المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : محامي تنظيم القاعدة يبدي استعداده للدفاع عن كل من اساء الى الشيعة والى عدنان ولاري



yasmeen
03-05-2008, 07:42 AM
http://www.alwatan.com.kw/Data/site1/News/Issues200803/lc12-030508.pc.jpg

فئة لم تقم وزناً لدم شهيد ولا لهيبة سلطان وحرمة وطن
المحامي أسامة المناور: سأدافع عن كل من ترفع ضده قضية من مؤبني «مغنية»


استنكر المحامي أسامة أحمد المناور قيام فئة ضربت بالقيم والاخلاق عرض الحائط عندما ابنت الارهابي عماد مغنية وقال في بيان تلقته «الوطن»: انه منذ ان قام مجموعة من الكويتيين وغيرهم بتأبين من لا تجوز عليه إلا اللعنة «عماد مغنية» وشعرت كما شعر مجمل الكويتيين بمرارة، إذ ان هناك فئة لم تقم وزنا لا لدم شهيد ولا لهيبة سلطان ولا لحرمة وطن وعملت لرفع دعاوى قضائية ضد هؤلاء ليقوّم القضاء والقانون اعوجاج من تطاول على حرماتنا ولوأد فتنة اطلت برأسها بالمهد، ولكنني وجدت من المحامين الغيورين من سبقني الى ذلك، وكان على رأسهم من هو اكثر مني خبرة واطول مني باعا في هذا المجال وهو استاذنا الفاضل ناصر الشطي ومعه مجموعة من الزملاء الافاضل، فرأيت ان لا داعي للتأجيج إلا انني وجدت ان بعض اخواننا يأبون الا التصعيد والاثارة، وفي بعض الاحيان التهديد المبطن بل ان الامر بلغ بتشكيل هيئات للدفاع عن المؤبنين،

وأضاف: من واقع عملي فأنا أعلم انه حتى تجار المخدرات والقتلة وهاتكي الاعراض يحق لهم الدفاع عن أنفسهم، ولكن ان تشكل لجان من عشرات المحامين دفاعا عمن اساء للكويت وأهلها بصورة واضحة فاضحة فكأنما يريدون شق وحدتنا الوطنية التي هي أساس بقائنا واستمرارنا، والغريب في الامر ان هذه الهيئة الدفاعية لا تكتفي بالدفاع عن المؤبنين بل ستقوم كما زعم اعضاؤها بمقاضاة كل من تكلم عنهم!! ان أهل الكويت ومنذ يوم التأبين لم يرددوا إلا آهات الألم والمناجاة، فهل سيقاضون من شعر بالالم ثم صرخ!!

انني قد عزمت على تولي الدفاع عن كل من سترفع ضده قضية من هؤلاء وذلك تطوعا لوجه الله ثم للكويت، وانني ابلغ من خلال هذا البيان القيادة في الكويت باننا جنود تلتف حولها، فمسألة التهديد أو الخوف من تبعات مقاضاة هؤلاء أمر لا يرعبنا، فإننا نسأل الله ألا يحدث أي شيء يخل بأمن وسلامة الكويت ولكن إذا حدث ذلك لا قدر الله فستجدنا الحكومة جنودا مجندة للذود عنها وعن أهل الكويت، كما استذكر هنا بكل فخر بأنني من قبيلة كانت ومازالت تقدم ابناءها فداء للكويت وأهلها، وليعلم من لا يعلم بأن شهداء الرشايدة خلال الغزو العراقي بلغوا 37 شهيدا «نحسبهم شهداء بإذن الله» وهذا الرقم أكثر من عدد قتلى وشهداء أي تجمع أو طائفة خلال الغزو.

تاريخ النشر: الاربعاء 5/3/2008


http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=602131&pageId=35

زوربا
03-05-2008, 06:50 PM
ههههه
مو هذا نفسه اللي دافع عن تنظيم اسود الجزيرة اللي قتلوا ابناء الكويت ؟

لا حريص وايد على ابناء الكويت :027:

بهلول
03-05-2008, 09:36 PM
هذه الازمة فرصة لكل ارهابي ومتعاون مع القتلة مثل هذا المحامي المناور ، حتى يخفي تاريخه الارهابي وتستره على المجاميع الارهابية
شوفوا تصريحه لجريدة الحياة


اسلاميون كويتيون قد يشكلون معارضة في الخارج خلال شهرين



الكويت ـ حمد الجاسر الحياة 2004/09/21

قال المحامي الناشط في قضايا الاسلاميين في الكويت اسامة مناور انه يتوقع تأسيس معارضة كويتية في الخارج على يد "مظلومين من جانب السلطات" خلال شهر او اثنين ويكون مقرها احدى العواصم الاوروبية.

وأوضح في حديث الى "الحياة" امس انه لا يؤيد شخصياً هذا التوجه, لكنه كان "حذر مسؤولين, بينهم وزير الداخلية وقادة أمنيون, منذ سنة من ان استمرار التجاوزات من جانب جهاز أمن الدولة في حق بعض المعتقلين وعدم استماع المسؤولين الى شكاواهم قد يقودهم الى اعمال عنف او انشاء معارضة في الخارج". واشار الى انه علم ان جبهة ما ستتشكل في عاصمة اوروبية لممارسة هذه المعارضة, غير انه رفض اعطاء تفاصيل. وكان رسميون في الكويت استهجنوا فكرة المعارضة في الخارج قائلين ان الساحة الكويتية مفتوحة لكل فئات المعارضة.

وتعرض مناور لاجراءات قضائية متشددة الاسبوع الماضي منها إصدار أمر باعتقاله ومنعه من السفر. وحققت النيابة العامة معه بتهمة "إذاعة أخبار كاذبة عن دولة الكويت" اثر أحاديث أدلى بها الى قناتي "الجزيرة" و"ابوظبي" الفضائيتين, واثار خلالها موضوع التجاوزات التي قال ان جهاز أمن الدولة في الكويت يمارسها ضد المعتقلين الاسلاميين, خصوصاً من جرى اعتقالهم خلال شهر آب (اغسطس) الماضي في قضية ما سمي بـ"شبكة الجهاد في العراق" وخضوع المعتقلين للتعذيب وعدم توفير ضمانات قانونية لهم مثل حضور محامين لتحقيقات النيابة معهم. ونفت وزارة الداخلية الكويتية بشدة اتهامات مناور لأجهزتها.

وقال مناور: "تلقيت قبل ثمانية ايام اتصالاً من ادارة امن الدولة عن وجود أمر "ضبط واحضار" من جانب النيابة, فحضرت اليها, ومن هناك تم توجيهي الى قصر العدل لأمثل أمام وكيل النيابة. هذا التصرف من النيابة مخالفة مزدوجة للقانون, فالمحامي لا يستدعى إلا من خلال جمعية المحامين, ولا يتم التحقيق معه الا من جانب رئيس النيابة".

واضاف: "كانت اسئلة الزميل وكيل النيابة غير ذات معنى لان التهمة لا تقوم على اساس, فأنا لم أذع من خلال قناتي "الجزيرة" و"ابوظبي" أخباراً كاذبة عن بلدي الكويت, بل نقلت على لسان المواطنين المعتقلين ما تعرضوا له من سوء معاملة وتعذيب". واشار الى ان التحقيق معه استمر لأكثر من خمس ساعات ثم أخلي سبيله بكفالة 500 دينار "في حين ان بعض المتهمين في قضايا المخدرات يخلى سبيلهم بكفالة 200 دينار".

واوضح انه يتوقع مزيداً من الاجراءات القضائية ضده "والقادم اسوأ والقضايا ستأتي تباعاً", لكنه اعرب عن تفاؤله بأن القضاء سيبرئه "وقضاؤنا الكويتي حصن حصين". ولا يعرف مناور موعد المحاكمة او متى سيرفع عنه منع السفر والسماح له بمتابعة بعض قضاياه في الخارج, غير ان الاجراءات لم تتضمن منعه من العمل محليا وقال: "بعد مثولي امام النيابة بيومين ترافعت امام قاضي التجديد عن ستة من المتهمين في قضية الجهاد في العراق وأمر القاضي بإخلاء سبيلهم".

وتجمع عشرات من المحامين امام "قصر العدل" وسط العاصمة الكويتية الاحد الماضي في اعتصام تضامني مع مناور اثر الاجراءات ضده, غير ان جمعية المحامين الكويتية انتقدت مناور قائلة انه لم يتصرف مع النيابة على نحو يجنبه الاجراءات التي اتخذت ضده, واعتبرت ان الاعتصام ليس الوسيلة الناجعة لمعالجة القضية, لكنها شاركته الاعتراض على بعض اجراءات النيابة, وقالت انها ستشكل فريقاً من المحامين للترافع عن مناور, غير ان الاخير قال ان الجمعية غير جادة في التضامن معه.

ويمثل المحامي اسامة مناور 12 من اصل 19 شاباً كويتياً وجهت اليهم اتهامات حول "شبكة الجهاد في العراق" وتم اخلاء سبيلهم جميعاً الى حين عقد أولى جلسات القضية الامر الذي اعتبره مؤشراً على ضعف الأدلة ضدهم. وكانت الصحف الكويتية نسبت الى مصادر أمنية تفاصيل مثيرة عن تدرب هذه المجموعة على القتال وتوجهها الى العراق عن طريق سورية لمقاتلة الاميركيين, لكن القضية حين وصلت الى اعتاب القضاء تقلصت الى تهم بحيازة سلاح من دون ترخيص او التأييد اللفظي للمقاومة العراقية واتهامات اخرى بسيطة, ولا يزال 4 اسلاميين متوارين بعدما اتهمتهم السلطات بتزعم تلك الشبكة.

http://www.daralhayat.com/arab_news/09-2004/20040920-21p01-07.txt/story.html

بهلول
03-05-2008, 09:41 PM
أصوليون في الكويت يعيدون تحريك قضاياهم المرفوعة ضد مسؤولين في جهاز أمن الـدولة


الكويت: أسامة القطري


كشف المحامي الكويتي أسامة احمد مناور الذي يمثل 35 اصوليا يشتبه بعلاقاتهم بتنظيمات ارهابية، انه تم الطعن بقرار النيابة العامة بحفظ شكاوى كان قد تقدم بها 6 من موكليه ضد 12 ضابطا في جهاز امن الدولة الكويتي، مارسوا ضدهم الاكراه اثناء التحقيق معهم. وتم تحديد جلسة تعقد اليوم للنظر في هذا الطعن امام القضاء الكويتي.

ونفى مناور لـ«الشرق الأوسط» وجود صفقة بين الاصوليين والمسؤولين الامنيين في الكويت على خلفية هذه الشكاوى، مؤكدا تمسكهم بمحاسبة المسؤولين، وقال «كنا تلقينا وعدا شفهيا من المسؤولين في الكويت بأن تتم محاسبة المشكو في حقهم، الا ان ذلك لم يحدث، بل فوجئنا بعد متابعة الشكوى في النيابة العامة بأنها حفظت لعدم جديته».

واكد ان بعض موكليه فقدوا الثقة في القضاء نظرا لحفظ هذه القضايا رغم توافر اركانها كاملة، مشيرا الى انهم درسوا فكرة اقامة دعاوى قضائية من الخارج على جهاز امن الدولة في الكويت غير انهم ارتأوا تحريك شكواهم مجددا وانتظار ما قد يسفر عنه حكم القضاء.

واضاف «هؤلاء الشبان هم من المجموعة التي ذهبت الى افغانستان او البوسنة والهرسك ابان اعلان الجهاد الطوعي، او حتى من الذين حاولوا دخول افغانستان عقب احداث الحادي عشر من سبتمبر (ايلول)». وقال ان الشارع العربي كان ينظر الى هذه الفئة عموما على ان اصحابها هم من الابطال المجاهدين والمقاومين.

وعاد مناور بالذاكرة الى لقاء وزير الخارجية الكويتي (آنذاك) الشيخ صباح الاحمد مع سفير الاتحاد السوفيتي عام 1986 عندما طلب من الكويت منع الشباب الكويتي من السفر الى افغانستان فرد عليه الشيخ صباح بالقول إن «هؤلاء مواطنون لا يجوز منعهم من السفر». واضاف «لا يوجد هناك قانون يمنعهم من التنقل خارج الكويت وانه اذا ما كانت هناك اي جريمة وراء هذا الطلب فإن هذه الجريمة وقعت خارج حدود الكويت».

وأوضح مناور بأن غالبية الناس كانت تنظر الى ما يقوم به هؤلاء الشبان على انه عمل جهادي وبطولي الى ان جاءت احداث الحادي عشر من سبتمبر وقلبت الاوضاع رأسا على عقب، مؤكدا انه وافق على الدفاع عنهم ايمانا منه ببراءتهم.
وقال انه يمثل 35 شابا وجهت إليهم اتهامات رسمية بناء على توصية من جهاز امن الدولة.

وردا على سؤال حول تورط بعضهم بأحداث ارهابية، قال مناور «الواقع بالنسبة لهؤلاء الشباب لم يتغير، فهناك ارض إسلامية وقع عليها اعتداء او سيقع عليها اعتداء معين، ولا بد من دفع هذا الاعتداء بأي طريقة كانت.. فالعدو هو العدو».

وشدد على ان الامر اختلف بالنسبة لنظرة الحكومات العربية نظرا لعلاقاتها الوثيقة مع الولايات المتحدة، فكانت تنظر لهؤلاء الشباب على انهم فئة متطرفة وانهم يسعون لتقويض بعض الانظمة الموجودة. وأضاف «هذا الكلام غير صحيح، لأنه لا توجد اي حركة مجاهدة لها مطامع دنيوية بل ان الغاية هي الجهاد والاستشهاد».

واضاف انه يأسف لأن هؤلاء الشباب اصبحوا في اوطانهم مجرمين ومطاردين، ومن الطبيعي ان يكون تبعا لذلك «رد فعل». وقال «لو تكلمنا عن الكويت فنرى ان هناك ثلاثة حوادث اخذت الصخب الاعلامي واعتبرت حوادث ارهابية رغم انها حوادث فردية في نظري، ولعل اهمها حادث جزيرة فيلكا الذي وقع باجتهاد فردين، هما انس الكندري وجاسم الهاجري وراح ضحيته جندي اميركي وأصيب آخر».

واوضح انه «بغض النظر عما اذا كان منفذا الحادث على حق ام على باطل فإن الحادث وقع وانتهى بقتل هذين الشابين رحمهما الله، الا ان السلطات الامنية بادرت الى اعتقال نحو 70 شابا في اول يومين بعد وقوع الحادثة هم من اقارب منفذي الحادث وتم توجيه التهم الى 13 منهم فيما تم الافراج عن الباقين». وقال ان «الطريقة التي بدأ بها جهاز امن الدولة الكويتي بالتعامل مع هؤلاء الشبان كانت خاطئة جدا لأن من تم الافراج عنهم بعد ذلك تأثروا نفسيا ومعنويا بعد ان شعروا بأن الظلم وقع عليهم بسبب الطريقة التي حققوا فيها معهم حيث انتزعوا اعترافاتهم بالقوة، مما دفع البعض لرفع دعاوى او شكاوى ضد من تسبب في اكراههم».

واشار الى ان «ادارة امن الدولة في السابق كان يعوزها الكثير من التصرف بحصافة وحكمة، لأنها كانت تزج بالشباب الى السجن وتقوم بإهانتهم فضلا عن التعدي على حقوقهم، وبالتاكيد فإن ذلك ولد نوعا من الانفجار لدى هؤلاء الشباب ودفعهم الى اللجوء الى القضاء باعتبار اننا بلد مؤسسات ولدينا قضاء عادل».

وحول قرار إيقافه عن مزاولة مهنته، قال انه «صدر حكم قضائي من محكمة اول درجة بإيقافي عن مزاولة المهنة لمدة سنة كاملة، وسبب ذلك هو انني ووفقا لقرار المحكمة افشيت اسرار بعض موكليي في احد قضايا امن الدولة بنشر التحقيقات التي اجريت معهم في الصحف المحلية».

وقال ان ما استطيع ان اقوله في هذا الصدد ان «هؤلاء الشباب اعطوني الثقة ومن غير الممكن ان افشي اسرارهم، فضلا عن عدم وجود اي دليل او قرينة تفيد بأنني قمت بتسريب هذه التحقيقات الى الصحف، ناهيك بعدم وجود ما يفيد في هذه التحقيقات بأنها سرية». واضاف «لا يوجد اي متهم له صلة بالتحقيقات سربت اقواله الى الصحف او تقدم بشكوى ضدي».

وختم بالقول انه «تم الطعن على هذا الحكم بالاستئناف، ومن المقرر ان ينظر مجددا في العاشر من الشهر المقبل، وانا حاليا امارس مهنتي بالكامل حتى صدور حكم نهائي بالاستئناف».


http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=4&article=239503&issue=9331

المهدى
03-06-2008, 10:10 AM
تجربة التابين كشفت كثيرا من العصاعص واختبرت معادن الرجال ، هي تجربة سوف تكتب في تاريخ الكويت انها بان المجرمين يمكن ان يتاجروا بالوطنية عندما تكون على حساب الشيعة

قمبيز
03-07-2008, 02:29 PM
تجربة التابين كشفت كثيرا من العصاعص واختبرت معادن الرجال ، هي تجربة سوف تكتب في تاريخ الكويت انها بان المجرمين يمكن ان يتاجروا بالوطنية عندما تكون على حساب الشيعة


التاريخ لن ينسى ان المحامي خالد عبدالجليل الذي وقف مدافعا عن علاء حسين رئيس الحكومة المؤقتة التي عينها صدام ايام غزو الكويت ، خرج على الناس في تلفزيون الكويت ليشتم المؤبنين ويطعن في وطنيتهم

هاشم
03-07-2008, 08:42 PM
التاريخ لن ينسى ان المحامي خالد عبدالجليل الذي وقف مدافعا عن علاء حسين رئيس الحكومة المؤقتة التي عينها صدام ايام غزو الكويت ، خرج على الناس في تلفزيون الكويت ليشتم المؤبنين ويطعن في وطنيتهم


خالد عبدالجليل منافق تم طرده من السلك العسكري لتورطه في قضية تهريب خمور بالاضافة الى دفاعه عن خائن الكويت علاء حسين ، فما نبي المتردية والنطيحة يطلعون يعلمونا الوطنية وحب الكويت
صحيح هزلت