الاكثرية السنية في الكويت تضطهد الاقلية الشيعية

[موالى]

نتفهم ان الدولة ممثلة بوزارة الداخلية الكويتية تهتم بالمحافظة على استتباب الامن على الاراضي الكويتية ، الا اننا نشهد هذه الايام تفرقة في المعاملة واضطهادا لحرية التعبير ، وبغض النظر عن الموقف من المجاهد عماد مغنية من المعادين له والمؤيدين له ، الا انه يحق لمن يقدر المقاومة ان يؤبنه ويقرا عليه الفاتحة ..... بيد اننا نجد ان وزارة الداخلية تشيع جوا من التخويف والملاحقة لمئات الناس الذين ابنوا هذا الشهيد ، في الوقت الذي كانت هذه الوزارة تغض الطرف عمن تفاخر علنا بوكالته لتنظيم الطالبان وهي جماعة ارهابية غمست ايديها بدماء الابرياء ولازالت .... وتظاهرت وزارة الداخلية عدة مرات بانها لا تقرأ تصريحات البذالي الذي اعترف علنا بدعمه للإرهاب في العراق، هذا الارهاب الذي فجر الاضرحة ودور العبادة وقتل النساء والشيوخ والاطفال من غير رحمة ، اين الداخلية من تصريحات وفتاوي حامد العلي التحريضية على القتل وسفك الدماء ؟

لذا يعن للمرء ان يتساءل عن اسباب غض الطرف في لاتجاه السني ، والتشدد مع الجانب الشيعي في تابين ابطال المقاومة ؟؟

انه حكم الاكثرية واضطهاده للأقلية

[سلسبيل]

ليش تنازلتوا عن الجارالله والعبيسان..؟!



28/02/2008

بقلم: عبداللطيف الدعيج

يبدو اننا أسأنا تقدير الاهداف الحقيقية للحملة الشرسة على مسألة تأبين عماد مغنية، إذ يبدو الآن ان الهدف أكبر من ايذاء الشيعة او الانتقام من التكتل الشعبي. هذا الاصرار على مواصلة السعار، وهذا الشحن في الحكومة وفي وزير الداخلية بحيث يقطع عليهم اي طريق للتراجع او التنازل او استعادة الوعي الذي غيبه الشحن الطائفي والحقد السياسي، يؤكد أن الاهداف بعيدة، وان الحملة في بدايتها.

آخر ماتفتقت عنه آلة تفريخ الازمات الادعاء بأن جمعيات نفع عام ستتواجد في مجلس الامة، وستحول بين النائبين احمد لاري وعدنان عبدالصمد ودخول الجلسة.! إذا صدر تعليق أو تحذير من وزير الداخلية او من الامن الوطني يحذر من مغبة اعتراض نواب الامة فنحن الى حد ما بخير ، ولدينا قوى ساهرة وحاضرة لحفظ الامن والاستقرار ..والحكومة واجهزتها ليست متواطئة مع الموتورين.. طبعا هذا اذا.. لكن من يدري..!

جمعيات النفع العام الناشطة والمهتمة بالشأن العام اصدرت بيانا يدعو الى التهدئة ونبذ العصبية قبل أيام. والذين فبركوا الخبر يفتقدون المهنية صحفيا وحتى زغالة. يعني بالعربي ما يعرفون يكذبون. اللهم الا اذا كانت الجمعيات المعنية هي «ثوابت الامة».. والبذالي ..فهذا جائز . لكن طبعا القصد من الخبر بالاساس استثارة الطرف الآخر . والطرف الآخر «بروحه على طريف» وليس بحاجة اصلا الى استثارة ، لكن هناك من يريد ان يضمن الا تمر الجلسة بهدوء، والا تقف مسألة تأبين مغنية عند الاساءة

لنائبي «الشعبي» وحسب. يريدون تجيير كل هذا لضرب مجلس الأمة وربما زعزعة النظام الديموقراطي ودفع الاطراف المشحونة الى معركة تكون فيها المؤسسات الديموقراطية الاسلحة والهدف . يريدون كما هو واضح ان تعقد جلسات مجلس الامة تحت الحماية الامنية، وربما يحلمون بدخول نواب الامة بمدرعات ودبابات الى قاعة عبدالله السالم .

المفروض ان نناشد اعضاء مجلس الامة ضرورة ضبط النفس والدفاع عن المؤسسة البرلمانية ضد هجمات المغرضين والمناوئين للنظام الديموقراطي.. لكن من نناشد.. الله يخلف.. ثلاثة ارباع اعضاء مجلس الامة اسقطوا الحصانة عن زميليهم حتى قبل ان تتقدم النيابة العامة بطلب اسقاطها، وقبل ان تكون هناك قضية، وليس هناك قضية اصلا، واذا لم تصدقوا فعندكم قضية احمد الجارالله وخالد العبيسان خير دليل وتوضيح .

دعَوَا الى نصرة طاغية بغداد وترحما عليه «وطلعوا مثل الشعرة من العجينة».. لأ واحمد الجارالله اصر على ان الطلعة من دون كفالة يعني من دون الخمسين دينارا الرمزية.. وتحقق له ما اراد.. سابقة لا يمكن لقضاء يحترم نفسه انكارها أو السير في اجراءات قضائية تخالفها ما لم يكن هناك قوانين أو اجراءات غفل عنها الادعاء في الحالة الاصلية. أي اتهام لعدنان عبد الصمد وأحمد لاري أو أي من «المؤبنين» سيواجه بالتساؤل عن سبب العفو او التسامح مع احمد الجارالله وخالد العبيسان.

من هنا نحن، مع اننا لا نعول على اعضاء مجلس الامة، نناشد العقلاء منهم احتواء الامر والرجوع الى الدســــــتور الذي تناساه الجميع والحقوق الدســـــتورية للنـــــائــبين التي حاول طمســــــها الكثيرون، والكف عن الاستسلام لدعــــــوات المغرضين والحاقدين على مجــــلس الامة وعلى القوى الشعبية فيه.

نتوقع مع بداية الاسبوع المقبل ان نسمع الاسطوانة والنغمة المعتادة التي تطلق عند كل مرة يتم العمل فيها على تكميم الافواه، وسلب الناس حقه في التعبير. راح يقولون لنا.. الامر اصبح بيد القضاء ورجاء ــ يمكن بعد ممنوع بدلا من رجاء ــ الخوض فيه. بس احنا قلنا لا.. لا.. والف لا للتهدئة فقد تجاوز الظالمون الخطوط الحمراء.

http://www.alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperPublic/ArticlePage.aspx?ArticleID=365446

[بهلول]

هل لاحظتم ان الحريات في الكويت خصوصا حرية الراي اخذت بالتقلص بعد استلام الوكيل الجديد لوزارة الداخلية لمنصبه قبل شهر ؟

[فاتن]

من يجرؤ؟

عبدالمحسن يوسف جمال

28/02/2008
الاسلوب الذي تمت به مقاربة احداث الايام السابقة اسلوب غير مسبوق على الساحة الكويتية، فأن يُجبر الفرد على ابداء رأيه باتجاه محدد او تصب له الاتهامات بشكل «العقل الجمعي»، وكيْل التهم الدستورية والقانونية، ثم يكتشف ان المسألة ليس فيها اي مخالفة دستورية او قانونية، بل الامر كما اثبت الاخ عبداللطيف الدعيج يدخل في مسألة حرية التعبير عن الرأي، بل ان الامر اتجه اتجاهات بعيدة، مما استدعى توضيحا من الاخ ناصر الخرافي الذي كان لبيانه اثر كبير في تصحيح مسار الامور والذي يستحق عليه كل تقدير.
وفي الاتجاه نفسه، وتصحيح الجانب الفكري، تناول الاخ د. ساجد العبدلي في مقالاته الشجاعة طرحا عقلانيا متوازنا، كما كان لتحليل الأخ بشار الصايغ جوانب تستحق التمعن، اما الاخ جعفر رجب فكان واضحا من البداية برؤيته المتعمقة والمغلفة بالطابع الفكاهي المحبب في مقالاته.
الهجوم المضاد شكل اختراقات قانونية كثيرة في حق النائبين سيكون من السهل على هيئة الدفاع عنهما كسب دعاواها ولكن لماذا حدث كل ذلك؟
لعل هذا الحدث سيكون مجالا لدارس علم الاجتماع السياسي، وسيكون درسا بليغا للمطالبين بالحريات العامة الدستورية وحرية الرأي والتعبير وامكان طرح الرأي الآخر مهما كان.
اما ألطف ما في هذا الحدث للمتابعين من الناس، فهو انه جمع بين الجد والهزل، وعرفنا كيف يصرح النواب واسلوبهم وتعبيرهم الذي تفاوت بين الغث والسمين، واخرج البعض ما هو مكنون في الصدور.
ولكن ورغم «الظلمات» فان بعض المخلصين للوصول الى «الحلول» كانوا يعملون فرادى من كل الاطراف وبصمت وهدوء لتجنيب البلد مزيدا من التوتر والخسائر، واظن انهم استطاعوا المسك بالازمة، ومعرفة جوانبها وسيستطيعون حلها، ففي السياسة مهما تشعبت مشاكلها فان السياسيين لن يخلوا من حلول.
واما الجانب الطريف من الحدث فهو ولع الكويتيين بـ «المسجات» لدرجة لا توصف، وتداولهم بعض التصريحات التي تتحول بسرعة الى «نكات»، وكانت اجمل هذه النكات هي في الحقيقة تصريحات منفعلة من بعض النواب.
واظن ان المهم في ذلك كله الا يتطور الحدث الى ما لا تحمد عقباه، مهما تباين الاختلاف او تشعب كي لا نعود، كما قال الشيخ احمد الفهد في بيانه، الى«فترة الثمانينات» وهي الفترة التي يعرف سلبياتها «الاجتماعية والسياسية» من عاشها وذاق مرارتها ولا نريد فتح ملفاتها وان ظهرت بعض روائحها.
المهم ديموقراطيا، ان نتجرأ على مناقشة الحدث من باب حرية الرأي، كما يقولها بكل وضوح الاخ الدعيج، وان نسمو في خلافاتنا كي لا نصطدم مع عروبة قضايانا، كما اوضح الاخ الخرافي، وان نتناول المسألة من جانبها الفكري كما طرحها الاخ العبدلي، ولا يمنع كل ذلك من تغليفها بالطابع الفكاهي، كما يفضلها الاخ رجب وآلاف المسجات الطريفة.
انه حدث واحد ولكن فيه جوانب كثيرة.

د. عبدالمحسن يوسف جمال



ajamal1950@hotmail.com

[جمال]

لم تسلم الدول العربية طلباً بتسليمه الانتربول : مغنية ليس مطلوبا لقضايا في الدول العربية يتقن أربع لغات أجنبية وعيناه بنيتان توضح المعلومات الموجودة بحوزة الانتربول الدولية أن الشهيد عماد مغنية لم يكن مطلوباً من الدول العربية ولم يكن مطلوباً في قضايا إرهابية حصلت في أي من الدول العربية الاثنتين والعشرين. وحسب ماهو منشور على الموقع الرسمي لجهاز الانتربول الدولي في نسخته الانجليزية ، فإن الشهيد مغنية مطلوبٌ بحسب طلبات من امريكا والارجنتين فقط.

ولم تشر المعلومات لدى الانتربول إلى وجود دولة عربية طلبت القبض على الشهيد في جرائم تورط فيها على أراضيها. وحسب المنشور على الموقع الخاص بالانتربول ، فينص طلب القبض على الشهيد مغنية اتهامه في أعمال "جرائم ضد الحياة والصحة وجرائم تتضمن استخدام السلاح والمفخخات والشغب والتخريب و الدمار والارهاب".

ومن بين المعلومات الاضافية التي جاءت في طلب القبض على الشهيد مغنية هو اتقانه لأربع لغات أجنبية الانجليزية والألمانية والفرنسية والفارسية بالاضافة إلى لغته الأم العربية. أما أوصافه فقد ذُكر أن طوله 1.72 متر و له عينان بنيتان وشعر بني اللون أيضاً. وفي الاطار صورة لطلب القبض كما بدا في موقع الانتربول الرسمي .

وفيه لائحة الاتهام والدول التي فوضت الانتربول بطلب القبض على الشهيد مغنية حسبما وردت باللغة الانجليزية الانتربول Offences Categories of Offences: CRIMES AGAINST LIFE AND HEALTH, CRIMES INVOLVING THE USE OF WEAPONS/EXPLOSIVES, HOOLIGANISM/VANDALISM/DAMAGE , TERRORISM Arrest Warrant Issued by: BUENOS AIRES / Argentina, WASHINGTON / United States

[علي علي]

صدقوني ان الداخليه قاعده تورط نفسها بمشكلة ضخمة تداعياتها سوف تكون كبيرة على المدي البعيد والقريب وستضرب بكل مخططات اعداء الشيعة

وانتوا كيفكم تصدقون ولا ما تصدقون

[لمياء]

عالم اليوم

أين ذهب عقلاء الكويت؟

كتب د. صلاح الفضلي

من الواضح أن الذي يدفع باتجاه استمرار الفتنة والتأجيج في قضية التأبين طرفان رئيسان. الطرف الأول هو مجموعة أرادت أن تصفي حساباتها مع التكتل الشعبي من خلال استهداف عدنان عبدالصمد وأحمد لاري، ولو كان السعدون أو مسلم البراك في مثل موقف لاري وعدنان لفعلوا معه نفس الشيئ.

أما الطرف الثاني ممن يدفع لاستمرار الفتنة فهم تيار ثوابت الأمة ومن على شاكلتهم، وهؤلاء لهم موقف سلبي ليس من عدنان ولاري وحزب الله وإيران فحسب، بل من الشيعة ككل، ودخلوا على الخط من خلال هذه القضية لتأكيد موقفهم العدائي من الشيعة لأنهم يعتبرونهم خطر على «عقيدة المجتمع والأمة».

المتضررون من مواقف التكتل الشعبي ومتطرفي ثوابت الأمة اختطفوا الرأي العام الكويتي في الأيام الماضية ومارسوا إرهاباً فكرياً من خلال توظيف موضوع التأبين ولعبوا على عواطف ومشاعر الشعب الكويتي من أجل تحقيق مآربهم حتى لو كانت تضر بالوحدة الوطنية أو تشعل فتيل الفتنة الطائفية، ومع الأسف الشديد فإن قسم كبير من النواب والكتاب انساقوا وراء هذه الحملة البغيضة وخضعوا لموجة الترهيب وأصبح الجميع يتسابق في إطلاق المواقف المتشددة لإظهار وطنيته، فهناك من طالب بفصل النائبين من مجلس الأمة، وهناك من طالب بسحب جنسيتهما، وآخرين ذهبوا إلى اتهامهم بالخيانة العظمى.

وفي ظل هذا التجييش الإعلامي غاب صوت العقل وكثرت المزايدات على الوطنية حتى وصل الأمر إلى أن يتسابق أعضاء مجلس الأمة في إطلاق التصريحات المتشددة والمطالبات المتهورة، حتى وصل الأمر بأحدهم أن يقول متفاخراً بأنه أول من أدان عدنان ولاري وكأن الأمر تحول إلى مباراة فيمن يغرس سكينه في ظهر عدنان ولاري.

من شارك في حملة التحشيد ضد سيد عدنان ولاري والتي تعدت انتقادهم على المشاركة في حفل التأبين إلى التشكيك بولائهم ووطنيتهم والمطالبة بسحب «جناسيهم» ربما لا يعلم أنه ساهم من حيث يدري أو لا يدري في خلق شرخ كبير على المستوى الوطني والطائفي، لأن قسم كبير من الشيعة وبرغم اختلافهم مع موقف سيد عدنان ولاري وجدوا أن الأمر تحول بسوء نية من البعض للتشكيك بوطنية وولاء الشيعة ككل، ولذلك فإن هناك في الوقت الحالي مزاج شيعي غاضب يعتبر أنهم قد جرحوا في ولائهم ووطنيتهم وحتى عقيدتهم، ولذا فإن من أنتقد سيد عدنان ولاري على موقفهم من التأبين في بداية الأمر أصبح يتعاطف معهما لأن الأمر تحول إلى تجني وتحريض وتطاول على طائفة كاملة، لأنه كلما «دق الكوز بالجرة» رجعت نغمة الاتهام بالولاء لحزب الله ولإيران، وهذا يكشف أن المجتمع الكويتي ليس محصناً ضد الطائفية كما يريد أن يتصور البعض.

برغم أن الكثيرين استفاقوا من سكرة حملة الردح التي سممت الأجواء، ورغم أن الغالبية ممن ركبوا الموجة أدركوا الآن الأهداف الحقيقية لهذه الحملة الإعلامية ومراميها وأصبحوا يطالبون بالتهدئة، فإن الأزمة لم تنته حتى الآن، بل هي مرشحة للتفاقم وخاصة إذا ما حاول بعض النواب الذين يتحركون بالريموت كنترول «تفجير» جلسة يوم 4 مارس المقبلة بإثارة موضوع التأبين. إذا انفجرت الأمور في جلسة المجلس المقبلة وإذا استمر التصعيد في هذا الموضوع فمعنى ذلك أن الفتنة سوف تعود من جديد، وبشكل أكثر حدة، وعندها سوف نشهد اصطفاف على أساس طائفي بصورة واضحة، وعندها سوف تكون الأمور مرشحة لكي تنفتح على كل الاحتمالات.

في ظل إصرار البعض على النفخ في «تنور» الفتنة، وفي ظل موقف الحكومة المتفرج على استمرار الفتنة وعدم تحريك ساكن للجم الأصوات النشاز التي تنفخ لإشعال النار لا أجد سوى مخرجاً واحداً وهو تدخل سمو الأمير شخصياً لوضع حد لهذه المهزلة.

وإذا لم يكن مستغرباً من حكومة ضعيفة متخبطة تتحرك على طريقة ردود الأفعال ويقودها الشارع بدلاً من أن تقوده ويتخبط وزراءها بالتصريحات وتتصدى لمن يريد العبث بالبلد ووحدة مواطنيه فإن المسؤولية الوطنية تتطلب من عقلاء وحكماء الكويت أن يبادروا ويسارعوا في التدخل إلى تهدئة الوضع وتخفيف الاحتقان الذي بلغ مداه ولجم الفتنة حتى لا تتطور إلى ما لا تحمد عقباه، وحتى لا تترك الساحة لمن يريد أن يصطاد بالماء العكر ويجر البلد إلى التناحر والشقاق فيما بين أبنائه، وحتى لا يتفرد بالساحة من في قلبه مرض. إذا لم يتحرك العقلاء والحكماء في هذا الوقت فمتى سيتحركون؟!

[مجاهدون]

العم علي المتروك قال ان عدد الشيعة في الكويت حوالي نص مليون ، واذا عرفنا ان عدد الكويتيين هم 750 الف ، فمعنى هذا الشىء انهم اكثرية ، وعلى هذا الاساس فإن عنوان الموضوع خطأ ، ويجب تغييره الى ( الاقلية السنية في الكويت تضطهد الاكثرية الشيعية )

[نور 12]

قالها لنا خالد الشطي المرشح في الرميثيه صوت المضطهدين كلنا قلنا ماكو اضطهاد
قال لناالفرصه الان في صالحكم طالبوا في حقوقكم قلناالحمد لله حقوقنا كامله
وقال وقال بس مسكين محد سمعه فينا والحين الطاسه انقلبت علينا شنو انسوي
عادت الاعتقالات والله العالم بعد شنو بصير.... يا حسافه ما سمعنا كلامه
الظاهر ان نظرته ثاقبه وتقرأ الاحداث المستقبليه في الساحه التي لم تكن تقرأءها اعيننا....

[علي علي]

قالها لنا خالد الشطي المرشح في الرميثيه صوت المضطهدين كلنا قلنا ماكو اضطهاد
قال لناالفرصه الان في صالحكم طالبوا في حقوقكم قلناالحمد لله حقوقنا كامله
وقال وقال بس مسكين محد سمعه فينا والحين الطاسه انقلبت علينا شنو انسوي
عادت الاعتقالات والله العالم بعد شنو بصير.... يا حسافه ما سمعنا كلامه
الظاهر ان نظرته ثاقبه وتقرأ الاحداث المستقبليه في الساحه التي لم تكن تقرأءها اعيننا....

وما هو دور المحامي الشطي في هذه الازمة للدفاع عن الشيعة في مواجهة الاضطهاد ؟

[Osama]

المحامي خالد الشطي زار ديوانية سيد عدنان وهو الان يساهم في الدفاع ورد هجمات المفترين
شكرا له

[منصف]

اتهم القائد الشهيد عماد فايز مغنية بخطف الطائرة الجابرية وإتهامات آخرى مثل المشاركة في تفجير الخبر من الوهابية بهدف تشويه صورته أما الرأي العام وما ذلك إلا لعدائها لحزب الله
لكن الله رد كيدهم في نحورهم والعالم كله من شيعة وسنه ومسيحين وجميع الطوائف شاركت في تأتبين القيادي الكبير الحاج الشهيد عماد فايز مغنيه رحمة الله عليه وأسكنه فسيح جناته وحشره مع محمد وآله الطيبين الطاهرين المعصومين