المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : «القاعدة»: حرب ضد إيران لاستمرارها بدعم شيعة العراق



دشتى
07-10-2007, 01:40 AM
سنضرب التجار السنة إذا تعاونوا مع طهران.. والكويت متأهبة

كتب عبدالرزاق النجار ووكالات


باتجاه جبهتين، صوّب تنظيم القاعدة في العراق سهام تحذيراته، الاولى نحو طهران «اذا لم توقف دعمها للشيعة العراقيين في غضون شهرين سنشن عليها حربا»،
والثانية «التجار السنة في ايران ودول الخليج..

فهؤلاء سنتبرأ منهم اذا لم يوقفوا تجارتهم خلال شهرين ايضا مع الحكومة الصفوية.. ولن يكونوا في مأمن من ضرباتنا».. وهي التحذيرات التي وان رأتها الكويت «تحذيرات متكررة بهدف إثارة البلبلة الا اننا نراقب المنشآت ونكثف المتابعة».

وامهل زعيم تنظيم القاعدة في العراق ابو عمر البغدادي ايران شهرين «للتوقف عن دعمها للنظام العراقي الحالي»، مضيفا «نحن نمهل الفرس عموما وحكام ايران خصوصا شهرين لسحب كل انواع الدعم في العراق والتوقف عن التدخل المباشر وغير المباشر في شؤون دولة الاسلام».

وزاد البغدادي في تسجيل صوتي على موقع انترنت: «.. والا انتظروا حربا ضروسا لا تبقي فيكم ولا تذر.. اعددنا لها العدة منذ اربعة اعوام ولم يبق الا اصدار الاوامر ببدء الحملة، ولن نستثني بقعة في الفرس المجوس لا في ايران ولا في غيرها من دول المنطقة».

وحذر البغدادي التجار السنة في ايران ودول الخليج من «الشراكة مع التجار الشيعة»، وامهلهم شهرين «لوقف التجارة معهم» فيما طالب الدول بـ«شجب واستنكار جرائم الحكومة الصفوية واعلان البراءة منها ليكونوا في مأمن من ضربات التنظيم القادمة، بعد مرور شهرين.

وأعلن البغدادي «انهاء كل الاتفاقيات التجارية بيننا وبين ايران بما فيها معاملات مصرفية وبنكية.. ونعطي فترة شهرين لتصفية كل الحسابات والمعاملات وأي نوع من أنواع التجارة معهم بعد الشهرين عرضة لضرباتنا»، مطالبا السنة في ايران بـ«الاستعداد لهذه الحرب».

وكذلك انتقد البغدادي القادة الاكراد «لتحالفهم مع الشيعة في حكومة العراق»، واتهمهم بـ«الترويج» للاخلاقيات البغيضة والكريهة كالشيوعية والعلمانية».

لكن مسؤولا أمنيا كويتيا رفيع المستوى ذكر لـ«الوطن» ان «هذا التهديد ليس جديداً.. لكننا لا نهمله.. فالكويت مستمرة في إجراءاتها الأمنية بتأمين الحماية للشاحنات المحملة بالمؤن الغذائية المتجهة الى العراق»، لافتا الى ان «الدوريات ترافق على مدار الساعة الشاحنات منذ تحركها حتى الحدود الكويتية العراقية».

دشتى
07-10-2007, 01:45 AM
طبعا تهديد اجوف والقاعدة لو باستطاعتها تنفيذ اية تهديدات لفعلت بدون مقدمات ولكن كما تعرفون فالتهديد سلاح الضعيف .

الأمازيغي
07-11-2007, 12:21 AM
انشاء الله يكون مصيره مصير سلفه الزرقاوي

جون
07-11-2007, 04:37 PM
الارهابي ابو عمر البغدادي يهدد وهو مختبيء


بقلم : سيف الله علي

الشجاعه والبطوله صنوان لا يفترقان وقله من البشر هم حملتها لكن في زمن العجائب والغرائب في العراق اصبح الساقط والمنحط شريف والمجرم القاتل مقاوم والجبان الرعديد بطل شجاع والذي يلوط في المساجد وهي مخصصه لعبادة الله مجاهد كما كان يفعل الشيخ ابوتبارك مليوط الموصل !!!

في هذا الزمن العجيب اصبح كل مجرم يجمع شله ساقطه من حثالات العراقيين والعرب وبعض المسلمين الذين لا يكادون يجدون ما يسد رمقهم من الجوع والفاقه وبدعم من أشرار أمة اليهود آل سعود وخنازير الوهابيه صنيعة مستر همفر ماديا ومعنويا بتشكيل جيش او أعلان دوله .. وحتى يظهرون أنفسهم للعلن اول عمل يقومون به هو شتم الشيعه وسبهم مع الاسطوانه المشخوطه بنعتهم بالرافضه والصفويون والمجوس والايرانيين وبالكفره وما ألى ذلك من نعوت أكل الدهر عليها وشرب !! وأي مسلم عنده القليل من الحياديه يعرف بأن كل هذه الاساطير ما هي ألا احقاد بدريه وحنينيه يتغذون عليها منذ الحكم الاموي والى يومنا هذا وحتى يرث الله الارض لعباده المستظعفين ...

الخنزير الملقب ابو عمر البغدادي خرج علينا بتصريح وهو مختبيء في أحد جحور تورا بورا العراق ومن دولة الزنادقه الارهابيه متوعدا كما كان سيده جرذ العوجه يبعث تسجيلاته الصوته وهو مختبيء بتلك الحفره متوعدا أمريكا ودول التحالف بالويل والثبور وعظائم الامور وأخيرا أستخرج منها بكل ذله وخيبه وخسران ومنظره تشمئز منه النفوس الابيه ولاشك أن مصير هذا المعتوه ابو عمر البغدادي سيكون نفس مصير سيده المقبور ... والغريب في خطبة هذا الدعي الارهابي الغبي بانه يتوعد كل شيعة العالم ويطالبهم بالدخول الى مذهب أهل السنه والجماعه الامويه وألا سيكون قطع رقابهم وشرب دمائهم لاسيما أيران لانها تضطهد السنه حسب زعمه ويسرد تاريخ أيران السني سابقا وعليه يجب أعادة المذهب السني بالقوه الى أيران ؟

ومن هنا يثبت لدينا بأن هذا الخنزير مجنون لا محاله لانه من تذوق حلاوة موالات آل بيت الرسول محمد صلى الله عليه وأله وسلم لايمكن أن يتخلى عن تلك الموالات حتى بقطع الاعناق والتاريخ شاهد على ذلك فكم من الموالين قطعت رؤوسهم عن طيب نفس أيام آل اميه وأيام العباسيين والعثمانيين لعنة الله عليهم وعلى أتباعهم الى يوم القيامه أمثال الصحابي حجر أبن عدي وولده واصحابه والصحابي عمرو أبن حمق الخزاعي والكثير منهم على مر التأريخ ...

واليوم يأتينا مخبول مطارد مختبيء لا يعرفه أحد يهددنا جميعا بالقتل ويقول بأنه يستعد منذ أربع سنيين لهذه الحرب ويمهل أيران مدة شهرين لتنفيذ مطالبه وهي عدم المساس بالسنه في أيران وعدم التدخل في ألشأن العراقي ودعم الشيعة فيه حسب زعمه وسحب الصفويين من العراق وهذا هو المضحك في خطاب هذا المأبون . وخير ما نختم به هذه المقاله هو المثل العراقي الشعبي ( ما أطكع لمهدد ) أو كما قال الشاعر...

زعم الفرزدق أن يقتل مربعا .... فدم بطول سلامة يا مربع ...

ولله دركم يا شيعة آل محمد ...