سمير
09-19-2007, 12:25 PM
القاهرة ـ المصريون (رصد) : بتاريخ 18 - 9 - 2007
تقدم عدد من نواب “البرلمان” المصري بعدة أسئلة عاجلة إلى وزير الثقافة فاروق حسني، فيما يتعلق بتداول تسجيلات على شرائط كاسيت وأسطوانات مدمجة للقرآن الكريم مصحوبة بمؤثرات صوتية، تتضمن أصوات حيوانات ورياح وعواصف ومؤثرات أخرى.
وطالب النواب بتدخل الأزهر الشريف لوقف هذا التعدي والتجاوز على كتاب الله تعالى، وأن تتدخل وزارة الثقافة لوقف مثل هذه التسجيلات من خلال هيئة الرقابة على المصنفات الفنية، المعنية أصلا بعمليات ضبط المصنفات المزيفة.
وأشار النواب إلى أن وجود مثل هذه المصنفات من شأنه أن يفتح الباب لكل من تسول له نفسه أن ينال من كتاب الله العظيم الذي لم يتعرض لتحريف أو تشويه طيلة 14 قرنا من الزمان.
وقد أنتجت هذه التسجيلات بتصريح من الأزهر الشريف، وتحمل الرقم 99 لسنة ،2005 وهي من إنتاج شركات مصرية خاصة، ومسجلة بصوت أحد المشايخ المجهولين، وتصاحب التلاوة القرآنية مؤثرات صوتية، تتضمن أصوات حيوانات ورياحاً وعواصف ومؤثرات أخرى.
وتتقدم التلاوة مقدمة تشويقية تصاحبها أصوات تعلو وتتدفق وتقذف في قلوب المستمعين الرعب تارة، بينما يكون إيقاعها هادئاً، تارة أخرى، وذلك وفق الجو النفسي للسورة، وحينما يتلو القارئ آيات من سورة يوسف، يصاحبها عواء ذئاب، إلى غير ذلك من مؤثرات ؛ حسب صحيفة الخليج الإماراتية .
تقدم عدد من نواب “البرلمان” المصري بعدة أسئلة عاجلة إلى وزير الثقافة فاروق حسني، فيما يتعلق بتداول تسجيلات على شرائط كاسيت وأسطوانات مدمجة للقرآن الكريم مصحوبة بمؤثرات صوتية، تتضمن أصوات حيوانات ورياح وعواصف ومؤثرات أخرى.
وطالب النواب بتدخل الأزهر الشريف لوقف هذا التعدي والتجاوز على كتاب الله تعالى، وأن تتدخل وزارة الثقافة لوقف مثل هذه التسجيلات من خلال هيئة الرقابة على المصنفات الفنية، المعنية أصلا بعمليات ضبط المصنفات المزيفة.
وأشار النواب إلى أن وجود مثل هذه المصنفات من شأنه أن يفتح الباب لكل من تسول له نفسه أن ينال من كتاب الله العظيم الذي لم يتعرض لتحريف أو تشويه طيلة 14 قرنا من الزمان.
وقد أنتجت هذه التسجيلات بتصريح من الأزهر الشريف، وتحمل الرقم 99 لسنة ،2005 وهي من إنتاج شركات مصرية خاصة، ومسجلة بصوت أحد المشايخ المجهولين، وتصاحب التلاوة القرآنية مؤثرات صوتية، تتضمن أصوات حيوانات ورياحاً وعواصف ومؤثرات أخرى.
وتتقدم التلاوة مقدمة تشويقية تصاحبها أصوات تعلو وتتدفق وتقذف في قلوب المستمعين الرعب تارة، بينما يكون إيقاعها هادئاً، تارة أخرى، وذلك وفق الجو النفسي للسورة، وحينما يتلو القارئ آيات من سورة يوسف، يصاحبها عواء ذئاب، إلى غير ذلك من مؤثرات ؛ حسب صحيفة الخليج الإماراتية .