زهير
06-10-2008, 11:26 AM
الإستخبارات الأردنية تهدد لبنان بالمجازر وعميلها العبسي يقيم بحماية السفير الأردني في بيروت
http://bp0.blogger.com/_AAlBFsDtCNY/SE3bqSfsxtI/AAAAAAAAAPw/NaT3D4Xbssk/s400/1189497441.jpg
مقاتل من فتح الإسلام التنظيم الذي إخترعه الضباط المخابراتيون الأردنيون ويقوده عميلهم
العبسي يزعم خلال حرب نهر البارد بأنه شاكر العبسي ويلقي
بيانا في الصورة بهذه الصفة وهو لعب مخابراتي مكشوف للتضليل.
تحقق ما قالته فيلكا إسرائيل قبل أيام عن بدء الإستخبارات السعودية والأردنية في تنفيذ ما يقع على عاتقهم من حرب إبادة ضد اللبنانيين ردا على طرد ضباطهم الأمنيين المذل من بيروت الغربية ، المعارضة اللبنانية فوجئت على ما يبدو ببيان شاكر العبسي عميل الإستخبارات الأردنية وربيبها كما كان الزرقاوي ربيبها في العراق وكلاهما ظهرا على ساحة التكفيريين بنفس الطريقة البوليسية المفبركة.
الزرقاوي قتله الأردنيين بعد أن إحتاج الأميركيين لنصر معنوي فإصطادوه كالجرذ في منزل آمن للمخابرات الأردنية في شمال بغداد ، وهو أي الزرقاوي لم يزعج الأميركيين أبدا لأن كل عملياته طالت الشيعة والسنة المدنيين . وهو كان يرسل إنتحاريين في سيارة واحدة الأول لتفجير نفسه في حسينية والثاني لضرب مسجد سني فيبدوا الأمر وكانه إنتقام من هؤلاء ضد الآخرين.
نفس السيناريو الذي اشعل الحرب المذهبية في العراق يعجب على ما يبدو اللواء الذهبي قائد حرب إبادة الشيعة والسنة في لبنان حاليا
العبسي والذي خرج من نهر البارد بعد أسبوعين من بدء المعارك فيه بسيارة قادها شخصيا مرافق أمني لشخصية مواليه لسعد الحريري إسمه غسان بلعة يختبء مذاك الوقت في عين الحلوة بعد أن عاش لأيام في مبنى السفارة الأردنية ثم نقلته سيارة الضابط الأمني الأردني رعد وهو برتبة عقيد ومسؤول عن تنفيذ عمليات الإغتيال في لبنان ومنها عملية إغتيال اللواء فرانسوا الحاج وعملية إغتيال النائب وليد عبدو ، العبسي سيلعب في المستقبل دور الزرقاوي في العراق والشيخ أسامة الرفاعي سيلعب دور أسامة الظواهري أما النائب الموالي للحريري والعامل مع الإستخبارات الأردنية والسعودية المدعو خالد ضاهر فهو يحلم بأن يصبح أكبر جزار سني في لبنان ضد شيعة الهرمل وهو يعد لعملية نوعية فور توفر الفرص والمبرر لكي يشن هجوما من الضنية بإتجاه قرى جرد الهرمل الشيعية لكي يذبح فيها أكبر عدد ممكن من رجال حزب الله وإن لم يجدهم فسيذبح نساءهم وأطفالهم السبب هو أوامر أردنية سعودية مباشرة لإشعال حرب مذهبية تقضي على ما حققه الفطريون والسوريين من إتفاق في الدوحة.
مصدر إسرائيلي مطلع فسر سبب تورط إسرائيل في هكذا سيناريو خطير قائلا:
إقتتال السنة والشيعة في لبنان سيترك حماس وحيدة في مواجهتنا ولن يقوى بعدها حزب الله على محاربتنا فهو سيكون مشغولافي محاربة مئات الاف المتطرفين الذين سترسلهم السعودية والأرن لمحاربته في مناطقه .
مصدر مطلع في الأردن قال بأن أجهزة الإستخبارات الأردنية تخير المتطرفين الموالين للقاعدة في الأردن بين الذهاب إلى السجن أو الذهاب بحرا إلى ميناء طرابلس اللبناني تمهيدا لمقاتلة حزب الله.
أما السعودية فقد أمرت قادة الحركات السلفية بتعبئة أنصارهم للذهاب إلى لبنان بحجة قتال الرافضةوالصليبيين من أتباع أيات الشيطان
صحيفة لوس أنجلس تايمز كانت قد نشرت تقريرا يتحدث عن تمويل إسرائيلي أميركي مشترك للموازنة التابعة لمخابرات الأردنية في مقابل قيام الأخيرة بالمهمات القذرة التي تأبى أخلاق الطرفين عن القيام بها وكلنا يذكر ما فعله الأردن حين أرسل ضباطه لمراقبة قادة حماس والجهاد فتم قتل الشيخ أحمد ياسين وعبد العزيز الرنتسي وصلاح شحادة بناء لجهود الإستخبارات الأردنية وليس بسبب نشاط إسرائيل حيث لم تفعل سوى أن أرسلت طائراتها لتقصف الهدف الذي حدده الأردنيون على الأرض.
لوس أنجلوس سمت إستخبارات الأرن بالميني سي أي أيه وملك الأردن بمدير فرع العمليات القذرة للسي أي أيه .
ديبلوماسي في تل أبيب أكد أن حزب الله والجيش اللبناني متناغمان فيما يتعلق بالسلفيين والقاعديين وأن أول تفجير سيحصل ضد الشيعة ويسقط منهم ضحايا سيعني حربا سريعة يسيطر خلالها حزب الله مجبرا على كل لبنان ومن ضمنها مناطق السلفيين في البقاع والشمال . مبينا بأن مسؤولا أمنيا رفيعا في حزب الله أرسل بإشارة إلى الإستخبارات الأردنية وإلى القصر الملكي في عمان تفيد بأن الرد على تحرشات الأردن سيكون في المكان الأوجع لهما أي في تل أبيب .
الديبلوماسي أكد بأن حزب الله قادر على الضرب بقوة في كل من الرياض وجدة وعمان والعقبة ولفترات طويلة وفي أماكن حساسة وإن لم يفعلها حتى الآن فلأنه لم يضطر بعد مراهنا على تراجع الأردن والرياض عن مخططهما التخريبي في لبنان لأن الرد سيكون أكبر من قدرة النظامين على الإحتمال خصوصا إذا ما لعبت إيران بأوراق الوضع الداخلي السعودي والأردني الملكي عبر دعم أجنحة في العائلة المالكة في عمان (حمزة ضد عبدالله) وأولاد فهد ضد الآخرين في السعودية
أستاذ العلوم السياسية عوفير بكيوفتيش الخبير في الشأن اللبناني وصف قادة حزب الله بالأغبياء في تعاملهم الداخلي مع الوضع إذ أن فرصة الثامن من أيار مايو الماضي كانت هامة لهم لو أكملوا سيطرتهم على لبنان ووضعوا في الحكم أطرافا سنية متحالفة معهم مثل كرامي أو سليم الحص ، لأن الإستخبارات العربية والغربية المعادية لهم كانت ستفقد موطيء قدمها في لبنان. بينما وبعد أن إنسحب مقاتلوا الحزب الشيعي من الشوارع عادت الحركات السلفية لتتحرك براحتها في بيروت والبقاع بدعم مطلق من الأردن والرياض وواشنطن وهو أمر سيتصاعد في القريب العاجل ، عوفير عزا غباء حزب الله إلى أنه يخاف من الإمساك بالسلطة حتى لا يفقد حرية الحركة فالسطة ماء وكهرباء وأمن وشرطة سير وكلها أمور لا تبقي شعبية لمن يتفل بها في بلد متخلف سياسيا وإداريا كلبنان.
عوفر توقع أن لا تمتد عمليات السلفيين والقاعديين إلى الحدود اللبنانية الإسرائيلية قائلا:
السلفية والقاعدة في لبنان ليسا ماركة أصلية وشيوخهم وزعمائهم ضباط أردنيون وسعوديون تحت غطاء أمني محكم وهم يسيطرون على تلك المجموعات المتطرفة التي لا تدقق كثيرا في خلفية الأمير الذي يقودها والأردن والسعودية عبر بندر بن سلطان وزميله الملك عبد الله بن الحسين قدما تعهدات لإسرائيل تضمن عدم تعرضها لأي إعتداء من القاعدة عبر لبنان وإلا لما سمحت إسرائيل للأردن بنقل السلفيين من أراضيه بحرا عبر مياهها الإقليمية إلى شمال لبنان
Posted by FILKKA ISRAEL at Monday, June 09, 2008 0 comments
http://filkkaisrael.blogspot.com/2008/06/blog-post_1058.html
http://bp0.blogger.com/_AAlBFsDtCNY/SE3bqSfsxtI/AAAAAAAAAPw/NaT3D4Xbssk/s400/1189497441.jpg
مقاتل من فتح الإسلام التنظيم الذي إخترعه الضباط المخابراتيون الأردنيون ويقوده عميلهم
العبسي يزعم خلال حرب نهر البارد بأنه شاكر العبسي ويلقي
بيانا في الصورة بهذه الصفة وهو لعب مخابراتي مكشوف للتضليل.
تحقق ما قالته فيلكا إسرائيل قبل أيام عن بدء الإستخبارات السعودية والأردنية في تنفيذ ما يقع على عاتقهم من حرب إبادة ضد اللبنانيين ردا على طرد ضباطهم الأمنيين المذل من بيروت الغربية ، المعارضة اللبنانية فوجئت على ما يبدو ببيان شاكر العبسي عميل الإستخبارات الأردنية وربيبها كما كان الزرقاوي ربيبها في العراق وكلاهما ظهرا على ساحة التكفيريين بنفس الطريقة البوليسية المفبركة.
الزرقاوي قتله الأردنيين بعد أن إحتاج الأميركيين لنصر معنوي فإصطادوه كالجرذ في منزل آمن للمخابرات الأردنية في شمال بغداد ، وهو أي الزرقاوي لم يزعج الأميركيين أبدا لأن كل عملياته طالت الشيعة والسنة المدنيين . وهو كان يرسل إنتحاريين في سيارة واحدة الأول لتفجير نفسه في حسينية والثاني لضرب مسجد سني فيبدوا الأمر وكانه إنتقام من هؤلاء ضد الآخرين.
نفس السيناريو الذي اشعل الحرب المذهبية في العراق يعجب على ما يبدو اللواء الذهبي قائد حرب إبادة الشيعة والسنة في لبنان حاليا
العبسي والذي خرج من نهر البارد بعد أسبوعين من بدء المعارك فيه بسيارة قادها شخصيا مرافق أمني لشخصية مواليه لسعد الحريري إسمه غسان بلعة يختبء مذاك الوقت في عين الحلوة بعد أن عاش لأيام في مبنى السفارة الأردنية ثم نقلته سيارة الضابط الأمني الأردني رعد وهو برتبة عقيد ومسؤول عن تنفيذ عمليات الإغتيال في لبنان ومنها عملية إغتيال اللواء فرانسوا الحاج وعملية إغتيال النائب وليد عبدو ، العبسي سيلعب في المستقبل دور الزرقاوي في العراق والشيخ أسامة الرفاعي سيلعب دور أسامة الظواهري أما النائب الموالي للحريري والعامل مع الإستخبارات الأردنية والسعودية المدعو خالد ضاهر فهو يحلم بأن يصبح أكبر جزار سني في لبنان ضد شيعة الهرمل وهو يعد لعملية نوعية فور توفر الفرص والمبرر لكي يشن هجوما من الضنية بإتجاه قرى جرد الهرمل الشيعية لكي يذبح فيها أكبر عدد ممكن من رجال حزب الله وإن لم يجدهم فسيذبح نساءهم وأطفالهم السبب هو أوامر أردنية سعودية مباشرة لإشعال حرب مذهبية تقضي على ما حققه الفطريون والسوريين من إتفاق في الدوحة.
مصدر إسرائيلي مطلع فسر سبب تورط إسرائيل في هكذا سيناريو خطير قائلا:
إقتتال السنة والشيعة في لبنان سيترك حماس وحيدة في مواجهتنا ولن يقوى بعدها حزب الله على محاربتنا فهو سيكون مشغولافي محاربة مئات الاف المتطرفين الذين سترسلهم السعودية والأرن لمحاربته في مناطقه .
مصدر مطلع في الأردن قال بأن أجهزة الإستخبارات الأردنية تخير المتطرفين الموالين للقاعدة في الأردن بين الذهاب إلى السجن أو الذهاب بحرا إلى ميناء طرابلس اللبناني تمهيدا لمقاتلة حزب الله.
أما السعودية فقد أمرت قادة الحركات السلفية بتعبئة أنصارهم للذهاب إلى لبنان بحجة قتال الرافضةوالصليبيين من أتباع أيات الشيطان
صحيفة لوس أنجلس تايمز كانت قد نشرت تقريرا يتحدث عن تمويل إسرائيلي أميركي مشترك للموازنة التابعة لمخابرات الأردنية في مقابل قيام الأخيرة بالمهمات القذرة التي تأبى أخلاق الطرفين عن القيام بها وكلنا يذكر ما فعله الأردن حين أرسل ضباطه لمراقبة قادة حماس والجهاد فتم قتل الشيخ أحمد ياسين وعبد العزيز الرنتسي وصلاح شحادة بناء لجهود الإستخبارات الأردنية وليس بسبب نشاط إسرائيل حيث لم تفعل سوى أن أرسلت طائراتها لتقصف الهدف الذي حدده الأردنيون على الأرض.
لوس أنجلوس سمت إستخبارات الأرن بالميني سي أي أيه وملك الأردن بمدير فرع العمليات القذرة للسي أي أيه .
ديبلوماسي في تل أبيب أكد أن حزب الله والجيش اللبناني متناغمان فيما يتعلق بالسلفيين والقاعديين وأن أول تفجير سيحصل ضد الشيعة ويسقط منهم ضحايا سيعني حربا سريعة يسيطر خلالها حزب الله مجبرا على كل لبنان ومن ضمنها مناطق السلفيين في البقاع والشمال . مبينا بأن مسؤولا أمنيا رفيعا في حزب الله أرسل بإشارة إلى الإستخبارات الأردنية وإلى القصر الملكي في عمان تفيد بأن الرد على تحرشات الأردن سيكون في المكان الأوجع لهما أي في تل أبيب .
الديبلوماسي أكد بأن حزب الله قادر على الضرب بقوة في كل من الرياض وجدة وعمان والعقبة ولفترات طويلة وفي أماكن حساسة وإن لم يفعلها حتى الآن فلأنه لم يضطر بعد مراهنا على تراجع الأردن والرياض عن مخططهما التخريبي في لبنان لأن الرد سيكون أكبر من قدرة النظامين على الإحتمال خصوصا إذا ما لعبت إيران بأوراق الوضع الداخلي السعودي والأردني الملكي عبر دعم أجنحة في العائلة المالكة في عمان (حمزة ضد عبدالله) وأولاد فهد ضد الآخرين في السعودية
أستاذ العلوم السياسية عوفير بكيوفتيش الخبير في الشأن اللبناني وصف قادة حزب الله بالأغبياء في تعاملهم الداخلي مع الوضع إذ أن فرصة الثامن من أيار مايو الماضي كانت هامة لهم لو أكملوا سيطرتهم على لبنان ووضعوا في الحكم أطرافا سنية متحالفة معهم مثل كرامي أو سليم الحص ، لأن الإستخبارات العربية والغربية المعادية لهم كانت ستفقد موطيء قدمها في لبنان. بينما وبعد أن إنسحب مقاتلوا الحزب الشيعي من الشوارع عادت الحركات السلفية لتتحرك براحتها في بيروت والبقاع بدعم مطلق من الأردن والرياض وواشنطن وهو أمر سيتصاعد في القريب العاجل ، عوفير عزا غباء حزب الله إلى أنه يخاف من الإمساك بالسلطة حتى لا يفقد حرية الحركة فالسطة ماء وكهرباء وأمن وشرطة سير وكلها أمور لا تبقي شعبية لمن يتفل بها في بلد متخلف سياسيا وإداريا كلبنان.
عوفر توقع أن لا تمتد عمليات السلفيين والقاعديين إلى الحدود اللبنانية الإسرائيلية قائلا:
السلفية والقاعدة في لبنان ليسا ماركة أصلية وشيوخهم وزعمائهم ضباط أردنيون وسعوديون تحت غطاء أمني محكم وهم يسيطرون على تلك المجموعات المتطرفة التي لا تدقق كثيرا في خلفية الأمير الذي يقودها والأردن والسعودية عبر بندر بن سلطان وزميله الملك عبد الله بن الحسين قدما تعهدات لإسرائيل تضمن عدم تعرضها لأي إعتداء من القاعدة عبر لبنان وإلا لما سمحت إسرائيل للأردن بنقل السلفيين من أراضيه بحرا عبر مياهها الإقليمية إلى شمال لبنان
Posted by FILKKA ISRAEL at Monday, June 09, 2008 0 comments
http://filkkaisrael.blogspot.com/2008/06/blog-post_1058.html