زهير
08-13-2008, 11:43 PM
السلطات الكويتية توقف محتالا دوليا والمفاجأة أنه إعترف بأنه يدير شركات يملكها فعليا عبد الله بن عبد العزيز السعودي
بتهمة الإضرار بالإقتصاد الوطني والخيانة العظمى والإحتيال على الاف المستثمرين في شركاته في الكويت وفي العراق أوقفت السلطات الكويتية في مطار الطويت الدولي المدعو حامد محمد عباس الملقب بالخواجة وذلك بعد قيام مئات مالكي الأسهم الكويتيين بتقديم شكاوى خيانة أمانة ضد المذكور وهو من التابعية الكويتية وكانت أعماله الإحتيالية ستؤدي إلى أزمة في بورصة الكويت لأنه إستطاع تأسيس عشرات الشركات الإستثمارية على الورق وجمع مليارات الدولارات من المستثمرين دون أن ينفذ أي مشروع حقيقي من مشاريعه الوهمية . الفضيحة إكتملت حين هدد الرجل معتقليه في مخفر السالمية الذي إقتيد إليه من المطار حيث قال بأنه محمي من الملك عبد الله السعودي شخصيا وأن شركته الكبرى التي تضم أصولا بخمسمائة مليون دولار هي شركة يملكها بالكامل الملك السعودي . المحقق تابع الضغط على الرجل حتى إعترف بأنه مكلف من السعوديين بتخريب الإقتصاد الكويتي لإضعاف الإمارة ودفعها إلى السقوط أكثر في حضن الوصاية السعودية كما أن الرجل إعترف أن يمثل ما يعرف في اميركا برجل الإقتصاد الضارب " ذا هيت مان " وهو نوع محابراتي من رجال الأعمال يستخدمه العدوانيون لتخريب إقتصاديات الدول وشراء زعمائها بحجة إنقاذهم الأخطر أن الرجل قال بأنه مكلف من السعوديين بالسيطرةعلى الإقتصاد العراقي وهو حصل مؤخرا على عقد مطار النجف إ‘دارة وتشغيل وحصل على رخص عراقية لإنشاء مدن جديدة ومصانع .
يبدوا بأن الرجل كان طماعا جدا فقام بأعمال نصب وإحتيال وهو مطمئن لحصانته ضد خصومه بسبب علاقته الوثيقة بالسعوديين .
هل سيصمد الكويتيين أمام الضغوط السعودية لإطلاق الرجل ؟ الأيام القادمة ستخبرنا بالنبأ اليقين
مرسلة بواسطة FILKKA ISRAEL في الأربعاء, آب 13, 2008
http://filkkaisrael.blogspot.com/2008/08/blog-post_9661.html
بتهمة الإضرار بالإقتصاد الوطني والخيانة العظمى والإحتيال على الاف المستثمرين في شركاته في الكويت وفي العراق أوقفت السلطات الكويتية في مطار الطويت الدولي المدعو حامد محمد عباس الملقب بالخواجة وذلك بعد قيام مئات مالكي الأسهم الكويتيين بتقديم شكاوى خيانة أمانة ضد المذكور وهو من التابعية الكويتية وكانت أعماله الإحتيالية ستؤدي إلى أزمة في بورصة الكويت لأنه إستطاع تأسيس عشرات الشركات الإستثمارية على الورق وجمع مليارات الدولارات من المستثمرين دون أن ينفذ أي مشروع حقيقي من مشاريعه الوهمية . الفضيحة إكتملت حين هدد الرجل معتقليه في مخفر السالمية الذي إقتيد إليه من المطار حيث قال بأنه محمي من الملك عبد الله السعودي شخصيا وأن شركته الكبرى التي تضم أصولا بخمسمائة مليون دولار هي شركة يملكها بالكامل الملك السعودي . المحقق تابع الضغط على الرجل حتى إعترف بأنه مكلف من السعوديين بتخريب الإقتصاد الكويتي لإضعاف الإمارة ودفعها إلى السقوط أكثر في حضن الوصاية السعودية كما أن الرجل إعترف أن يمثل ما يعرف في اميركا برجل الإقتصاد الضارب " ذا هيت مان " وهو نوع محابراتي من رجال الأعمال يستخدمه العدوانيون لتخريب إقتصاديات الدول وشراء زعمائها بحجة إنقاذهم الأخطر أن الرجل قال بأنه مكلف من السعوديين بالسيطرةعلى الإقتصاد العراقي وهو حصل مؤخرا على عقد مطار النجف إ‘دارة وتشغيل وحصل على رخص عراقية لإنشاء مدن جديدة ومصانع .
يبدوا بأن الرجل كان طماعا جدا فقام بأعمال نصب وإحتيال وهو مطمئن لحصانته ضد خصومه بسبب علاقته الوثيقة بالسعوديين .
هل سيصمد الكويتيين أمام الضغوط السعودية لإطلاق الرجل ؟ الأيام القادمة ستخبرنا بالنبأ اليقين
مرسلة بواسطة FILKKA ISRAEL في الأربعاء, آب 13, 2008
http://filkkaisrael.blogspot.com/2008/08/blog-post_9661.html