زهير
06-27-2008, 02:34 PM
http://bp0.blogger.com/_AAlBFsDtCNY/SGQNqkfoIKI/AAAAAAAAAb0/YgmsBEk5kjY/s400/untitled.bmp
إبراهيم شمس الدين وسعود المولى وكيان شيعي بتمويل أميركي
حقق إبراهيم محمد مهدي شمس الدين نجل رئيس الطائفة الشيعية الأسبق ووريثه خرقا مهما لصالح أجهزة محاربة الإرهاب الأميركية، عبر قيامه بتقديم دراسة موثقة لخارطة تمويل حزب الله لنشاطاته العسكرية والإجتماعية والتربوية والصحية والسياسية، بمساعدة مهمة من الباحثين سعود المولى ووجيه كوثراني. الثلاثة معا يستعدان بتمويل أميركي تتولاه السفارة الأميركية في بيروت لإطلاق حركة سياسية شيعية تنتهي بكلمة " اللبناني" وهي العلامة التجارية للسي أي أيه في لبنان. أما الخرق المخابراتي عن تمويل حزب الله فقد حصل عبر تقديم إبراهيم شمس الدين بمساعدة رفيقيه سعود المولى ووجيه كوثراني بحكم خبرة الثلاثة بأساليب تدفق المال الشرعي أي الناتج عن المؤسسات الدينية الشيعية في العالم إلى حزب الله، ومنها أموال تنعت بالمصطلحات الشيعية بوقف الإمام الرضا التي سخرتها إيران بالكامل لصالح حزب الله وهي أموال وبحسب المعلومات التي قدمها شمس الدين تصل سنويا إلى المليارات من مردود الأوقاف المنذورة منذ مئات السنين لصالح وقف الإمام الرضا وهو من أئمة الشيعة المقدسين وله منشأة مقدسة ومعبد في مدينة مشهد الإيرانية ويتبرع لفائدة مؤسساته الرعوية والخيرية ملايين الشيعة ممن يزورن قبره في تلك المنشأة بأموالهم وحليهم وأملاكهم، وهناك مصانع ومؤسسات تجارية كبرى في الهند وإيران والخليج وحتى داخل السعودية موقوفة بأرباحها وأملاكها وأصولها للمنشأة الدينية المسماة بإسم الرضا من بيت محمد نبي المسلمين. لوائح بكل تلك المؤسسات التي تدر على حزب الله المليارات سنويا أصبحت بتفاصيلها وهيكليتها الإدارية فوق مكتب ستيوارت ليفي المسؤول في وزارة الخزانة الأميركية عن مكافحة تمويل الإرهاب وهو الأمر الذي سيتبعه قرار أميركي رئاسي بمصادرة تلك الأملاك والأموال إن وجدت في متناول الأميركيين أو حلفائهم وكذلك سيتم وضع مدراء ومشغلي تلك الأملاك على لوائح الإرهاب الأميركية
Posted by FILKKA ISRAEL at Thursday, June 26, 2008
إبراهيم شمس الدين وسعود المولى وكيان شيعي بتمويل أميركي
حقق إبراهيم محمد مهدي شمس الدين نجل رئيس الطائفة الشيعية الأسبق ووريثه خرقا مهما لصالح أجهزة محاربة الإرهاب الأميركية، عبر قيامه بتقديم دراسة موثقة لخارطة تمويل حزب الله لنشاطاته العسكرية والإجتماعية والتربوية والصحية والسياسية، بمساعدة مهمة من الباحثين سعود المولى ووجيه كوثراني. الثلاثة معا يستعدان بتمويل أميركي تتولاه السفارة الأميركية في بيروت لإطلاق حركة سياسية شيعية تنتهي بكلمة " اللبناني" وهي العلامة التجارية للسي أي أيه في لبنان. أما الخرق المخابراتي عن تمويل حزب الله فقد حصل عبر تقديم إبراهيم شمس الدين بمساعدة رفيقيه سعود المولى ووجيه كوثراني بحكم خبرة الثلاثة بأساليب تدفق المال الشرعي أي الناتج عن المؤسسات الدينية الشيعية في العالم إلى حزب الله، ومنها أموال تنعت بالمصطلحات الشيعية بوقف الإمام الرضا التي سخرتها إيران بالكامل لصالح حزب الله وهي أموال وبحسب المعلومات التي قدمها شمس الدين تصل سنويا إلى المليارات من مردود الأوقاف المنذورة منذ مئات السنين لصالح وقف الإمام الرضا وهو من أئمة الشيعة المقدسين وله منشأة مقدسة ومعبد في مدينة مشهد الإيرانية ويتبرع لفائدة مؤسساته الرعوية والخيرية ملايين الشيعة ممن يزورن قبره في تلك المنشأة بأموالهم وحليهم وأملاكهم، وهناك مصانع ومؤسسات تجارية كبرى في الهند وإيران والخليج وحتى داخل السعودية موقوفة بأرباحها وأملاكها وأصولها للمنشأة الدينية المسماة بإسم الرضا من بيت محمد نبي المسلمين. لوائح بكل تلك المؤسسات التي تدر على حزب الله المليارات سنويا أصبحت بتفاصيلها وهيكليتها الإدارية فوق مكتب ستيوارت ليفي المسؤول في وزارة الخزانة الأميركية عن مكافحة تمويل الإرهاب وهو الأمر الذي سيتبعه قرار أميركي رئاسي بمصادرة تلك الأملاك والأموال إن وجدت في متناول الأميركيين أو حلفائهم وكذلك سيتم وضع مدراء ومشغلي تلك الأملاك على لوائح الإرهاب الأميركية
Posted by FILKKA ISRAEL at Thursday, June 26, 2008