2005ليلى
04-20-2008, 12:38 AM
20/04/2008 قال الدكتور يوسف زلزلة عضو مجلس الامة ووزير التجارة السابق:
قد يفهم البعض أن هذا الدعم تدخلا في سير الانتخابات وهذا بلا شك وريب ما سوف يفهمه الكثير من الناس، وانا ضد ان يكون هناك توجه لدعم اشخاص، لكن انا مع ان يكون هناك وعي عند الناخبين جميعا دون استثناء.
حيث يتم اختيار الكفاءات التي تساهم في مجموعة من التشريعات التي تعم بالفائدة على المستوى الاقتصادي.
وحمل الزلزلة الجميع مسؤولية القصور في التوعية الانتخابية.
وتمنى على السلطتين التشريعية والتنفيذية اعداد برامج متكاملة للطلاب في المدارس والاعلام.
واضاف انه ينبغي ان يكون هناك توجيه وتثقيف للناس بالاسلوب الامثل في اختيار الافضل والاكفأ لتمثيل الامة تحت قبة البرلمان.
واشار الزلزلة الى ان وصول الاعضاء الى كرسي المجلس لا يتم وفق مبدأ الافضل والاكفأ، وانما معظم من يصل الى مجلس الامة، يكون نتيجة انتخابات فرعية او طائفية او عائلية..
وتابع: لذلك نجد مخرجات ونتائج الانتخابات، لا تمثل الخبرات والكفاءات الموجودة في البلد، هذا اولا، اما ثانيا: فأمر طبيعي ان تجد صعوبة في ايصال المعلومة الى اعضاء مجلس الامة، لانهم لا يملكون الوعي الكافي لاستقبال المعلومة، التي تعينهم على اقرار قوانين في مصلحة البلد.
في نهاية الامر العضو في مجلس الامة مطلوب منه، حسب ما يعتقد معظم النواب، ان يرد الجميل للناخب الذي اوصله للكرسي الاخضر، والدليل ما نرى من مطالبات شعبوية لارضاء الناخبين، حتى لو كانت هذه المطالب على حساب الاجيال القادمة ومستقبل الوطن.
قد يفهم البعض أن هذا الدعم تدخلا في سير الانتخابات وهذا بلا شك وريب ما سوف يفهمه الكثير من الناس، وانا ضد ان يكون هناك توجه لدعم اشخاص، لكن انا مع ان يكون هناك وعي عند الناخبين جميعا دون استثناء.
حيث يتم اختيار الكفاءات التي تساهم في مجموعة من التشريعات التي تعم بالفائدة على المستوى الاقتصادي.
وحمل الزلزلة الجميع مسؤولية القصور في التوعية الانتخابية.
وتمنى على السلطتين التشريعية والتنفيذية اعداد برامج متكاملة للطلاب في المدارس والاعلام.
واضاف انه ينبغي ان يكون هناك توجيه وتثقيف للناس بالاسلوب الامثل في اختيار الافضل والاكفأ لتمثيل الامة تحت قبة البرلمان.
واشار الزلزلة الى ان وصول الاعضاء الى كرسي المجلس لا يتم وفق مبدأ الافضل والاكفأ، وانما معظم من يصل الى مجلس الامة، يكون نتيجة انتخابات فرعية او طائفية او عائلية..
وتابع: لذلك نجد مخرجات ونتائج الانتخابات، لا تمثل الخبرات والكفاءات الموجودة في البلد، هذا اولا، اما ثانيا: فأمر طبيعي ان تجد صعوبة في ايصال المعلومة الى اعضاء مجلس الامة، لانهم لا يملكون الوعي الكافي لاستقبال المعلومة، التي تعينهم على اقرار قوانين في مصلحة البلد.
في نهاية الامر العضو في مجلس الامة مطلوب منه، حسب ما يعتقد معظم النواب، ان يرد الجميل للناخب الذي اوصله للكرسي الاخضر، والدليل ما نرى من مطالبات شعبوية لارضاء الناخبين، حتى لو كانت هذه المطالب على حساب الاجيال القادمة ومستقبل الوطن.