هاشم
08-05-2004, 11:14 PM
دعوة إلى الحوار مع فضل الله
السؤال:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مولانا المبجل سماحة آية الله المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي أدامكم الله..
إن السيد محمد حسين فضل الله كثيراً ما يدعو للحوار فهل طلب منكم هذا يوماً؟
وهل عرضتم عليه هذا الأمر ؟؟ فهل قبل أمر رفض؟
وهل ترضون بالحوار معه على صفحات شبكة أنصار الحسين عليه السلام ؟ وبرأيكم هل يقبل إن تمت دعوته لهكذا حوار؟
نسأل الله تعالى أن يحشركم مع الزهراء (ع) ومحبيها والمدافعين عنها بحق محمد وآل محمد
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد..
فقد طلبنا من الشخص المذكور أن يستجيب لدعوة الحوار مرات عديدة، وأرسلنا إليه شخصيات مختلفة في محاولة منا لإقناعه بذلك.. كما أن طلبنا هذا مسجل في أكثر من رسالة إليه..
بالإضافة إلى أننا قد سجلنا موافقتنا على الحوار معه، بدون قيد أو شرط في رسالة قدَّمها لنا بعض الإخوان وقد نشرت في جريدة الحياة العربية..
ونحن الآن نقول: لا مانع لدينا من إجراء حوار معه على هذه الشبكة، أو غيرها بشرط أن يكون هو المحاور، لكي نطمئن إلى أنه موافق على ما يقال، وما ينشر..
ولا يكون على طريقة دفاع الأتباع بالوكالة. وأنا واثق من أنه سوف يرفض طلبكم، كما رفض طلبات كثيرة أخرى من هذا القبيل..
والتجربة أكبر برهان.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
جعفر مرتضى العاملي
السؤال:
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مولانا المبجل سماحة آية الله المحقق السيد جعفر مرتضى العاملي أدامكم الله..
إن السيد محمد حسين فضل الله كثيراً ما يدعو للحوار فهل طلب منكم هذا يوماً؟
وهل عرضتم عليه هذا الأمر ؟؟ فهل قبل أمر رفض؟
وهل ترضون بالحوار معه على صفحات شبكة أنصار الحسين عليه السلام ؟ وبرأيكم هل يقبل إن تمت دعوته لهكذا حوار؟
نسأل الله تعالى أن يحشركم مع الزهراء (ع) ومحبيها والمدافعين عنها بحق محمد وآل محمد
الجواب:
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على محمد وآله الطاهرين..
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. وبعد..
فقد طلبنا من الشخص المذكور أن يستجيب لدعوة الحوار مرات عديدة، وأرسلنا إليه شخصيات مختلفة في محاولة منا لإقناعه بذلك.. كما أن طلبنا هذا مسجل في أكثر من رسالة إليه..
بالإضافة إلى أننا قد سجلنا موافقتنا على الحوار معه، بدون قيد أو شرط في رسالة قدَّمها لنا بعض الإخوان وقد نشرت في جريدة الحياة العربية..
ونحن الآن نقول: لا مانع لدينا من إجراء حوار معه على هذه الشبكة، أو غيرها بشرط أن يكون هو المحاور، لكي نطمئن إلى أنه موافق على ما يقال، وما ينشر..
ولا يكون على طريقة دفاع الأتباع بالوكالة. وأنا واثق من أنه سوف يرفض طلبكم، كما رفض طلبات كثيرة أخرى من هذا القبيل..
والتجربة أكبر برهان.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
جعفر مرتضى العاملي