المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ان تكون شيعياً في الكويت ........عبد الحميد عباس دشتي



جمال
03-11-2008, 08:23 AM
عبد الحميد عباس دشتي

annahar@annaharkw.com




أيها الأحبة في الكويت، أيها القوميون العرب والناصريون والليبراليون الوطنيون، أيها الاخوة في الحركة الدستورية الاسلامية (الإخوان) أيها المواطنون المستقلون، يا من تبقى من نواب أحرار في مجلس الأمة ليسوا مشغولين بزيارة «الحبيب» في حديقته الغناء حيث منها وعبر رجاله يتلاعب بما تبقى من لحمة في الكويت، مستغلا عطف أميرنا المفدى عليه لحسن ظنه به. استفيقوا ولا تركنوا الى الدعة ولا تكونوا مثل جحا الذي قيل له «النار تشتعل بالحي» فقال «ما دامت بعيدة عن بيتي فلا مشكلة» فقيل له النار تشتعل في بيتك فقال «ما دامت بعيدة عن سريري فلا مشكلة» فمات محترقا.

أيها الشرفاء، أن يعتقل رجل دين محترم وموصوف بوطنية عالية وفذة كالشيخ حسين المعتوق بهذه الطريقة المهينة، لهو اعتداء على حريتكم جميعا وعلى الديموقراطية في الكويت وعلى حكم القانون في الكويت وعلى المحبة التي تجمع الكويت ويجب أن تجمع الكويت كما جمعت الآباء والأجداد من قبل.

أن تسكتوا اليوم عما يحدث فيعني أن النار ستصل اليكم، فاليوم يتهم الشرفاء بالعمل لايران وغدا سيتهمونكم بالعمل لعبدالناصر في جنته، ولحماس في حصارها وبالعمل لهذا وذاك ممن تشاركونه النظرة السياسية الى العدو أو الصديق.

وقد لفتني، وقهرني بصراحة أن يتجاهل «رامبو الكويت» القيمة والاحترام اللذين يعطيهما أهل الكويت لبعضهم بعضاً، فأن يستدعى فلان أو علان شيء، وألا يصبروا عليه ليحضر طوعا شيء آخر. فأين أخلاق المحبة التي تجمعنا حين نهين عالم دين يحترمه ويجله نصف الشيعة في الكويت على الأقل ويحترمه الكثير من الأحرار في الكويت، فهل نحن مثل أميركا نهين علماء الدين المسلمين لأنهم مسلمون أم لأنهم شيعة فقط؟

لأن الشيعة وبصراحة في الكويت يشعرون بالغبن ويشعرون بحرقة في قلوبهم لأنه:

أن تكون شيعيا في الكويت يعني أن عليك أن تقسم خمس مرات في اليوم بعد كل صلاة بأنك تكره ايران وتحب إسرائيل.

أن تكون شيعيا في الكويت، يعني بأن عليك أن تحلف ألف مرة في اليوم، بأنك تحب أمير البلاد والقلوب ولا يصدقك أحد، وأنك لا تحب ولا تعطف ولا (يلوع كبدك منظر أحمدي نجاد الفقير) فلا يصدقك بعض الشركاء في الوطن، وخصوصا من فاتحي عهد الخدمة في جيش الدفاع الاسرائيلي، قسم الاعلام الحربي.

أن تكون شيعيا في الكويت، يعني أنك إيراني، أو «حزب الله»، أو هندي من البهارى، بحسب وصف بعض شركاء الوطن لك، ممن شاركوا إعلام اسرائيل في الحرب على المقاومة في فلسطين ولبنان.

أما أن تكون كويتيا وكويتيا فقط، بلا أي ارتباط بالخارج، الا بسفارات دولة الكويت حول العالم، فذاك مما لا يفقهه العقل الأمني لأتباع حروب «داحس والغبراء» من جيران الصحراء والأمركة. الذين بحسب ما أفادتنا مصادر في واشنطن، هم من ضغطوا على حكومتنا البريئة لكي تتحرك ضد المتعاطفين مع ضحايا العدوان الاسرائيلي على المسلمين والعرب.

وذلك للانتقام من حكومتنا أولا، عقابا لها على علاقاتها العلنية بـ«حزب الله» لبنان، و(لدينا الدليل) وعقابا لها على حسن العلاقة مع جمهور المعارضة في لبنان. وعقابا لها على سخائها في المساعدات المالية والعينية التي قدمتها باسم الشعب الكويتي للقرى المدمرة في جنوب لبنان.

نعم أيها السادة، مصادر موثوقة قالت لنا يوم أمس أن أميرا عربيا نقل الغضب الملكي الى مسؤولين في حكومتنا من تأبين مغنية ومن حرية حركة الشيعة في الكويت بما سيؤدي، (بحسب رأي جلالة الملك) الى إثارة الشيعة لقلاقل حين تقع الضربة القادمة من اسرائيل على لبنان وعلى سورية وعلى ايران. (يريدون توريط حكومتنا في مواجهة مع شعبها على قاعدة من ساواك بالنفس السعودية الأمارة بالسوء ضد شعبها ما ظلمك).

هؤلاء ليسوا حريصين على مصالح الكويت، ولا على مصالح شعبها، هؤلاء ليسوا قدوة لنا، لا في الديموقراطية التي يفتقدون رائحتها ويكرهون رائحة الكويت لأنها ديموقراطية، ولا في حرية مشاركة الاسرائيليين في استخدام الاعلام العربي (بالعربي) وبالتالي لا يجب أن نسمح لهم بالانتقام من تقدم مجتمعنا ووحدته، أو بالتدخل في شؤوننا وهم القامعون المضطهدون لاخوة لنا هناك سنة قبل الشيعة (بالله عليكم هل يوجد امام للشافعية أو للحنفية أو للمالكية في الحرم المكي أو في عموم الحجاز ونجد؟). وهل سنتعلم كيف نعامل شعبنا ممن لا يدعون الى مهرجانات القمع الثقافية الخاصة بهم الا مادحي إسرائيل في الصحافة العربية (أي ثقافة وقبل أيام سجن الشقيقان حماد في الرياض لأنهما دعوا لمسيرة نسائية وسجن مدون لأنه عرض لتجاوزات الكتاوعة في الطرقات، ونزعت عضوية عنصر تشريفات او ما يسمى عضو مجلس شورى صوري لأنه تكلم عن فساد في الوزارات الملكية).

ان تكون شيعيا في الكويت، يعني أن تحمل كفنك على كتفك، احتياطا من بدء السلفيين في تنفيذ مخططهم وتهديداتهم بذبحك، واتباع مذهبك، لتحقيق مخطط تفتيت الدول الحالية، الى دويلات طائفية وامارات متناحرة، تتبارى في صغر حجمها وفي تناتشها على القتل والمجازر المذهبية.

ان تكون شيعيا في الكويت، يعني ألا تخرج من منزلك، الا بعد أن تودع أطفالك وتشمهم وتضمهم وتملي عينيك منهم. فمن يدري وأنت تعبر في سيارتك في أرض معادية، على الدائري الخامس (متوجها الى عملك مخاطرا بروحك) ألا يتلقى مرفق كويتي اتصالا مقصودا (من مأجور أميركي أو إسرائيلي أو سعودي أو حتى منافق يعيش في الكويت ويحمل الى جانب بطاقته السعودية التكفيرية جنسية كويتية) فيعطي ذاك الاتصال، الذي يحذر من تفجير ما، يعطي سببا وغطاء لمباحث أمن الدولة لكي تمارس هوايتها باصطياد الشيعة على ذاك الدائري المشؤوم.

ان تكون شيعيا في الكويت، يعني أنك مجبور أن تسكت على الشتيمة تطن في اذنيك من السلفيين الذين يكفّرون أهلك في قبورهم، ويكفرون بذرة الخلق في ظهر طفلك شرط أن يكون شيعيا.

أن تكون شيعيا في الكويت، يعني أن تدعي أنك تنتمي لجماعة ترضى (بالقصعة) الوظيفية ترمى اليك والى قومك فتلتقطها بشق النفس وتشكر.

ان تكون شيعيا في الكويت، يعني أن عليك أن تسكت وتشكر صافعك على قفاك، لأنه انما يخدم الوطن وأمنه، عبر استجابته لأوامر أميركية أو لنظرة ثاقبة سعودية، تدعي أن في الكويت حريات أكبر مما تحتمله القواعد الأميركية الصديقة التي حررت الكويت قبل سبعة عشر عاما من طاغية هي استجلبته وأغرته وشجعته ليحتلنا.

نعم سيدي، أن تكون شيعيا كويتيا يعني أن تخجل بعدد أتباع مذهبك وتعلن خطأك ان تجرأت وقلت مزعجا باقي الأمة بأنهم صاروا نصف مليون انسان (لا مواطن) على أساس أننا نبيض ولا نفقس، ننقص ولا نزيد.

أن تكون شيعيا في الكويت، يعني أن تشارك في تشييع الزرقاوي والا فأنت قاتل الخليفة عثمان (رض)، ويعني أن تمدح بن لادن والا فأنت تشتم الأمير تركي الفيصل وبندر، لأنك ان لم تفعل، فعليك اللعنة من السلفيين والتكفيريين ومن مموليهم الحبيبين الشقيقين في تل أبيب والرياض (وأحيانا في فرجينيا).

ان تكون شيعيا في الكويت، يعني أنك يجب أن ترضى بخمسة نواب من خمسين وأن تنكر ان عدد الشيعة هو نصف الحضر، وثلث الكويتيين جميعا.

ان تكون شيعيا في الكويت، يعني أن ترضى بوزير شيعي واحد أو اثنين، شرط أن يكون الثاني (شيعي من نوع خاص) ان تذكروا تعيين وزير شيعي، مع أنهم يسخرون من الشيعة أحيانا، بتعيين أمثال علي البغلي عضو منظمة بنادورا الصهيونية الهوى في أميركا بشهادة موقع «آلينا بنادورا».

ان تكون شيعيا في الكويت، يعني أن تبقي ثيابك الداخلية في حقيبة صغيرة، مع سجادة صلاة، لأن النيابة العامة أحيانا تسترجع مذكرات برزان التكريتي، وعلي الكيماوي والباقين من أبطال القادسية، ورجال سيف العرب.

تسترجع تقاريرهم المخابراتية، لأنها تحب أن تصدق اتهاماتهم لك، رغم مرور دهر على شنق الطاغية ورجاله، ومع ذلك، قد يرد اسمك في لائحة قديمة عراقية أو حديثة سعودية أميركية، تتحدث عن ضرورة ممارسة الضغط على أتباع أهل البيت، لأن موضوع الحسين عليه السلام مزعج ويشجع على الثورة وعلى نصرة المظلوم ثلاث مرات في السنة على الاقل (في ذكرى عاشوراء وفي ذكرى الاربعين وفي ذكرى تحرير الكويت التي شارك الشيعة بدماء غزيرة بتحريرها جنبا الى جنب مع اخوانهم من السنة، بينما كان السلفيون منشغلين في تعلم فقه حيض النساء أو في تحرير الشيشان الله أعلم).

ان تكون شيعيا كويتيا يعني أن عليك الصمت عن احتلال أموال الريال والليرة اللبنانية الحريرية لمباني الصحافة الكويتية.

ان تكون شيعيا في الكويت، يعني أن على وزارة الداخلية أن تصنع لك فيلما سينمائيا خاصا وتجعلك نجمه المطلق، في حال فكرت مرة أن تشارك في تأبين مقاوم غير محكوم ولا مطلوب في بلدك ولا حتى متهم.

أن تكون شيعيا في الكويت، يعني أنه عليك أن تسجد بعد الله أو قبله للاخوة في «مشرف» وتسمع كلمتهم وتدعم إسرائيل وتلعن تسعة وسبعين شهيدا كويتيا سقطوا في حروب العرب ضد الكيان الصهيوني، أو عليك بالرحيل لأن الحل الثالث هو السجن والعتمة والقمع والاهانة والخطف على الهوية الطائفية.

ان تكون شيعيا في الكويت، يعني أنه لم يعد لك في هذه الدنيا الا الله وسمو الأمير الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح لينقذك ويمنع الظلم عنك. وفي الانتظار تحلم بتكاتف كل الكويتيين معك للدفاع عنك بوجه التعسف في استعمال حق الدولة ضدك. ملاحظة: هذا موقع بنادورا وفيه اسم العضو والوزير السابق علي البغلي.

فاطمي
03-11-2008, 01:23 PM
ما يجري هذه الايام هو افضل فرصة للشيعة في الكويت لتصحيح الاوضاع الخاطئة ، حتى لو تم اطلاق سراح المعتقلين ، فالمطلوب عدم تكرار الخطأ من اي جانب ضد الشيعة ، والمطلوب ايضا ان تراجع السلطة افكارها بشأن انتماءات الشيعة وان تعاملهم كمواطنين كاملين

سلسبيل
03-12-2008, 12:30 AM
نعم أيها السادة، مصادر موثوقة قالت لنا يوم أمس أن أميرا عربيا نقل الغضب الملكي الى مسؤولين في حكومتنا من تأبين مغنية ومن حرية حركة الشيعة في الكويت بما سيؤدي، (بحسب رأي جلالة الملك) الى إثارة الشيعة لقلاقل حين تقع الضربة القادمة من اسرائيل على لبنان وعلى سورية وعلى ايران. (يريدون توريط حكومتنا في مواجهة مع شعبها على قاعدة من ساواك بالنفس السعودية الأمارة بالسوء ضد شعبها ما ظلمك).



السعودية سبب كثير من البلاوي على شيعة الكويت
فليكف عنا جلالة الملك اذاه وتطفله على الشأن الكويتي وخصوصياته

yasmeen
03-13-2008, 06:13 AM
إحالة جريدة النهار للنيابة بسبب مقال لصهر مسؤول أمني سوري كبير


بسبب إساءته لدولة شقيقه ومساسه للوحدة الوطنية الكويتية....إحالة جريدة النهار للنيابة بسبب مقال لصهر مسؤول أمني سوري كبير

*علي البغلي: سأقاضي دشتي ولن انحدر إلى مستواه المنحط

ممدوح المهيني من الرياض


أحالت وزارة الإعلام الكويتية جريدة النهار اليومية إلى النيابة بسبب مخالفتها قانون المطبوعات لنشرها مقالاً مسيئاً لدولة شقيقة ( السعودية ) ويمس الوحدة الوطنية. وكانت جريدة النهار قد نشرت في عدد يوم الثلاثاء الماضي مقالاً للكاتب عبدالحميد دشتي بعنوان " أن تكون شيعياً في الكويت " ( المقال حذف من موقع الجريدة الالكتروني ) شن فيه هجوماً حاداً على السعودية واتهمها بالتدخل في الشئون الكويتية . كما تضمن المقال عرضاً للمظالم التي يقول الكاتب أن الطائفة الشيعية تواجهها في الكويت.

ويرى دشتي بأنه لكي تكون شيعياً في الكويت يعني " أن تقسم خمس مرات في اليوم بعد كل صلاة بأنك تكره أمريكا وإيران وتحب إسرائيل ) وأن " يكون كفنك على كتفك احتياطاً من بدء السلفيين من بدء مخططاتهم لذبحك " و" وترضى بوزير أو وزيرين" و" أن تبقي ثيابك الداخلية في حقيبة صغيرة مع سجادة صلاة، لأن النيابة العامة أحيانا تسترجع مذكرات برزان التكريتي، وعلي الكيماوي والباقين من أبطال القادسية، ورجال سيف العرب".

وتضمن المقال هجوماً عنيفاً على الوزير السابق والكاتب الكويتي علي البغلي الذي قال عنه دشتي بأنه "عضو منظمة بنادورا الصهيونية الهوى في أميركا بشهادة موقع «آلينا بنادورا". وفي حديث سريع مع "إيلاف" قال علي البغلي أن سيرفع قريبا دعوى قضائية على السيد عبدالحميد دشتي رافضاً أن يسميه بالكاتب ويضيف :" دشتي ليس كاتب ولا سياسي ولا مثقف . بصراحة لا نعرف ماهو".

وقال البغلي أن مقالة دشتي تخرق قانون المطبوعات بشكل سافر وتقوم بعملية تحريض داخلية بين أبناء الكويت وكذلك تعتدي على دولة شقيقة بأسلوب سيء جدا. ونفى البغلي أن يكون ينوى الرد في من خلال الصحافة على مقالة دشتي موضحا ل"إيلاف" :" بأنه أرقى من أن ينزل إلى هذا المستوى المنحدر الذي وصل إليه دشتي".

وأوضح البغلي أنه يعرف دشتي شخصياً وقد التقى به في مرات كثيرة ونفى أن يكون بينهما أي خلاف شخصي ،مشيراً إلى أن السبب يعود إلى مواقف البغلي السياسية المعروفة عنه ، وموقفه من تأييد حفل تأبين مغنية ،واعتباره إرهابياً تلطخت يده بدم الكويتيين الأمر الذي يتعارض مع موقف دشتي المتطابق مع الرؤية السورية في كل شيء". وأضاف الكاتب علي البغلي أنه "سيرفع الدعوى على دشتي خلال أيام قليلة بتهمة السب والقذف".

وبحسب مصادر "إيلاف" الخاصة فأن دشتي ، الذي يملك ثروة طائلة، يرتبط بعلاقات واسعة وعميقة مع المسؤولين السوريين ، ولديه الكثير من الأملاك والعقارات في سورية ، التي يقيم فيها أغلب أيام السنة. وتؤكد مصادر "إيلاف" أن دشتي متزوج من بنت أحد المسؤولين الأمنيين الكبار في سورية.

هاشم
03-14-2008, 12:36 AM
علي البغلي سقط سقوطا ذريعا
نصيحه انت لن تكون شعبيا بعد اليوم
كنا معك اثناء ازمتك مع كتاب جريدة الوطن
والان نأسف على اننا وقفنا معك
لأنك مصلحجي وتريد كسب رضا التكفيريين الذين لن يرضوا عنك مهما صنعت

عبدالحليم
03-15-2008, 01:52 AM
هناك جزئيتان في الموضوع ..

في اعتقادي .. ومع اتفاقي بشكل عام مع كلام عبدالحميد دشتي ولكنه يحاول ركوب

الموجة والبروز

واما علي البغلي فهو شخصية متناقضة من زمان وليس فيه اي مواصفات الكاتب الصحفي

المراسل
03-15-2008, 02:05 AM
من بعد هذا المقال تم منع دشتي من الكتابة او منع مقالاته في جريدة النهار
اقترح عليه ان يؤسس موقعا الكترونيا لكتابة مقال يومي او اسبوعي

ولا مانع من ركوب الموجه ، فمن لا يركب الموجات من الجميع اذا اتيحت له الفرصة ؟

مرتاح
03-16-2008, 08:16 AM
أوقفت السلطات الكويتية مقالات الكاتب الكويتي عيد الحميد عباس دشتي عن النشر وحولته مع صحيفة النهار الكويتية التي تنشر مقالاته إلى النيابة العامة بتهمة شتم دولة شقيقة هي السعودية وذلك بعد سنوات من حفلات الشتم واللعن والدجل والإجرام الذي تقوم به شبكات الدعاية الإسرائيلية السعودية المشتركة في الصحافة الكويتية. الحكومة الكويتية لم يعن لها اي شيء شتم سوريا وقطر ولبنان على يد اللعين أحمد جار الشيطان وفؤاد الهاشم المعروف بكاكا فوفو ، فقط حين كتب أحدهم عن السعودية وسيطرتها على الإعلام الكويتي قامت الدنيا ولن تقعد .

http://www.watan.com/index.php?name=News&file=article&sid=7802

فرفور
03-16-2008, 07:57 PM
أوقفت السلطات الكويتية مقالات الكاتب الكويتي عيد الحميد عباس دشتي عن النشر وحولته مع صحيفة النهار الكويتية التي تنشر مقالاته إلى النيابة العامة بتهمة شتم دولة شقيقة هي السعودية وذلك بعد سنوات من حفلات الشتم واللعن والدجل والإجرام الذي تقوم به شبكات الدعاية الإسرائيلية السعودية المشتركة في الصحافة الكويتية. الحكومة الكويتية لم يعن لها اي شيء شتم سوريا وقطر ولبنان على يد اللعين أحمد جار الشيطان وفؤاد الهاشم المعروف بكاكا فوفو ، فقط حين كتب أحدهم عن السعودية وسيطرتها على الإعلام الكويتي قامت الدنيا ولن تقعد .

http://www.watan.com/index.php?name=News&file=article&sid=7802


لمتابعة مقالات عبد الحميد دشتي


diwandashti.blogspot.com

كل سبت وثلاثا وخميس مقال جديد

بركان
03-16-2008, 08:34 PM
شكرا على الرابط
مقالات رائعة