المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : نصيحة من مواطن كويتي الى وزير الداخلية الشيخ جابر الخالد حفظه الله



هاشم
03-01-2008, 05:30 PM
الاخ الوزير انت في مركز هام بالبلد وانت وزير لازم تدير بالك على تصريحاتك وما تنساق خلف جريدة لها مصالح معينة ولا ضابط ولا وكيل وزارة يبي يرز نفسه على حسابك
اكون صريح وياك يا سيادة الوزير
ترى مغنية انتهى وخلص ، والله سبحانه وتعالى راح يحاسبه فما تخاف من هالناحية لأن الله اعدل العادلين

وحزب الله ما عنده مشكلة مع الكويت ولا قيادة الكويت ولا شعب الكويت ، بالعكس اهو يحترمهم ويقدرهم
مشكلة حزب الله مع اسرائيل
فلا تسوى اعداء حق نفسك من خالي بلاش
فلا صور نصر الله ولا المجاهدين لها اي خطورة على الامن وعلى الكويت

ونصيحتي انك تشوف شغلك مع جماعة القاعدة الارهابيين المسلحين ونوابهم في مجلس الامة اللي ناطرين اقل مشكلة امنية او اجتماعية او سياسية في الكويت علشان يضخمون فيها مثل اللي قاعد يسوونه اللحين، بهدف اضعاف النظام والمجتمع الكويتي ، وانت بديت بداية زينة اليوم بارك الله فيك لما اعلنت ان فرقة جمع السلاح راح تباشر مهماتها بقوة ، لأن اكثر ناس مجمعين اسلحة هم الوهابيين التكفيريين وجماعة القاعدة التابعين لوليد الطبطبائي

فلا تخلى التاريخ يكتب عنك انك كنت السبب في حرب طائفية ابتداها وزير داخلية لا يعرف في السياسة ولا يجيد اطلاق التصريحات وتاخذه العاطفه

واحب اذكرك احنا مع الصباح وعيال الصباح ونبي مصلحتهم ومصلحة الشعب واحنا نشوفهم احسن الموجودين ، ولكن الطبيعة الانسانية تفرض علينا ان نغير راينا اذا زاد الضغط على الشعب لأسباب تافهة مثل اللي قاعد يصير هذي الايام

وانت بكيفك تاخذ بالنصيحة ولا تقطها بالبحر

بركان
03-04-2008, 03:52 PM
يتراءي لي اخ هاشم انك مخطىء في النصيحة عندما تحرض الوزير على الوهابية لأن الوزير متعصب دينيا ومنحاز لهم وينفذ رغباتهم في محاربة المظاهر الشيعية والاستكرات التي يضعها محبو آل بيت الرسول على سياراتهم والى درجة حجز سياراتهم ، فهل هذه قرارت تصدر من شخص غير متعصب ؟

علي علي
03-05-2008, 12:24 AM
شكرا هاشم على النصيحة
لو كنت انا بدال الوزير جان استقلت وريحت وارتحت

قمبيز
03-07-2008, 02:37 PM
انتو من صجكم ؟
كل هذي الضجة هدفها المحافظة على الوزير في مكانه
لأنه لو فيه محاسبة صحيحة جان عرفوا الناس ان الوزير هو المخطىء بتصريحاته اللي ما تستند على واقع
وزير داخلية ويدعي الدفاع عن القانون وما عنده ادله ويتهم الناس بدون دليل
والمشكلة معتقد عن نفسه انه عادل ويدافع عن المظلومين
وكل يوم والثاني مطلع تصريح انه ما ينظلم عنده احد مادام اهو وزير
اذا كان عادل والناس مو خالصه من ظلمه وشتايمه
شلون لو ما كان عادل :050103nbh_prv:

هاشم
03-07-2008, 09:08 PM
شكرا يا اخوان على التعقيبات ، ومع ذلك نحسن الظن بالاخ الوزير

المراسل
03-10-2008, 01:28 PM
شكرا يا اخوان على التعقيبات ، ومع ذلك نحسن الظن بالاخ الوزير

الوزير يعاني من سكري ومؤثر عليه وعلى قراراته
يعني مع كل نوبة سكر يعتقل واحد
واذا شرب الدوا يحولهم على النيابة
واذا نسى الدوا يستدعي القوات الخاصة

jameela
03-11-2008, 04:53 PM
ضوء أخضر ..!

كتب محمد عبدالقادر الجاسم

لو كنت عضوا في الحركة الدستورية الاسلامية أو التجمع الاسلامي السلفي لانتابني القلق مما يجري مع أعضاء التحالف الاسلامي الوطني (الشيعي). فلو «دارت الدوائر» في يوم ما، فإن السلف والاخوان قد يتعرضون إلى الإجراءات التي يتعرض لها التحالف الاسلامي الوطني حاليا. فالبادي من الأمور أن هناك من يحمل مشروع «استعادة الهيبة»، وقد استغل أصحاب هذا المشروع قضية تأبين الإرهابي عماد مغنية لتنفيذ مشروعهم. إن القضية التي تجري الاعتقالات بسببها ليست قضية التأبين بل قضية حزب الله، ولا أدري ما هي مناسبة فتح هذا الملف الآن ولماذا لم تبادر الأجهزة المعنية إلى اتخاذ إجراءاتها من قبل؟

وازاء الصمت الرسمي وغياب التبريرات المنطقية، بل وازاء التناقض في السياسات الحكومية، لا نملك إلا أن نتعامل مع الأمر بريبة شديدة، ولا نملك إلا تنبيه الجماعات السياسية كافة بما فيها الإسلامية السنية من مغبة السكوت على ما يجري، فقد يأتي اليوم الذي يستهدف فيه أصحاب مشروع «استرداد الهيبة» التيار السلفي، فهل سيصمت الاخوان باعتبار أن النار في بيت جارهم لا في بيتهم؟

منذ فترة شعرنا جميعا أن أجواء القمع بدأت تتسرب إلينا، وقد أحسست شخصيا بهذه الأجواء حين تم تقديم شكوى ضدي أمام النيابة العامة الشهر الماضي، ويبدو أنه سيتم توجيه تهمة غريبة لي هي الإساءة إلى الأسرة الحاكمة، وستتم إحالتي إلى المحكمة قريبا كما علمت! المهم في الأمر أن أجواء القمع بدأت تتسرب إلينا منذ فترة، وقد استشعر التكتل الشعبي هذه الأجواء فأصدر بيانه في شهر فبراير محذرا من تلك الأجواء فيما سكتت بقية الكتل والجماعات السياسية.

إن أصحاب مشروع «استرداد الهيبة» قاموا بعملية «جس نبض»، وحين لمسوا تخاذل القوى السياسية باستثناء التكتل الشعبي، اندفعوا باتجاه تنفيذ مشروعهم مختارين «الطائفية» لتقسيم المجتمع ولضمان سكوت القوى السياسية السنية. إن الأمر كما أراه خطير جدا، وسوف تكون القوى السياسية ساذجة إن هي واصلت سكوتها عما يجري، ولن يسعفها الوقت فيما بعد للدفاع عن الحريات وعن الديمقراطية التي يترصد لها أصحاب مشروع «استرداد الهيبة».

وإذا كانت القوى السياسية السنية الدينية والليبرالية غير قادرة على إبداء أي درجة من درجات القلق حول ما يحدث بسبب خلافات عقائدية مع جماعة التحالف الاسلامي الوطني، فإن أقل الإيمان هو أن تجتهد فعلا في حماية المجتمع من الانقسام الطائفي وأن تطالب القيادة السياسية بتوضيح ما يجري وأن تأخذ ضمانات علنية بأن ما يحدث لن يتطور أو يتحول إلى حالة شاملة من القمع!

أعود فأقول انه من السذاجة أن تمنح القوى السياسية السلطة الضوء الأخضر بالمضي قدما في تعسفها من خلال سكوتها عما يحدث، فهذا السكوت هو الذي سيضع تلك القوى محل التحالف الاسلامي الوطني في يوم من الأيام!

http://www.alamalyawm.com/articledetail.aspx?artid=34876