المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ماذا يجري في بيروت ........هل تحرك عملاء الصهاينة لمحاصرة حزب الله رسميا ؟



جمال
05-08-2008, 09:51 AM
ماذا يجري في لبنان ...اطارات محروقة وتبادل ضرب واطلاق نار في المناطق التي يسيطر عليها حزب الله وفي الضاحية الجنوبية او بيروت الغربية حسب المصطلح القديم ، هل تحرك عملاء الصهاينة لتنفيذ ما عجز عنه الصهاينة بمحاصرة حزب الله وشل سلاحه ؟

لا يوجد
05-08-2008, 02:10 PM
اخ جمال يجب ان لا نفصل بين ما يجري الآن في لبنان وبين المخطط السلفي الصهيوني الدرزي لضرب المقاومة في لبنان ، فقبل اسبوعين تقريبا ادلي ايمن الظواهري بتصريحات ( بشر ) فيها بتسخين الجبهة اللبنانية قريبا ، وها هي وعوده تتحقق

اذا لدينا بن لادن والظواهري الذين احزنهم انتصار الشيعة في لبنان واعجاب السنة في الاردن وفلسطين والدول العربية بالنموذج الشيعي الصادق
ولدينا سعد الحريري وحليفه العميل كمال جنبلاط
ولدينا حكومة السنيورة ومن ورائها السعودية وبعض الدول العربية
ولدينا اولمرت وحكومة العدو التي تريد القصاص لهزيمتها الموجعة في تموز 2006

فهذا يفسر الكثير لما يجري هذه الايام في بيروت حماها الله من الاعداء

شاكر الموسوي الحسيني

مرتاح
05-08-2008, 08:35 PM
السيد حسن نصر الله يطالب الحكومة اللبنانية بإلغاء قراراتها لإنهاء الأزمة

بيروت- وكالات

اعتبر الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله الخميس 8-5-2008 أن القرارات الأخيرة للحكومة اللبنانية "ادخلت لبنان في مرحلة جديدة تماما" بسبب "خطورة القرارت المتخذة وخلفياتها".

واعتبر الحل للخروج من الأزمة في لبنان هو "الغاء القرارات غير الشرعية للحكومة" في إشارة إلى القرارات الأخيرة للحكومة باعتبار شبكة الاتصالات السلكية الخاصة بالحزب "غير شرعية".

وأضاف "انا لا اعلن الحرب انا اعلن قرار الدفاع عن النفس وبعد هذه الليلة المظلمة (ليلة اتخاذ القرارات الحكومية) لن نقبل بأن تطلق علينا النار من أي كان ولن نقبل بأي تآمر على سلاحنا ولن نقبل بالمس بوجودنا وشرعيتنا ولو جاءت كل جيوش العالم" إلى لبنان.

وردا على بعض تصريحات نصر الله، نفى وزير الاتصالات مروان حمادة أن تكون الحكومة قد طرحت مقايضة الشكبة مقابل انهاء اعتصام المعارضة في بيروت.

وقال حمادة لقناة "العربية" إن الحكومة لا تخاف من التهديد بالقتل مشيرا إلى أنه تعرض شخصيا لمحاولة اغتيال، وان عددا من نواب الأكثرية تعرضوا للاغتيال، مشددا على حق الحكومة في الدفاع عن "السيادة اللبنانية".

زهير
05-08-2008, 09:39 PM
لا بد من حسم الامور فالجبهة الداخلية للمقاومة متصدعة وموبوئة بعملاء الصهاينة وهم يشغلون المقاومة عن حربها مع الصهاينة ، لذلك لا بد من ضرب اوكار العمالة مثل جنبلاط والسنيورة والحريري ومحازبيهم

الدكتور شحرور
05-09-2008, 01:24 AM
سماحة السيد نصر الله اعلن انه سيستخدم سلاح المقاومة في الداخل لأن قرارات السنيورة بمثابة اعلان حرب على حزب الله

yasmeen
05-09-2008, 01:53 AM
السيد نصر الله:التعرض لشبكة المقاومة السلكية إعلان حرب

الخطاب كاملا على هذا الرابط من موقع تلفزيون المنار

http://www.almanar.com.lb/NewsSite/NewsDetails.aspx?id=43010&language=ar

مقاوم
05-09-2008, 10:50 AM
هل يريدون من المقاومة ان تستخدم الخطوط الهاتفية المراقبة من المخابرات الاسرائيلية ؟ لا بد ان يكون لها خطوط آمنه خاصة بها ، ولكن الحمد لله ان الاصطفاف بين الطرفين اصبح اكثر وضوحا للشارع العربي للتمييز بين الحق والباطل

علي علي
05-09-2008, 11:18 AM
اخ جمال يجب ان لا نفصل بين ما يجري الآن في لبنان وبين المخطط السلفي الصهيوني الدرزي لضرب المقاومة في لبنان ، فقبل اسبوعين تقريبا ادلي ايمن الظواهري بتصريحات ( بشر ) فيها بتسخين الجبهة اللبنانية قريبا ، وها هي وعوده تتحقق

اذا لدينا بن لادن والظواهري الذين احزنهم انتصار الشيعة في لبنان واعجاب السنة في الاردن وفلسطين والدول العربية بالنموذج الشيعي الصادق
ولدينا سعد الحريري وحليفه العميل كمال جنبلاط
ولدينا حكومة السنيورة ومن ورائها السعودية وبعض الدول العربية
ولدينا اولمرت وحكومة العدو التي تريد القصاص لهزيمتها الموجعة في تموز 2006

فهذا يفسر الكثير لما يجري هذه الايام في بيروت حماها الله من الاعداء

شاكر الموسوي الحسيني

والله كلامك معقول يا شاكر الموسوي
وجماعة القاعدة قاعدين يبشرون نفسهم في المنتديات والمواقع الالكترونية بانهم سيدخلون بيروت للإنتقام من حزب اللات حسب كلامهم ، لقد ثبت ان تنظيم القاعدة ينسق مع الموساد والامريكان

موالى
05-09-2008, 07:17 PM
وليد جنبلاط متورط بقتل الصحافي سمير قصير لعلاقته الآثمة بزوجته كما ورد في الصحف اللبنانية نقلا عن مصادر التحقيق الدولية !

هاشم
05-09-2008, 10:53 PM
اكثر واحد مكشوف اليوم هو سمير جعجع الذي قال ان سلاح المقاومة فقد الشرعية لأنه تم توجيهه الى الداخل ، ولم يقل لنا هذا العميل الاسرائيلي هل يريد من حزب الله ان يتلقى الصفعات ويسكت ؟؟

ان شاء الله نراه في الزنزانة مرة اخرى

JABER
05-11-2008, 11:50 PM
اين كانت مليشيات سعد الحريري وكل هذه الاسلحة التي لديه عند حرب 2006 ؟

لماذا ظهرت فقط ضد ابناء وطنه ؟

دشتى
05-13-2008, 11:17 AM
عون : حكومة السنيورة كانت تخطط لارسال مذكرة جلب لحسن نصرالله للتحقيق معه بخصوص شبكة الاتصالات



عرب تايمز - خاص

كشف العماد عون النقاب عن وجود طابور خامس يروج الى ان بيروت الشرقية قد تتعرض الى اجتياح من قبل حزب الله وقال مطمئنا : هذا لن يحدث والمنطقة الشرقية امنة بفعل وثيقة التفاهم مع حزب الله ... واضاف ان السنيورة ظن ان بامكانه ان يحكم البلد بابعاد طائفتين كبيرتين من اصل اكبر ثلاث طوائف في البلد في اشارة الى الشيعة والمسيحيين وقال ان السنيورة ظن ان بامكانه ان يركب على اكتافنا ولكن الاحداث بينت له ان بامكاننا انزاله عن اكتافنا بسهولة

وفي اشارة الى القرار الوزاري حول شبكة الاتصالات الخاصة بحزب الله قال ان حكومة السنيورة كانت تخطط لارسال مذكرة جلب لحسن نصرالله والتحقيق معه واضاف : من اجل هذا طلبنا 11 مقعدا في مجلس الوزراء حتى نمنع صدور قرارات كهذه تفجر البلد

موالى
05-13-2008, 02:01 PM
سمعت اليوم من النائب ناصر قنديل ان منظمة فتح الاسلام ( القاعدة في لبنان ) سيطرت على الخطوط المؤدية الى المصنع وهو المركز الحدودي اللبناني مع الحدود السورية .... فهل دخلت القاعدة على خط الفتنة الداخلية التي يقودها الصهاينة وحلفائهم في لبنان ؟

جمال
05-13-2008, 03:22 PM
تتذكرون قبل شهر ارسلت السفارة السعودية في لبنان تحذيرا الى السعوديين القاطنين في لبنان بالاخلاء الفوري ؟؟

تتذكرون ؟

وصارت الناس تتسائل شنو السالفة !

اللحين انعرفت السالفة والتخطيط السعودي للأحداث الجارية

على حزب الله توقع الاسوء وافشال مخططات السعوديين وحلفائه في الحكومة اللبنانية والاحزاب

yasmeen
05-14-2008, 11:14 AM
لوس انجلوس تايمز تروي حكاية اشتباكات بيروت


ترجمة محمد حامد – إيلاف



ذكرت صحيفة "لوس انجلوس تايمز" الأميركية أن حركة المستقبل اللبنانية قد استعانت بشركة أمنية من أجل حشد قوة خاصة كما ذكر مسؤولون. وكان من شروط الانضمام لتلك القوة أن لا يكون للمحاربين علاقة بجماعة حزب الله. وقد ذكر خبراء ومسؤولو الأمن اللبنانيين أن أكبر حزب لبناني سياسي الذي تسانده الولايات المتحدة قد قد أعد" ميليشيا من المسلمين السنة "تحت ستار شركات أمن خاصة، كما أن المحاربين الذين يتبعون حركة المستقبل التي يتزعمها سعد الحريري، قد تم تدريبهم وتسليحهم لمواجهة جماعة حزب الله المسلمة الشيعية المسلحة وحماية قادتهم من مواجهة عسكرية محتملة. ولكن في ليلة واحدة الأسبوع الماضي تحطم هذا القطاع التجريبي الخاص.

فبعد هجوم من حزب الله هرب محاربو حركة المستقبل من بيروت أو القوا أسلحتهم. وبعد ذلك قال بعض المحاربين بأنهم شعروا بأنهم تعرضوا لخيانة من قادتهم السياسيين الذين فشلوا في منحهم وسائل كي يدافعوا بها عن أنفسهم بينما وقفت قوات الأمن الرسمية بعيدا وتركت حزب الله يدمرهم. وقد قال أحد المحاربين السنة في اللحظات النهائية من المعركة: لقد تم إعدادنا كي نحارب لعدة ساعات وليس أكثر من ذلك. فمن أين لنا بالذخيرة والأسلحة؟ لقد حوصرنا. لقد تم غلق الشوارع . وحتى سعد الحريري نفسه قد تخلى عنا وتركنا نواجه مصيرنا وحدنا.

أما رئيس الشركة الأمنية التقليدية في بيروت والذي تحدث بصفة مجهولة نظرا لحساسية القضية فقد قال بأن القوة السنية لم تكن مستعدة في حقيقة الأمر. فلا يمكنك أن تنفق ملايين الدولارات لبناء جيش في عام واحد. إنهم بحاجة إلى تحفيزهم ويكون عندهم شيئ يؤمنون به و تكون لديهم الرغبة في الموت من أجله.

إن القوات الحكومية اللبنانية المدعومة من الولايات المتحدة والمعارضة المدعومة من إيران التي يقودها حزب الله قد غرقا في ورطة سياسية لأكثر من عام، كما إن الدولة دون رئيس منذ نوفمبر الماضي. ووسط الأزمة السياسية التي عمقت الخلافات بين الجماعات الدينية المختلفة وقف الجيش اللبناني وقوات الأمن اللبنانية موقفا ساكنا لمنع الصدام دون مواجهة أي من الجماعات المسلحة المختلفة. حيث أنهم خشوا من أن أي تدخل شديد قد يؤدي إلى تفكك وحدة القوات المسلحة ويدفع بالدولة إلى حرب أهلية .

ولكن الأزمة أدت إلى فراغ في السلطة. وقد أنكر نواب الحريري أن تكون حركته تبني ميليشيا مسلحة على الرغم من أن مسؤولون عسكريون ومحللون مستقلون وموظفون في شركة أمنية تسمى سيكيور بلس يؤكدون أن الحركة تفعل ذلك.

وتعد شركات الأمن الخاصة هي الملجأ الأخير للجماعات المسلحة المختلطة التي تضم مسلحين إسلاميين تساندهم القاعدة والميليشيات الفلسطينية التي تقيم في معسكرات اللاجئين في لبنان وحزب الله.

وبسرعة خاطفة أذهلت المراقبين انقض حزب الله على بيروت الغربية الأسبوع الماضي وسحق محاربي حركة المستقبل.

وقد ذكر حزب الله أن حركته كانت تهدف إلى وقف الحكومة التي خرجت عن القانون بنظام الإتصال الخاص بالجماعة المسلحة، من أجل إعاقة حزب الله عن مواجهة اسرائيل.

ولكن يبدو أن الأهداف الأساسية للميليشيا الشيعية كانت محاربي حركة المستقبل والتي يعمل بعض منهم تحت ستار شركة سيكيور بلس.

ولعدة شهور فإن مسؤولي الأمن اللبنانيين في الجيش وقوات الأمن الداخلي قد راقبوا بحذر تزايد القوة المحاربة لشركة سيكيور بلس الأمنية. وقد ذكر مسؤلون مقربون ومسؤولون من داخل حزب الله أنهم كانوا يراقبون نمو التهديد المحتمل.

وخلال العام الماضي، تحولت شركة سيكيور بلس من مجرد شركة أمنية صغيرة إلى منظمة تضم 3000 موظف وفروع غير رسمية موجودة على كشوف المرتبات، وغالبيتهم من فقراء السنة في شمال لبنان. وقد كان بعضهم مسلحا بمسدسات وبنادق قناصة.

وقد قال مسؤول الشركة قبل وقوع الصدام: ه"ناك الآلاف من الشباب يعملون لحسابنا في ملابس مدنية في جميع أنحاء لبنان. كما قال مسؤولون حكوميون وأعضاء في الجماعة إن أولئك الذين خافوا من نمو الشركة فقد كانوا يأملون أن تخلق القدرة العسكرية المتنامية لحركة المستقبل توازن رعب مع المحاربين الشيعة المسلحين بشكل قوي".

كما قال مسؤول رفيع المستوى في قوات الأمن الداخلي والتي تلقت 60 مليون دولار أميركي في شكل تدريب وتسليح من الولايات المتحدة: إن حزب الله قد درب جماعات مسلحة متحالفة معه من ناحية. ومن ناحية أخرى قامت حركة المستقبل بتشكيل الشركات الأمنية من أجل حماية نفسها.

وقد رفضت شركة سيكيور بلس العديد من المقابلات. لقد كان أكبر شركة في مجموعة شركات الأمن التي ظهرت في السنوات الأخيرة. و كان يديرها مسؤولون متقاعدون من الجيش اللبناني حيث تقدم الحماية الأمنية للبنوك والفنادق والمكاتب. وقد أنكر المكتب الإعلامي للحريري أن تكون هناك أية روابط رسمية بين شركة الأمن وحركة المستقبل.

كما قال هاني حمود المتحدث الرسمي باسم الحريري: إن حركة المستقبل بها أعضاء برلمان وليس محاربين. إنها تؤمن بسيادة القانون وإن المسؤولية تقع على الأمن الرسمي والمؤسسات العسكرية في حل أية مشكلة قد أوجدتها.

إن موظفي شركة سكيور بلس الأمنية الذين يرتدون بنطال بيج اللون وقمصان قرمزية قد تدربوا لشهور على التدريب العسكري الأولي بما فيه العراك يدا بيد. وقد تم إفتتاح حوالي إثني عشر مكتبا غير رسميا في بيروت. وهؤلاء الموظفين يعملون لمدة ثماني ساعات يوميا في حراسة المكاتب وحراسة الأحياء المجاورة في دوريات على دراجات ويتصلون ببعضهم بواسطة جهاز راديو صغير ويظلون في حالة استنفار من أجل مواجهة التهديدات التي قد تتعرض لها الأحياء السنية أو مكاتب جبهة المستقبل مقابل تلقي مرتب شهري حوالي 350 دولار أميركي على الأقل. وعلى الرغم من أن الجماعة قد منعت من حمل الأسلحة فإن العديد من أفرادها يحمل بعضها بطريقة ما. وقد قال أحدهم أنه اشترى بنادق من حزب الله.

وخلال الشهور القليلة الماضية, اندلع القتال بشكل منظم بين السنة المؤيدين لكتلة المستقبل سواء من خلال العمل رسميا أو بشكل غير رسمي مع شركة سيكيور بلس الأمنية والشيعة المتحالفين مع حزب الله وحركة أمل. وقد وقع الصدام غالبا في بيروت الغربية وهي مناطق خليط من السنة والشيعة.

وقد أصبحت الحكومة قلقة من المعارك التي تدور في الشوارع فدعت في شهر فبراير الماضي إلى إجتماع طارئ للمسؤولين العسكريين والحكومة وقادة المعارضة. وقد اتفق الجميع على أن يقفوا بجانب الجيش وقوات الأمن إذا تدخلوا حتى ولو أدي ذلك إلى أن يقوم بعض محاربيهم بمساعدة المصابين. ولكن حكومة لبنان الضعيفة قد حاولت قليلا تدمير تسليح مثل تلك الجماعات.

وقال أحمد فتفت قيادي في كتلة المستقبل وزير بمجلس الوزراء: "لا يمكننا أن نطلب من المسيحيين اللبنانيين أو السنة اللبنانيين أن يتخلوا عن أسلحتهم بينما يحملها آخرون". وعندما بدأت الصدامات في الأسبوع الماضي، أثبت المحاربون السنة أنهم لا يضاهون قوة حزب الله ونظامه واستخبارته. و تم تحطيم مكاتب وحصون شركة سيكيور بلس وحركة المستقبل. حيث استهدف حزب الله في البداية مواقع حركة المستقبل في الأحياء المجاورة التي يختلط فيها السنة بالشيعة وقد دمرتها بسهولة.

في هذه الأثناء، طوق المسلحون الشيعة الأماكن الحصينة ولكنهم لم يدخلوها مما أرهب المحاربين وجعلهم يستسلمون دون حدوث إصابات كبيرة على الجانبين. كما أغلق حزب الله الوسائل الإعلامية لحركة المستقبل مما جعلها غير قادرة على حشد الجماهير. ويبدو أن المحاربين السنة كانوا يعتقدون أن حزب الله لن يدخل معهم في مواجهة كاملة.

حيث ذكر المدير التنفيذي للشركة الأمنية أن محاربي المستقبل قد فوجئوا بالهجوم السريع عليهم. كما أضاف: ربما كانوا يعتقدون أن بإمكانهم أن يناوشوا حز ب الله لأيام أو أسابيع قلائل حتى تصل المساعدات لهم. لقد واجهوا حملة عنيفة لم يخططوا لها من قبل.

وبعد أن استسلم محاربو حركة المستقبل سلمهم حزب الله إلى الجيش اللبناني مجنبا نفسه مسؤولية رعاية سجناء مع منع المحاربين الأسرى من الدخول إلى المعركة لعدة أيام على الأقل. وفي داخل مستشفى قريب من مسرح بعض أحداث القتال العنيف كان يتجول أحد محاربي حركة المستقبل الذي كان يعمل لدى شركة سيكيور بلس وهو مذهول يرتدي البيجاما مع ولديه اللذين خدما في الميليشيا السنية. لقد أصيب ولديه بجراح طفيفة بعد أن ضربهم محاربو حزب الله. وبمجرد أن أدرك أن نصر حزب الله شيئ حتمي حاول هو وولديه الهروب بالبقاء في المنزل. ولكن دون جدوى فقد عرف حزب الله مكانهم. ولكنه قال: إنني لم أترك منزلي لقد جاؤا إلينا.


http://www.latimes.com/news/nationworld/world/la-fg-security12-2008may12,0,6458359.story

زكي
06-15-2008, 04:15 PM
هو مين يضرب في مين