الفنان التائب حسب زعمه حسين الاحمد محجوز في ايران لتوزيعه تبرعات لجهات ممنوعة

[مقاتل]

شيخ دين معروف محجوز في إيران على ذمة توزيع تبرعات لجهات ممنوعة

الفنان التائب حسين الأحمد متواجد معه في نفس التهمه

الآن - فالح الشامري


علمت الان من مصادر خاصة أن أحد مشايخ الدين المعروفين قام بالاتصال على ذويه بالكويت واخبرهم بأنه محجوز بجمهوريه إيران الإسلامية وعلى خلفيه توزيع تبرعات لجهات داخل الدولة ومازال محجوز منذ أشهر ولم يعد إلى الكويت.
وأكد المصدر ذاته ان الشيخ هو أمام وخطيب بوزارة الأوقاف واختفى بظروف غامضة قبل أشهر واكتشف ذويه انه الآن محجوز بسبب هذا الأمر وأن وزاره الخارجية لم تتحرك لهذا الموضوع.

وأوضح المصدر ان الفنان الكويتي المعروف حسين الأحمد متواجد معه في إيران في نفس التهمه

[مقاتل]

بعض الفنانين لو يبقون على غنائهم يكون افضل الف مرة من توبتهم المزعومة

لماذا ذهب حسين الاحمد الى ايران ليوزع تبرعات لجهات ممنوعة ؟

لماذا يكسر قوانين الدول الاخرى

يكفينا في الكويت ان نجد من يذهب الى العراق ليفجر نفسه

او افغانستان ليساعد طالبان في قتل الابرياء

او او

كافي ارهاب ودعم للإرهابين يا امة السلف والارهاب

[بركان]

خلوهم عندكم لا تهدوهم او سلموهم للأمريكان يكون افضل

[المهدى]

هذا الشخص ينتقل من انحراف الى انحراف وانتهى الى جريمة

[فاتن]

«أمن الدولة» يحتجز المطرب المعتزل حسين الأحمد


http://www.alraimedia.com/Applications/NewsPaper/Images/Img1_56777.jpg

حسين الأحمد بعد اعتزاله الغناء في مقابلة مع تلفزيون «الراي»


| كتب سليمان السعيدي |


أحيل الى جهاز أمن الدولة المطرب الكويتي «المعتزل» حسين الأحمد أمس للتحقيق معه اثر عودته من افغانستان عبر ايران.

وابلغ مصدر أمني «الراي» ان حسين الأحمد الصادر بحقه مذكرة توقيف تم القاء القبض عليه فور دخوله الأراضي الكويتية للتحقيق معه بتهمة الجهاد في أفغانستان.

وكانت «الراي» نشرت بتاريخ 15/3/2008 ونقلاً عن موقع «أنا المسلم» الالكتروني ان «الاحمد نفر الى الجهاد في افغانستان لينصر الدين مع اخوانه في تنظيم القاعدة».
ووفق شهادة اهل حسين الاحمد لـ «الراي» قولهم «ان ابنهم توجه الى ايران لتقديم المساعدات للمحتاجين بعد ان كان باع الاستوديو الفني الذي كان يملكه».

[jameela]

هذه عينة من المخربين
لو كانوا هؤلاء من الشيعة
ماذا كان السلفيون يقولون
هل كانوا سيحذرون من الخلايا النائمة ؟
ام ان جريدة الوطن وكاتبها المسعور كانوا سيحذرون من الوجود الشيعي في الكويت ؟

[زكي]

ربنا معاك يا شيخ حسين وفك الله اسرك

من الصفويون المجوس عبده النار واخوانهم الصليبيين

[فاطمي]

اتصالات أمنية لإعادته إلى الكويت

حسين الأحمد لا* ‬يزال محتجزاً* ‬لدى إيران


كتب* ‬يوسف العنزي*:‬

نفت مصادر مطلعة في* ‬جهاز أمن الدولة صحة ما تردد أمس عن إحالة الفنان التائب حسين الأحمد إلى جهاز أمن الدولة للتحقيق معه بشأن عودته من إيران وجهاده في* ‬أفغانستان*. ‬وأكد المصدر لـ»الشاهد*« ‬ان جهاز أمن الدولة هدفه حماية الوطن والمواطنين بالمقام الأول وإذا كان حسين الأحمد موجوداً* ‬في* ‬الكويت فلا توجد* ‬غضاضة على جهاز أمن الدولة في* ‬الافصاح عن مكان وجوده وإخبار ذويه وأهله إلى أن* ‬يتم الانتهاء من التحقيق معه*. ‬وأضاف المصدر أن حسين الأحمد لم* ‬يدخل الكويت حتى الآن وهو لايزال في* ‬إيران،* ‬بعد أن قامت احدى الميليشيات الشيعية العراقية بتوقيفه أثناء محاولته دخول العراق وتسليمه إلى الجانب الإيراني،* ‬ولا* ‬يزال جهاز أمن الدولة* ‬يتابع الأحمد ويجري* ‬المشاورات مع الجانب الإيراني* ‬لكي* ‬يتم تسليمه إلى الأجهزة الأمنية الكويتية حتى* ‬يتم التحقيق معه وكذلك اخضاعه للفحص الطبي* ‬المعتاد الذي* ‬يجرى لمثل هؤلاء الأشخاص*.‬

[زكي]

اتصالات أمنية لإعادته إلى الكويت

حسين الأحمد لا* ‬يزال محتجزاً* ‬لدى إيران


كتب* ‬يوسف العنزي*:‬

نفت مصادر مطلعة في* ‬جهاز أمن الدولة صحة ما تردد أمس عن إحالة الفنان التائب حسين الأحمد إلى جهاز أمن الدولة للتحقيق معه بشأن عودته من إيران وجهاده في* ‬أفغانستان*. ‬وأكد المصدر لـ»الشاهد*« ‬ان جهاز أمن الدولة هدفه حماية الوطن والمواطنين بالمقام الأول وإذا كان حسين الأحمد موجوداً* ‬في* ‬الكويت فلا توجد* ‬غضاضة على جهاز أمن الدولة في* ‬الافصاح عن مكان وجوده وإخبار ذويه وأهله إلى أن* ‬يتم الانتهاء من التحقيق معه*. ‬وأضاف المصدر أن حسين الأحمد لم* ‬يدخل الكويت حتى الآن وهو لايزال في* ‬إيران،* ‬بعد أن قامت احدى الميليشيات الشيعية العراقية بتوقيفه أثناء محاولته دخول العراق وتسليمه إلى الجانب الإيراني،* ‬ولا* ‬يزال جهاز أمن الدولة* ‬يتابع الأحمد ويجري* ‬المشاورات مع الجانب الإيراني* ‬لكي* ‬يتم تسليمه إلى الأجهزة الأمنية الكويتية حتى* ‬يتم التحقيق معه وكذلك اخضاعه للفحص الطبي* ‬المعتاد الذي* ‬يجرى لمثل هؤلاء الأشخاص*.‬

هذا هو ديدن الرافضه خبثهم الله

رحمك الله يا صدام فقد كسرت انوفهم 8 سنوات

لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الاسود كلاب

لا تحسبن برقصها تعلو على اسيادها فالاسد اسد والكلاب كلاب

تبقى الاسود مخيفه في اسرها حتى وان نبحت عليها كلاب

[جمال]

ما سئلت نفسك يا غبي ليش رايح العراق وشنو عمله هناك ؟
كويس انه محافظين على حياته الى هذا الوقت وهو الذي كان ينوي قتل المدنيين الابرياء

[زكي]

ما سئلت نفسك يا غبي ليش رايح العراق وشنو عمله هناك ؟
كويس انه محافظين على حياته الى هذا الوقت وهو الذي كان ينوي قتل المدنيين الابرياء

علي النعمه انت اكبر حمار ..

طب الامريكان يعملو ايه بالعراق من خمس سنين يا غبي

الراجل رايح للقتال في سبيل الله وانتو عملين زي خيال

المقاته ربنا يقصف عمركم يا خونه الاوطان

[جمال]

وانت مال اهلك الامريكان في العراء ولا في الكويت

وبعدين اذا كان رايح يحاربهم في العراء

ليش ما يحاربهم في الكويت اقرب له

همه موجودين ولهم قواعد

اصلي صدام لما شافهم خاف واختشى وراح بالحفرة وصار بطل الحفر الخالد

[علي علي]

انت شوف حسني مبارك بتاعك اول شىء
بعدين تكلم عن الشيعة

مصر عندها معاهدة سلام مع اسرائيل

بالرغم من ان الاسرائيلين قتلوا الاسري المصريين بأبشع طريقة واحتلوا اراضي مصر

لا تنتقد غيرك والعيب فيك

وصدام اللي انت معجب فيه طلع اكبر جبان وسلم العراق وهرب الى حفرة وطلب عدم قتله

والحمد لله ان ربنا ذله في الدنيا قبل الاخرة

[Osama]

ربنا معاك يا شيخ حسين وفك الله اسرك

من الصفويون المجوس عبده النار واخوانهم الصليبيين

متى صار شيخ؟
هذا كان شخص فاسد
وعاوز يكفر عن سيئاته بقتل الناس
هذا منحرف انحراف مركب

واذا الشيعة عباد النار فالسنة بيعبدوا ايه ؟

[سلسبيل]

«هربتُ منهم بعدما استغربت فتاواهم»

متهم بالقتال في أفغانستان: وجدت مجاهدين يتعاطون المخدرات

كتب عبدالرزاق النجار وابتسام سعيد:

فاجأ متهم بالقتال في افغانستان نيابة العاصمة امس اثناء التحقيق معه بأن «المجاهدين الاسلاميين يتعاطون المخدرات.. فأنا ذهبت الى هناك عبر ايران للجهاد ونصرة اخواني المسلمين.. وعند وصولي للتدرب على السلاح فوجئت بالتعاطي، وحث المجاهد على تفجير نفسه بعملية انتحارية باستخدام حزام ناسف.. حتى يصبح شهيدا».

وذكر المطرب الكويتي المعتزل حسين الأحمد اثناء التحقيق معه مع عودته من افغانستان: «كنت اشاهد مسرحية ابطالها المجاهدون، وانا ارى تعاطي مجاهدين المخدرات وفتاواهم عن الجهاد والطرق المؤدية الى الجنة»، مضيفا: «هذا جعلني اشعر بالخوف والتخطيط للهرب من افغانستان، وفعلا استطعت العودة الى الكويت.. قبل احالتي الى التحقيق معي».

وامرت النيابة العامة امس باستمرار حجز حسين الأحمد الى اليوم لاستكمال التحقيق.
من جهة اخرى، بدأ جهاز امن الدولة تحركات لاستدعاء اشخاص خضعوا سابقا للتحقيق على خلفية قضايا تدريب وتجنيد احداث للقتال في العراق وافغانستان.
وتركز الاسئلة اثناء التحقيق معهم على كيفية خروج اثنين ممن قاتلوا القوات الاجنبية في العراق، ومقتلهما هناك، وهما رواف العنزي وممدوح العنزي واحدهما سعودي والآخر بدون جنسية.

[سلسبيل]

انصب على كيفية خروج اثنين ومصرعهما والافراج عن احد المواطنين


أمن الدولة تحقق مع اشخاص استدعتهم سابقا على خلفية التغرير باحداث للقتال في العراق وافغانستان


كتب عبدالرزاق النجار:


علمت »الوطن« ان جهاز امن الدولة بدأ تحركات لافتة وقوية لاستدعاء مجموعة من الاشخاص سبق وان خضعوا للتحقيق على خلفية قضايا سابقة تمثلت في تدريب وتجنيد الاحداث والتغرير بهم وارسالهم الى القتال في عدد من الدول مثل العراق وافغانستان.

واوضح مصدر لـ »الوطن« ان عددا من الاشخاص خضعوا للتحقيق خلال اليومين الماضيين وافرج عنهم بعد ان تم اخذ افادتهم واعيدت عليهم معظم الاسئلة التي طرحت عليهم في تحقيقات سابقة الا ان الجديد هو ان التركيز في الاسئلة انصب على كيفية خروج اثنين من الذين قاتلوا ضد القوات الاجنبية ولقيا حتفهما في العراق وافغانستان وهما رواف العنزي وممدوح العنزي الملقب بابي عكاشة احدهما سعودي الجنسية والاخر من فئة غير محددي الجنسية.

ولفت المصدر ان حملة الاستدعاءات جاءت على خلفية الافراج عن المواطن »م.ب« الذي كان محتجزا لدى سلطات الامن لفترة من الوقت وخضع خلالها لتحقيقات مكثفة اعتبرها البعض بانه كشف الكثير من المعلومات التي كانت غائبة عن جهاز الامن سابقا.

[سلسبيل]

النيابة استكملت التحقيق مع المطرب المعتزل


حسين الأحمد اعترف بذهابه إلى أفغانستان للقتال.. وتعاطي »المجاهدين« المخدرات


كتبت ابتسام سعيد

في سابقة تعد الاولى من نوعها اعترف اسلامي متهم في قضايا أمن الدولة المطرب الكويتي »المعتزل« حسين الأحمد أمس امام النيابة العامة ان »المجاهدين« الاسلاميين يتعاطون المخدرات في افغانستان.
وقال امام مدير نيابة العاصمة مبارك الرفاعي ونائبه محمد الدعيج أنه ذهب الى افغانستان عبر إيران »للجهاد« ونصرة اخوانه للمسلمين. وفور وصوله هناك بهدف التدرب على السلاح فوجئ بقيام »المجاهدين« بتعاطي المخدرات وانهم حثوه على تفجير نفسه بقوات التحالف عن طريق حزام ناسف حتى يصبح »شهيداً في سبيل الله«.

وقال: »اعتقدت اني اشاهد مسرحية ابطالها »المجاهدون« عندما كان يشاهد طرطقة تعاطيهم للمخدرات وفتواهم عن الجهاد والطرق المؤدية الى الجنة.. مستدركاً« ان هذا التصرف يشعر بالخوف والتخطيط للهرب من افغانستان.. وفعلاً استطاع الهرب والعودة الى الكويت وانه تمت احالته الى السلطات المختصة للتحقيق معه.
وأكد الأحمد انه خدع بالطريقة التي يتبعها »المجاهدون« لارسال الشباب الى افغانستان بحجة الجهاد وقال: »انا اخطأ ولم اتوقع ان المجاهدين يتعاطون المخدرات وانهم متعاطون مخبولون يصدرون الفتوى حسب اعتقاداتهم وآرائهم.
وعليه أصدرت النيابة قرارها بحجز الأحمد الى اليوم لاستكمال التحقيق معه.

تاريخ النشر: الثلاثاء 15/7/2008

[سلسبيل]

الفنان المعتزل حسين الأحمد أمام النيابة: مجاهدو أفغانستان... مخبولون!

| كتب أحمد لازم |


مَثُل أمس أمام النيابة العامة الفنان المعتزل حسين الأحمد للتحقيق معه في قضية الجهاد في أفغانستان وأمرت بحجزه الى اليوم لاستكمال التحقيق معه.
وذكرت مصادر أن الأحمد اعترف انه استطاع الذهاب الى افغانستان عن طريق ايران وكان الهدف من ذلك الجهاد في سبيل الله والتدريب على حمل السلاح.

وذكر الفنان المعتزل امام مدير النيابة مبارك الرفاعي ونائبه محمد الدعيج ان المجاهدين في افغانستان «مخبولون» وليسوا بكامل قواهم العقلية وأنهم يتعاطون المخدرات وقاموا بحثه على الجهاد ولتفجير نفسه بقوات التحالف عن طريق حزام ناسف يستخدمه في العملية حتى يصبح شهيدا.
وقال الأحمد انه خلال سماعه لفتواهم شاهد مسرحية ما دعاه إلى التخطيط للهروب منهم واستطاع ذلك عبر الحدود والعودة الى الكويت.

ويذكر ان حسين الأحمد الصادر بحقه مذكرة توقيف تم إلقاء القبض عليه فور دخوله الأراضي الكويتية للتحقيق معه بتهمة الجهاد في أفغانستان.

[q8i_009]

المخدرات هي سلاحهم في تجنيد هؤلاء

لذلك تجدون الكثير منهم لا يفقه في الدين وليس بمتدين أصلا

أعوذ بالله

الحمد لله و الشكر لله العلي العظيم

[مقاتل]

خوش مجاهدين
ياكلون مخدرات ويجاهدون
اعتقد ان المغني يقول بعض الحقائق علشان يطلع منها

[yasmeen]

الأحمد مجدداً: الحشيش عند مجاهدي أفغانستان حلال حلال ... بفتوى من شيخهم!

| كتب أحمد لازم وسالم الشطي وتركي مغامس |


بين تأكيد الفنان المعتزل حسين الاحمد أمام النيابة العامة بأن الحشيش لدى المجاهدين في أفغانستان حلال مئة في المئة، وتأكيد العائد من غوانتانامو عادل الزامل لـ «الراي» ان مجاهدي هذا البلد ليسوا مخبولين ولا يتعاطون المخدرات أكثر من علامة استفهام، تضيق بحجم عدد الكويتيين «المجاهدين» في العراق او حتى المسجونين في معتقلاته.

اما الأحمد فقد ساق اقواله امس أمام نيابة العاصمة حيث امر مديرها المستشار مبارك الرفاعي باستمرار حجزه إلى حين الانتهاء من التحقيق معه في قضية الجهاد في أفغانستان كما أمر بضبط وإحضار ثلاثة مواطنين وردت أسماؤهم في التحقيق بأنهم اشتركوا وحرضوا الأحمد على السفر إلى أفغانستان ومقاتلة القوات الحليفة هناك.

وباشر التحقيق مع المتهم نائب مدير نيابة العاصمة المستشار محمد راشد الدعيج والذي وجه له الاتهامات فرد الأحمد ان «بدايتي مع هذه المجموعة كانت بعد نهاية مهرجان «هلا فبراير» قبل الماضي حيث قررت الاعتزال من الوسط الفني وقمت بعدها ببيع الاستديو الخاص بي، والتزمت بحضور الدروس الدينية حتى انني علمت بعدها ان من حرضني على الجهاد في افغانستان كانوا في بداية التزامهم الديني المتشدد، وكانت لهم اتصالات خارج الكويت وفتاوى خاصة بهم وكانوا يخصونني بالترحيب الخاص كوني اعتزلت الفن وتوجهت إلى الدين الا أنني انجرفت وراء هؤلاء وتشجعت وتحمست كثيراً لكي اجاهد في افغانستان، وعندما وجدوني أمام هذا الحماس ادخلوني في دائرة الدين والتوجه فعلاً إلى افغانستان عبر إيران للجهاد مع اخواننا هناك».

وأضاف «وما ان بدأت رحلتي إلى ايران قاموا بإجراء اتصالات بأشخاص خارج الكويت حتى ينتظرني احدهم على الحدود الإيرانية - الأفغانية وبالفعل ما ان وصلت إلى الحدود الافغانية وجدت من ينتظرني وهو من جنسية افغانية وتوجه بي إلى معسكر المجاهدين فوجدت عدداً كبيراً من الكويتيين هناك والخليجيين والعرب بأعداد كبيرة لم أكن اتوقعها، فتم وضعي مع الكويتيين حتى لا أشعر بالغربة، حسب ما ذكر لي المسؤول عن المعسكر الا انني لم اشاهد اي شيء يدعو إلى انني وسط مجموعة من المجاهدين».

وتابع: «كانت العملية مجرد مهزلة ومسخرة وضحك وتعاط للمخدرات وكان المعسكر مخدراً مئة في المئة بشكل كبير ولدى سؤالي عن سبب تعاطي المخدرات بهذا الشكل وان هذا حرام فيه قتل لنفس المسلم وضياع اصطحبني احد مسؤولي المعسكر إلى شيخ المجاهدين وسألني عما يزعجني فقلت له ان نسبة الذين يتعاطون المخدرات في المعسكر اكثر من تسعين في المئة فضحك وقال لي انت جديد ولكن لكل زمان حكمه وعرفه والغاية تبرر الوسيلة، اسمع هذه الفتوى التي تجيز تعاطي الحشيش، وأسمعني اكثر من فتوى لتعاطي الحشيش وقال لي ان الحشيش حلال حلال، ونحن لا نطلب في البداية اي اموال لكي تتعاطى الحشيش فخذ ما تشاء منه وهناك من يرفض من المجاهدين تعاطي الحشيش وهذا شيء راجع له ولكن النتيجة ان الحشيش حلال وليس حراماً».

وأضاف الأحمد في التحقيق «أنا لم اشارك نهائياً في اي عملية عسكرية هناك ولم اخرج من المعسكر وكوني جديداً هناك كانوا يحجبون عني المعلومات وحتى اسماءهم الحقيقية وكانت لهم ألقاب عجيبة يفتخرون بها، وعندما وجدت الوضع بهذا الشكل (مسخرة) قررت الهرب من المعسكر واستطعت الوصول إلى ايران».

وبسؤال الأحمد عن عدد الكويتيين هناك قال: «لا أعلم عددهم فكان المجاهدون العرب السوريون والأردنيون والمصريون والسودانيون لوحدهم والخليجيون لوحدهم وكانوا يقومون بعدد من الدوريات الجوالة حول محيط المعسكر لاستكشاف المكان وعدم اختراقه او محاولة كشفه.

ورأى الزامل في كلام الأحمد بأنه عار عن الصحة تماما و «طالبان كما رأيت بأم العين كانوا يحرقون مزارع الحشيش والمخدرات وكانوا يحاربون الرذيلة والفساد وكانوا يحكمون شرع الله سبحانه وتعالى».

وتساءل الزامل: «كيف يتعاطى المخدرات من كان يحرق مزارعها ويعاقب فاعلها،أما كونهم يصدرون الفتاوى على حسب آرائهم فهناك علماء يجب علينا احترامهم سواء توافقنا معهم أو اختلفنا في الرؤية والفتوى وهم أعلم بواقعهم».

وأضاف الزامل «إنهم لو كانوا يريدون الأموال بغض النظر عن كونها حلالا او حراما لوافقوا على بيع صنم بوذا الذي فجرته حكومة طالبان، وكانت اليابان عرضت اموالا بالملايين عليهم مقابل عدم تفجيره، بل لو أرادوا المال لسلموا اسامة بن لادن إلى الاميركيين مقابل الملايين التي عرضت عليهم في تلك الفترة».
أما عن «جهاد» الكويتيين مع تنظيم القاعدة في العراق فقالت مصادر على اطلاع بأن عدد القتلى الكويتيين لا يتجاوز العشرين من بينهم ضابط سابق في الجيش الكويتي وأن هناك أسيرين هما علي الحربي وأحمد العتيبي في سجن سوسة في الموصل وعبد الرحمن البذالي في سجن المطار القديم في بغداد، إضافة إلى ثلاثة آخرين كان آخر اتصال لهم مع مصادر إسلامية في العام 2006 والذين اعتبروهم في عداد القتلى.
اما عن القتال في العراق فقالت المصادر إن التنظيمات في العراق لا تسمح ان يكون في صفوفها مقاتلون حتى يمكن القول ان هناك مقاتلين في صفوف هذه التنظيمات التي تعتمد آلية «الترانزيت» مع القادمين للقتال من الدول المجاورة ولا تسمح لهم بالمكوث أكثر من 72 ساعة، حيث تدفعهم إلى ارتداء الاحزمة الناسفة لتنفيذ عمليات يقضون خلالها.

[لمياء]

مصير الفنان المعتزل مرهون بـ أمن الدولة

حسين العبد الله


كشفت مصادر رفيعة المستوى في النيابة العامة أن حجز الفنان المعتزل حسين الأحمد «مستمر على ذمة قضية ذهابه إلى أفغانستان، للاشتراك مع المقاتلين العرب في الجهاد ضد القوات الأميركية إلى حين ورود التحريات التكميلية من مباحث أمن الدولة، وإلى حين استماع النيابة العامة إلى أقوال ضابط أمن الدولة اليوم أو غداً».

وقالت المصادر لـ«الجريدة»: إن الأحمد أكد في التحقيقات التي أجرتها معه النيابة أنه «لم يشارك في قتال القوات الأميركية، وأنه قرر العودة إلى البلاد بعد أن شاهد بعض المجاهدين في أفغانستان يصنعون المواد المخدرة ويتاجرون فيها، لأن ذلك يتعارض مع قصده من الذهاب إلى أفغانستان من أجل تقديم العون والمساعدة إلى الأسر الأفغانية، إثر نصيحة تلقاها من أحد العائدين من أفغانستان يُدعى «أبوطلحة الكويتي»، مبينة أن النيابة تريد التحقق من صحة أقوال الأحمد «من خلال التحريات التكميلية التي سيقدمها جهاز أمن الدولة».

من جانب آخر، كشفت المصادر ذاتها أن النيابة ستأمر باستمرار حبس المواطن «محمد.ع» المتهم بتجنيد المواطنين للجهاد في أفغانستان، «بعد اعترافه أمام النيابة بتجنيد خمسة مواطنين للجهاد ضد القوات الأميركية في أفغانستان»، لافتة إلى أن التحريات تؤكد «خطورة المتهم في تحريض الشباب على قتال القوات الأميركية وتمويلهم مالياً».

وأوضحت أن النيابة «لا تفكر حالياً في إخلاء سبيل هذا المتهم لسببين، الأول وجود اعتراف منه، والثاني ضبطه أثناء وجوده في المطار وقبل إقلاع طائرته للذهاب إلى إيران ومنها إلى أفغانستان، بهدف الجهاد ضد القوات الأميركية الموجودة فيها»، لافتة إلى أن «النيابة ستوجه إليه تهمتي الرغبة في قتال القوات الأميركية، والتحريض على قتالها».

[فاطمي]

النيابة العامة تفرج عن الفنان المعتزل حسين الاحمد بكفالة 200 دينار

[q8i_009]

حسين الأحمد لــ «القبس: أبو طلحة قادني إلى جبال «الترياغ»!

كتب مبارك العبدالله:

امر النائب العام المستشار حامد العثمان باخلاء سبيل الفنان المعتزل المواطن حسين الاحمد بكفالة 200 دينار بعد استمرار حجزه 10 ايام على ذمة قضية امن دولة واتهامه بالجهاد في افغانستان.
وكشف الاحمد في لقاء خاص اجرته «القبس» بعد اخلاء سبيله عن رحلته الى افغانستان، واوضح انه ذهب لتقديم المساعدات الانسانية للمحتاجين هناك ولم يذهب للجهاد، ولم يلتق بتنظيم القاعدة.
واشار الى ان احد اصدقائه سلمه الى شخص يدعى ابو طلحة، حيث استقبله في طهران وتركه في منطقة جبال تحتوي على مزارع الحشيش والمخدرات وتسمى بــ «الترياغ» (لا يعرف اسمها)، وكان الناس الذين يعيشون فيها يتحدثون اللغة الفارسية. واضاف: تريثت شهرا كاملا لتجهيز عودتي الى الكويت وكنت خائفا من جهاز امن الدولة بعد علمي انهم استدعوني للتحقيق.
وقال: أنا نادم على عدم سماع نصيحة الوالدين بعدم الذهاب الى هناك، مشيرا الى ان الرحلة الى افغانستان لم تكتمل لانه لم ير محتاجين، وانما رأى اناسا يزرعون الحشيش والمخدرات في جبال تدعى «الترياغ».
واكمل: «انا مشتاق الى زملائي المطربين السابقين ومنهم حمود ناصر وبشار الشطي واحمد حسين، لكنني لن اعود لهم اذا كانوا لا يصلون.

لتكملة المقال
المصدر: جريدة القبس

http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=415296&date=22072008


ابو طلحه و في ايران؟

كلش ما كان رايح حق الجهاد...ليش مستحي جان قلت ايه صرت غبي و صدقت هالسلف و ليما رحت هناك تحسفت و "تبت"

خلك على الفن و احقن دماء المسلمين