المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مليون دينار قيمة المسجات المتبادلة بمناسبة شهر رمضان



موالى
09-14-2007, 11:01 AM
بلغ أمس عدد رسائل الـ Sms التي تبادلها المواطنون والمقيمون في الكويت مع حلول شهر رمضان المبارك 23 مليون رسالة تصل قيمتها إلى نحو مليون دينار، وتوزعت بنسبة 12 مليوناً على شبكة «ام. تي. سي» و9 ملايين على «الوطنية».


جريدة الجريدة

سمير
09-14-2007, 12:28 PM
75 مليون «رسالة جوال» تؤدي الواجبات نيابة عن السعوديين


اتهامها بخلق فجوة في «حميمية» العلاقات الاجتماعية ...

الحياة اللندنية

الرياض - هادي الفقيه




تسببت الرسائل المبعوثة عبر أجهزة الهاتف الجوال بنوعيها القصيرة، والوسائط المتعددة في إحداث تغيرات في طريقة تعاطي المجتمع السعودي مع نمط الحياة اليومية، خصوصاً في المناسبات الدينية والاجتماعية، في وقت قفز فيه عددها إلى 75 مليون رسالة.

وتعتبر تقنية الرسائل المرسلة عبر الهواتف المتنقلة، من أكثر الوسائل التكنولوجية التي غزت المجتمع السعودي بطريقة لافتة للنظر، عطفاً على حجم الإقبال عليها، بعد أن طوعها الناس لتسيير أعمالهم، وتحقيق التواصل الاجتماعي والعاطفي في ما بينهم.

وتشهد الأرقام على قوة التوجه لخلق سلوك اجتماعي يمكن أن يطلق عليه «ثقافة الرسائل»، إذ شهدت «الاتصالات السعودية» في العام الحالي إرسال ما يقارب 45 مليون رسالة، في حين لم تتجاوز في العام الماضي30 مليوناً، وسط ارتفاع عدد مشتركيها الى 15.6 مليون، وترقب إعلان شركة «موبايلي» عن إرسال 30 مليون رسالة.

وبقراءة الأرقام السابقة التي تبين حجم الرسائل المتبادلة في الأيام الثلاثة التي تسبق بداية شهر رمضان، يظهر التأثير الذي أحدثه الحراك الاقتصادي وازدحام جدول الالتزامات اليومية للإنسان السعودي، معطية مؤشراً يصفه البعض بـ «الخطير» خوفاً من حدوث تفكاكات أسرية واجتماعية داخل الجسد السعودي. يقول ناصر البريه الذي أرسل ما يزيد على 100 رسالة ليلة رمضان: «رسائل الجوال توفر الجهد والمال والحرج الاجتماعي، إذ إنها تتضمن التهنئة بالمناسبة من دون أن تشغل المرسل أو المستقبل لوقت طويل بالأخذ والعطاء وتطول المكالمة».

ويدافع ناصر عن طريقته: «من الممكن أن يكون هذا الشخص نائماً أو في اجتماع، أو حتى لم اكلمه منذ فترة طويلة وتأتي أسئلة أين كنت، ولماذا لم تحدثنا منذ زمن؟ والطريقة لا تحتاج إلا لوقت بسيط لكتابة الرسالة، وإضافة قائمة المجموعة التي تريد أن ترسل إليها الرسائل». وعلى النقيض، يرفض سعد العنبر قائلاً: «هذه واحدة من أهم الأسباب التي ستجعلنا مجتمعاً ينعزل أفراده عن بعضهم، لأن المناسبات الاجتماعية مثل رمضان الغرض الحقيقي منها هو التواصل وسماع الأخبار والتهنئة». ويستطرد العنبر متهماً التقنية قائلاً: «رسائل الجوال والانترنت، أصبحت أسلوباً جامداً في التعبير عن المشاعر.
كما تسبب إسقاطاً لحميمية العلاقات الاجتماعية، وهذا لا يلغي اعترافي بأن التقنية مهمة في أشياء أخرى».

ويفسر الاختصاصي الاجتماعي إبراهيم البكري هذا الانقسام الاجتماعي قائلاً: «مجتمعات منطقة الخليج تملك موروثات، من أهمها تبادل التهاني في المناسبات الاجتماعية والدينية، ووجود طقوس وعادات وتقاليد خاصة بها، ولكن الوقت تغير وأصبحت عجلة الحياة أكثر سرعة عن الماضي».

ويعتقد البكري أن التقنية امتلكت وجهين الأول سلبي والآخر إيجابي قائلاً: «من جانب استطاعت أن تقرب البعيد وتساعد في التواصل، وفي الوقت ذاته سهلت لآخرين الامتناع عن التواصل بالطرق المعتادة مثل الزيارات والاكتفاء برسالة جوال مثلاً، وما يحدث أمر طبيعي تماشياً مع المتغيرات التي تحدث من حولنا، وسنشهد أنماطاً اجتماعية مختلفة احتجاجاً على الوضع أو تأييداً له».
«ثورة الرسائل» أسلوب حياة جديد، يخترق حياة مجتمع يتعاطى مع التقنية بصورة أصبحت أكثر انفتاحاً عن أي وقت مضى، ويضع الترتيبات لملايين الرسائل الجديدة مع موسم عيد الفطر.

مرجان
08-10-2010, 05:54 PM
مليون !!

الرسائل الهاتفية

هذه افضل طريقة لجمع الاموال !