المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : يوسف زلزلة يعترف في لقاء مع جريدة القبس انه كان يتظاهر بالصيام وهو فاطر



سمير
09-16-2007, 11:59 PM
رمضان في البال : السياسة أخذت نصيبا من الحوار معه


يوسف الزلزلة: البعض يلقي سوء أخلاقه وكسله على الصيام ورمضان




http://www.alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperBackOffice/ArticlesPictures/17-9-2007//314492_270003_small.jpg
يوسف الزلزلة


17/09/2007 أجرت الحوار سهام حرب:



كل واحد منا تزخر ذاكرته بالأحداث والصور والذكريات الخاصة برمضان منذ الطفولة وحتى اليوم، يستعيدها بين وقت وآخر وخصوصا في الشهر الفضيل لأن معظمها لا يخرج عن سلوك الصائمين، حيث يمتزج اداء الواجب الايماني مع مجموعة من العادات الاسرية والاجتماعية الاصيلة مع الاهل والاصدقاء والجيران.وهذا ما سوف نتعرف عليه من ضيوفنا على امتداد هذا الشهر.

نلتقي اليوم مع الدكتور يوسف الزلزلة، الوزير والنائب السابق والاستاذ الجامعي ورئيس مجلس ادارة شركة كي جي ال بتروليوم حاليا، حيث فرضت السياسة نفسها على بداية الحوار للوقوف على تقييمه للوضع القائم على الساحة السياسية وقراءته عن بعد لواقع التجاذبات بين السلطتين، ثم نستعيد شيئا من ذكريات رمضان التي ما زالت في باله ولا تغادر ذاكرته.

من خلال موقعك كيف تنظر للواقع السياسي في الكويت؟
- اعتقد ان من ينظر الى الوضع السياسي في البلد، لا شك انه سيتألم ويتأثر لما يجري، لأن اي انسان محب لبلده ولوطنه وهو ينظر الى هذه الاحداث المتسارعة التي تسهم اسهاما مباشرا في عرقلة التنمية في الكويت لا بد ان يحزن من الوضع القائم، وانا مواطن من الكويت احزن واتأثر، ولكن هل هذا يمنحني سعادة بأني خرجت من هذا الجو السياسي، رغم أنني لم اخرج كليا..

صحيح لست نائبا ولست وزيرا، لكني مازلت أمارس السياسة من قريب وبعيد، والمتابع للدكتور يوسف الزلزلة يعرف بانه متابع ويوصل رسائل واضحة المعالم للسلطتين التنفيذية والتشريعية، لأن قلبي على الكويت، وأرغب ان أرى بلدي متقدما ومتطورا كسائر الدول المتقدمة. وأعتقد ان الذي خارج مجلس الأمة والحكومة لديه الحرية أكثر في التصرف والصدق في التعامل مع الواقع السياسي ونقده بتجرد من دون ان يقال ان له مصلحة، خاصة في هذا وذاك.
رفض الوزارة

يقال ان المنصب السياسي أصبح طاردا وليس جاذبا، فما رأي د. الزلزلة؟

طبعا، هذا شيء واضح، والأمثلة على ذلك كثيرة، فالعديد من الاخوان والزملاء عرضت عليهم الوزارة مرة ثانية والكل رفض، ومع الأسف الشديد، أصبح المنصب الوزاري مكانا ينتقد فيه الوزير انتقادا لاذعا وقد يمس بشخصه واسرته ومن حوله، لذلك أصبح المنصب طاردا وأنا أعتقد حتى الأدوات الدستورية التي يمتلكها نواب مجلس الأمة لمراقبة ومحاسبة الأداء الحكومي لم تستخدم بالأسلوب الذي اراده المشرع الكويتي الأول عندما وضع الدستور، وانما استغلت هذه الأدوات لغير الغاية التي وضعت لأجلها.

نعم.. ولكن!

لو عرض عليك مجددا منصب وزاري، هل تقبله؟ وهل تتعامل معه على انه طارد وليس جاذبا؟

لو الظروف اتيحت لي لأدخل مجلس الأمة وأنا أعرف اني سأؤدي واجبي بشكل كامل ومتميز سأقبل، وفي الوقت ذاته اذا عرضت علي الوزارة، و أنا أعرف مسبقا فيما لو توليت هذا المنصب استطيع ان اخدم بلدي من هذا الموقع وان أضيف اليه واكون مؤثرا.. نعم سأقبل، ولكن هذا كله بشرطها وشروطها، كأن أعرف من معي من الوزراء وما هي الحقيبة، وهذا كله في وقته على سبيل المثال، عندما يؤتى بيوسف الزلزلة وتسند اليه وزارة معينة ليست من اختصاصي وأنا أعرف مسبقا انني لا استطيع ان أؤدي من خلالها اداء متميزا بالطبع لن اقبل هذه الحقيبة، لأن د. يوسف لا يرغب ان يكون وزيرا لأجل ان يكون وزيرا، وانما يريد ان يكون في موقع يستطيع فيه ان يخدم بلده من خلاله.
وبنظري يجب ان يتمتع اي وزير بميزتين مهمتين اولا ان يكون عنده حس سياسي واضح يفهم كيف يتعامل مع جميع الأطياف السياسية، وثانيا أن يكون مقتدرا وذا كفاءة.. فإذا توافر ذلك عند الوزير، فأنا متأكد انه يستطيع ان يصعد الى منصة الاستجواب في اي وقت.. ولكن يبقى مع امكانات هذا الوزير اداء الاستجواب من قبل المستجوبين هو الذي يتحكم في نهاية الاستجواب.. هل يستمر الوزير مع أن ما يقدم له شيء وضيع.. وبالتالي كرامته لا تسمح له ان يستمر في مثل هذا المكان الذي يعرضه ان ينزل الى مستوى لا يستطيع ان ينزل اليه فيخرج من الحكومة.. ومن كل الواقع السياسي والوضع الحالي يمكن وصفه كالآتي.. إذا كان الوزير متحدثا ومتمكنا يستطيع الرد على اعضاء مجلس الأمة، فإنه يدافع عن نفسه.. واذا لم يكن الوزير قادرا على الرد حتى لو كان متمكنا في وزارته، لن يجد أحدا يدافع عنه، مع الأسف الشديد ان المفترض ان يكون مطلوبا من الحكومة تجاه اعضائها هو ان تتضامن مع اي وزير يتعرض للنقد والتجريح والهجوم من اعضاء مجلس الأمة، ومن المفترض ان تنبري الحكومة بكامل اعضائها للدفاع عنه.. لكن اعتدنا على تخلي الحكومات السابقة عن وزرائها.. وكأن الحكومة تطبق ما ورد في القرآن الكريم بخصوص النبي موسى 'اذهب أنت وربك فقاتلا.. إنا ها هنا قاعدون'.. من المفترض ان يكون دور وزير الدولة لشؤون مجلس الأمة هو الدفاع عن الوزراء امام مجلس الأمة.. لكن لا نرى لمن يشغل هذا المنصب اي دور في الدفاع عن الوزراء.
لذلك افترض ان كل من يقبل المنصب الحكومي حاليا، عليه ان يضع في اعتباره انه سيكون وحيدا اذا تعرض للمساءلة واستجواب وطرح الثقة من قبل النواب.
بيت الدسمة
نترك السياسة وشؤونها وشجونها.. وننتقل مع د.يوسف زلزلة الى اجواء رمضان المبارك.. لنسألك عما بقي من ذكريات رمضانية في بالك حتى اليوم؟
- شهر رمضان في الكويت له طابع مختلف عن سائر الدول.. ومنذ طفولتنا كنا نتوق للعيش في اجواء هذا الشهر وقضاء سهراته وأمسياته.. مما يجعل الذكريات المرتبطة به كثيرة.
لكن هناك ذكرى لا تغيب عن بالي.. وهي أنه من حسن حظي ان غرفتي كانت بجانب غرفة الوالد في منزلنا بالدسمة ويفصل بيننا باب مغلق. وفي ليالي رمضان كنت أنام على صوت قراءة القرآن صادرا من غرفة الوالد هذا الأمر ترك في نفسي آثارا ايجابية، والإنسان مهما كبر وإلى أي مكان وصل يجب أن يشعر دائما انه عبد لله عز وجل، وهذا الشعور استقر في نفسي ووجداني منذ طفولتي.. ولذلك ارى انه لا ينبغي على اي انسان مهما كان مركزه ان يتكبر على الناس.
أول صيام
أول مرة صمت فيها كم كان عمرك؟
- كان عمري 11 سنة..
هل صمت اليوم بكامله أم للظهر او العصر كما يحدث للأطفال عادة؟
- يومها كان كل أفراد الأسرة صائمين.. وكنت أحاول ان اجاريهم، ولكن في بعض الأيام عندما أجوع كنت آكل بعيدا عن انظارهم وادعي انني صائم.. واذكر انه في احد الأيام شعرت بالجوع عند الظهر، واشتهيت اكل الحلويات فوجدت امامي حلوى نارين فأخذت قطعة منها ودخلت الى خزانة الملابس واقفلت الباب علي حتى لا يراني أحد.. ولكن في العام التالي التزمت بالصيام بشكل كامل.
بين رمضان الأمس ورمضان اليوم.. ما الذي تغير.. وماذا بقي؟
- رمضان الأمس كان يتميز بالتكافل الاجتماعي لأن البيوت كانت متقاربة من بعضها وبالتالي كان الجيران يتعاطفون مع جيرانهم.. اما الان فقد كبرت الاسر وباعدت بينها المسافات ولكن من الظلم ان نقارن بين الوضع الحالي وما كان يحدث في السابق في رمضان.. رغم ان التواصل الاجتماعي مازال قائما.. والظروف هي التي تغيرت واجبرت الناس على التخلي عن بعض العادات وتغييرها ولكن اصل هذه العادات مازال قائما.
شهر التواصل
لماذا نخص شهر رمضان بالتواصل والتراحم والتزاور.. ونتخلى عن هذه الامور في باقي الشهور؟
لا.. بالعكس التزاور والتواصل والتراحم قائم على امتداد العام.. لكن لان لرمضان طابعا خاصا فإن الالتزام بالعادات والعبادات يكون عاما وشاملا، كما ان هذا الشهر المبارك يضع في الانسان شحنة ايمانية كبيرة جدا يستطيع من خلالها ان يعيش سائر ايام السنة مما حمله من هذه الشحنة.. ولكن بعد مرور سنة يكون محتاجا لتجديد الشحنة.
شهر رمضان له طقوسه المختلفة عن باقي الشهور.. ما الطقوس التي تتبعها في هذا الشهر؟
في شهر رمضان اغلب الناس يزداد ارتباطهم الروحي بالله عز وجل وتزداد الساعات المخصصة للعبادة كالصلاة وقراءة القرآن الكريم كما يكثر الدعاء.. وبالنسبة لي انا انتمي لبيت متدين ولذلك استمرت هذه العادات الايمانية معي حتى اليوم وكذلك الامر بالنسبة لأسرتي.. حتى التلفزيون يتحول الى القنوات القرآنية لان لشهر رمضان طابعه الخاص وجو البيت يفرض نفسه على جميع افراد الأسرة.
وعادة تختلف الايام الاولى من رمضان عن ايامه الاخيرة.. بالنسبة لي في البدايات يكثر التواصل الاجتماعي للمباركة بحلول الشهر حيث ازور الوالدة، واولاد وبنات العم وسائر الاقارب.. ثم اقوم بزيارة الدواوين.
عزلة الابناء
هل حاولت ان تنقل لابنائك الاجواء التي اعتدت ان تمضيها مع والدك في شهر رمضان؟
طبعا حاولت، مع بعض التغيير المناسب لاجواء البيت حيث كانت البيوت القديمة صغيرة اما هذه الايام فالبيوت كبرت وتوسعت واصبحت من عدة ادوار.. مما ادى الى انعزال الابناء في كثير من الاحيان في غرفهم الخاصة.. لكني احاول ان اضفي الجو الايماني على البيت حتى يعم الجميع.
كيف يبدأ يومك الرمضاني؟
اعتدت ان اصحو مبكرا، وفي رمضان بسبب السهر الطويل اصحو متأخرا بعض الشيء.. وعندما اصحو ابدأ يومي بقراءة الصحف ثم اذهب الى عملي واحاول ان اتأخر ثم اعود وآخذ قسطا من الراحة حتى قبل الفطور بقليل.
مظاهر سلبية
ما المظاهر السلبية التي تتمنى الا تكون موجودة في رمضان؟
- عندنا عادة سيئة جدا.. وهي ان الناس تسوء اخلاقها في رمضان.. بينما المفروض ان يحدث العكس، وهو معاملة الناس بالحسنى خصوصا في رمضان.. كما ان البعض يلقي بأسباب كسله على رمضان.
وهنا لابد من ان اشير إلى الاسراف والتبذير اللذين نشهدهما في رمضان على الطعام والشراب بلا مبرر.. واذكر حادثة وقعت عندما كنت في السنة الجامعية الثالثة فقد دعوت احد الاصدقاء للافطار معي، وجلسنا في احدى الغرف. كانت السفرة متواضعة تحتوي على نوع واحد من الرز والمرق والحلوى والشراب.. وهذا ما اعتدنا على اعداده في المنزل ليس بسبب قصور في المادة انما الالتزام بعدم التبذير.. وقد استغرب صديقي الامر.. وسأل اين المجبوس واين السمك والشوربة واخذ يعدد اصنافا اخرى من المأكولات. والحقيقة ان كلامه لم يصدمني لانني اعرف ان كثيرين لا يقتنعون بوجود صنف واحد او صنفين على مائدة الافطار.. وهذا الامر أتبعه حتى الآن في بيتي ليس قصرا في ذات اليد، انما تخلق باخلاق الاسلام.
هل هناك امر خاص في حياتك مرتبط برمضان؟
- علاقتي بوالدتي.. واعتقد انني مهما اسرفت في حبي واحترامي لها اكون مقصرا معها.. وأشعر بأن كل ما أنعم به من سعادة بعد فضل الله بسبب دعاء الوالدة، ولذلك احرص ان اكون متواجدا الى جانبها.. فهي الخيمة التي تظللني.. وانا في هذه الحياة كذلك احرص في شهر رمضان بصورة خاصة ان تكون ـ على الاقل في ايامه الاولى ـ في بيتي حتى اتبارك بوجودها.
واخيرا ما سر زياراتك الى لبنان ومحبتك له؟
علاقتي بلبنان كسائر الكويتيين علاقة محبة لشعبه المضياف.. وما يمتلكه من اخلاق عالية.. اضيفي اليها حبا على حب بالنسبة الي شخصيا لان جذوري من جبل عامل وهذا يشعرني بنوع من الانتماء والحنين للقاء مع اقاربنا هناك من آل الزلزلة حتى يتحقق التواصل الدائم.

أجمل الأسماء
اجاب ردا على سؤال عن أحب الالقاب الى نفسه (نائب او وزير او دكتور) قائلا: والدتي كانت تقول لي ان سبب اختيار اسمك يوسف انه كانت لي ابنة عم عندما ولدت من الساعات الاولى جاءت وقالت لوالدتي ما شاء الله ان هذا الولد جميل جدا سموه يوسف.. فعندي يوسف من اجمل الاسماء.. لا نائب ولا وزير.. ولا رئيس كل هذا زائل.

امرأة قديرة
كان لابد من سؤال د. يوسف بصفته نائبا ووزيرا سابقا عن استقالة د. معصومة المبارك من الحكومة.. فرد قائلا:
د. معصومة المبارك.. زميلة قديرة وانا شخصيا بعد تخرجي وحصولي على شهادة الدكتوراه.. وعودتي الى الكويت استفدت من تجاربها كاستاذة في جامعة الكويت وكرئيسة لقسم العلوم السياسية.. وقد عملت معها.. واستطيع القول بكل صدق وصراحة انها المرأة القديرة التي تؤدي اداء متميزا في اي موقع وجدت فيه.. لانها دائما كانت تنظر الى مصلحة البلد ككل.. وليس لمصلحة نفسها.. ولذلك عندما اصبحت وزيرة سعدنا جميعا لانها - حقيقة - الانسان المناسب في المكان المناسب.. لكن - كما تعرفين - المعترك السياسي في مجلس الامة لا ينظر الى مصلحة البلد.. وانا اقولها بملء الفم لتعاملي كنائب مع بعض الاخوان النواب.. او لتعاملي كوزير مع بعض الاخوان هناك مجموعة من نواب مجلس الامة لا ينظرون الى شيء اسمه مصلحة بلد.. وانما ينظرون الى مصالحهم الشخصية.. ومصالح ناخبيهم.. لانهم يريدون ان يرشحوا أنفسهم مرة ثانية.. ويريدون قاعدتهم الانتخابية ان تعاود انتخابهم.
لذلك اقول ان ما حصل مع د. معصومة المبارك كان بلا شك.. ظلما بينا.. وواضحا لها.. والكويت خسرت معصومة المبارك.. ومعصومة المبارك لم تخسر شيئا.

أب للطلاب الكويتيين
حاز ضيفنا الليسانس في جامعة الكويت.. والماجستير والدكتوراه في اميركا.. لذا كان لا بد من سؤاله عن بعض ذكرياته الرمضانية خلال اقامته هناك. فقال:
- تزوجت عندما كان عمري 20 سنة.. وعندما انهيت دراستي الجامعية سافرت مباشرة الى اميركا لاكمال دراستي للماجستير والدكتوراه، وكان عمري آنذاك 22 سنة. ورافقتني زوجتي وابني البكر.. وهناك كان معظم الطلاب الكويتيين 'عزوبية' فكنت مثل الاب لهؤلاء الطلاب، حيث كنا نعد انا وزوجتي افطارا جماعيا ايام الجمعة والسبت والاحد لهؤلاء الطلاب واشعر بالمتعة لوجودهم معنا حيث نفطر سويا ونتبادل الاحاديث عن الكويت واهلها.. وهكذا تعلمت الطبخ في تلك الفترة، واول طبخة كانت مرق بامية وقد اعجبت الضيوف.
هل مازلت تشارك زوجتك في الوقوف بالمطبخ؟
- للاسف.. لا.

مرتاح
09-17-2007, 11:03 AM
هههههههههه

تقبل الله اعمالكم

خخخخخخخخخخخخخخخخ

علي علي
09-17-2007, 08:58 PM
هل كان يجبره اهله على الصيام وهو طفل صغير ؟

Osama
09-18-2007, 12:04 AM
هل كان يجبره اهله على الصيام وهو طفل صغير ؟

هناك احتمالان للموضوع

ان اهله لم يرحموا صغر سنه وكانوا يجبرونه علي الصيام فكان يتظاهر بالصوم ليامن شرهم

والاحتمال الثاني انه كان في عمر المكلفين بالصيام ،لكنه لم يكن يصوم في حقيقة الامر بل يتظاهر

شوفوا اي احتمال اهو الصح :)

سلسبيل
09-29-2007, 01:55 AM
:o :o :D :)

سياسى
09-29-2007, 06:33 AM
هناك احتمالان للموضوع

ان اهله لم يرحموا صغر سنه وكانوا يجبرونه علي الصيام فكان يتظاهر بالصوم ليامن شرهم

والاحتمال الثاني انه كان في عمر المكلفين بالصيام ،لكنه لم يكن يصوم في حقيقة الامر بل يتظاهر

شوفوا اي احتمال اهو الصح :)

ارجع الاحتمال الثاني اخ اسامة;)