الامارات الغت 7 مليارات من ديون العراق والسلفيون في الكويت يعارضون الغاء ديون العراق

[زوربا]

قد يتسائل المرء عن الفارق الحضاري بين الكويت والامارات ، وعن اسباب التخلف على كافة المستويات في الكويت عن دولة كانت تتلقى المساعدات من الكويت في السابق وهي الامارات ، ولكن سرعان ما تتضح ان اسباب ذلك ترجع في الامارات الى عدم السماح للمتعصبين الدينيين بالتدخل في قرارات الدولة وفي سياستها الداخلية والخارجية

فاليوم الامارات العربية الغت ديون العراق وعينت سفيرا لها في بغداد ، في الوقت الذي تصر فيه الحكومة عندنا في الكويت في تفويض امر القروض العراقية الى مجلس الامة الذي يتحكم فيه التكفيريون السلفيون والقوميون المتعصبون الذي يدعمون جهود تنظيم القاعدة الارهابي في افشال العملية السياسية في العراق واضفاء المزيد من الضغط الاقتصادي على حكومة المالكي ، كما تمتنع وزارة الخارجية الكويتية عن تعيين سفير للكويت في بغداد متذرعة بحجج واهية

مجلس الامة كان سخيا في قروضه لصدام في الثمانينات ولكنه يمتنع الان عن اسقاط تلك القروض للنظام الحالي الذي قام على انقاض حكومة صدام التي غزت الكويت ، وكأن مجلس الامة يعاقب حكومة المالكي التي حلت مكان صدام وتعاونت مع الكويت في تحديد حدودها الدولية لتحل بذلك مشكلة مومنة ارهقت الكويت لعقود طويلة !

فهل عرفتم الان اسباب التخلف الحضاري في الكويت عن نظيراتها الخليجيات ؟

[زوربا]

تواكبا مع زيارة المالكي لأبوظبي

الإمارات تلغي ديون العراق البالغة 7 مليار دولار وتعين سفيرا ببغداد


http://www.alarabiya.net/files/image/large_43909_52641.jpg


ابوظبي - ا ف ب

اعلنت الامارات الاحد 6-7-2008 شطب جميع ديون العراق المستحقة لها والتي تقدر بحوالى 7 مليارات دولار بحسب مصادر رسمية, وذلك تزامنا مع زيارة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الى ابوظبي.

كما وافق مجلس الوزراء الاماراتي الاحد على تعيين سفير جديد في بغداد هو عبدالله ابراهيم الشحي الذي يشغل حاليا منصب سفير بلاده في الهند.

وقالت وكالة الانباء الاماراتية ان رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد اعلن لدى استقباله المالكي ان "دولة الإمارات العربية المتحدة قررت إلغاء كافة الديون المستحقة على العراق والبالغة أربعة مليارات دولار تم تقديمها في أوقات مختلفة بالإضافة إلى الفوائد المترتبة عليها".

من جهته قال مصدر رسمي ان هذه الديون تبلغ "اقل بقليل من سبعة مليارات دولار".


وبحسب وكالة انباء الامارات, ذكر الشيخ خليفة ان قرار الغاء الديون "هو تعبير عن أواصر الأخوة والتضامن بين البلدين ومساعدة للحكومة العراقية لتنفيذ خطط ومشروعات إعادة الإعمار وتأهيل المؤسسات والمرافق المختلفة في العراق".

كما أعرب الشيخ خليفة عن الامل في ان "يسهم القرار في التخفيف من الأعباء الاقتصادية التي يواجهها الشعب العراقي الشقيق" مشيرا الى "ان استعادة الأمن في العراق يمثل حجر الزاوية في جهود العراق لإعادة تأهيل مؤسساته واستعادة دوره الفاعل على الساحتين الاقليمية والدولية".

الى ذلك نقلت الوكالة عن المالكي قوله ان مبادرة الامارات "تجسد علاقات الأخوة القائمة بين البلدين والشعبين الشقيقين وأن قرار شطب الديون الإماراتية سيساهم في تحسين الوضع الائتماني للاقتصاد العراقي ودعم عملية استعادة الأمن والاستقرار في العراق".

وقد اقر مجلس الوزراء الاماراتي ايضا اليوم الاحد تعيين سفير جديد في بغداد في قرار يجسد اعلان الامارات في السابق عزمها اعادة فتح سفارتها لدى العراق.

واعلن مصدر اماراتي "ان مجلس الوزراء اقر خلال اجتماعه اليوم (الاحد) تعيين سفير الدولة الحالي في الهند عبدالله ابراهيم الشحي, سفيرا في بغداد".

واضاف المصدر الذي فضل عدم الكشف عن اسمه ان "الحكومة العراقية وافقت على الفور من جهتها على هذا التعيين".

وتاتي هذه الخطوة بعد شهر من زيارة وزير الخارجية الاماراتي الشيخ عبدالله بن زايد ال نهيان الى بغداد والتي اصبح بموجبها اول مسؤول خليجي على هذا المستوى يزور العراق بعد الاجتياح في 2003.

http://www.alarabiya.net/articles/2008/07/06/52641.html

[2005ليلى]

ان شاء الله يفكنا الله منهم وتزدهر الكويت وترجع لؤلؤة الخليج والدول العربية

[jameela]

بورمية: سأستجوب رئيس الوزراء إذا أسقطت الحكومة الديون عن العراق

حذر النائب بورمية الحكومة من محاولة المساس بالديون على العراق «والا تحاول الإقدام على ما أقدمت عليه دولة الإمارات» مشددا على أن الديون على العراق «خط أحمر لن يسمح بتجاوزه».
وقال بو رمية ردا على سؤال حول إسقاط الإمارات مبلغ 7 مليارات دولار عن العراق بقوله إن للإمارات وضعا وللكويت وضعا آخر «فدولة الإمارات لم تتعرض إلى ما تعرضت إليه الكويت في الثاني من أغسطس 1990» .

وإن أقدمت الحكومة على إسقاط ديون العراق دون الرجوع إلى مجلس الأمة؟ قال بورمية «إذا أقدمت الحكومة على إسقاط ديون العراق دون الرجوع إلى مجلس الأمة فلن أتردد للحظة واحدة في استجواب رئيس الوزراء».

[yasmeen]

الجارالله: الحدود مع العراق منتهية والديون يبتها مجلس الأمة


رفضت الكويت امس اي محاولة للعودة الى الحديث عن ترسيم الحدود بين الكويت والعراق, مؤكدة ان هذه القضية منتهية بحكم قرارات الامم المتحدة ولا مجال للبحث فيها مجددا بأي وجه من الوجوه, و»العودة الى الحديث عن ترسيمها لم ولن تكون«.

وأوضح وكيل وزارة الخارجية خالد الجارالله ان المفاوضات بين الجانبين الكويتي والعراقي بشأن الحدود »لن تتعدى البحث في التفاصيل المتعلقة بصيانة العلامات الحدودية باشراف الامم المتحدة وبالتعاون بين البلدين الشقيقين, وهو ما نص عليه القرار الدولي 833«.

وتعقيبا على التصريحات التي ادلى بها لاحدى الصحف وكيل وزارة الخارجية العراقية, حول »وجود اتصالات بين الكويت والعراق لبدء مفاوضات لانهاء بعض الملفات العالقة المتصلة بالديون والتعويضات وترسيم الحدود بشكل نهائي«, قال الجارالله »ان الموقف الكويتي واضح تماما تجاه هذه القضايا, وسبق ان ابلغنا به الاخوة العراقيين«, مشيرا الى ان عملية صيانة العلامات الحدودية تعطلت خلال السنوات الماضية نتيجة لوجود النظام الصدامي البائد والاوضاع التي كانت سائدة في ذلك الوقت.
واضاف انه ستتم المباشرة قريبا بهذه الصيانة بمسؤولية مشتركة بين البلدين, وعبر لجنة تشرف عليها الامم المتحدة وتم تمويلها من الجانبين«, موضحا ان »صيانة العلامات الحدودية تتطلب ازالة بعض التجاوزات المحدودة في المزارع العراقية على الجانب الكويتي اما الحديث عن الترسيم فهو امر لم ولن يكون«.

وحول الديون المستحقة للكويت على العراق اشار الجارالله الى ان هذا الموضوع لابد من الرجوع بشأنه الى مجلس الامة, مؤكدا في الوقت نفسه حرص الكويت على دعم العراق على كل المستويات, وذكر انه سيكون هناك ايضا لقاء ثنائي للبحث في موضوع التعويضات الذي يعود الحسم فيه الى مجلس الامن الدولي.

[جمال]

قريبا راح يكون سفير من الكويت في بغداد حسب الاخبار الواردة

[جون]

البحرين تعين سفيرا لها في بغداد


وكالة نوفوستي


أبو ظبي: أفادت صحيفة "غولف نيوز" الإماراتية الصادرة باللغة الانكليزية نقلا عن مصادر دبلوماسية في المنامة أن مملكة البحرين عينت سفيرا لها في العراق.

وتشير الصحيفة إلى أن المملكة طلبت الموافقة من الجانب العراقي بقبول الدبلوماسي صلاح المالكي (36 عاما) الذي عمل في هذا المضمار لنحو 11 عاما.

يشار إلى أن البحرين كانت قد أغلقت سفارتها قبل ثلاث سنوات إثر تعرض القائم بأعمال السفارة البحرينية في بغداد حسان الأنصاري إلى اعتداء مسلح شنه مجهولون ما أدى إلى إصابته بجروح.

وتوجد في العاصمة العراقية 5 سفارات عربية (سورية، فلسطين، اليمن، لبنان، تونس) ويتباين التمثيل الدبلوماسي في تلك السفارات ما بين وزير مفوض ورئيس بعثة وبعضها لا يوجد فيها إلا عدد من الموظفين.

[سلسبيل]

بغداد والكويت تتفقان على تبادل السفراء.. والمنامة تسمي سفيرها

استمرار الانفتاح العربي على العراق


لندن: «الشرق الأوسط»


يستمر الانفتاح العربي على العراق، وبوتيرة متسارعة منذ اجتماع دول الجوار للعراق في الكويت في ابريل (نيسان) الماضي. وبعد توثيق العلاقات العراقية ـ الاماراتية بزيارة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي الى الامارات هذا الاسبوع وزيارة العاهل الاردني الملك عبد الله المتوقعة الى بغداد، تستعد وزارة الخارجية العراقية لاستقبال سفراء من دول عربية عدة.

وقد اعلن كل من الاردن والامارات تعيين سفراء في بغداد، وعلمت «الشرق الاوسط» انه تم ترشيح سفير بحريني وآخر كويتي من المتوقع الاعلان عن اسميهما خلال ايام. وأكد مصدر عراقي أن وزيري الخارجية العراقي هوشيار زيباري ونظيره الكويتي الشيخ محمد صباح السالم الصباح، اتفقا على تسمية سفيري بلادهما في آن واحد لدعم العلاقات الثنائية بين البلدين. وبينما اختارت الكويت مرشحاً لهذا المنصب، مازال العراق ينتظر مصادقة مجلس النواب على مرشحه. يذكر ان الكويت لديها اهتمام واسع في البصرة وتدرس ايضاً فتح قنصلية في البصرة، على غرار تركيا التي لديها قنصلية هناك، بالاضافة الى سفارتها في بغداد.

وكان الاردن قد اعلن نهاية الشهر الماضي تعيين نايف الزيدان، قنصله السابق لدى الإمارات العربية المتحدة، سفيرا في بغداد. كما اعلنت الامارات قبل يومين تعيين عبد الله إبراهيم الشحي الذي يشغل حاليا منصب سفير بلاده في الهند. يذكر ان اعلان الاردن جاء بعد اسبوعين من زيارة المالكي لعمان، بينما تزامن اعلان الامارات مع زيارته الى ابوظبي. وتعتبر هذه التحركات أساسية في كسر عزلة العراق في محيطه العربي بعد انسحاب معظم السفراء العرب مع تصاعد وتيرة العنف في البلاد عامي 2005 و2006. ومازال العراق ينتظر من السعودية ومصر إرسال سفيريهما الى العراق. وعلى الرغم من ان الرياض والقاهرة اعربتا عن استعدادهما لذلك وارسال بعثتين لدراسة الوضع الامني، الا انه لم يحرز تقدم في هذا المجال. يذكر ان رئيس البعثة الدبلوماسية المصرية في بغداد، إيهاب الشريف، اختطف وقتل عام 2005.

[فاتن]

بموجب ضغوط أميركية.. وفي خطوة تشعل جدلاً عاصفاً في ذكرى الغزو الغادر
لجنتان كويتية وعراقية لإسقاط الديون


علي الدباغ بغداد - خاص:

الكويت ـ عبد الله السلمان وهاني صالح:

استجابت الكويت لضغوط دولية... وشكلت لجنة وزارية لدراسة اسقاط الديون الكويتية المستحقة على العراق والمتراكمة منذ حكم الطاغية صدام حسين.
وكانت الكويت اعلنت اكثر من مرة وعلى لسان الكثير من المسؤولين ان هذه الديون لا يمكن اسقاطها، وان القضية في يد مجلس الامة.

والجدير ذكره ان هذه الديون تقدر بمليارات الدولارات، وبعضها مضى عليه الان نحو 28 عاما... اي يعود الى زمن الحرب العراقية الايرانية في ثمانينيات القرن الماضي.
وكشفت مصادر لـ «الدار» ان استجابة الكويت جاءت بعد ضغوط دولية تقودها الولايات المتحدة الاميركية، وهي الضغوط ذاتها التي استجابت لها دول خليجية اخرى ومنها الامارات العربية المتحدة.... فيما لايزال هناك دول عربية تتحفظ على اسقاط ديونها على العراق خصوصا ان الحكومة العراقية الحالية من وجهة نظرها لا تتعاون مع دول الجوار.

ومن المتوقع ان يشعل قرار تشكيل الكويت للجنة المذكورة ردود فعل عاصفة... خصوصا ان هناك نوابا ينتمون لاكثر من تكتل داخل مجلس الامة يتبنون افكارا رافضة تماما لاسقاط الديون العراقية. «الدار» ولمزيد من القاء الضوء على هذه القضية اجرت اتصالا مع وكيل وزارة الخارجية العراقي محمد الحاج حمود الذي كشف عن تشكيل لجنة عليا لبحث التعويضات المالية التي يدفعها العراق للكويت على خلفية ممارسات النظام السابق، حسبما قال. واضاف حمود ان مجلس الوزراء العراقي اوعز بتشكيل لجنة وزارية عليا برئاسة وزير الخارجية هوشيارزيباري وعضوية كل من وزراء المال والنفط والداخلية لبحث مسألة التعويضات المالية المترتبة بذمة العراق لصالح الكويت، مشيرا الى ان العراق كان ضحية سياسات وممارسات النظام السابق كذلك الكويت التي كانت اولى ضحايا توجهات وممارسات النظام الحاكم انذاك، وقال: «نحن في الخارجية اجرينا اتصالات عدة مع الاطراف التي لها علاقة بقضية التعويضات العراقية لصالح الكويت وهذه الاتصالات شملت المسؤولين الكويتيين للتباحث معهم في ايجاد آلية ما لحل هذه المسألة لافتا الى ان «الجانب الكويتي لم يقرر قانون دفع التعويضات وبالتالي ليس له يد او سيطرة على ايقاف التعويضات غير المحكومة بسقف زمني محدد»، مؤكدا ان «مجلس الامن الدولي هو الذي اقر هذه التعويضات المالية المترتبة على العراق وعليه لا يمكن التصرف بهذا القانون الا بقرار من مجلس الامن الدولي لايقاف التعويضات المالية التي يدفعها العراق لصالح الشعب الكويتي».

وتابع حمود قائلا: ان لجنة التعويضات في مجلس الامن الدولي اوصت اخيرا بعقد اجتماع ثنائي بين العراق والكويت تحت مظلة المجلس لبحث قضية التعويضات، ومن المرجح ان يكون الاجتماع خلال الشهر الحالي لحل هذه المسألة بالكامل بعد توصل الجانبين الى قناعات بهذا الصدد. وتابع وكيل وزير الخارجية العراقي ان «الحكومة الكويتية ومسؤوليها تجاوبوا كثيرا مع العراق وبما يخدم مصالح الجانبين»، لافتا الى ان «العراق متفائل جدا وحريص على ديمومة العلاقة العراقية –الكويتية وتمتينها بما يوثق الاواصر مع الدولة الشقيقة، وبخصوص تسمية سفير للعراق في دولة الكويت قال «على طاولة رئيس الوزراء نوري المالكي قائمة باسماء المرشحين لشغل مناصب سفراء للعراق في بعض الدول العربية والاجنبية ومن بينها مرشح لشغل منصب سفير للعراق في الكويت لا نستطيع الكشف عن اسمه الان لحين استحصال الموافقة على ذلك».

وكانت «الدار» اجرت اتصالا حول نفس القضية مع الناطق باسم الحكومة العراقية علي الدباغ الذي قال: ان حكومة بلاده دعت «الحكومة الكويتية الشقيقة ومواطنيها الى تناسي الماضي وكل ماله صلة بممارسات النظام السابق ازاء الشعب الكويتي» . واضاف: ما نتمناه من المسؤولين الكويتيين ومواطنيهم تناسي الماضي بكل صوره». واوضح «نحن في العراق نمد ايادينا مفتوحة لكل الاشقاء بالكويت آملين نسيان الفصل الدموي الذي مارسه النظام السابق ازاء الكويت»، لافتا الى ان «العراق ورث تركة ثقيلة جراء ممارسات النظام السابق»، واضاف «نحن نريد ان ننسى الماضي وهو ما نتوقعه ايضا من اخوتنا في الكويت بطي صفحة الماضي بكل صورها وفصولها الدموية». وفيما يخص الديون المترتبة على العراق لصالح الكويت قال الدباغ «نتمنى اسقاط هذه الديون والحقيقة انها ليست بديون وانما هي مبالغ كبيرة يدفعها العراق كتعويضات للكويتيين عما لحقهم من اضرار جراء الغزو الذي قاده النظام السابق لاحتلال الكويت»، مشيرا الى ان «هذه التعويضات غير محكومة بسقف زمني محدد يمكن ان تتوقف عنده لانها مفتوحة» وزاد «الفرد العراقي لم تكن له يد في الاجراءات التي اتخذها النظام السابق بحق الكويتيين وبالتالي لا يمكنه ان يدفع فاتورة حكامه».




تاريخ النشر : 02 اغسطس 2008

[سلسبيل]

فليتم اسقاط القروض العراقية وليتم دعم حكومة العراق لصالح الشعبين العراقي والكويتي

[الدكتور شحرور]

نتمنى ان تسود حالة من السلام والوئام بين الجارين الشقيقين بعيدا عن ديون وقروض ، ولا يمنع ان دولة الكويت تتسامح في بعض حقوقها لغرض لاصلاح ذات البين والله غفور رحيم

[فاطمي]

سوف يتم اسقاط الديون الكويتية على العراق وعلى المواطنين الكويتيين ايضا
الخير سوف يعم الكويت

[فاتن]

العناد مستمر الى امد غير محدود