لمياء
07-16-2004, 12:55 AM
ارتفاع الروح المعنوية أو انخفاضها من الظواهر المألوفة في حياتنا.. فهناك فترات تكون فيها المعنويات مرتفعة وأخري منخفضة.. قد تكون لهذه الحالات أسباب معروفة أو غير معروفة لكنها في النهاية تشكل جزءا كبيرا من حياتنا وحياة كل من حولنا.
وقد حاولت إحدي الدراسات الأمريكية دراسة أسباب هذه الحالات لمعرفة متي تكون النساء ـ بصفة خاصة ـ أكثر عرضة لانخفاض الروح المعنوية فجاءت النتائج كالآتي:
ـ تنخفض الروح المعنوية عند النساء في فترة منتصف العمر وترتفع بعد ذلك من سن65 إلي سن74..
ـ ترتفع المعنويات عند النساء اللاتي يعملن لفترة واحدة فقط بالمقارنة باللاتي يعملن طوال اليوم.
ـ تنخفض المعنويات عند النساء اللاتي يعشن بمفردهن بالمقارنة باللاتي يعشن مع أزواج وأبناء..
ـ تنخفض المعنويات عند النساء أيضا نتيجة بعض العوامل الصحية المؤثرة.. فمعظم النساء يدعين أنهن يتمتعن بصحة جيدة ولا يحتجن إلي أي فحوصات.. لكن التقارير الطبية تؤكد أن القلب يبدأ في التعرض لبعض المتاعب عند دخول المرأة مرحلة الخمسينيات.
ـ أظهرت النتائج ايضا أن النساء االتي تتراوح أعمارهن ما بين29 و45 عاما يتبعن أسلوب حياة غير صحي فيما يتعلق بالنظام الغذائي والتمرينات الرياضية.
كل هذه العوامل تؤثر علي الحالة المعنوية للمرأة والتي يفسرها المتخصصون بأنها الإحساس الداخلي بالسعادة والمرض والانفعالات الطبية والنظرة التفاؤلية للحياة.
والحالة المعنوية المرتفعة تعمل علي تقليل تردد المرأة علي عيادات الأطباء بل وتجعلها تتمتع بنوعية أفضل من الحياة.. هذا ما أكدته احصائية قامت بها مجلة انجليزية وشملت760 امرأة.
ويقدم المتخصصون في النهاية مجموعة من الإرشادات تساعد علي زيادة الإحساس بارتفاع الروح المعنوية بنسبة99% بعد أن ثبت أنها العامل الأول المؤثر علي الصحة:
* التفاؤل.
* الثقة في المظهر الخارجي.
* العمل علي كسب احترام وتقدير الآخرين.
* المحافظة علي الصحة وممارسة الرياضة لإكتساب الطاقة.
* الثقة في قدراتنا علي تدبير أمور حياتنا مع التقدم في السن.
* وجود شريك في الحياة أو صديقة وفية أو أقارب أو أي شكل من أشكال الحياة الاجتماعية التي تبعد الإحساس بالوحدة.
* التدين وتدعيم الحياة الروحية.
* شغل وقت الفراغ لإبعاد شبح الملل.
* تذكر التجارب الإيجابية من مرحلة الطفولة والذكريات السعيدة.
* عدم التعرض بكثرة للتوتر وضغوط الحياة.
وقد حاولت إحدي الدراسات الأمريكية دراسة أسباب هذه الحالات لمعرفة متي تكون النساء ـ بصفة خاصة ـ أكثر عرضة لانخفاض الروح المعنوية فجاءت النتائج كالآتي:
ـ تنخفض الروح المعنوية عند النساء في فترة منتصف العمر وترتفع بعد ذلك من سن65 إلي سن74..
ـ ترتفع المعنويات عند النساء اللاتي يعملن لفترة واحدة فقط بالمقارنة باللاتي يعملن طوال اليوم.
ـ تنخفض المعنويات عند النساء اللاتي يعشن بمفردهن بالمقارنة باللاتي يعشن مع أزواج وأبناء..
ـ تنخفض المعنويات عند النساء أيضا نتيجة بعض العوامل الصحية المؤثرة.. فمعظم النساء يدعين أنهن يتمتعن بصحة جيدة ولا يحتجن إلي أي فحوصات.. لكن التقارير الطبية تؤكد أن القلب يبدأ في التعرض لبعض المتاعب عند دخول المرأة مرحلة الخمسينيات.
ـ أظهرت النتائج ايضا أن النساء االتي تتراوح أعمارهن ما بين29 و45 عاما يتبعن أسلوب حياة غير صحي فيما يتعلق بالنظام الغذائي والتمرينات الرياضية.
كل هذه العوامل تؤثر علي الحالة المعنوية للمرأة والتي يفسرها المتخصصون بأنها الإحساس الداخلي بالسعادة والمرض والانفعالات الطبية والنظرة التفاؤلية للحياة.
والحالة المعنوية المرتفعة تعمل علي تقليل تردد المرأة علي عيادات الأطباء بل وتجعلها تتمتع بنوعية أفضل من الحياة.. هذا ما أكدته احصائية قامت بها مجلة انجليزية وشملت760 امرأة.
ويقدم المتخصصون في النهاية مجموعة من الإرشادات تساعد علي زيادة الإحساس بارتفاع الروح المعنوية بنسبة99% بعد أن ثبت أنها العامل الأول المؤثر علي الصحة:
* التفاؤل.
* الثقة في المظهر الخارجي.
* العمل علي كسب احترام وتقدير الآخرين.
* المحافظة علي الصحة وممارسة الرياضة لإكتساب الطاقة.
* الثقة في قدراتنا علي تدبير أمور حياتنا مع التقدم في السن.
* وجود شريك في الحياة أو صديقة وفية أو أقارب أو أي شكل من أشكال الحياة الاجتماعية التي تبعد الإحساس بالوحدة.
* التدين وتدعيم الحياة الروحية.
* شغل وقت الفراغ لإبعاد شبح الملل.
* تذكر التجارب الإيجابية من مرحلة الطفولة والذكريات السعيدة.
* عدم التعرض بكثرة للتوتر وضغوط الحياة.