بهلول
12-24-2007, 08:04 AM
نائب دائم الانتقاد ولا يعجبه العجب وكله "معصب وزعلان"
النائب احمد الشحومي امره غريب وعجيب ينتقد كل شيء ولا يعجبه شيء ورغم قلة كلامه وتصريحاته وكذا انجازاته وغياب دوره في مجلس الامة فهو لا يوفر احدا من زملائه النواب واعضاء السلطة التنفيذية في حال تحدث داخل قبة عبدالله السالم »يا ويله اللي يتنفس اذا تكلم النائب الاسطورة«.
وعند حديث النائب الشحومي يتساءل الجميع لماذا هو »معصب وزعلان« فهو مع اول كلمة له يصارخ وينتقد ويتهدد على »بط الجربة« وما ندري منهو اللي ماسكه لا يبطها ويخلصنا لانه بصراحة بط جبودنا وروسنا من كثر ما يسولف عن بط الجربة.
ويعلل بعض المتابعين لاداء النائب الشحومي ان هذه الحالة اصابته بعد ان اشاع البعض عبر الشبكة
العنكبوتية »الانترنت« عن تقاضي عدد من النواب ومنهم الشحومي اموالا من الحكومة ورغم ان عدد المشمولين بالشائعة من النواب كبير الا انه وأحد النواب »تصرقعوا« في الجلسة واخذوا يصارخون ويهددون وينتقدون حتى ان الحضور خافوا عليهم لا يصير فيهم شيء داخل القاعة ويصبحوا اول شهيدين من النواب داخل قاعة عبدالله السالم الا ان الله ستر وانتهى الصراخ على خير.
ومن الملاحظ على النائب الشحومي انه يعتز بنفسه كثيرا ويعتقد انه من افضل النواب واشجعهم وهو دائما ما »يعاير« زملائه النواب بمواقفه وانه الوحيد في مجلس الامة الذي يتخذ مواقفه من قناعاتهم عى اعتبار انه لا ينتمي لاي تكتل سياسي حتى ان في احدى الجلسات انتقد النائبين احمد السعدون ومسلم البراك انتقادا لاذعا وبعدها عاد ليؤكد حبه واعتزازه بهما وكلنا يذكر »غمزة ولمزة« على النائب المحامي الذي كان يدير معاملات بعض الشركات وكان عند كل مقاطعة له يقول »لا تخلون ابط الجربة واقول اسمه تراه الحين موجود بينا« علما بان احداً لم يسأله عن هذا النائب كما لم يمنعه احد من الاعلان عن اسمه.
وعن الحديث عن مسيرة النائب الشحومي يجب المرور باستجواب وزير النفط الاسبق الشيخ علي الجراح الذي »توهق« بدفاع الشحومي عنه ولعن الساعة التي تحدث فيها معارضا للاستجواب حيث بدأ الشحومي بالدفاع عن نفسه وانه غير موال للحكومة ولا يتبع امرها واستنفد كل الوقت في الدفاع عن نفسه وتبرير مواقفه.
منقول من جريدة السياسة
النائب احمد الشحومي امره غريب وعجيب ينتقد كل شيء ولا يعجبه شيء ورغم قلة كلامه وتصريحاته وكذا انجازاته وغياب دوره في مجلس الامة فهو لا يوفر احدا من زملائه النواب واعضاء السلطة التنفيذية في حال تحدث داخل قبة عبدالله السالم »يا ويله اللي يتنفس اذا تكلم النائب الاسطورة«.
وعند حديث النائب الشحومي يتساءل الجميع لماذا هو »معصب وزعلان« فهو مع اول كلمة له يصارخ وينتقد ويتهدد على »بط الجربة« وما ندري منهو اللي ماسكه لا يبطها ويخلصنا لانه بصراحة بط جبودنا وروسنا من كثر ما يسولف عن بط الجربة.
ويعلل بعض المتابعين لاداء النائب الشحومي ان هذه الحالة اصابته بعد ان اشاع البعض عبر الشبكة
العنكبوتية »الانترنت« عن تقاضي عدد من النواب ومنهم الشحومي اموالا من الحكومة ورغم ان عدد المشمولين بالشائعة من النواب كبير الا انه وأحد النواب »تصرقعوا« في الجلسة واخذوا يصارخون ويهددون وينتقدون حتى ان الحضور خافوا عليهم لا يصير فيهم شيء داخل القاعة ويصبحوا اول شهيدين من النواب داخل قاعة عبدالله السالم الا ان الله ستر وانتهى الصراخ على خير.
ومن الملاحظ على النائب الشحومي انه يعتز بنفسه كثيرا ويعتقد انه من افضل النواب واشجعهم وهو دائما ما »يعاير« زملائه النواب بمواقفه وانه الوحيد في مجلس الامة الذي يتخذ مواقفه من قناعاتهم عى اعتبار انه لا ينتمي لاي تكتل سياسي حتى ان في احدى الجلسات انتقد النائبين احمد السعدون ومسلم البراك انتقادا لاذعا وبعدها عاد ليؤكد حبه واعتزازه بهما وكلنا يذكر »غمزة ولمزة« على النائب المحامي الذي كان يدير معاملات بعض الشركات وكان عند كل مقاطعة له يقول »لا تخلون ابط الجربة واقول اسمه تراه الحين موجود بينا« علما بان احداً لم يسأله عن هذا النائب كما لم يمنعه احد من الاعلان عن اسمه.
وعن الحديث عن مسيرة النائب الشحومي يجب المرور باستجواب وزير النفط الاسبق الشيخ علي الجراح الذي »توهق« بدفاع الشحومي عنه ولعن الساعة التي تحدث فيها معارضا للاستجواب حيث بدأ الشحومي بالدفاع عن نفسه وانه غير موال للحكومة ولا يتبع امرها واستنفد كل الوقت في الدفاع عن نفسه وتبرير مواقفه.
منقول من جريدة السياسة