Osama
05-05-2008, 07:21 AM
افتتح مرشح الدائرة الاولى حسين القلاف مقره الانتخابي الاول في منطقة بيان تحت شعار «من اجلك يا وطن»، وبحضور حشد من شخصيات سياسية واقتصادية واعلامية.
واستهل القلاف كلمته بالشكر الجزيل للحضور من الاخوة والاخوات.
واكد «أن الوطن بحاجة الى ابنائه الاوفياء والمخلصين في اختيار النائب المناسب، الصحيح، ليكون هناك مجلس يمر بطريق صحيح، وهذه هي الازمة الحقيقية لدى الوطن، وانني لأرى المجلس من سيئ الى أسوأ، ولكن هناك اكثرية واعية مثقفة هدفها مصلحة الوطن والمواطن، وهذا ما دفعني وجعلني اشعر بأنين الوطن، ولندع الشعارات جانبا ولننظر الى ما يحتاج اليه الوطن منا».
واضاف: «للأسف ان الحكومة لا تقرأ القراءة الصحيحة للاشياء، وعليها ان تكون حكومة قوية واثقة من خطواتها، والا تخاف من شبح اسمه الاستجواب والضغوطات التي يمارسها البعض من نواب التأزيم، الى متى يبقى الصراع الحكومي النيابي والنزاعات الطويلة، نعم هناك نواب خدشوا الحياة النيابية، وذلك بإهانة الشارع الكويتي بقوله ديمقراطية، ونسي الاحترام فتطاول على الحكومة ورأسها... اليوم يومكم ونحن امام اختبار، وذلك بسبب الغيمة التي تمر بها البلاد والتي نتج عنها تأخر الوطن عن الدول الشقيقة المجاورة لنا، وكله بسبب الشد والجذب بين الحكومة والمجلس، وسمو الشيخ صباح الاحمد قال للنواب: اعطوا الحكومة فترة اختبار وبعدها احكموا، ولكن هناك من لا يريد للعجلة ان تدور ونقصد بها الاقتصاد، الاعلام، الاسكان، التعليم... الخ».
وقال القلاف: «لا احد يستطيع ان يشكك في نزاهة حسين القلاف في المجلس خلال السنوات العشر التي قضاها تحت قبة البرلمان، ولكن هناك خصوما ومغرضين لم يجدوا منفذا على القلاف فيرجعون الى الفتنة، فمنهم من يقول إن القلاف يتاجر بالعمامة، ومنهم من يقول إنه يستغل الناس بالعمامة، وهذا كله من اجل اضعافي ووقوعي، واقول لكل ضعيف نفس من الخصوم: افعلوا ما تريدون لكن لا تفتروا عليّ بشيء وعليكم بالعافية كرسي النيابة».
وأوضح قائلا: «بالنسبة الى المرأة او بالاصح نصف المجتمع علينا الا نبخسها حقها بالتصويت او الترشيح، ومن هي المرأة انها الام، والاخت، والابنة، المرأة اثبتت وبكل جدارة انها قادرة على تحمل المسؤولية، ولا ننسى انها وصلت وبجد الى اعلى المراتب من كرسي الوزارة... ووكيل وزارة... وسفيرة».
وزاد «قبل ان اختم اود ان اخص بالشكر الجزيل عبدالعزيز مكي الجمعة، الذي تفضل مشكورا بأن تنازل لي وانسحب من الترشيح».
واستهل القلاف كلمته بالشكر الجزيل للحضور من الاخوة والاخوات.
واكد «أن الوطن بحاجة الى ابنائه الاوفياء والمخلصين في اختيار النائب المناسب، الصحيح، ليكون هناك مجلس يمر بطريق صحيح، وهذه هي الازمة الحقيقية لدى الوطن، وانني لأرى المجلس من سيئ الى أسوأ، ولكن هناك اكثرية واعية مثقفة هدفها مصلحة الوطن والمواطن، وهذا ما دفعني وجعلني اشعر بأنين الوطن، ولندع الشعارات جانبا ولننظر الى ما يحتاج اليه الوطن منا».
واضاف: «للأسف ان الحكومة لا تقرأ القراءة الصحيحة للاشياء، وعليها ان تكون حكومة قوية واثقة من خطواتها، والا تخاف من شبح اسمه الاستجواب والضغوطات التي يمارسها البعض من نواب التأزيم، الى متى يبقى الصراع الحكومي النيابي والنزاعات الطويلة، نعم هناك نواب خدشوا الحياة النيابية، وذلك بإهانة الشارع الكويتي بقوله ديمقراطية، ونسي الاحترام فتطاول على الحكومة ورأسها... اليوم يومكم ونحن امام اختبار، وذلك بسبب الغيمة التي تمر بها البلاد والتي نتج عنها تأخر الوطن عن الدول الشقيقة المجاورة لنا، وكله بسبب الشد والجذب بين الحكومة والمجلس، وسمو الشيخ صباح الاحمد قال للنواب: اعطوا الحكومة فترة اختبار وبعدها احكموا، ولكن هناك من لا يريد للعجلة ان تدور ونقصد بها الاقتصاد، الاعلام، الاسكان، التعليم... الخ».
وقال القلاف: «لا احد يستطيع ان يشكك في نزاهة حسين القلاف في المجلس خلال السنوات العشر التي قضاها تحت قبة البرلمان، ولكن هناك خصوما ومغرضين لم يجدوا منفذا على القلاف فيرجعون الى الفتنة، فمنهم من يقول إن القلاف يتاجر بالعمامة، ومنهم من يقول إنه يستغل الناس بالعمامة، وهذا كله من اجل اضعافي ووقوعي، واقول لكل ضعيف نفس من الخصوم: افعلوا ما تريدون لكن لا تفتروا عليّ بشيء وعليكم بالعافية كرسي النيابة».
وأوضح قائلا: «بالنسبة الى المرأة او بالاصح نصف المجتمع علينا الا نبخسها حقها بالتصويت او الترشيح، ومن هي المرأة انها الام، والاخت، والابنة، المرأة اثبتت وبكل جدارة انها قادرة على تحمل المسؤولية، ولا ننسى انها وصلت وبجد الى اعلى المراتب من كرسي الوزارة... ووكيل وزارة... وسفيرة».
وزاد «قبل ان اختم اود ان اخص بالشكر الجزيل عبدالعزيز مكي الجمعة، الذي تفضل مشكورا بأن تنازل لي وانسحب من الترشيح».