hsein_iran
07-21-2004, 03:34 PM
الا لعنة الله على من يشكك بطهارة وتنزه ام المؤمنين عن اتيان الفاحشة...
صحيح مسلم باب قبول توبه القاذف كتاب التوبة
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=6402
####فَأَذِنَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجِئْتُ أَبَوَيَّ فَقُلْتُ لِأُمِّي يَا أُمَّتَاهْ مَا يَتَحَدَّثُ النَّاسُ فَقَالَتْ يَا بُنَيَّةُ هَوِّنِي عَلَيْكِ فَوَاللَّهِ لَقَلَّمَا كَانَتْ امْرَأَةٌ قَطُّ وَضِيئَةٌ عِنْدَ رَجُلٍ يُحِبُّهَا وَلَهَا ضَرَائِرُ إِلَّا كَثَّرْنَ عَلَيْهَا قَالَتْ قُلْتُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَقَدْ تَحَدَّثَ النَّاسُ بِهَذَا ####
####فَتَشَهَّدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ جَلَسَ ثُمَّ قَالَ أَمَّا بَعْدُ يَا عَائِشَةُ فَإِنَّهُ قَدْ بَلَغَنِي عَنْكِ كَذَا وَكَذَا فَإِنْ كُنْتِ بَرِيئَةً فَسَيُبَرِّئُكِ اللَّهُ وَإِنْ كُنْتِ أَلْمَمْتِ بِذَنْبٍ فَاسْتَغْفِرِي اللَّهَ وَتُوبِي إِلَيْهِ فَإِنَّ الْعَبْدَ إِذَا اعْتَرَفَ بِذَنْبٍ ثُمَّ تَابَ تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ ####
####فَقَالَتْ وَاللَّهِ مَا أَدْرِي مَا أَقُولُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ وَأَنَا جَارِيَةٌ حَدِيثَةُ السِّنِّ لَا أَقْرَأُ كَثِيرًا مِنْ الْقُرْآنِ إِنِّي وَاللَّهِ لَقَدْ عَرَفْتُ أَنَّكُمْ قَدْ سَمِعْتُمْ بِهَذَا حَتَّى اسْتَقَرَّ فِي نُفُوسِكُمْ وَصَدَّقْتُمْ بِهِ فَإِنْ قُلْتُ لَكُمْ إِنِّي بَرِيئَةٌ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَنِّي بَرِيئَةٌ لَا تُصَدِّقُونِي بِذَلِكَ وَلَئِنْ اعْتَرَفْتُ لَكُمْ بِأَمْرٍ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَنِّي بَرِيئَةٌ لَتُصَدِّقُونَنِي ####
####ودعا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) علي بن أبي طالب وأُسامة بن زيد ـ حين استلبث الوحي ـ يسألهما ويستشيرهما في فراق أهله ####
####بعدما انزل الحجاب####
والان لنر من شكك في طهارة ام المؤمنين عائشة(رض)
1- نبي الصحيحين !! في المقطع الثاني..
.كيف يتفق موقف النبي (صلى الله عليه وسلم) مع الايات الكريمة التي تعيب على المؤمنين سوء ظنهم ؟! وذلك في قوله تعالى (لَوْلاَ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً وَقَالُوا هذَا إِفْكٌ مُبينٌ) الاية ، فكيف فات النبي (ص) ذلك ولم يظن خيراً ...
2- ابو بكر وزوجته الموقرة ام رومان في المقطع الثالث
3- امهات المؤمنين(رض) في المقطع الاول..
اشكالات اخرى..
1-أنها اي ام المؤمنين (رض)كانت جارية صغيرة السن فعجيب أيضاً ، إذ أن الحادثة كانت في السنة السادسة من الهجرة وعمر عائشة ينبغي أن لا يقل عن خمسة عشر عاماً على أقل تقدير ، والمرأة المتزوجة منذ سنوات لا يقال لها جارية صغيرة .كما أن قولها أنها كانت لا تقرأ من القرآن كثيراً فأعجب وأغرب بعد مضي أكثر من خمس سنوات لها في بيت النبي (ص) وهو مهبط الوحي ، وكأن النبي كان مقصّراً في تعليم ـ نسائه القرآن !!!ولا ندري كيف أصبحت عائشة بعد ذلك مرجعاً دينياً مهماً تفتي وترد على الصحابة وتخطئهم ؟! بل كيف يُدّعى أن النبي (ص) أمرنا بأن نأخذ شطر ديننا منها
2- اقتتال الصحابة رضي الله عنهم كرمال عيون منافق لا بل راس النفاق عبد الله هؤلاء الصحابة الذين امرنا نبي الصحيحن ان نقتدي بهم ها هم يدافعون عن راس النفاق وقاذف زوجة النبي(ص) بالفاحشة........
3-قيام سعد بن معاذ من قبره ليكون موجودا في الحادثه بعد موته اثر معركة الاحزاب التي حصلن حسب رواية البخاري في شوال سن اربع(4) وهي قبل المريسيع التي حصلت سنة ستة(6) التي حدثت بعدها حادثة الافك وافتراءات الصحابة وامهات المؤمنين(رض) على ام المؤمنين عائشة(رض)
4-أن أُسامة بن زيد كان في السابعة عشرة من عمره حين أمّره النبي على الجيش قبل وفاته بأيام قليلة في العام الحادي عشر من الهجرة ، فيكون عمر أُسامة في السنة السادسة من الهجرة ـ عام المريسيع ـ على أبعد التقديرات ، لا يزيد على إثنتي عشرة سنة ..
لماذا لم يستشر النبي(ص)عمر بن الخطاب صاحب الموافقات الذي ينزل القرآن بموافقته دائماً كما يقال ؟ واستشار صبيا.. حدثا...
وكيف يقال ان النبي كان يستشير في الامور العامة ذوي الاسنان من أكابر الصحابة..
5-حادثة الافك التي ترويها عائشة قد وقعت في غزوة المريسيع والتي كانت إما في السنة الخامسة أو السادسة من الهجرة ، أما آيات فرض الحجاب ـ التي هي في سورة النور ـ نزلت كلها دفعة واحدة ففي السنة الثامنة من الهجرة
ففرض الحجاب نزل يوم زواج النبي (ص) من زينب ، ونزل في قضيتها ، وكان ذلك بعد المريسيع وبعد خيبر التي وقعت في العام السابع من الهجرة النبوية الشريفة حسب روايه البخاري نفسه
""""فكيف تقول عائشة (بعدما انزل الله الحجاب)"""""
وهناك اشكالات اخرى واخرى.. لا تنتهي
لو ان اشكالا واحدا طرأ على رواه لوجب ضربها بعرض الحائط فما بالكم في رواية كلها اشكالات وتناقضات وافتراءات وعجائب..؟؟؟؟؟؟؟؟
صحيح مسلم باب قبول توبه القاذف كتاب التوبة
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=1&Rec=6402
####فَأَذِنَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَجِئْتُ أَبَوَيَّ فَقُلْتُ لِأُمِّي يَا أُمَّتَاهْ مَا يَتَحَدَّثُ النَّاسُ فَقَالَتْ يَا بُنَيَّةُ هَوِّنِي عَلَيْكِ فَوَاللَّهِ لَقَلَّمَا كَانَتْ امْرَأَةٌ قَطُّ وَضِيئَةٌ عِنْدَ رَجُلٍ يُحِبُّهَا وَلَهَا ضَرَائِرُ إِلَّا كَثَّرْنَ عَلَيْهَا قَالَتْ قُلْتُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَقَدْ تَحَدَّثَ النَّاسُ بِهَذَا ####
####فَتَشَهَّدَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حِينَ جَلَسَ ثُمَّ قَالَ أَمَّا بَعْدُ يَا عَائِشَةُ فَإِنَّهُ قَدْ بَلَغَنِي عَنْكِ كَذَا وَكَذَا فَإِنْ كُنْتِ بَرِيئَةً فَسَيُبَرِّئُكِ اللَّهُ وَإِنْ كُنْتِ أَلْمَمْتِ بِذَنْبٍ فَاسْتَغْفِرِي اللَّهَ وَتُوبِي إِلَيْهِ فَإِنَّ الْعَبْدَ إِذَا اعْتَرَفَ بِذَنْبٍ ثُمَّ تَابَ تَابَ اللَّهُ عَلَيْهِ ####
####فَقَالَتْ وَاللَّهِ مَا أَدْرِي مَا أَقُولُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ وَأَنَا جَارِيَةٌ حَدِيثَةُ السِّنِّ لَا أَقْرَأُ كَثِيرًا مِنْ الْقُرْآنِ إِنِّي وَاللَّهِ لَقَدْ عَرَفْتُ أَنَّكُمْ قَدْ سَمِعْتُمْ بِهَذَا حَتَّى اسْتَقَرَّ فِي نُفُوسِكُمْ وَصَدَّقْتُمْ بِهِ فَإِنْ قُلْتُ لَكُمْ إِنِّي بَرِيئَةٌ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَنِّي بَرِيئَةٌ لَا تُصَدِّقُونِي بِذَلِكَ وَلَئِنْ اعْتَرَفْتُ لَكُمْ بِأَمْرٍ وَاللَّهُ يَعْلَمُ أَنِّي بَرِيئَةٌ لَتُصَدِّقُونَنِي ####
####ودعا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) علي بن أبي طالب وأُسامة بن زيد ـ حين استلبث الوحي ـ يسألهما ويستشيرهما في فراق أهله ####
####بعدما انزل الحجاب####
والان لنر من شكك في طهارة ام المؤمنين عائشة(رض)
1- نبي الصحيحين !! في المقطع الثاني..
.كيف يتفق موقف النبي (صلى الله عليه وسلم) مع الايات الكريمة التي تعيب على المؤمنين سوء ظنهم ؟! وذلك في قوله تعالى (لَوْلاَ إِذْ سَمِعْتُمُوهُ ظَنَّ الْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بِأَنْفُسِهِمْ خَيْراً وَقَالُوا هذَا إِفْكٌ مُبينٌ) الاية ، فكيف فات النبي (ص) ذلك ولم يظن خيراً ...
2- ابو بكر وزوجته الموقرة ام رومان في المقطع الثالث
3- امهات المؤمنين(رض) في المقطع الاول..
اشكالات اخرى..
1-أنها اي ام المؤمنين (رض)كانت جارية صغيرة السن فعجيب أيضاً ، إذ أن الحادثة كانت في السنة السادسة من الهجرة وعمر عائشة ينبغي أن لا يقل عن خمسة عشر عاماً على أقل تقدير ، والمرأة المتزوجة منذ سنوات لا يقال لها جارية صغيرة .كما أن قولها أنها كانت لا تقرأ من القرآن كثيراً فأعجب وأغرب بعد مضي أكثر من خمس سنوات لها في بيت النبي (ص) وهو مهبط الوحي ، وكأن النبي كان مقصّراً في تعليم ـ نسائه القرآن !!!ولا ندري كيف أصبحت عائشة بعد ذلك مرجعاً دينياً مهماً تفتي وترد على الصحابة وتخطئهم ؟! بل كيف يُدّعى أن النبي (ص) أمرنا بأن نأخذ شطر ديننا منها
2- اقتتال الصحابة رضي الله عنهم كرمال عيون منافق لا بل راس النفاق عبد الله هؤلاء الصحابة الذين امرنا نبي الصحيحن ان نقتدي بهم ها هم يدافعون عن راس النفاق وقاذف زوجة النبي(ص) بالفاحشة........
3-قيام سعد بن معاذ من قبره ليكون موجودا في الحادثه بعد موته اثر معركة الاحزاب التي حصلن حسب رواية البخاري في شوال سن اربع(4) وهي قبل المريسيع التي حصلت سنة ستة(6) التي حدثت بعدها حادثة الافك وافتراءات الصحابة وامهات المؤمنين(رض) على ام المؤمنين عائشة(رض)
4-أن أُسامة بن زيد كان في السابعة عشرة من عمره حين أمّره النبي على الجيش قبل وفاته بأيام قليلة في العام الحادي عشر من الهجرة ، فيكون عمر أُسامة في السنة السادسة من الهجرة ـ عام المريسيع ـ على أبعد التقديرات ، لا يزيد على إثنتي عشرة سنة ..
لماذا لم يستشر النبي(ص)عمر بن الخطاب صاحب الموافقات الذي ينزل القرآن بموافقته دائماً كما يقال ؟ واستشار صبيا.. حدثا...
وكيف يقال ان النبي كان يستشير في الامور العامة ذوي الاسنان من أكابر الصحابة..
5-حادثة الافك التي ترويها عائشة قد وقعت في غزوة المريسيع والتي كانت إما في السنة الخامسة أو السادسة من الهجرة ، أما آيات فرض الحجاب ـ التي هي في سورة النور ـ نزلت كلها دفعة واحدة ففي السنة الثامنة من الهجرة
ففرض الحجاب نزل يوم زواج النبي (ص) من زينب ، ونزل في قضيتها ، وكان ذلك بعد المريسيع وبعد خيبر التي وقعت في العام السابع من الهجرة النبوية الشريفة حسب روايه البخاري نفسه
""""فكيف تقول عائشة (بعدما انزل الله الحجاب)"""""
وهناك اشكالات اخرى واخرى.. لا تنتهي
لو ان اشكالا واحدا طرأ على رواه لوجب ضربها بعرض الحائط فما بالكم في رواية كلها اشكالات وتناقضات وافتراءات وعجائب..؟؟؟؟؟؟؟؟