فاتن
06-27-2007, 11:47 PM
صنعاء ـ المصريون (رصد)
كشف كبير حاخامات يهود اليمن يحيى بن يعيش انه يحتفظ بكتاب للتوراة يعود إلى ما قبل 500 سنة تقريبا وانه ورثه عن والده الذي توفي عن عمر يناهز 83 عاما، وقال أن كتاب التوراة صحيح ولم يتعرض للتحريف مثل باقي كتب اليهود، ويستدل على ذلك بوجود بشارة النبي محمد صلى الله عليه وسلم فيه والمطابقة لما جاء في القرآن الكريم.
وأكد يحيى انه يؤمن بالرسول محمد صلى الله عليه وسلم كإيمانه بموسى عليه السلام وبقية أنبياء الله ورسله عليهم السلام وانه يصلي على محمد صلى الله عليه وسلم وليس في نفسه اعتراض على ذلك.
وحول كتاب التوراة الموجود لديه قال انه مكتوب على الجلد والورق بحبر مصنوع من مادة المعصف والزعفران ويتكون من 54 جزءا وكل جزء مكون من أصحاح وآيات. ويقول أن والده قبل وفاته كان يوصيه بالوطن والدين والعمل الصالح والصلاة والصيام وعدم الكذب وعدم الدجل على خلق الله.
وحسب صحيفة اللواء الأردنية ؛ فقد أعلن الحاخام الأكبر ليهود اليمن انه لن يزور إسرائيل عملا بوصية والده بالرغم من الضغوط التي تمارسها عليه منظمات إسرائيلية ، وأكد أن جميع اليهود في اليمن يشعرون أن اليمن هو وطنهم الحقيقي وليس لديهم استعداد للعيش في وطن آخر.
كشف كبير حاخامات يهود اليمن يحيى بن يعيش انه يحتفظ بكتاب للتوراة يعود إلى ما قبل 500 سنة تقريبا وانه ورثه عن والده الذي توفي عن عمر يناهز 83 عاما، وقال أن كتاب التوراة صحيح ولم يتعرض للتحريف مثل باقي كتب اليهود، ويستدل على ذلك بوجود بشارة النبي محمد صلى الله عليه وسلم فيه والمطابقة لما جاء في القرآن الكريم.
وأكد يحيى انه يؤمن بالرسول محمد صلى الله عليه وسلم كإيمانه بموسى عليه السلام وبقية أنبياء الله ورسله عليهم السلام وانه يصلي على محمد صلى الله عليه وسلم وليس في نفسه اعتراض على ذلك.
وحول كتاب التوراة الموجود لديه قال انه مكتوب على الجلد والورق بحبر مصنوع من مادة المعصف والزعفران ويتكون من 54 جزءا وكل جزء مكون من أصحاح وآيات. ويقول أن والده قبل وفاته كان يوصيه بالوطن والدين والعمل الصالح والصلاة والصيام وعدم الكذب وعدم الدجل على خلق الله.
وحسب صحيفة اللواء الأردنية ؛ فقد أعلن الحاخام الأكبر ليهود اليمن انه لن يزور إسرائيل عملا بوصية والده بالرغم من الضغوط التي تمارسها عليه منظمات إسرائيلية ، وأكد أن جميع اليهود في اليمن يشعرون أن اليمن هو وطنهم الحقيقي وليس لديهم استعداد للعيش في وطن آخر.