أمير الدهاء
05-09-2008, 03:20 PM
رئيس هيئة علماء لبنان - أهل السنة والجماعة الشيخ يوسف غوش للديوان: مفتي الجمهورية محمد رشيد قباني باع دينه بالدينار وأهل بيروت لن يقبلوا بعد اليوم بمفتي تكتب خطاباته في السفارة الأميركية
في تصريح خاص بالديوان قال الشيخ يوسف عوش من مكتبه في كورنيش المزرعة في بيروت ، بأن الشيخ المفتي محمد رشيد قباني لا يمثل اهل السنة والجماعة في لبنان وهو تحول من متوسل لمصالحه الشخصية لدى السوريين إلى ناطق رسمي بأسم السفارة الأميركية في لبنان لا بل هو يغطي وغكى جرائم عملاء إسرائيل ضد أهل السنة والجماعة (مشيرا إلى الصداقة التي تجمع المفتي قباني بسمير جعجع الخارج من السجن بعفو عمل له سعد الحريري بعد أن تم زجه في السجن نتيجة إدانته من أعلى محكمة لبنانية بقتل الرئيس رشيد كرامي السني إبن مفتي السنة السابق.
الشيخ غوش علق على كلام المفتي قباني الليلة وقال : ليس حزب الله من يهدد لبنان وشعبه ويتسلط عليهم ، بل السفيرة الأميركية ووزيرة الخارجية الأميركية والرئيس الأميركي بوش الذي لا هم له ولا مشغلة إلا رعاية فؤاد السنيورة الذي هو لا فؤاد ولا سنيورة بل عميل إسرائيلي سعى ويسعى لإشعال الحرب المذهبية لكي ينتقم لأسياده اليهود من المقاومة التي هزمتهم .
الشيخ غوش أضاف:
الشيخ قباني لا يخجل من وضعه وفضيحته كمستزلم للفاسق سعد الحريري وكان الأجدر فيه أن يستقيل ويرحل إلى سردينيا حيث يمكنه هناك هو وأزلامه من شيوخ السلطة الأميركية المحتلين لمناصب الأفتاء والذين طردوا عشرات أئمة مساجد السنة من مناصبهم لأنهم رفضوا ممارسته في تغطية السيطرة الأميركية على لبنان .
الشيخ طالب وناشد السيد حسن نصرالله أن يصدر أوامره للمعارضين لكي يحسم الأمر ويطردوا العملاء من السراي الحكومي ويقبضوا على عملاء أسرائيل في جماعة الرابع عشر من أذار .
الشيخ قال : إن المسلمين السنة لن يكونوا أقل شرفا من أهلهم وإخوانهم المقاومين الشيعة في حزب الله وسيدعمون كل من ينهي السيطرة العميلة لكلاب أميركا على لبنان .
الشيخ قدر أن أربعين في المئة من السنة يدعمون المعارضة في خيار الحسم وثلاثين في المئة من السنة لا ناقة لهم ولا جمل وهم على الحياد والباقي مسترزق من الحريري ويساندونه مقابل دولارات قليلة باعوا من أجلها شرفهم ودينهم مطلقا عليهم إسم (شعيبية الحريري وليس شعبيته) مضيفا بأن سعد الحريري ليس كأبيه بل أداة إسرائيلية لضرب السنة ولطرد المسيحين ولتعزيز الموقف الإسرائيلي لا غير .
في تصريح خاص بالديوان قال الشيخ يوسف عوش من مكتبه في كورنيش المزرعة في بيروت ، بأن الشيخ المفتي محمد رشيد قباني لا يمثل اهل السنة والجماعة في لبنان وهو تحول من متوسل لمصالحه الشخصية لدى السوريين إلى ناطق رسمي بأسم السفارة الأميركية في لبنان لا بل هو يغطي وغكى جرائم عملاء إسرائيل ضد أهل السنة والجماعة (مشيرا إلى الصداقة التي تجمع المفتي قباني بسمير جعجع الخارج من السجن بعفو عمل له سعد الحريري بعد أن تم زجه في السجن نتيجة إدانته من أعلى محكمة لبنانية بقتل الرئيس رشيد كرامي السني إبن مفتي السنة السابق.
الشيخ غوش علق على كلام المفتي قباني الليلة وقال : ليس حزب الله من يهدد لبنان وشعبه ويتسلط عليهم ، بل السفيرة الأميركية ووزيرة الخارجية الأميركية والرئيس الأميركي بوش الذي لا هم له ولا مشغلة إلا رعاية فؤاد السنيورة الذي هو لا فؤاد ولا سنيورة بل عميل إسرائيلي سعى ويسعى لإشعال الحرب المذهبية لكي ينتقم لأسياده اليهود من المقاومة التي هزمتهم .
الشيخ غوش أضاف:
الشيخ قباني لا يخجل من وضعه وفضيحته كمستزلم للفاسق سعد الحريري وكان الأجدر فيه أن يستقيل ويرحل إلى سردينيا حيث يمكنه هناك هو وأزلامه من شيوخ السلطة الأميركية المحتلين لمناصب الأفتاء والذين طردوا عشرات أئمة مساجد السنة من مناصبهم لأنهم رفضوا ممارسته في تغطية السيطرة الأميركية على لبنان .
الشيخ طالب وناشد السيد حسن نصرالله أن يصدر أوامره للمعارضين لكي يحسم الأمر ويطردوا العملاء من السراي الحكومي ويقبضوا على عملاء أسرائيل في جماعة الرابع عشر من أذار .
الشيخ قال : إن المسلمين السنة لن يكونوا أقل شرفا من أهلهم وإخوانهم المقاومين الشيعة في حزب الله وسيدعمون كل من ينهي السيطرة العميلة لكلاب أميركا على لبنان .
الشيخ قدر أن أربعين في المئة من السنة يدعمون المعارضة في خيار الحسم وثلاثين في المئة من السنة لا ناقة لهم ولا جمل وهم على الحياد والباقي مسترزق من الحريري ويساندونه مقابل دولارات قليلة باعوا من أجلها شرفهم ودينهم مطلقا عليهم إسم (شعيبية الحريري وليس شعبيته) مضيفا بأن سعد الحريري ليس كأبيه بل أداة إسرائيلية لضرب السنة ولطرد المسيحين ولتعزيز الموقف الإسرائيلي لا غير .