جريدة الوطن تفتح باب الردود على كتابها ...وشباب منتدى منار نجوم الردود

[yasmeen]

في السابق كانت جريدة الوطن لا تنشر كامل الردود على كتابها ومقالاتهم التي يتجنون فيها على الشيعة ولكن منذ ايام عدة غيرت الجريدة سياستها وقامت بنشر الردود كاملة ، ورايت ان كثيرا من اعضاء منتدى منار شارك في الرد على مقالة كتبها فؤاد الهاشم اليوم الاربعاء الاول من اغسطس 2007 ، ومن اعضاء منتدى منار شاكر الحسيني وهاشم الحسيني وعلي علي وغيرهم ...على هذا الرابط

http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=529978&pageId=163

[مجاهدون]

خوش ردود

شكرا للشباب

كفيتو ووفيتوا

[علي علي]

شكرا اخت ياسمين .....اجمل رد قرأته للأخ بو نايف ، وهذا رده



بو نايف الاربعاء 1/8/2007 8:47:11 م

و أنا أعطيك نبذة عن عرب الجزيرة. كانوا يأدون البنات من العار. و مازالت البنت مصدر عار لهم. كانوا إذا مات الاب إستولى الابن الاكبر على كل شيىء حتى زوجات الاب (يعنى فصل على كيفيك في أعراق عرب الجزيرة) يصنعون ألهتهم من التمر و إذا جاعو أكلوها و لا مرات يسوون منها نبيذ نوع فريدة نسبة كحول 99% لما جاءهم الرسول أذوه و طردوه و قاتلوه 23 سنة و مات و النفاق مازال يدب في المدينة (ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم الله يعلمهم...) و أدع لك فراءة كتاب مقاتل الطالبين و ماذا فعله العرب في أل البيت بعد الرسول. يزيد بن معاوية حكم ثلاثة سنوات. في السنة الاولى ضرب الكعبة بالمنجنيف لإخراج عبدالله بن الزبير و حفيد أبي بكر الصديق.

و في السنة الثانية أباح لجيش الشام مدينة رسول الله حتى قيل أن 1000 مسلمة حملت سفاحا من قبل جند الشام. و في السنة الثالثة قتل الحسين بن علي (حفيد) رسول الله. طبعا كلمة حفيد الرسول لا يفهمها أصحاب أبي جهل و أبوسفيان.

بل تحتاج الى إنسان ذو فطرة سليمة ليعيها, مثل فلب سلمان و صعيب و بلال لا كقلوب قريش و ثقيف. سوريا و أيران و حزب الله لهم مصالح مثل ما للكويت و دول الخليج و أمريكا مصالح. و مثل ما لللتيارات الدينية في الكويت أهداف بعضها معلن (إجتماعي) و بعضها خفي قد يصل إلي القضاء على الحكومات التي لا تظبق الشريعة حسب مفهومهم الضيق. هناك عدو تعرفه و يعرفك و هتاك عدو لا تعرفه. و النوع الثاني هو الاخطر. و خاصة إذا كان لا يعترف بأخلاقيات الصراع (قتل الآبرياء و تفجير الأسواق و المساجد)

[سلسبيل]

الصحافة الكويتية!


د. سامي ناصر خليفة- الراي


إثارة رخيصة من أجل الإثارة وإبراز توافه الأمور وإشغال الناس فيها من دون أي رادع قانوني أو ضابط عرفي أو التزام أخلاقي! وموجة تحريضات غير مسبوقة من كتاب «طائفيين» تكدست في أفئدتهم أحقاد دفينة طوال العقود الماضية فوجدوا ضالتهم في صحيفة أو اثنتين ليستفرغوها على أهل الكويت من دون خجل ولا حياء! ولغة المصالح الأجنبية التي تنضح بألسنة عربية وبأقلام تلبس الغترة والعقال يشم منها رائحة الدينار والدولار همّها الأول والأخير تضليل الرأي العام المحلي وخلط الأوراق ليصبح الحق باطلاً والباطل حقاً! هذا هو باختصار حال صحفنا اليوم!

إثارة رخيصة
صحف تتهم من دون دليل، وتنال من أفراد من دون بيّنة، وأخرى تمارس الكذب الصريح والافتراء على الناس، فقط من أجل تصفية حسابات ضيقة وتفعيل مصالح معينة لا علاقة لها بمصلحة الوطن والمواطنين! صورٌ تنشر لمتهمين لم يدانوا بعد، منتهكين الدستور الذي يضع المدان في موقع البراءة حتى تثبت إدانته! وصورٌ أخرى تنشر لساقطات المجتمع من مطربات إغراء وما شابه، من دون مراعاة لعفة وحشمة الأسر ومن دون احترام أعراض الناس وعاداتهم وتقاليدهم والتزامهم بدينهم! هذا هو حال بعض صحفنا اليوم!

موجة تحريضات!

«طائفيون» تنضح أقلامهم حقداً، يكتب أحدهم محرضاً رجال أمن الدولة على ملاحقة من يتعاطف مع «سيد المقاومة» ويعلق صورته، وآخر ينضح حقداً يطالب وزارة الخارجية بقطع العلاقات مع دولة جارة وسحب السفير لأسباب طائفية! و«طائفية» أخرى غرقت في حقدها تنعت بعض المواطنين بالسوء، فقط لأن أصولهم «فارسية»! و«طائفي» آخر ارتوى بكأس الحقد حتى ثمل يحرض وزارة الداخلية على تجريم من يضع ملصقات مذهبية على سيارته بتبرير أنها كتبت بخطوط «فارسية»! وطائفي آخر وآخر وآخر... اللافت أن هؤلاء كلهم تحتضنهم صحيفة واحدة باتت تمثل اليوم أحد معولات هدم الوحدة الوطنية، وأحد أهم معرقلات تعزيز مفهوم المواطنة أساساً للتعايش بين أهل الكويت باختلاف مذاهبهم وتعدد رؤاهم وأفكارهم وتلون أطيافهم! هذا هو حال صحفنا اليوم!

لغة أجنبية!
صحف ضد سورية وإيران على طول الخط، بالخير وبالشر! ومع السياسة الأميركية على طول الخط، بالخير وبالشر أيضاً. صحف همها تصيّد أي صغيرة على أنظمة صديقة وإهمال كبائر وفواجع وهوايل تصدر من أنظمة شقيقة! صحف تكيل بمكيالين وتغالي في نعت الأنظمة المعارضة للمخططات الأميركية في المنطقة وتصورها على أنها قاب قوسين أو أدنى من السقوط والانهيار، في وقت ترسم الصحف نفسها صوراً سريالية ومهذبة «جداً» عن حال الأنظمة الغارقة في التبعية لأميركا وتضعها في خانة الأنظمة «المستقرة»! هذا باختصار هو حال الصحافة المحلية في ظل حكومة «الإصلاح» وبعد إقرار قانون المطبوعات الجديد!

أكاديمي كويتي

alkhaldi4@hotmail.com

[مقاتل]

الذي يقرأ الردود يعتقد ان هؤلاء السنة كانهم لا يعيشون في هذا العالم ولم يشاهدوا شيعيا في حياتهم ، انهم اكثر عنصرية من كل عنصري .

[علي علي]

شوفوا هذا المقال حق الكاتب البعثي عبدالله الهدلق

http://www.alwatan.com.kw/Default.aspx?MgDid=533745&pageId=163