فاتن
09-12-2007, 04:25 PM
http://d.yimg.com/us.yimg.com/p/afp/20070911/capt.sge.tfn01.110907123244.photo00.photo.default-341x512.jpg?x=229&y=345&sig=hD8j_Qi72ZMpwaBgMUYl4w--
يشكل فندق «ترافلودج» محطة لليلة أو أكثر للمسافرين على الطريق بين مدن غرانهام ونيوارك ولينكولن البريطانية، لكن زوجاً وزوجته نزلا في الفندق منذ 22 عاماً، وبقيا فيه إلى الآن، فقررت الإدارة إطلاق اسمهما على الغرفة التي يعيشان فيها.
وذكرت صحيفة الغارديان البريطانية أن دايفد دايفيدسون (79 عاماً) وزوجته جين (70 عاماً) يمتلكان شقة في شفيلد، لكنهما استقرا في غرفتهما في الفندق منذ العام ,1985 بعدما نزلا فيه صدفة وأحبا الإقامة فيه لأنه حسب رأيهما «أهدأ من المنزل».
وقال دايفدسون، المصرفي المتقاعد وأحد المحاربين في الجيش البريطاني إبان الحرب العالمية الثانية، «أحب الإقامة هنا...وغرفتنا على الطبقة الأرضية الأمر الملائم لجين التي صارت الآن لأسباب صحية تتنقل على كرسي متحرك».
ويحصل الزوجان على تخفيضات بالأسعار فيدفعان حوالى 180 دولارا أميركيا أسبوعياً، بسبب إقامتهما الدائمة التي تتطلب حجزاً سنوياً مسبقاً، وقد كلفتهما خلال 22 عاما حوالى 200 ألف دولار.
وقال دايفدسون «الإقامة هنا أوفر من دار للعجزة... ولا نضطر كما في منزلنا إلى الطبخ أو التنظيف أو تغيير أغطية الأسرة... كما أن العاملين في الفندق أشبه بعائلتنا. لكن يجب أن ننتقي الاشياء التي نحتفظ بها وإلا فإن الغرفة تمتلئ بسرعة».
وقال مدير الفندق بول انستي: «لدينا العديد من الزبائن المخلصين، إلا أن عائلة دايفدسون حالة فريدة، لذا قررنا أن نكتب على باب غرفتهما (جناح دايفدسون)».
يشكل فندق «ترافلودج» محطة لليلة أو أكثر للمسافرين على الطريق بين مدن غرانهام ونيوارك ولينكولن البريطانية، لكن زوجاً وزوجته نزلا في الفندق منذ 22 عاماً، وبقيا فيه إلى الآن، فقررت الإدارة إطلاق اسمهما على الغرفة التي يعيشان فيها.
وذكرت صحيفة الغارديان البريطانية أن دايفد دايفيدسون (79 عاماً) وزوجته جين (70 عاماً) يمتلكان شقة في شفيلد، لكنهما استقرا في غرفتهما في الفندق منذ العام ,1985 بعدما نزلا فيه صدفة وأحبا الإقامة فيه لأنه حسب رأيهما «أهدأ من المنزل».
وقال دايفدسون، المصرفي المتقاعد وأحد المحاربين في الجيش البريطاني إبان الحرب العالمية الثانية، «أحب الإقامة هنا...وغرفتنا على الطبقة الأرضية الأمر الملائم لجين التي صارت الآن لأسباب صحية تتنقل على كرسي متحرك».
ويحصل الزوجان على تخفيضات بالأسعار فيدفعان حوالى 180 دولارا أميركيا أسبوعياً، بسبب إقامتهما الدائمة التي تتطلب حجزاً سنوياً مسبقاً، وقد كلفتهما خلال 22 عاما حوالى 200 ألف دولار.
وقال دايفدسون «الإقامة هنا أوفر من دار للعجزة... ولا نضطر كما في منزلنا إلى الطبخ أو التنظيف أو تغيير أغطية الأسرة... كما أن العاملين في الفندق أشبه بعائلتنا. لكن يجب أن ننتقي الاشياء التي نحتفظ بها وإلا فإن الغرفة تمتلئ بسرعة».
وقال مدير الفندق بول انستي: «لدينا العديد من الزبائن المخلصين، إلا أن عائلة دايفدسون حالة فريدة، لذا قررنا أن نكتب على باب غرفتهما (جناح دايفدسون)».