب الأبناء لأولياء أمورهم بالحرج و»الفشيلة*« والعار في* كثير من الأحيان*.
حادثة لم تعد* غريبة لكثرة ما سمعنا بمثلها،* وقعت فصولها المأساوية في* إحدى مناطق الكويت المكتظة بالعائلات العريقة،* وبدايتها حين وصل* »بلوتوث*« إلى موبايلات رواد احدى الديوانيات في* تلك المنطقة فهالهم ما شاهدوا،* وكان عبارة عن وصلة رقص شرقي* لمجموعة من الجنوس بكامل زينتهم النسائية ومن بينهم ابن جيران منطقتهم ومنزل ذويه* يجاور الديوانية فاصابتهم الصدمة بالذهول،* خاصة وأن شقيق هذا* »الجنس*« هو أحد رجال الدين وداعية اسلامي* مشهود له بالالتزام والتدين الشديد والاخلاق الرفيعة،* فما كان من رواد الدوانية إلا ان تكتموا على الفضيحة مراعاة لشعور الداعية وقاموا بمسح البلوتوث اللعين حتى لا* يكتشف أمره،* إذ ان الداعية اعتاد في* كل مساء وبعد صلاة العشاء ارتياد الديوانية للالتقاء بالجيران والمعارف،* لكن وبعد أسبوع مما حدث فوجئ الرواد بدخول الداعية عليهم وهو* يبكي* بكاء مراً* معاتباً* إياهم عدم ابلاغه عن ذاك البلوتوث والذي* يؤكد ان شقيقه الصغير من جماعة الجنوس،* إذ وصل البلوتوث إلى جهازه عن طريق أحدهم وهمس في* أذنه ان من* يرتادون الديوانية* يعلمون بأمر هذه الفضيحة*.
http://alshahedkw.com/index.php?option=com_content&task=view&id=20780