فاتن
02-24-2008, 08:21 AM
طالب بشارع باسميهما ودعا إلى رص الصفوف خلف القيادة
جدد وكيل المرجعيات الشيعية في الكويت العلامة محمد باقر المهري شجبه للعمليات الارهابية سواء على أرض الكويت أو غيرها معزيا ذوي الشهيدين الخالدي والايوب مطالبا الحكومة بتسمية أحد شوارع الكويت باسميهما ليبقيا خالدين في الدنيا والآخرة.
جاء ذلك في بيان للمهري تلقته «الوطن» بارك فيه للقيادة والشعب بعيدي الاستقلال والتحرير وقال: ان الكويت عانى من الارهاب ما عانى ولكن بفضل القيادة الحكيمة والمقاومة الكويتية البطلة وبفضل تلاحم الشعب مع القيادة وببركة وحدة الصف ونسيان الخلافات استطاعت الكويت أن تقضي على الارهاب والارهابيين من المحتلين وغيرهم.
وبهذه المناسبة عزى المهري عوائل جميع الشهداء الكرام وخصوصا عائلة شهيدي طائرة الجابرية «اللذين قُتللا ظلما وعدوانا بأيد ارهابية مجرمة فسلام الله على شهداء الوطن جميعا».
وقال المهري في بيانه ان هاتين المناسبتين العطرتين تدعواننا الى رص الصفوف والتكاتف والتلاحم والانسجام والاعتصام بحبل الله المتين وعروته الوثقى التي لا انفصام لها وان نعمل جميعا بالدستور والقوانين وان نكون جنودا اوفياء لهذه الأرض الطيبة وان نربي أولادنا وابناءنا على حب الوطن الغالي وان نثقف الشعب الكويتي بثقافة حب الوطن الذي هو من الايمان وان نسير وفق توجيهات القيادة السياسية في المسائل الداخلية والقضايا الخارجية وألا يكون لنا رأي اخر غير رأيها وموقفها.
تاريخ النشر: الاحد 24/2/2008
جدد وكيل المرجعيات الشيعية في الكويت العلامة محمد باقر المهري شجبه للعمليات الارهابية سواء على أرض الكويت أو غيرها معزيا ذوي الشهيدين الخالدي والايوب مطالبا الحكومة بتسمية أحد شوارع الكويت باسميهما ليبقيا خالدين في الدنيا والآخرة.
جاء ذلك في بيان للمهري تلقته «الوطن» بارك فيه للقيادة والشعب بعيدي الاستقلال والتحرير وقال: ان الكويت عانى من الارهاب ما عانى ولكن بفضل القيادة الحكيمة والمقاومة الكويتية البطلة وبفضل تلاحم الشعب مع القيادة وببركة وحدة الصف ونسيان الخلافات استطاعت الكويت أن تقضي على الارهاب والارهابيين من المحتلين وغيرهم.
وبهذه المناسبة عزى المهري عوائل جميع الشهداء الكرام وخصوصا عائلة شهيدي طائرة الجابرية «اللذين قُتللا ظلما وعدوانا بأيد ارهابية مجرمة فسلام الله على شهداء الوطن جميعا».
وقال المهري في بيانه ان هاتين المناسبتين العطرتين تدعواننا الى رص الصفوف والتكاتف والتلاحم والانسجام والاعتصام بحبل الله المتين وعروته الوثقى التي لا انفصام لها وان نعمل جميعا بالدستور والقوانين وان نكون جنودا اوفياء لهذه الأرض الطيبة وان نربي أولادنا وابناءنا على حب الوطن الغالي وان نثقف الشعب الكويتي بثقافة حب الوطن الذي هو من الايمان وان نسير وفق توجيهات القيادة السياسية في المسائل الداخلية والقضايا الخارجية وألا يكون لنا رأي اخر غير رأيها وموقفها.
تاريخ النشر: الاحد 24/2/2008