مقاتل
06-11-2008, 12:14 PM
أوان الكويتية
هدد ناشر ومؤسس صحيفة إيلاف الإلكترونية الزميل عثمان العمير بتحريك دعوى قضائية ضد عضو مجلس الأمة أحمد المليــفي بعــد أن اتهمــه بتلقي 9 ملايين دينار خلال الحملة الانتخابية الأخيرة.
وقال العمير في لقاء مع «فضائية الحرة» أول من أمس، أنا لا أعرف العضو شخصياً، ولم يسبق أن التقيته، ولا يجوز لنائب منح ثقة ناخبيه أن يتكلم من دون أن تكون لديه وثائق على مؤسسة صحافية.
وأضاف العمير: لا أخفي علاقتي مع بعض الإخوان في الكويت، وهي راسخة منذ الثمانينيات، كما سبق لي أن وقفت مع الكويت عندما تعرضت للاحتلال العراقي، وكنت أيامها رئيساً لتحرير صحيفة الشرق الأوسط، واحتضنا مطبوعات الكويت. وكان وقتها سمو رئيس الوزراء ناصر المحمد مسوؤلا عن الإعلام.
يذكر أن رئيس مجلس الوزراء رفع شكوى إلى المستشار النائب العام في حق النائب المليفي في الحادي والعشرين من مايو (أيار) الماضي نشرت الزميلة «الراي» نصها كاملا في 31 مايو، فند فيها ما ذهب إليه المليفي من طلب الحكومة «ملايين كاش تحت بند سفرات وهدايا وخدمات إعلامية واجتماعية» تجاوزت الملايين.
وأشار سمو الشيخ ناصر المحمد في شكواه التي رفعها المحامي علي البغلي إلى أن المشكو في حقه «لو كان حسن النية لا يبغي غير المصلحة العامة لتوجه بالسؤال مقرونا بالبحث والتحري والتثبت، ولتلقى إجابته الشافية».
هدد ناشر ومؤسس صحيفة إيلاف الإلكترونية الزميل عثمان العمير بتحريك دعوى قضائية ضد عضو مجلس الأمة أحمد المليــفي بعــد أن اتهمــه بتلقي 9 ملايين دينار خلال الحملة الانتخابية الأخيرة.
وقال العمير في لقاء مع «فضائية الحرة» أول من أمس، أنا لا أعرف العضو شخصياً، ولم يسبق أن التقيته، ولا يجوز لنائب منح ثقة ناخبيه أن يتكلم من دون أن تكون لديه وثائق على مؤسسة صحافية.
وأضاف العمير: لا أخفي علاقتي مع بعض الإخوان في الكويت، وهي راسخة منذ الثمانينيات، كما سبق لي أن وقفت مع الكويت عندما تعرضت للاحتلال العراقي، وكنت أيامها رئيساً لتحرير صحيفة الشرق الأوسط، واحتضنا مطبوعات الكويت. وكان وقتها سمو رئيس الوزراء ناصر المحمد مسوؤلا عن الإعلام.
يذكر أن رئيس مجلس الوزراء رفع شكوى إلى المستشار النائب العام في حق النائب المليفي في الحادي والعشرين من مايو (أيار) الماضي نشرت الزميلة «الراي» نصها كاملا في 31 مايو، فند فيها ما ذهب إليه المليفي من طلب الحكومة «ملايين كاش تحت بند سفرات وهدايا وخدمات إعلامية واجتماعية» تجاوزت الملايين.
وأشار سمو الشيخ ناصر المحمد في شكواه التي رفعها المحامي علي البغلي إلى أن المشكو في حقه «لو كان حسن النية لا يبغي غير المصلحة العامة لتوجه بالسؤال مقرونا بالبحث والتحري والتثبت، ولتلقى إجابته الشافية».