هاشم
07-20-2007, 11:09 PM
وجدت هذا الحديث عن ابو بريص او البريعصي ويسمى بلغة التراث ( الوزغ ) ...اقرأ كيف ان البريعصى يشتم علي بن أبي طالب!
قال جعفر بن محمد: كان أبي قاعدا في الحجر ومعه رجل يحدثه فإذا بوزغ يولول ( يخرج لسانه ويحركه )، فقال أبي للرجل: أتدري ما يقول هذا الو زغ ؟
قال: لا علم لي، قال: يقول: والله لئن ذكرتم عثمان بشتيمة لأشتمن عليا، ثم قال أبي: ليس يموت من بني أمية ميت إلا مسخ وزغا، إن عبد الملك بن مروان لما نزل به الموت مسخ وزغا، فذهب من بين يدي من كان عنده فلما فقدوه عظم ذلك عليهم فلم يدروا كيف يصنعون، ثم اجتمع أمرهم على أن يأخذوا جذعا فيصنعوه كهيئة الرجل. . . إلى آخر القصة [ روضة الكافي /194 ].
وفي سنن ابن ماجه ورد حديث صححه الالباني بأن الوزغ كان ينفخ في النار التي كادت تحرق نبي الله ابراهيم حتى تزداد اشتعالا بعكس باقى الحيوانات التي كانت تساهم باطفاء تلك النار
وهذا هو الحديث
قال ابن ماجه رحمه الله حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا يونس بن محمد عن جرير بن حازم عن نافع عن سائبة مولاة الفاكه بن المغيرة أنها دخلت على عائشة فرأت في بيتها رمحا موضوعا فقالت يا أم المؤمنين ما تصنعين بهذا قالت نقتل به هذه الأوزاغ فإن نبي الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا أن إبراهيم لما ألقي في النار لم تكن في الأرض دابة إلا أطفأت النار غير الوزغ فإنها كانت تنفخ عليه فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتله ) .
والنتيجة ان الوزع كان يحارب ابو الانبياء ويساهم في حرقة والوزغ ايضا يشتم علي بن ابي طالب وينتصر لعثمان بن عفان
اذا هو مع عثمان ولكن ضد ابو الانبياء وابو الاوصياء
هل فهمتم قصدي ؟؟
قال جعفر بن محمد: كان أبي قاعدا في الحجر ومعه رجل يحدثه فإذا بوزغ يولول ( يخرج لسانه ويحركه )، فقال أبي للرجل: أتدري ما يقول هذا الو زغ ؟
قال: لا علم لي، قال: يقول: والله لئن ذكرتم عثمان بشتيمة لأشتمن عليا، ثم قال أبي: ليس يموت من بني أمية ميت إلا مسخ وزغا، إن عبد الملك بن مروان لما نزل به الموت مسخ وزغا، فذهب من بين يدي من كان عنده فلما فقدوه عظم ذلك عليهم فلم يدروا كيف يصنعون، ثم اجتمع أمرهم على أن يأخذوا جذعا فيصنعوه كهيئة الرجل. . . إلى آخر القصة [ روضة الكافي /194 ].
وفي سنن ابن ماجه ورد حديث صححه الالباني بأن الوزغ كان ينفخ في النار التي كادت تحرق نبي الله ابراهيم حتى تزداد اشتعالا بعكس باقى الحيوانات التي كانت تساهم باطفاء تلك النار
وهذا هو الحديث
قال ابن ماجه رحمه الله حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا يونس بن محمد عن جرير بن حازم عن نافع عن سائبة مولاة الفاكه بن المغيرة أنها دخلت على عائشة فرأت في بيتها رمحا موضوعا فقالت يا أم المؤمنين ما تصنعين بهذا قالت نقتل به هذه الأوزاغ فإن نبي الله صلى الله عليه وسلم أخبرنا أن إبراهيم لما ألقي في النار لم تكن في الأرض دابة إلا أطفأت النار غير الوزغ فإنها كانت تنفخ عليه فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقتله ) .
والنتيجة ان الوزع كان يحارب ابو الانبياء ويساهم في حرقة والوزغ ايضا يشتم علي بن ابي طالب وينتصر لعثمان بن عفان
اذا هو مع عثمان ولكن ضد ابو الانبياء وابو الاوصياء
هل فهمتم قصدي ؟؟