«مراسلون بلا حدود»: قلقة بشأن ازدياد القضايا المرفوعة ضد «فؤاد الهاشم» و«أحمد الكوس»

[فاطمي]

أشارت في بيان لها إلى الدعاوى المرفوعة ضد «فؤاد الهاشم» و«أحمد الكوس»

«مراسلون بلا حدود»: قلقة بشأن ازدياد القضايا المرفوعة ضد الإعلاميين في الكويت


كتب احمد زكريا


أعربت منظمة «مراسلون بلا حدود» عن بالغ قلقها ازاء ازدياد عدد القضايا المرفوعة ضد المحترفين الاعلاميين في الكويت.
وذكرت المنظمة في بيان صحافي تلقت «الوطن» نسخة منه ان تعديل قانون الصحافة لعام 2006 ساهم في تغيير المشهد الاعلامي داعية السلطات الى مواصلة جهودها لتعزيز حماية حرية الاعلام واللجوء الى قضاة متخصصين كضمانة اضافية للصحافيين المتهمين.

واشار البيان الى الحكم الصادر ضد الكاتب الصحافي فؤاد الهاشم في 28 مايو 2008 بتسديد غرامة قدرها 22000 يورو تقريبا كتعويض اثر رفع رئيس الوزراء القطري الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني ثلاث شكاوى ضده متهما اياه بتشويه صورته في مقالاته التي تتناول علاقاته مع دولة اسرائيل.
وتابع البيان اعلم فؤاد الهاشم منظمة مراسلون بلا حدود بأنه يواجه حوالي عشرين دعوى قضائية تقدم بمعظمها نواب يتهمونه بالاساءة الى صورتهم في صفوف منتخبيهم.

ونقلت المنظمة عن الهاشم قوله يفترض بالصحافيين اتخاذ اقصى الحيطة والحذر اليوم واللجوء الى الرقابة الذاتية لحماية انفسهم من تعصب بعض السياسيين العاجزين عن تقبل النقد.

واشار البيان الى القضية التي رفعها الامين العام السابق للحركة السلفية حامد العلي ضد مراسل قناة العربية بالكويت سعد العجمي موضحا ان النيابة العامة استمعت الى اقوال العجمي في 8 يونيو 2008 بعد مرور خمسة اشهر على بث حلقة من برنامج «صناعة الموت» في الاول من فبراير بعنوان «قصة القاعدة في الكويت».
وتابع البيان اعتبر سعد العجمي في اتصال مع منظمة مراسلون بلا حدود ان عدد الشكاوى المرفوعة ضد المحترفين الاعلاميين في الكويت في ارتفاع مستمر منذ التصويت على تعديل قانون الصحافة الذي أبعد تهديد سجن الصحافيين لكنه فرض عقوبات مرتفعة جدا.
ونقل البيان عن أمين سر جمعية الصحافيين الكويتية فيصل القناعي قوله عشرات المحترفين الاعلاميين طلبوا مساعدة قانونية لمواجهة الدعاوى المرفوعة ضدهم، وهذه هي حال احمد الكوس الكاتب الصحافي بجريدة «الوطن» والذي رفع ضده النائب علي الراشد دعوى تشهير مطالبا اياه بتعويض يبلغ 238000 يورو.
واشار البيان الى ان البرلمان الكويتي اعتمد في 2006 قانونا جديدا ينظم شؤون الصحافة ويمنح مجالا اوسع من الحريات للصحافيين معتبرا ان الغاء العقوبات من جنح الصحافة لا يزال تدبيرا محدودا لان القانون الجديد يشمل عدة استثناءات.

تاريخ النشر: الجمعة 4/7/2008

[فاطمي]

المنظمة لا تعرف ان هناك فرق بين النقد وبين التحريض الطائفي والاساءة الشخصية
واغلب الصحافيين المذكورين يرتكبون بذلك جرائم ولا يعبرون عن وجهات نظر
فلندع القضاء العادل يحكم
لماذا الخوف
اليست المحاكم هي الطريقة الحضارية لحل النزاعات

[بهلول]

الهاشم اصبح يعاني من كثرة القضايا عليه
من المتوقع ان يتم الاستغناء عن خدماته بالرغم من اهميته لجريدة الوطن
مجرد توقع

[yasmeen]

فؤاد الهاشم رفع قضية على الصحفي محمد الوشيحي
هل تعرف المنظمة بذلك ؟

[هاشم]

فؤاد الهاشم يقول ان السياسيين لا يقبلون النقد
واهو اكثر واحد لا يقبل النقد
لأنه اغلق باب التعليقات على مقالاته في جريدة الوطن
وبعدين مثل ما قالت الاخت ياسمين انه رافع قضية على صحفي في جريدة الراي
ليش ما تقبل النقد حضرته ؟

[yasmeen]

فؤاد الهاشم يقول ان السياسيين لا يقبلون النقد
واهو اكثر واحد لا يقبل النقد
لأنه اغلق باب التعليقات على مقالاته في جريدة الوطن
وبعدين مثل ما قالت الاخت ياسمين انه رافع قضية على صحفي في جريدة الراي
ليش ما تقبل النقد حضرته ؟


هناك المزيد من القضايا من الممكن ان يتم رفعها ضد الهاشم ، حيث انه يتعرض بالشتم لمن رفع عليه القضايا خاصة مسمى ( علج ) ، وهذه فرصة للمتضررين ان يزيدوا في عدد القضايا ضد الهاشم

[yasmeen]

نعم، بيتنا من.. زجاج!!

فؤاد الهاشم - الوطن

.. قال نائب رئيس البرلمان الاردني السابق السيد «غازي الفايز» ـ في لقاء صحافي نشرته احدى الزميلات ـ ان.. «تأبين صدام حسين من قبل عدد من نواب البرلمان الاردني حدث مثله في تأبين الارهابي.. عماد مغنية ومن بعض نواب البرلمان الكويتي ايضا»!! كلام السيد «الفايز» غاية في المنطقية والعقل، وكل حرف نطق به بهذا الخصوص صحيح مائة بالمائة لتبقى نقطة تسجل لصالحه ولصالح بلاده وبرلمانه وهي اننا هاجمنا ذلك التأبين الذي حدث لصدام حسين هجوما قاسيا، ولم نترك شبرا داخل دهاليز السياسة الاردنية ـ الحكومية والشعبية ـ الا وطالها هجومنا هذا، ومع ذلك،.. لم يرفع علينا أي كان من الاردن.. منجل الصفاقة ولا معول المحاكم، ولم يتقدم احد بقضية ضدنا امام المحاكم الكويتية أو الاردنية، بينما قام الثلاثي «علج» الذين شاركوا في تأبين الارهابي المقبور والخالد في نار جهنم وبئس المصير برفع اكثر من «500» قضية ضد المئات من ابناء الشعب الكويتي من صحافيين ومحطات تلفزيونية ونواب ورجال القضاء الواقف.. وغيرهم، ولم يبق الا ان يرفعوا قضايا ضد كل «تايرات» سيارات الشرطة التي حاصرت مقر التأبين حين ارتكبوا فعلتهم المخجلة.. تلك!! لذلك، نقول للسيد «غازي الفايز».. «كلامك عدل، ومعك الحق، كل الحق»،، وقبل ان نرمي الآخرين بالحجارة، علينا ان ننتبه لبيوتنا.. الزجاجية!!

[علي علي]

اكثر من 7 قضايا رفعها الهاشم على جريدة الشاهد
هل منظمة مراسلون بلا حدود قلقة بهذا الشأن ام جريدة الشاهد ما يدفعون مثل جريدة الوطن ؟