لمياء
07-26-2008, 07:00 AM
| كتب بدر الخيال |
قالت مصادر حكومية مطلعة لـ «الراي» أن القضايا المرفوعة من الحكومة على النائبين عدنان عبدالصمد وأحمد لاري وعليهما أيضا من وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد على خلفية ملف تأبين القائد العسكري في «حزب الله» اللبناني عماد مغنية في طريقها إلى الإغلاق نهائيا، حيث من المقرر تنازل الحكومة والخالد ضمن مسعى لتصفية الأجواء بعد الاحتقان السياسي الذي أثاره الملف على الساحة المحلية.
وأعادت المصادر إلى الأذهان العديد من المقابلات والاستقبالات التي جمعت النائبين عبدالصمد ولاري وسواهما ممن كان لهم طرف في ملف التأبين مع عدد من القيادات السياسية، صبت في منحى «التسوية» وأثمرت تنازلا عن دعاوى قضائية مرفوعة من النائبين عبدالصمد ولاري ضد وزير الداخلية وعلى مبدأ «طاح الحطب» لإغلاق هذا الملف نهائيا.
وأشارت مصادر قريبة من النائبين عبدالصمد ولاري إلى أن الأخيرين لن يتنازلا عن قضـاياهما المرفوعة ضد عدد من الكتاب والصحافيين والصحف وسوف يستمران فيها حتى النهاية.
قالت مصادر حكومية مطلعة لـ «الراي» أن القضايا المرفوعة من الحكومة على النائبين عدنان عبدالصمد وأحمد لاري وعليهما أيضا من وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد على خلفية ملف تأبين القائد العسكري في «حزب الله» اللبناني عماد مغنية في طريقها إلى الإغلاق نهائيا، حيث من المقرر تنازل الحكومة والخالد ضمن مسعى لتصفية الأجواء بعد الاحتقان السياسي الذي أثاره الملف على الساحة المحلية.
وأعادت المصادر إلى الأذهان العديد من المقابلات والاستقبالات التي جمعت النائبين عبدالصمد ولاري وسواهما ممن كان لهم طرف في ملف التأبين مع عدد من القيادات السياسية، صبت في منحى «التسوية» وأثمرت تنازلا عن دعاوى قضائية مرفوعة من النائبين عبدالصمد ولاري ضد وزير الداخلية وعلى مبدأ «طاح الحطب» لإغلاق هذا الملف نهائيا.
وأشارت مصادر قريبة من النائبين عبدالصمد ولاري إلى أن الأخيرين لن يتنازلا عن قضـاياهما المرفوعة ضد عدد من الكتاب والصحافيين والصحف وسوف يستمران فيها حتى النهاية.