أمير الدهاء
05-09-2008, 03:10 PM
السنيورة أرسلها للأمم المتحدة وإسرائيل حصلت على نسخة منها على الفور
http://www.diwankw.com/admin/Uploads/2008-05/1_Pic3121.jpg
نشرت وكالة أخبار مونتريال نقلا عن الزميل خضر عواركة الكاتب اللبناني واسع الإطلاع المقيم في كندا تقريرا خطيرا عن دراسة إسرائيلية موثقة نشرت الوكالة صورة عنها ورابطا لموقع مركز الدراسات الإسرائيلي الذي حررها وفي التقرير كلام خطير جدا عن دور الحكومة اللبنانية في خدمة إسرائيل بعلمها أم بعدمه . إذ يقول الزميل عواركة نقلا عن الدراسة بأن واحدا من أسباب نصر تموز الرئيسية هو وجود شبكة إتصالات أرضية لدى حزب الله مكنت قيادته من السيطرة على المعارك في كل مراحل الحرب دون تعريضها للتنصت .
الدراسة الإسرائيلية كما ظهرت فقرات منها تقول بأن أي حرب جديدة بين حزب الله وإسرائيل لا يجب أن تشن قبل تدمير شبكة إتصالات حزب الله ويمكن القيام بذلك بحسب الدراسة عبر الضغوط الأميركية على أصدقائها اللبنانيين في حكومة السنيورة وما بناه حزب الله بسنوات يمكن تدميره عبر السنيورة بأسابيع .
الزميل عواركة نقل عن أحد أعضاء مجلس النواب في بلد غربي ممن يطلعون على تقارير سرية ديبلوماسية بأن شبكة الإتصالات التابعة لحزب الله أصبحت خريطة إنتشارها بتفاصيلها كافة في يد الإسرائيليين لأن السيد مروان حمادة وبموافقة السنيورة أرسل نسخا عنها للأمم المتحدة لكي يصدر مجلس الأمن قرارا جديدا يدين خرق المقاومة بالشبكة تلك للقرار 1701 و1559 وفي الواقع يقول المصدر الكندي أن الشبكة وخرائطها صارت في يد إسرائيل .
كتب خضر عواركة - مونتريال
www.akhbarmontreal.blogspot.com
أحد الأصدقاء النواب في البرلمان (؟؟؟؟؟؟؟)أخبرني اليوم خلال إجتماعي به ، وهو ممن يحق لهم الإطلاع على التقارير السياسية للسفارات الممثلة لبلده في الخارج قائلا: " معارك حزب الله مع الحكومة لا طائل منها لأنه يقاتل من أجل لا شيء. شبكته الهاتفية تم عرض تفاصيلها على أعضاء مجلس الأمن بشكوى مباشرة من الحكومة التي يقودها فؤاد السنيورة، وبتقرير فني وافي مع خرائط تفصيلية عمل على تجهيزها لمجلس الأمن خبراء وزارة الإتصالات اللبنانية بأمر من الوزير مروان حمادة .
النائب (الـ؟؟؟؟؟؟) أضاف : على حزب الله الإنصياع لمجلس الأمن ولقرارات الشرعية الدولية وإلا فإن قادته سيواجهون مصير ميلوسوفيتش ، الباب مفتوح لهم لتسليم سلاحهم للدولة والإنخراط في اللعبة السياسية كحزب سياسي غير مسلح ، وهذه نهاية لا بأس بها لحزب بدأ مسيرته بالأرهاب . "
كلام النائب الصديق تزامن مع حصول أخبار مونتريال على دراسة إسرائيلية هذه تفاصيلها :
أظهرت دراسة صادرة عن مركز الدراسات الخاصة في تل أبيب وأنجزها عدد من ضباط العدو الإسرائيلي كيفية حصول الحكومة الإسرائيلية على خرائط التمديدات الخاصة بشبكة إتصالات المقاومة والدراسة التي توضح بشكل جلي وصريح كيف صنعت شبكة الإتصالات نصر المقاومة ولبنان في تموز ೨೦೦೬ بأعتراف إسرائيلي واضح وبكلمات لا يمكن الشك بمعناها .
الدراسة تطلب من صناع القرار قبل شن أي حرب جديدة على لبنان أن يعملوا عبر أصدقائهم في الحكومة اللبنانية وبضغط من حكومة الولايات المتحدة على تدمير تلك الشبكة التي بناها حزب الله في سنوات طويلة ولا يلزم تدميرها بواسطة القوى اللبنانية الأمنية إلا أسابيع.
http://www.terrorism-info.org.il/
http://www.diwankw.com/admin/Uploads/2008-05/1_Pic3121.jpg
نشرت وكالة أخبار مونتريال نقلا عن الزميل خضر عواركة الكاتب اللبناني واسع الإطلاع المقيم في كندا تقريرا خطيرا عن دراسة إسرائيلية موثقة نشرت الوكالة صورة عنها ورابطا لموقع مركز الدراسات الإسرائيلي الذي حررها وفي التقرير كلام خطير جدا عن دور الحكومة اللبنانية في خدمة إسرائيل بعلمها أم بعدمه . إذ يقول الزميل عواركة نقلا عن الدراسة بأن واحدا من أسباب نصر تموز الرئيسية هو وجود شبكة إتصالات أرضية لدى حزب الله مكنت قيادته من السيطرة على المعارك في كل مراحل الحرب دون تعريضها للتنصت .
الدراسة الإسرائيلية كما ظهرت فقرات منها تقول بأن أي حرب جديدة بين حزب الله وإسرائيل لا يجب أن تشن قبل تدمير شبكة إتصالات حزب الله ويمكن القيام بذلك بحسب الدراسة عبر الضغوط الأميركية على أصدقائها اللبنانيين في حكومة السنيورة وما بناه حزب الله بسنوات يمكن تدميره عبر السنيورة بأسابيع .
الزميل عواركة نقل عن أحد أعضاء مجلس النواب في بلد غربي ممن يطلعون على تقارير سرية ديبلوماسية بأن شبكة الإتصالات التابعة لحزب الله أصبحت خريطة إنتشارها بتفاصيلها كافة في يد الإسرائيليين لأن السيد مروان حمادة وبموافقة السنيورة أرسل نسخا عنها للأمم المتحدة لكي يصدر مجلس الأمن قرارا جديدا يدين خرق المقاومة بالشبكة تلك للقرار 1701 و1559 وفي الواقع يقول المصدر الكندي أن الشبكة وخرائطها صارت في يد إسرائيل .
كتب خضر عواركة - مونتريال
www.akhbarmontreal.blogspot.com
أحد الأصدقاء النواب في البرلمان (؟؟؟؟؟؟؟)أخبرني اليوم خلال إجتماعي به ، وهو ممن يحق لهم الإطلاع على التقارير السياسية للسفارات الممثلة لبلده في الخارج قائلا: " معارك حزب الله مع الحكومة لا طائل منها لأنه يقاتل من أجل لا شيء. شبكته الهاتفية تم عرض تفاصيلها على أعضاء مجلس الأمن بشكوى مباشرة من الحكومة التي يقودها فؤاد السنيورة، وبتقرير فني وافي مع خرائط تفصيلية عمل على تجهيزها لمجلس الأمن خبراء وزارة الإتصالات اللبنانية بأمر من الوزير مروان حمادة .
النائب (الـ؟؟؟؟؟؟) أضاف : على حزب الله الإنصياع لمجلس الأمن ولقرارات الشرعية الدولية وإلا فإن قادته سيواجهون مصير ميلوسوفيتش ، الباب مفتوح لهم لتسليم سلاحهم للدولة والإنخراط في اللعبة السياسية كحزب سياسي غير مسلح ، وهذه نهاية لا بأس بها لحزب بدأ مسيرته بالأرهاب . "
كلام النائب الصديق تزامن مع حصول أخبار مونتريال على دراسة إسرائيلية هذه تفاصيلها :
أظهرت دراسة صادرة عن مركز الدراسات الخاصة في تل أبيب وأنجزها عدد من ضباط العدو الإسرائيلي كيفية حصول الحكومة الإسرائيلية على خرائط التمديدات الخاصة بشبكة إتصالات المقاومة والدراسة التي توضح بشكل جلي وصريح كيف صنعت شبكة الإتصالات نصر المقاومة ولبنان في تموز ೨೦೦೬ بأعتراف إسرائيلي واضح وبكلمات لا يمكن الشك بمعناها .
الدراسة تطلب من صناع القرار قبل شن أي حرب جديدة على لبنان أن يعملوا عبر أصدقائهم في الحكومة اللبنانية وبضغط من حكومة الولايات المتحدة على تدمير تلك الشبكة التي بناها حزب الله في سنوات طويلة ولا يلزم تدميرها بواسطة القوى اللبنانية الأمنية إلا أسابيع.
http://www.terrorism-info.org.il/