على
07-29-2004, 11:46 AM
أمر القضاء الذي يسيطر عليه المحافظون باعتقال عطاء الله مهاجراني الذي كان وزيرا للثقافة خلال الولاية الاولى للرئيس الاصلاحي محمد خاتمي (1997 ـ 2000)، أول من أمس بعد ان اتهمته امرأة قالت انها زوجته الثانية بعدم تسجيل زواجهما رسميا وعدم تقديم مبالغ من الاموال وهدايا وعد بها، حسبما علم من اقربائه.
لكن جميلة كاديوار زوجة مهاجراني والنائبة السابقة عن طهران نفت ان يكون زوجها قد تزوج ثانية، واكدت ان هذه الاتهامات «اكاذيب». وقال قريب للوزير الاصلاحي السابق، طلب عدم ذكر اسمه، «تم توقيفه لكن مسألة الزواج هذه غير صحيحة والهدف هو منعه من المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة» في 2005 .
وينص القانون على ان يكون سجل اي مرشح للرئاسة خاليا من اي حكم. يذكر ان مهاجراني كان اثناء فترة خدمته وزيرا من الداعين الى اجراء حوار مع الولايات المتحدة، العدو اللدود للنظام القائم في ايران.
لكن جميلة كاديوار زوجة مهاجراني والنائبة السابقة عن طهران نفت ان يكون زوجها قد تزوج ثانية، واكدت ان هذه الاتهامات «اكاذيب». وقال قريب للوزير الاصلاحي السابق، طلب عدم ذكر اسمه، «تم توقيفه لكن مسألة الزواج هذه غير صحيحة والهدف هو منعه من المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة» في 2005 .
وينص القانون على ان يكون سجل اي مرشح للرئاسة خاليا من اي حكم. يذكر ان مهاجراني كان اثناء فترة خدمته وزيرا من الداعين الى اجراء حوار مع الولايات المتحدة، العدو اللدود للنظام القائم في ايران.