طالب التوبة
06-30-2008, 08:13 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
لو القينا نظرة موضوعية لقراءة الإحداث التي مر بها الدين الإسلامي لوجدناه حافل بالمآمرات والفتن والظلم والجور ولرأينا حقيقة واظحة وهي حقيقة العمالة الموجودة في المجتمع العربي من الداخل والخارج وبأشكال متعددة وصور مختلفة تحاول طمس هوية الدين الإسلامي وتحاول تحريف الدين الإسلامي الحقيقي بكل صورة وبشتى الطرق وقد بدئت ونشئت هذه المحاولات منذ بدايت الدعوة الإسلامية والى يونا هذا فتمثلت تلك المآمرات السابقة بالعداء من قبل اليهود وبالحقد الدفين من قبل بني سفيان وأتباعه فكانت تعقد الاجتماعات بينهم لغرض وظع الخطط لإسقاط الدين الاسلامي وتشويهه من الخارج ولاكن بعد أتمام الرسالة المحمدية الخالدة تغيرة صورة وشكل هذا الكره والعداء فأصبح يرتدي ثوب الإسلام متمثلاً بحكام الجور والظلم من أمثال معاوية وبني أمية وبني العباس ومن تبعهم ومن سار على نهجهم الى يومنا هذا ؟
وبهذه المقدمة يمكن أن نعرف أن العداء أصبح على نوعين .....
النوع الأول؛- هو العداء الخارجي المتمثل باسرئيل وأعوانها ؟
النوع الثاني ؛- هو العداء الداخلي المتمثل بالحقد الدفين لنبي ولأهل بيته ((عليه وعليهم الصلاة والسلام))والذي ما زال قائماً الى يومنا هذا ؟
فنرى الدين الاسلامي يتلقى الضربات والصفعات من قبل أبنائه .
وأصبح أبناء هذا الدين عملاء وأدوات قمع بيد إسرائيل ,أمريكا من حيث يعلمون أولا يعلمون فشوهوا صورة الإسلام وهذه حقيقة لايمكن إنكارها فصار أسم الإسلام منبوذاً من قبل المجتمعات الأوربية بل حتى من بعض المجتمعات العربية .
لأنه يمثل الإرهاب والطائفية ...
وكل هذا بسبب هذه الحركات الضالة من أمثال حركة مدعي العصمة .
وبسبب وسائل الأعلام المضلة المأجورة من أمثال قناة المستقلة ومن حذا حذوها والتي تحركها يد العمالة والاستكبار العالمي حتى يكملوا ما بدء به أقرانهم في السابق ؟؟؟
فأصبح الدين الإسلامي حقلاً لتجاربهم المخزية ,
فأين المستقلة عن ما حصل من اعتداء على شخص الرسول وما حصل من هتك لحرمة القرآن الكريم وما حصل من منع للحجاب في بعض الدول وما حصل من انتهاكات للأعراض في العراق وما أحرقة نار الطائفية في بلاد الرافدين ؟؟؟؟
وأين أبن كاطع من كل هذا وذاك ؟؟؟؟
واليوم مدعي العصمة يخالف العقل ,فيريد إسقاط الولاية العامة ويشوه صورة العصمة الحقيقية وينفي مبدأ الاجتهاد والتقليد ؟؟؟؟؟؟
ونفس هذه الهجمة ونفس هذا النهج تسلكهوا قناة المستقلة فتريد تسقيط الولاية العامة وتشويه صورة العصمة وتنفي مبدأ الاجتهاد والتقليد ؟؟؟؟؟؟
إذاً بهذا الطرح نلاحظ وجود ترابط عجيب وغريب بين هذه القناة المأجورة وبين أبن كاطع .
وأن هذا أنما يدل على وجود هدف معين بين تلك القناة وأبن كاطع .
والقاري ألبيب يستطيع أن يعرف بأن هذه الأهداف موجه من قبل أعداء الدين والمذهب و تصب في مصلحة دول ألاستكبار العالمي ((أمريكا وإسرائيل )) ؟
فبدلاً من أن يدفعوا الشبهات عن هذا الدين الحنيف وأن ينشروا تعاليم وأخلاق أهل البيت عليهم السلام وينصروا المرجعية في العراق وماهي الولاية العامة وما هية أهمية العصمة للقائد الشرعي نراهم على عكس ذلك فهم يأتون بالشبهات وينشرون الأفكار المسمومة ؟؟؟
فلا بد من الوقوف ضد هذه الهجمة بل ضد هذه الهجمات المتكررة ولابد من محاسبة المقصر اتجاه هذا المذهب الشريف ولا بد من محاكمة ومقاضاة مثل هؤلاء ألأنجاس حتى يكونوا عبرة لغيرهم .والحمد لله رب العالمين .....
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرج قائم آل محمد
لو القينا نظرة موضوعية لقراءة الإحداث التي مر بها الدين الإسلامي لوجدناه حافل بالمآمرات والفتن والظلم والجور ولرأينا حقيقة واظحة وهي حقيقة العمالة الموجودة في المجتمع العربي من الداخل والخارج وبأشكال متعددة وصور مختلفة تحاول طمس هوية الدين الإسلامي وتحاول تحريف الدين الإسلامي الحقيقي بكل صورة وبشتى الطرق وقد بدئت ونشئت هذه المحاولات منذ بدايت الدعوة الإسلامية والى يونا هذا فتمثلت تلك المآمرات السابقة بالعداء من قبل اليهود وبالحقد الدفين من قبل بني سفيان وأتباعه فكانت تعقد الاجتماعات بينهم لغرض وظع الخطط لإسقاط الدين الاسلامي وتشويهه من الخارج ولاكن بعد أتمام الرسالة المحمدية الخالدة تغيرة صورة وشكل هذا الكره والعداء فأصبح يرتدي ثوب الإسلام متمثلاً بحكام الجور والظلم من أمثال معاوية وبني أمية وبني العباس ومن تبعهم ومن سار على نهجهم الى يومنا هذا ؟
وبهذه المقدمة يمكن أن نعرف أن العداء أصبح على نوعين .....
النوع الأول؛- هو العداء الخارجي المتمثل باسرئيل وأعوانها ؟
النوع الثاني ؛- هو العداء الداخلي المتمثل بالحقد الدفين لنبي ولأهل بيته ((عليه وعليهم الصلاة والسلام))والذي ما زال قائماً الى يومنا هذا ؟
فنرى الدين الاسلامي يتلقى الضربات والصفعات من قبل أبنائه .
وأصبح أبناء هذا الدين عملاء وأدوات قمع بيد إسرائيل ,أمريكا من حيث يعلمون أولا يعلمون فشوهوا صورة الإسلام وهذه حقيقة لايمكن إنكارها فصار أسم الإسلام منبوذاً من قبل المجتمعات الأوربية بل حتى من بعض المجتمعات العربية .
لأنه يمثل الإرهاب والطائفية ...
وكل هذا بسبب هذه الحركات الضالة من أمثال حركة مدعي العصمة .
وبسبب وسائل الأعلام المضلة المأجورة من أمثال قناة المستقلة ومن حذا حذوها والتي تحركها يد العمالة والاستكبار العالمي حتى يكملوا ما بدء به أقرانهم في السابق ؟؟؟
فأصبح الدين الإسلامي حقلاً لتجاربهم المخزية ,
فأين المستقلة عن ما حصل من اعتداء على شخص الرسول وما حصل من هتك لحرمة القرآن الكريم وما حصل من منع للحجاب في بعض الدول وما حصل من انتهاكات للأعراض في العراق وما أحرقة نار الطائفية في بلاد الرافدين ؟؟؟؟
وأين أبن كاطع من كل هذا وذاك ؟؟؟؟
واليوم مدعي العصمة يخالف العقل ,فيريد إسقاط الولاية العامة ويشوه صورة العصمة الحقيقية وينفي مبدأ الاجتهاد والتقليد ؟؟؟؟؟؟
ونفس هذه الهجمة ونفس هذا النهج تسلكهوا قناة المستقلة فتريد تسقيط الولاية العامة وتشويه صورة العصمة وتنفي مبدأ الاجتهاد والتقليد ؟؟؟؟؟؟
إذاً بهذا الطرح نلاحظ وجود ترابط عجيب وغريب بين هذه القناة المأجورة وبين أبن كاطع .
وأن هذا أنما يدل على وجود هدف معين بين تلك القناة وأبن كاطع .
والقاري ألبيب يستطيع أن يعرف بأن هذه الأهداف موجه من قبل أعداء الدين والمذهب و تصب في مصلحة دول ألاستكبار العالمي ((أمريكا وإسرائيل )) ؟
فبدلاً من أن يدفعوا الشبهات عن هذا الدين الحنيف وأن ينشروا تعاليم وأخلاق أهل البيت عليهم السلام وينصروا المرجعية في العراق وماهي الولاية العامة وما هية أهمية العصمة للقائد الشرعي نراهم على عكس ذلك فهم يأتون بالشبهات وينشرون الأفكار المسمومة ؟؟؟
فلا بد من الوقوف ضد هذه الهجمة بل ضد هذه الهجمات المتكررة ولابد من محاسبة المقصر اتجاه هذا المذهب الشريف ولا بد من محاكمة ومقاضاة مثل هؤلاء ألأنجاس حتى يكونوا عبرة لغيرهم .والحمد لله رب العالمين .....
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرج قائم آل محمد