سمير
10-02-2007, 02:06 PM
كشفت مجلة “المحقق” الصادرة في لوكسمبورج عن تجارة الحمل عن طريق التخصيب الاصطناعي تتورط فيها مغربيات مع أحد كبار الموظفين في حكومة لوكسمبورج.
وقالت المجلة إنها توصلت إلى معلومات دقيقة عبر رسالة لمغربي يكشف فيها تورط مسؤول كبير بلوكسمبورج باستغلاله مغربيات في تجارة حمل الأجنة. واستنادا إلى معطيات نشرتها مجلة “المحقق”، فإن مغربيات يتم إغراؤهن بالمال مقابل حمل يتم عبر إخصاب البويضة، حيث تنتهي مهمتهن بوضعهن للمولود وقبض المقابل المادي ومغادرة البلاد.
و قال ذات المصدر أن هذه التجارة أصبحت سارية في عدد من الدول الأوروبية خاصة لدى الأزواج الذين يتعذر عليهم الإنجاب، فيلجأون إلى مغربيات لتخصيبهن اصطناعيا حتى يحملن عوضا عن الأمهات الحقيقيات. وارتباطا بالموضوع، تسود حاليا بأوروبا موجة جديدة تقضي بألا تحمل فئة معينة من النساء الثريات خوفا على صحتهن ورشاقتهن، وتجنبا لمشاكل ومضاعفات الحمل على صحتهن، ويلجأن عوضا عن ذلك إلى خدمات أمهات حاملات للأجنة مقابل إغراءات مالية.
هذا، وتنتشر على صفحات شبكة الانترنت العديد من الإعلانات والعروض الخاصة بالنساء الراغبات في حمل أجنة غيرهن، كما أن العديد من الدول الأوروبية تبيح استعمال هذه التقنية العلمية البديلة، في وقت تبقى فيه دول أخرى، من بينها فرنسا، تجرم القيام بمثل هذه الأفعال.
واستنادا إلى معطيات منشورة على شبكة الانترنت، فإن عملية الحمل عن طريق التخصيب الاصطناعي لدى أمهات بيولوجيات تتم مقابل أسعار جد مغرية تتراوح بين 150 و200 ألف درهم كمعدل للعروض المقترحة، في وقت تشير فيه مجلة “لكسبريس” الفرنسية إلى أن العديد من النساء المنحدرات من المغرب و دول أوروبا الشرقية يلجأن إلى تأجير أرحامهن لتخصيبها اصطناعيا بحيوانات منوية ذكورية بدافع الحاجة إلى المال ومساعدة عائلاتهن في الخارج ؛ حسبما ذكرت صحيفة الخليج الإماراتية .
وقالت المجلة إنها توصلت إلى معلومات دقيقة عبر رسالة لمغربي يكشف فيها تورط مسؤول كبير بلوكسمبورج باستغلاله مغربيات في تجارة حمل الأجنة. واستنادا إلى معطيات نشرتها مجلة “المحقق”، فإن مغربيات يتم إغراؤهن بالمال مقابل حمل يتم عبر إخصاب البويضة، حيث تنتهي مهمتهن بوضعهن للمولود وقبض المقابل المادي ومغادرة البلاد.
و قال ذات المصدر أن هذه التجارة أصبحت سارية في عدد من الدول الأوروبية خاصة لدى الأزواج الذين يتعذر عليهم الإنجاب، فيلجأون إلى مغربيات لتخصيبهن اصطناعيا حتى يحملن عوضا عن الأمهات الحقيقيات. وارتباطا بالموضوع، تسود حاليا بأوروبا موجة جديدة تقضي بألا تحمل فئة معينة من النساء الثريات خوفا على صحتهن ورشاقتهن، وتجنبا لمشاكل ومضاعفات الحمل على صحتهن، ويلجأن عوضا عن ذلك إلى خدمات أمهات حاملات للأجنة مقابل إغراءات مالية.
هذا، وتنتشر على صفحات شبكة الانترنت العديد من الإعلانات والعروض الخاصة بالنساء الراغبات في حمل أجنة غيرهن، كما أن العديد من الدول الأوروبية تبيح استعمال هذه التقنية العلمية البديلة، في وقت تبقى فيه دول أخرى، من بينها فرنسا، تجرم القيام بمثل هذه الأفعال.
واستنادا إلى معطيات منشورة على شبكة الانترنت، فإن عملية الحمل عن طريق التخصيب الاصطناعي لدى أمهات بيولوجيات تتم مقابل أسعار جد مغرية تتراوح بين 150 و200 ألف درهم كمعدل للعروض المقترحة، في وقت تشير فيه مجلة “لكسبريس” الفرنسية إلى أن العديد من النساء المنحدرات من المغرب و دول أوروبا الشرقية يلجأن إلى تأجير أرحامهن لتخصيبها اصطناعيا بحيوانات منوية ذكورية بدافع الحاجة إلى المال ومساعدة عائلاتهن في الخارج ؛ حسبما ذكرت صحيفة الخليج الإماراتية .