فاطمي
07-29-2007, 12:08 AM
جين براون لن تأخذ سر زواجها الأول إلى قبرها بعد ان كشف أحد المواقع أن اسم الزوج هو بندر ومن آل سعود
«أولا هانسون» والدة جين براون تصحح معلومات «الراي» المضللة : والد جدي من أمي.. يهودي
الشاهد- «خاص
اعادت تعليقات لقراء خليجيين ومنهم كويتيون وسعوديون وتعليقات اخرى لقراء عرب في بريطانيا على مواقع الكترونية لـ «ايلاف» و«العربية نت» و«الوطن» السعودية زواج البريطانية جين براون «51 عاماً» من ابن الارهابي اسامة بن لادن المدعو عمر وهو اصغر ابنائه ويبلغ من العمر «28 عاماً» لانه الزوج السادس لها.
وعززتها ما نشرته صحف بريطانية مثل ذي نيوز اوف ذي وورلد لـ «الصن» وغيرها استكمالاً للسيرة الذاتية المشينة للارملة المزاوجة.
واللافت في هذه التعليقات التي تستنكر هذا الزواج «المشبوه» هو تقاطع بعضها حول زيجاتها خصوصاً الرابط بين زواجها الاول السري - اي بالمعاشرة- حسب احد التعليقات وزواجها السادس العلني الذي اعلنت اسلامها على اثره. اللافت ان الزواج الاول الذي قالت عنه جين براون انه سيبقى سرياً وستأخذه معها الى القبر، لانه من رجل سعودي شهير،
هو اسم الزوج الذي ورد انه «بندر» ومن آل سعود، وان بندر هذا كان يدرس في بريطانيا في احدى الكليات العسكرية عندما كانت جين ما زالت شابة اي قبل نحو 30 سنة، وان كل واحد ذهب الى سبيله، فالسعودي تقلد مناصب عديدة في بلاده ثم في بلاد اخرى، وان علاقة سرية كانت تربطه بالارهابي اسامة بن لادن في اميركا لكن جين وعلى الرغم من زواجها بأربعة اخرين سواء على الطريقة الكنسية او المعاشرة ما زالت على اتصال بالسعودي المدعو بندر ولمح احد التعليقات ان المدعو عمر ما زال على اتصال بوالده القابع في مكان ما من الكرة الارضية «ليست افغانستان او باكستان» كما تشيع الادارة الاميركية واعلامها،
ويضيف التعليق ان زواج جين براون من عمر اسامة بن لادن كان برعاية الزوج الاول واشرافه ومباركته حتى يظل عمر تحت يد المدعو بندر، ولهذا فان اللقاء الذي تقول عنه انه «صدفة» وتم في مصر عند الاهرامات كان مرتباً من الـ «CIA» والموساد وكان هذا الموعد افضل من الف صدفة.
والجديد في الموضوع ان باولاهانسون وهي والدة جين وتعيش الآن في مصر وتبلغ من العمر «61 عاماً» من مواليد 1946 صححت معلومات «الراي» و«ايلاف» وقالت انها مسيحية وان والد جدها (اي جد والدة جين) يهودي ومن هنا التبس الامر على ديانة جين براون المسيحية التي قالت عنها صحيفة «الوطن» السعودية نقلاً عن عمر بن اسامة بن لادن وكذلك موقعا ايلاف والعربية نت انها يهودية وان والدتها باولاهانسون تزوجت سراً من شخص يدعى محمد ومن آل الصباح الاسرة الحاكمة الكويتية.
وعندما انكشف الامر بسبب متابعة المواقع والصحافة البريطانية عادت جريدة «الراي» الكويتية لتصحح ما ارتكبته من اخطاء متعمدة تشوش ذهن القارئ وتوجهه الى استنتاج ان محمد الصباح يهودي ..
ما يعني ان آل الصباح من جذور يهودية، وقد
ذكرت «الراي» في عدد لاحق للعددين اللذين سردت فيهما قصة الزواج نقلاً عن موقع لايلاف ومراسلها زيد بنيامين من دبي ان محمد الصباح هذا «هاجر» الى بريطانيا والتقى بوالدة جين براون وتزوجها سراً وانجب منها جين وبحسبة بسيطة يمكن ان ندرك الخبث الغبي للجريدة المذكورة اي «الراي» من خلال فارق العمر بين الوالدة «باولا» المولودة سنة 1946 والابنة «جين» المولودة سنة 1956 اي ان عمرها حسب «الراي» كان 10 سنوات عندما التقاها محمد الصباح في بريطانيا الذي تقول عنه انه «هاجر» الى بريطانيا، بينما لم نسمع عن هجرة كويتي واحد خارج الكويت.
ولكن اصرار «الراي» في التضليل اولاً وفي المكابرة ثانياً لانها لا تريد ان تعترف باخطائها جعلها تقع في خطأ آخر.
المهم في الموضوع ان هذه القصة اثارت ردود فعل واسعة في الكويت واجمعت ردود الفعل هذه على ضرورة «تأديب» الصحيفة المتطاولة قانونياً لانها تمس بالمقدسات اي بالديانات.
اما ردود الفعل السعودية «الرسمية» فلم تكن اقل من تلك التي حدثت في الكويت طوال الاسبوع الماضي، ويبدو ان هناك تعليمات صارمة جداً وتوبيخات لصحيفة «الوطن» السعودية ولموقع «ايلاف» الذي يرأسه عثمان العمير الذي كان رئيساً لتحرير جريدة الشرق الاوسط التي يرعاها احد أبناء الاسرة المالكة وطرد العمير منها، لينشئ موقع «ايلاف» ويستمر في بث اخباره المشوشة التي تصنف على انها اقرب الى الشائعات التي تطلبتها اجندة «معينة» كما تلقى موقع «العربية نت» التوبيخ نفسه مما جعلهما -اي الموقعين - ويحاولان تصحيح اخطائهما القاتلة.
وبدورهم ما زال اهل الكويت ينتظرون توبيخاً او تأديباً مماثلاً لجريدة «الراي» حتى تكف عن بث الشائعات من منطلق ان ناقل الكفر ... كافر» لانه نقل متعمد ومقصود.
«أولا هانسون» والدة جين براون تصحح معلومات «الراي» المضللة : والد جدي من أمي.. يهودي
الشاهد- «خاص
اعادت تعليقات لقراء خليجيين ومنهم كويتيون وسعوديون وتعليقات اخرى لقراء عرب في بريطانيا على مواقع الكترونية لـ «ايلاف» و«العربية نت» و«الوطن» السعودية زواج البريطانية جين براون «51 عاماً» من ابن الارهابي اسامة بن لادن المدعو عمر وهو اصغر ابنائه ويبلغ من العمر «28 عاماً» لانه الزوج السادس لها.
وعززتها ما نشرته صحف بريطانية مثل ذي نيوز اوف ذي وورلد لـ «الصن» وغيرها استكمالاً للسيرة الذاتية المشينة للارملة المزاوجة.
واللافت في هذه التعليقات التي تستنكر هذا الزواج «المشبوه» هو تقاطع بعضها حول زيجاتها خصوصاً الرابط بين زواجها الاول السري - اي بالمعاشرة- حسب احد التعليقات وزواجها السادس العلني الذي اعلنت اسلامها على اثره. اللافت ان الزواج الاول الذي قالت عنه جين براون انه سيبقى سرياً وستأخذه معها الى القبر، لانه من رجل سعودي شهير،
هو اسم الزوج الذي ورد انه «بندر» ومن آل سعود، وان بندر هذا كان يدرس في بريطانيا في احدى الكليات العسكرية عندما كانت جين ما زالت شابة اي قبل نحو 30 سنة، وان كل واحد ذهب الى سبيله، فالسعودي تقلد مناصب عديدة في بلاده ثم في بلاد اخرى، وان علاقة سرية كانت تربطه بالارهابي اسامة بن لادن في اميركا لكن جين وعلى الرغم من زواجها بأربعة اخرين سواء على الطريقة الكنسية او المعاشرة ما زالت على اتصال بالسعودي المدعو بندر ولمح احد التعليقات ان المدعو عمر ما زال على اتصال بوالده القابع في مكان ما من الكرة الارضية «ليست افغانستان او باكستان» كما تشيع الادارة الاميركية واعلامها،
ويضيف التعليق ان زواج جين براون من عمر اسامة بن لادن كان برعاية الزوج الاول واشرافه ومباركته حتى يظل عمر تحت يد المدعو بندر، ولهذا فان اللقاء الذي تقول عنه انه «صدفة» وتم في مصر عند الاهرامات كان مرتباً من الـ «CIA» والموساد وكان هذا الموعد افضل من الف صدفة.
والجديد في الموضوع ان باولاهانسون وهي والدة جين وتعيش الآن في مصر وتبلغ من العمر «61 عاماً» من مواليد 1946 صححت معلومات «الراي» و«ايلاف» وقالت انها مسيحية وان والد جدها (اي جد والدة جين) يهودي ومن هنا التبس الامر على ديانة جين براون المسيحية التي قالت عنها صحيفة «الوطن» السعودية نقلاً عن عمر بن اسامة بن لادن وكذلك موقعا ايلاف والعربية نت انها يهودية وان والدتها باولاهانسون تزوجت سراً من شخص يدعى محمد ومن آل الصباح الاسرة الحاكمة الكويتية.
وعندما انكشف الامر بسبب متابعة المواقع والصحافة البريطانية عادت جريدة «الراي» الكويتية لتصحح ما ارتكبته من اخطاء متعمدة تشوش ذهن القارئ وتوجهه الى استنتاج ان محمد الصباح يهودي ..
ما يعني ان آل الصباح من جذور يهودية، وقد
ذكرت «الراي» في عدد لاحق للعددين اللذين سردت فيهما قصة الزواج نقلاً عن موقع لايلاف ومراسلها زيد بنيامين من دبي ان محمد الصباح هذا «هاجر» الى بريطانيا والتقى بوالدة جين براون وتزوجها سراً وانجب منها جين وبحسبة بسيطة يمكن ان ندرك الخبث الغبي للجريدة المذكورة اي «الراي» من خلال فارق العمر بين الوالدة «باولا» المولودة سنة 1946 والابنة «جين» المولودة سنة 1956 اي ان عمرها حسب «الراي» كان 10 سنوات عندما التقاها محمد الصباح في بريطانيا الذي تقول عنه انه «هاجر» الى بريطانيا، بينما لم نسمع عن هجرة كويتي واحد خارج الكويت.
ولكن اصرار «الراي» في التضليل اولاً وفي المكابرة ثانياً لانها لا تريد ان تعترف باخطائها جعلها تقع في خطأ آخر.
المهم في الموضوع ان هذه القصة اثارت ردود فعل واسعة في الكويت واجمعت ردود الفعل هذه على ضرورة «تأديب» الصحيفة المتطاولة قانونياً لانها تمس بالمقدسات اي بالديانات.
اما ردود الفعل السعودية «الرسمية» فلم تكن اقل من تلك التي حدثت في الكويت طوال الاسبوع الماضي، ويبدو ان هناك تعليمات صارمة جداً وتوبيخات لصحيفة «الوطن» السعودية ولموقع «ايلاف» الذي يرأسه عثمان العمير الذي كان رئيساً لتحرير جريدة الشرق الاوسط التي يرعاها احد أبناء الاسرة المالكة وطرد العمير منها، لينشئ موقع «ايلاف» ويستمر في بث اخباره المشوشة التي تصنف على انها اقرب الى الشائعات التي تطلبتها اجندة «معينة» كما تلقى موقع «العربية نت» التوبيخ نفسه مما جعلهما -اي الموقعين - ويحاولان تصحيح اخطائهما القاتلة.
وبدورهم ما زال اهل الكويت ينتظرون توبيخاً او تأديباً مماثلاً لجريدة «الراي» حتى تكف عن بث الشائعات من منطلق ان ناقل الكفر ... كافر» لانه نقل متعمد ومقصود.