لمياء
10-01-2007, 05:14 PM
اعتبر البرلمان الايراني الجيش الاميركي ووكالة الاستخبارات المركزية الاميركية (سي آي ايه) مؤسستين ارهابيتين'، وذلك ردا على اعتبار الكونغرس الاميركي الحرس الثوري الايراني منظمة ارهابية.
وصوت 215 من بين 290 عضوا في البرلمان الذي يسيطر عليه المحافظون لمصلحة اعتبار 'الجيش الاميركي ووكالة السي اي ايه راعيين للارهاب وانهما مؤسستان ارهابيتان'.
وقال النواب ان 'دعم واشنطن غير المحدود للنظام الصهيوني العنصري ومشاركتها في ارهاب الدولة الذي يمارسه هذا النظام' اضافة الى 'دعم مجموعتي القاعدة وطالبان الارهابيتين' هي من بين الاسباب لاعتبار المؤسستين ارهابيتين.
ودعا النواب الايرانيون الامم المتحدة الى وقف 'التعذيب الذي يمارس في اماكن مثل معتقل غوانتانامو وسجن ابو غريب والسجون الاميركية السرية في دول مختلفة'.
من جهة أخرى القى الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد باللوم على 'بعض الدوائر داخل الولايات المتحدة' لوضعه في القارب نفسه مع زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن.
وذكر احمدي نجاد للموقع الاخباري على الانترنت (اخبار) 'ان بعض الدوائر الاميركية حاولت تخريب رحلتي لنيويورك من خلال وعلى سبيل المثال وضع صورتي بجوار صورة بن لادن.
على صعيد آخر طلبت ايران من الدول الكبرى دعم الاتفاق المبرم مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لحل المسائل العالقة المرتبطة ببرنامجها النووي الذي يثير جدلا.
ووجه هذا النداء وزير الخارجية منوشهر متكي بعد قرار القوى العظمى والاتحاد الاوروبي ارجاء قرار اقتراح عقوبات جديدة محتملة من قبل الامم المتحدة على ايران الى نوفمبر.
وصوت 215 من بين 290 عضوا في البرلمان الذي يسيطر عليه المحافظون لمصلحة اعتبار 'الجيش الاميركي ووكالة السي اي ايه راعيين للارهاب وانهما مؤسستان ارهابيتان'.
وقال النواب ان 'دعم واشنطن غير المحدود للنظام الصهيوني العنصري ومشاركتها في ارهاب الدولة الذي يمارسه هذا النظام' اضافة الى 'دعم مجموعتي القاعدة وطالبان الارهابيتين' هي من بين الاسباب لاعتبار المؤسستين ارهابيتين.
ودعا النواب الايرانيون الامم المتحدة الى وقف 'التعذيب الذي يمارس في اماكن مثل معتقل غوانتانامو وسجن ابو غريب والسجون الاميركية السرية في دول مختلفة'.
من جهة أخرى القى الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد باللوم على 'بعض الدوائر داخل الولايات المتحدة' لوضعه في القارب نفسه مع زعيم تنظيم القاعدة اسامة بن لادن.
وذكر احمدي نجاد للموقع الاخباري على الانترنت (اخبار) 'ان بعض الدوائر الاميركية حاولت تخريب رحلتي لنيويورك من خلال وعلى سبيل المثال وضع صورتي بجوار صورة بن لادن.
على صعيد آخر طلبت ايران من الدول الكبرى دعم الاتفاق المبرم مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية لحل المسائل العالقة المرتبطة ببرنامجها النووي الذي يثير جدلا.
ووجه هذا النداء وزير الخارجية منوشهر متكي بعد قرار القوى العظمى والاتحاد الاوروبي ارجاء قرار اقتراح عقوبات جديدة محتملة من قبل الامم المتحدة على ايران الى نوفمبر.