المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : جائزة إيرانية لاغتيال باراك



yasmeen
03-09-2008, 12:51 AM
09/03/2008 طهران – القبس


اعلنت مجموعة طلابية محسوبة على المحافظين في ايران، تخصيص جائزة للذين يقومون بالقصاص من العسكريين الاسرائيليين المتورطين في اغتيال الفلسطينيين في قطاع غزة.
ووصفت «الحركة الطلابية النازعة للعدالة» الجائزة باسم «قصاص جالوت»، وقالت انها ستقوم اليوم الاحد بتسجيل اسماء الذين يتطوعون لاغتيال المخططين والمنفذين للاغتيالات التي شهدها قطاع غزة.
والمسؤولون الاسرائيليون الذين حددت الحركة الطلابية اسماءهم «برسم» القصاص هم: ايهود باراك وزير الحرب الاسرائيلي، ومنير داغان رئيس قسم الاستخبارات الخارجية «الموساد»، وعاموس يادين رئيس قسم الاستخبارات في الجيش الاسرائيلي.
واكدت الحركة الطلابية انها ستمنح الجائزة لكل من يقوم باغتيال هؤلاء الثلاثة او تمنحها لاسرته او اقربائه اذا قام باغتيالهم في اي بقعة من العالم.

سمير
03-10-2008, 03:43 PM
منظمة ايرانية: جائزة مالية لمن يقتل قيادات صهيونية



10/03/2008 اعلنت منظمة ايرانية تطلق على نفسها اسم "الطلبة الاسلاميين الباحثين عن العدالة" جائزة مالية لمن يقتل وزير الحرب الاسرائيلي، ورئيس جهاز الموساد مير داغان، ورئيس الاستخبارات العسكرية عاموس يادلين.
وقد اقام الطلبة احتفالاً في العاصمة الإيرانية، اكدوا خلاله ان هذه المبادرة جاءت بعد تصاعد الجرائم الصهيونية في فلسطين المحتلة وقطاع غزة، واثر لاعتداءات التي طالت رموز المقاومة.

وبحسب بيان هذه المنظمة فان الجائزة المالية ستمنح لمن يقتل الرؤساء الثلاثة للمؤسسات الامنية الاسرائيلية، وزير الحرب باراك، ورئيس جهاز الموساد داغان، ورئيس الاستخبارات العسكرية عاموس يادلين، في أي منطقة من العالم.

وقالت المنظمة ان الارهابيين الثلاثة مسؤولين عن مآسي الشعب الفلسطيني، كما وادانت اغتيال القائد الشهيد عماد مغنية.

هذا وحددت المكافأة الخاصة "باعدام" باراك ب400 الف دولار. ولِكلٍّ من داغان وبادلين ب300 الف دولار.

ترجمة عن صحيفة يديعوت احرنوت الاسرائيلية

jameela
03-11-2008, 05:09 PM
تدشين موقع "قصاص" على الانترنت

عصر ايران – تم في ختام مراسم "قصاص جالوت" التي اقيمت يوم الاثنين 10 اذار/مارس برعاية الحركة الطالبية للعدالة في طهران لتعيين جائزة للاقتصاص من قادة اسرائيل، تدشين موقع "قصاص" على شبكة الانترنت.

ويمكن الوصول الى هذا الموقع على العنوان التالي :

www.qesas.org

وقد تم خلال مراسم "قصاص جالوت" تعيين جائزة للاقتصاص من قادة اسرائيل قدرها مليون دولار.
والاشخاص الثلاثة الذين وضعت الجائزة للاقتصاص منهم هم : 1- ايهود باراك وزير حرب الكيان الصهيوني 2- مئير داغان رئيس جهاز الاستخبارات الصهيوني (الموساد) 3- اموس يادلين رئيس استخبارات جيش الكيان الصهيوني

وقد خصص مبلغ 400 الف دولار للاقتصاص من ايهود باراك و 300 الف دولار للاقتصاص من اموس يادلين و 300 الف دولار للاقتصاص من مئير داغان.

jameela
03-11-2008, 05:13 PM
طلاب إيرانيون يعرضون مليون دولار لـ «إعدام» باراك وداغان ويادين

طهران، القدس ا ف ب، رويترز


عرض طلاب ايرانيون متشددون، مكافأة قدرها مليون دولار لـ «اعدام» ثلاثة قادة عسكريين اسرائيليين بعد الضربات التي وجهتها الدولة العبرية لقطاع غزة.

ودعت مجموعة الطلاب، الايرانيين الى ان يهبوا كلاهم لزيادة المكافأة المخصصة لمن يقتل وزير الدفاع ايهود باراك ومدير جهاز الاستخبارات الخارجية «الموساد» مئير داغان ورئيس الاستخبارات العسكرية عاموس يادين.

وذكرت «وكالة الجمهورية الاسلامية للانباء»، ان المكافأة اعلنت عنها، الاحد، «مجموعة الطلاب الباحثين عن العدل» في احتفال في طهران لـ «تحديد مكافأة للاعدام الثوري لمصممي الدولة الارهابية». وحددت المكافأة الخاصة بـ «اعدام» باراك بـ 400 الف دولار، ولكل من غادان ويادين بـ 300 الف دولار.

وقال المنظمون ان «هذه المبالغ ستسلم الى من يتمكن من معاقبة هؤلاء الافراد في اي مكان في العالم، او الى اسرته».

وتظهر في الصور التي التقطت للحفل، لافتة تحمل صور القادة الاسرائيليين الثلاثة ووراءهم نجمة داوود، ورسمت على جباههم اشارة الهدف. وكتب على اللافتة تصريحا لزعيم الثورة الاسلامية آية الله الخميني «اسرائيل يجب ان تمحى من الخريطة».

واثار الرئيس محمود احمدي نجاد، استياء العالم بتأكيده هذه التصريحات خصوصا في مؤتمر بعد توليه مهامه في 2005. وكرر التصريحات التي تدعو الى تدمير اسرائيل مرات عدة. ووصف اسرائيل الشهر الماضي بانها «جرثومة قذرة» و«حيوان متوحش».

وانتهى التجمع في طهران بتوزيع استمارات للمتطوعين بوهب كلية لزيادة المكافآت. وقال احد منظمي التجمع فوروز راجايفار، «انها واحدة من التحركات الجيدة التي تظهر اننا مستعدون للتضحية بصحتنا لدعم الفلسطينيين والقضاء على رؤوس النظام الصهيوني».

ودان القادة الايرانيون بمن فيهم مرشد الجمهورية الاسلامية آية الله علي خامنئي، الهجمات الاسرائيلية على غزة ودعوا العالم الاسلامي والمنظمات الدولية الى الرد عليها.
وتؤكد ايران ان موقفها ليس معاديا للسامية بل معاد للصهيونية مشددة على وجود مستمر لليهود في الشرق الاوسط خارج اسرائيل.

ونفى راجايفار ان تكون الدعوة لقتل القادة الاسرائيليين عملا ارهابيا. وقال ان «ارهابيا يمكن ان يفجر قطارا في اسبانيا لكن المسلم يقاتل العدو وجها لوجه. عملية السعي الى الشهادة هي دفاع ضد الاعداء وبالتالي تلقى موافقة».
وكانت مجموعة الطلاب قامت بتحركات عدة في السنوات الاخيرة كان ابرزها الاحتجاج على الاجراء الذي اتخذه القضاء العام الماضي لتبرئة المفاوض السابق في الملف النووي الايراني.
وشاركت في الاحتفال ايضا لجنة تمجيد شهداء العالم الاسلامي. وكانت هذه المجموعة جمعت اسماء ايرانيين من اجل «الاستشهاد» في عمليات تفجير ضد اسرائيل. الا ان هذه الخطوة اقتصرت على الخطابة حتى الان.

وفي القدس، دعا وزير الاسكان الاسرائيلي زئيف بويم، الى عزل المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية محمد البرادعي، قائلا انه لم يفعل ما يكفي للحد من المشروعات الذرية الايرانية التي يمكن استخدامها في صنع قنابل.
ونقلت تقارير اعلامية محلية عن بويم، اول من امس، انه ينبغي عزل البرادعي. وزعم بعد ذلك في مقابلة مع القناة التلفزيونية الاولى، أن البرادعي عميل لايران. وقال عضو حزب «كاديما» الذي يتزعمه رئيس الوزراء ايهود اولمرت: «عند امعان النظر في سلوكه لا يمكن للمرء سوى أن يخلص الى أنه عميل مدسوس على نحو ما... خدم مصالح ايران خير خدمة».

وتابع بويم ان البرادعي أتاح لايران الوقت لتطوير خططها المتعلقة بالقنابل النووية وان قراراته عطلت الجهود الدولية لمنع الايرانيين من المضي قدما. وقال: «خلال سنوات رئاسته للوكالة سمح (لها) بالتقصير في أداء واجباتها وأتاح للايرانيين ما يرجح أن يكون أهم شيء على الاطلاق... الوقت». واضاف: «اتخذت قراراته في مرات عديدة بنوع من التنسيق مع الايرانيين وحال دون تشكل ائتلاف قوي يستطيع وقف برنامج تخصيب اليورانيوم الايراني».

ونفت الوكالة، اتهامات اسرائيلية في السابق بالتحيز لايران. وفي الاسبوع الماضي، أشاد كل أعضاء مجلس محافظي الوكالة، الذي يضم 35 دولة من بينها الولايات المتحدة، بجهود الوكالة لاستيضاح نطاق البرنامج الايراني.

وحذر رئيس لجنة الخارجية والأمن التابعة للكنيست تساهي هانيغبي، امس، من ان إسرائيل تواجه «أكبر تهديد وجودي في تاريخها» من خلال تطور المشروع النووي الايراني، داعياً رئيس حزب الليكود المتشدد بنيامين نتنياهو الى الانضمام لائتلاف حكومي لـ «مواجهة التهديد الإيراني».
واشار هانيغبي إلى أن التقييمات الاستخبارية، التي نشرت الأحد، «تتوقع وصول إيران الى نقطة اللارجعة في مشروعها النووي بعد نحو سنة».

وقال ان «اسرائيل لا يمكنها ان تعتمد بعد الآن على دول العالم في ما يتعلق بالدفاع عن نفسها».