jameela
02-22-2008, 11:49 AM
في وقت ينتظر المواطنون العراقيون وحكومتهم مع القوات الاميركية اليوم معرفة قرار الزعيم الشيعي الشاب مقتدى الصدر بصدد تمديد تجميد جيش المهدي التابع له او الغاءه تحدثت معلومات نسبت الى مصدر مطلع قوله ان الصدر قد تعرض لمحاولة اغتيال مؤخرا عن طريقه تسميمه او تعرضه لاشعاعات خطيرة .
ومن المنتظر ان يعلن وكلاء الصدر في مختلف انحاء العراق خلال خطبهم في صلاة الجمعة عن قراره بصدد تجميد نشاط جيش المهدي الذي يتوقع ان يكون بأتجاه تمديده لستة أشهر اخرى تأكيدا لحسن النية ودعما للوضع الامني الذي يشهد هدوءا نسبيا وانخفاضا للعنف وخاصة الطائفي منه بنسبة 75 في المائة .
وفي هذه الاثناء قال مصدر وصف بأنه مقرب جدا من قيادات التيار الصدري ان الصدر تعرض الى محاولة اغتيال خلال الشهر الماضي وصفت بانها " الاخطر" قي محاولات استهداف حياته والتخلص منه.
ونقل الموقع الالكتروني المقرب من التيار الصدري "نهرين نت" عن معلومات وصفها بانها " دقبقة وموثوقة" بان الصدر زعيم التيار الصدري تعرض مؤخرا الى محاولة اغتيال استهدفت حياته وربما كانت قد تمت عن طريق تسميمه او تعريضه لاشعاع خطير .. حيث اعرب المصدر عن امله بان يتم السيطرة على خطر التسمم وان لايشكل خطورة بالغة على حياته .
وبحسب هذه المعلومات قان محاولة الاغتيال هذه "ربما تكون وراءها اطراف دولية عديدة وتحديدا هناك شكوك بان مخابرات واميركية و اسرائيلية وربما بريطانية ابضا وراء ماتعرض له سماحة السيد مقتدى الصدر حيث بدت عليه منذ شهر اعراض مرضية ربما تكون بقعل مواد سامة اومواد مشعة" على حد قوله .وتوقع المصدر ان يكون ماتعرض له الصدر من محاولة اغتيال "هو جزء من مشروع مخابراتي دولي لتصقيته والتخلص منه بسبب مواقفه المتشددة من الاحتلال الاميركي والبريطاني للعراق وموقفه المعادي من الكيان الصهيوني واعلانه عن مواقف مساندة لحماس وفصائل المقاومة في فلسطين".
واشار المصدر الى ان "محاولة اغتيال سماحة السيد مقتدى الصدر والمواد الغريبة التي استخدمت ضده تؤكد بشكل قاطع وجود اجهزة مخابرات ذات امكانات وتقنيات عالية وراء هذه المحاولة وان هناك شكوكا بان هناك تزامنا وترابطا مع موضوع تجميد جيش المهدي".
ولم يصدر عن التيار الصدري اي رد فعل على هذه المعلزمات برغم ان عددا من قيادييه تحدثوا خلال الايام الثلاثة الاخيرة عن استعداد الصدر لاتخاذ قرار بصدد تمديد تجميد نشاط جيشه .
يذكر ان الصدر لم يظهر الى العلن منذ اكثر من ثلاثة اشهر حيث ينوب عه في صلاة الجمعة بمسجد الكوفة مدير مكتبه الاعلامي في مدينة النجف القريبة الشيخ صلاح العبيدي.
ومن المنتظر ان يعلن وكلاء الصدر في مختلف انحاء العراق خلال خطبهم في صلاة الجمعة عن قراره بصدد تجميد نشاط جيش المهدي الذي يتوقع ان يكون بأتجاه تمديده لستة أشهر اخرى تأكيدا لحسن النية ودعما للوضع الامني الذي يشهد هدوءا نسبيا وانخفاضا للعنف وخاصة الطائفي منه بنسبة 75 في المائة .
وفي هذه الاثناء قال مصدر وصف بأنه مقرب جدا من قيادات التيار الصدري ان الصدر تعرض الى محاولة اغتيال خلال الشهر الماضي وصفت بانها " الاخطر" قي محاولات استهداف حياته والتخلص منه.
ونقل الموقع الالكتروني المقرب من التيار الصدري "نهرين نت" عن معلومات وصفها بانها " دقبقة وموثوقة" بان الصدر زعيم التيار الصدري تعرض مؤخرا الى محاولة اغتيال استهدفت حياته وربما كانت قد تمت عن طريق تسميمه او تعريضه لاشعاع خطير .. حيث اعرب المصدر عن امله بان يتم السيطرة على خطر التسمم وان لايشكل خطورة بالغة على حياته .
وبحسب هذه المعلومات قان محاولة الاغتيال هذه "ربما تكون وراءها اطراف دولية عديدة وتحديدا هناك شكوك بان مخابرات واميركية و اسرائيلية وربما بريطانية ابضا وراء ماتعرض له سماحة السيد مقتدى الصدر حيث بدت عليه منذ شهر اعراض مرضية ربما تكون بقعل مواد سامة اومواد مشعة" على حد قوله .وتوقع المصدر ان يكون ماتعرض له الصدر من محاولة اغتيال "هو جزء من مشروع مخابراتي دولي لتصقيته والتخلص منه بسبب مواقفه المتشددة من الاحتلال الاميركي والبريطاني للعراق وموقفه المعادي من الكيان الصهيوني واعلانه عن مواقف مساندة لحماس وفصائل المقاومة في فلسطين".
واشار المصدر الى ان "محاولة اغتيال سماحة السيد مقتدى الصدر والمواد الغريبة التي استخدمت ضده تؤكد بشكل قاطع وجود اجهزة مخابرات ذات امكانات وتقنيات عالية وراء هذه المحاولة وان هناك شكوكا بان هناك تزامنا وترابطا مع موضوع تجميد جيش المهدي".
ولم يصدر عن التيار الصدري اي رد فعل على هذه المعلزمات برغم ان عددا من قيادييه تحدثوا خلال الايام الثلاثة الاخيرة عن استعداد الصدر لاتخاذ قرار بصدد تمديد تجميد نشاط جيشه .
يذكر ان الصدر لم يظهر الى العلن منذ اكثر من ثلاثة اشهر حيث ينوب عه في صلاة الجمعة بمسجد الكوفة مدير مكتبه الاعلامي في مدينة النجف القريبة الشيخ صلاح العبيدي.