سلسبيل
03-23-2008, 08:10 PM
أشار التقرير إلى تآمر عدي نجل صدام
في صحيفة صنداي تايمز ورد تقرير عن عدي نجل الرئيس العراقي السابق صدام حسين قال إن عدي خطط في إبريل عام 2000 لارسال فريق اغتيالات إلى بريطانيا لتصفية أحمد الجلبي زعيم المعارضة العراقية في لندن.
وذكر التقرير، الذي استند إلى دراسة أعدتها وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون بناء على وثائق صودرت خلال الحرب ضد العراق عام 2003، إنه تمت دعوة جماعة فدائيي صدام لتصفية زعيم المؤتمر الوطني العراقي.
وقالت الصحيفة إن المؤامرة كشفت عن تفاصيل دعم صدام حسين لشبكة واسعة من الجماعات الارهابية في الشرق الأوسط بعضها له علاقة بالقاعدة بما في ذلك اتفاق تعاون مع جماعة الجهاد الاسلامي المصرية عام 1991 والتي يقودها أيمن الظواهري الذي تحول إلى الرجل الثاني في القاعدة بعد اندماج الجماعتين عام 2001.
ورغم ذلك، أضافت الصنداي تايمز ان الدراسة لم تتوصل إلى علاقة بين القاعدة ونظام صدام حسين.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه العملية حملت إسما كوديا هو "يوليو المبارك" ولقيت دعم الاستخبارات العراقية، وكان على عملاء عدي في لندن أن يحملوا أقراص سم للانتحار بها إذا لزم الأمر.
وقالت صحيفة الصنداي تايمز إن هذه العملية لم تدخل حيز التنفيذ نظرا لفشل العميل المكلف بها في الحصول على تأشيرة دخول إلى بريطانيا.
وكشفت الوثائق عن أن مسؤولي السفارة العراقية بلندن كان بحوزتهم مخزونا من السلاح أمرهم صدام بالتخلص منه في يوليو عام 2002.
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/press/newsid_7310000/7310144.stm
في صحيفة صنداي تايمز ورد تقرير عن عدي نجل الرئيس العراقي السابق صدام حسين قال إن عدي خطط في إبريل عام 2000 لارسال فريق اغتيالات إلى بريطانيا لتصفية أحمد الجلبي زعيم المعارضة العراقية في لندن.
وذكر التقرير، الذي استند إلى دراسة أعدتها وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون بناء على وثائق صودرت خلال الحرب ضد العراق عام 2003، إنه تمت دعوة جماعة فدائيي صدام لتصفية زعيم المؤتمر الوطني العراقي.
وقالت الصحيفة إن المؤامرة كشفت عن تفاصيل دعم صدام حسين لشبكة واسعة من الجماعات الارهابية في الشرق الأوسط بعضها له علاقة بالقاعدة بما في ذلك اتفاق تعاون مع جماعة الجهاد الاسلامي المصرية عام 1991 والتي يقودها أيمن الظواهري الذي تحول إلى الرجل الثاني في القاعدة بعد اندماج الجماعتين عام 2001.
ورغم ذلك، أضافت الصنداي تايمز ان الدراسة لم تتوصل إلى علاقة بين القاعدة ونظام صدام حسين.
وأشارت الصحيفة إلى أن هذه العملية حملت إسما كوديا هو "يوليو المبارك" ولقيت دعم الاستخبارات العراقية، وكان على عملاء عدي في لندن أن يحملوا أقراص سم للانتحار بها إذا لزم الأمر.
وقالت صحيفة الصنداي تايمز إن هذه العملية لم تدخل حيز التنفيذ نظرا لفشل العميل المكلف بها في الحصول على تأشيرة دخول إلى بريطانيا.
وكشفت الوثائق عن أن مسؤولي السفارة العراقية بلندن كان بحوزتهم مخزونا من السلاح أمرهم صدام بالتخلص منه في يوليو عام 2002.
http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/press/newsid_7310000/7310144.stm