زهير
06-16-2008, 07:24 PM
http://bp1.blogger.com/_AAlBFsDtCNY/SFWF_SdJNHI/AAAAAAAAAUI/7G0tI7_Il40/s400/_41248363_afp_bandar203.jpg
شكرا بندر من إسرائيل
أكدت مصادر إٍسرائيلية مطلعة لفيلكا إٍسرائيل بان العملية التي نفذها حزب الله في بيروت يوم الثامن والتاسع من أيار الماضي أدت إلى فقدان مصدر هائل من مصادر المعلومات في لبنان حيث أن الضباط الإسرائيليين الذين كانوا يقيمون هناك بحماية جوازات سفر أردنية وسعودية ويقيمون كسعوديين في شقق قرب السفارة السعودية وبالضبط في مبنى مواجه لقصر سعد الحريري في منطقة قريطم البيروتية . البناء تم إقتحامه وكان لدى حزب الله معلومات دقيقة عن الشقق الأمنية التي يوجد فيها مركز عمليات متكامل موصول بالموساد بأجهزة أتصالات وكمبيوتر متطورة . الهدف من وجود الضباط الإسرائيليين هو تجنيد وإدراة أشخاص لا يستطيعون السفر حتى لا يتم لفت نظر حزب الله إلى تنقلهم ، كما أن الضباط قاموا بعمل دورات تدريب على البحث والتحري والإستعلام لجواسيس عتق كانوا بحاجة لصقل مواهبهم دون الدخول في محاذير السفر لأن أول الذين يتابعهم حزب الله هم الأشخاص الذين يسافرون إلى الخارج.
أما عن سبب قبول السفارتين الأردنية والسعودية بالتعاون مع الموساد فذلك لوجود تعاون أمني مشترك ضد حزب الله تبادل للخدمات .
ضباط السفارة السعودية الإٍسرائيليين وفور إندلاع المعارك إنتقلوا إلى مبنى السفارة السعودية القريب ودمروا كل التجهيزات والملفات وحملوا معهم ما يمكن حمله مما كان تحت تصرفهم ، الأنباء التي تحدثت عن إنتقال السفير السعودي بالبحر إلى قبرص من ميناء ضبية صحيحة وهو إستخدم قاربا سريعا واكبته البحرية الألمانية في المياه الإقليمية اللبنانية ثم قامت بارجة إٍسرائيلية بنقل الركاب إلى قبرص فيما يتعلق بالسعوديين وقامت مروحية أخرى بنقل الضباط الإٍسرائيليين إلى الأرضي الإسرائيلية فورا من البارجة الإٍسرائيلية التي وطأتها أقدام رجل سوري هو مأمون الحمصي الذي رافق السفير وضابط سعودي أمني كبير كان يدير العمل الأمني السعودية على الأرض
هذه الأنباء تفسر لماذا إختار السفير السعودي الخروج عن طريق البحر متحملا مشقة الرحلة بدل إرسال مأمون حمصي بحرا والخروج مثله مثل باقي الديبلوماسيين السعوديين عن طريق دمشق
ضابط إٍسرائيلي رابع بقي في مركز عمله في بيروت كديبلوماسي أردني وهو يجتمع بالجهات الحزبية والرسمية والعسكرية اللبنانية بصفته تلك ولا شيء يشير إلى جنسيته الحقيقية
المصدر لم يستبعد أن يعود ضباط الموساد من حاملي الجوازات السعودية إلى بيروت فور تحسن الوضع الأمني وتأليف حكومة
أغرب الأشياء هي في حصول السفير السعودي على ضمانات أمنية من كل الأطراف لضمان سلامة موكبه خلال إنتقاله في شوراع بيروت بإتجاه الضبية وقد واكبته فرقة من الجيش تقدمت موكبه وتابعته من الخلف مقدمة خدمة دون أن تعرف بحمايتها لضباط إٍسرائيليين
شكرا بندر من إسرائيل
أكدت مصادر إٍسرائيلية مطلعة لفيلكا إٍسرائيل بان العملية التي نفذها حزب الله في بيروت يوم الثامن والتاسع من أيار الماضي أدت إلى فقدان مصدر هائل من مصادر المعلومات في لبنان حيث أن الضباط الإسرائيليين الذين كانوا يقيمون هناك بحماية جوازات سفر أردنية وسعودية ويقيمون كسعوديين في شقق قرب السفارة السعودية وبالضبط في مبنى مواجه لقصر سعد الحريري في منطقة قريطم البيروتية . البناء تم إقتحامه وكان لدى حزب الله معلومات دقيقة عن الشقق الأمنية التي يوجد فيها مركز عمليات متكامل موصول بالموساد بأجهزة أتصالات وكمبيوتر متطورة . الهدف من وجود الضباط الإسرائيليين هو تجنيد وإدراة أشخاص لا يستطيعون السفر حتى لا يتم لفت نظر حزب الله إلى تنقلهم ، كما أن الضباط قاموا بعمل دورات تدريب على البحث والتحري والإستعلام لجواسيس عتق كانوا بحاجة لصقل مواهبهم دون الدخول في محاذير السفر لأن أول الذين يتابعهم حزب الله هم الأشخاص الذين يسافرون إلى الخارج.
أما عن سبب قبول السفارتين الأردنية والسعودية بالتعاون مع الموساد فذلك لوجود تعاون أمني مشترك ضد حزب الله تبادل للخدمات .
ضباط السفارة السعودية الإٍسرائيليين وفور إندلاع المعارك إنتقلوا إلى مبنى السفارة السعودية القريب ودمروا كل التجهيزات والملفات وحملوا معهم ما يمكن حمله مما كان تحت تصرفهم ، الأنباء التي تحدثت عن إنتقال السفير السعودي بالبحر إلى قبرص من ميناء ضبية صحيحة وهو إستخدم قاربا سريعا واكبته البحرية الألمانية في المياه الإقليمية اللبنانية ثم قامت بارجة إٍسرائيلية بنقل الركاب إلى قبرص فيما يتعلق بالسعوديين وقامت مروحية أخرى بنقل الضباط الإٍسرائيليين إلى الأرضي الإسرائيلية فورا من البارجة الإٍسرائيلية التي وطأتها أقدام رجل سوري هو مأمون الحمصي الذي رافق السفير وضابط سعودي أمني كبير كان يدير العمل الأمني السعودية على الأرض
هذه الأنباء تفسر لماذا إختار السفير السعودي الخروج عن طريق البحر متحملا مشقة الرحلة بدل إرسال مأمون حمصي بحرا والخروج مثله مثل باقي الديبلوماسيين السعوديين عن طريق دمشق
ضابط إٍسرائيلي رابع بقي في مركز عمله في بيروت كديبلوماسي أردني وهو يجتمع بالجهات الحزبية والرسمية والعسكرية اللبنانية بصفته تلك ولا شيء يشير إلى جنسيته الحقيقية
المصدر لم يستبعد أن يعود ضباط الموساد من حاملي الجوازات السعودية إلى بيروت فور تحسن الوضع الأمني وتأليف حكومة
أغرب الأشياء هي في حصول السفير السعودي على ضمانات أمنية من كل الأطراف لضمان سلامة موكبه خلال إنتقاله في شوراع بيروت بإتجاه الضبية وقد واكبته فرقة من الجيش تقدمت موكبه وتابعته من الخلف مقدمة خدمة دون أن تعرف بحمايتها لضباط إٍسرائيليين