فاتن
08-09-2007, 05:06 PM
بدأت السلطات العراقية تطبيق عملية أمنية كبرى في العاصمة بغداد لحماية أكثر من مليون زائر يتوقع تدفقهم لاحياء سنوية الامام موسى الكاظم.
وانتشر حوالي 2000 من الشرطة وعناصر الامن لحماية حسينية الكاظمية شمال العاصمة، وحظرت حركة السيارات في المنطقة.
يذكر أن أعدادا هائلة من الزوار الشيعة يتدفقون كل عام لزيارة ضريح الامام موسى الكاظم الذي عاش في القرن الثامن الميلادي.
وقتل 1000 شخص عام 2005 عندما تسببت إشاعات بوجود مهاجمين تفجيريين في تدافع بين الزائرين.
ولقي عدد كبير من الضحايا، الذين كانوا في غالبيتهم من النساء والاطفال والعجائز، مصرعهم دهسا تحت الاقدام أو غرقا نتيجة حالة الفزع التي سادت جموع الزائرين.
شرطة سرية
ونشرت السلطات المئات من الشرطة، بعضهم بملابس مدنية حول المسجد، الذي يعد أحد أقدس الاماكن الدينية لدى الشيعة.
وأقيمت حواجز تفتيش جديدة في المنطقة في محاولة لمنع أي هجمات محتملة من جانب المسلحين الذين يسعون لتفجير أنفسهم وسط التجمعات الكبيرة.
وقال الجيش الامريكي إن القوات الامريكية لن تتواجد بشكل ملحوظ حول الضريح مراعاة للحساسيات الدينية.
يذكر أن الامام موسى الكاظم، الذي توفي عام 799 ميلادية، هو الامام السابع من بين الائمة الاثني عشر لدى الشيعة.
ويتوقع أن يشارك في المناسبة حوالي مليون شخص يقوم عدد كبير منهم بضرب أنفسهم بسلاسل حديدية أو جرح جباههم بالسيوف.
وكانت شعائر التعازي الحسينية هذه محظورة في عهد الرئيس السابق صدام حسين.
لكنها تمارس حاليا باعتبارها استعراضا للقوة من قبل شيعة العراق، بحسب مراسلنا.
وانتشر حوالي 2000 من الشرطة وعناصر الامن لحماية حسينية الكاظمية شمال العاصمة، وحظرت حركة السيارات في المنطقة.
يذكر أن أعدادا هائلة من الزوار الشيعة يتدفقون كل عام لزيارة ضريح الامام موسى الكاظم الذي عاش في القرن الثامن الميلادي.
وقتل 1000 شخص عام 2005 عندما تسببت إشاعات بوجود مهاجمين تفجيريين في تدافع بين الزائرين.
ولقي عدد كبير من الضحايا، الذين كانوا في غالبيتهم من النساء والاطفال والعجائز، مصرعهم دهسا تحت الاقدام أو غرقا نتيجة حالة الفزع التي سادت جموع الزائرين.
شرطة سرية
ونشرت السلطات المئات من الشرطة، بعضهم بملابس مدنية حول المسجد، الذي يعد أحد أقدس الاماكن الدينية لدى الشيعة.
وأقيمت حواجز تفتيش جديدة في المنطقة في محاولة لمنع أي هجمات محتملة من جانب المسلحين الذين يسعون لتفجير أنفسهم وسط التجمعات الكبيرة.
وقال الجيش الامريكي إن القوات الامريكية لن تتواجد بشكل ملحوظ حول الضريح مراعاة للحساسيات الدينية.
يذكر أن الامام موسى الكاظم، الذي توفي عام 799 ميلادية، هو الامام السابع من بين الائمة الاثني عشر لدى الشيعة.
ويتوقع أن يشارك في المناسبة حوالي مليون شخص يقوم عدد كبير منهم بضرب أنفسهم بسلاسل حديدية أو جرح جباههم بالسيوف.
وكانت شعائر التعازي الحسينية هذه محظورة في عهد الرئيس السابق صدام حسين.
لكنها تمارس حاليا باعتبارها استعراضا للقوة من قبل شيعة العراق، بحسب مراسلنا.