بهلول
06-20-2007, 12:03 AM
ايلاف من طهران
أعلن وزيرالداخلية السعودي ورئيس المجلس الأعلي لشؤون الحج الأمير نايف بن عبدالعزيز بأنه "سيتابع شخصيا قضية التصرف غيراللائق الذي تم مع الحجيج الإيرانيين" حسبما اوردت ذلك وكالة الانباء الايرانية" ارنا" وقالت ان الأمير نايف بن عبدالعزيز اكد في لقاءه مع السفيرإلايراني لدي الرياض على طمأنة الجمهورية الإسلامية الإيرانية بأنه سيتم التعامل مع العناصر الذين أساؤوا التصرف مع الحجاج الإيرانييين بصرامة وشدة لأن هذه التصرفات من شأنها أن تضر بمكانة السعودية.
کما أشارالسفير الايراني إلي تنام العلاقات بين البلدين في الأشهرالأخيرة قائلا: "إن لدى إيران والسعودية قدرات وقواسم ثقافية وتاريخية عديدة مشتركة ستؤدي إلي الاستقرار في العالم الاسلامي قوته إذا استخدم البلدان ذلك جيدا".
وأضاف حسيني: "افتحت زيارة الرئيس أحمدي نجاد إلي السعودية صفحة جديدة في تطويرالعلاقات الثنائية وإن استمرارذلك يصب في مصلحة العالم الإسلامي. وأشار حسيني إلي مؤامرات أعداء الإسلام وعدم رغبتهم من العلاقات المتنامية بين البلدين قائلا: ثمة أيادي تسعي لتشويش أذهان دول المنطقة بشأن إيران عبرتلفيق أخبارکاذبة وغيرصحيحة حيث صدق البعض للأسف هذه الأخبار بل ويروج لها، فلذا يجب علينا أن نکون يقظين بشأن هذه المؤامرة.
وأشار السفيرالإيراني إلي تصرفات غيرلائقة مع الحجيج الايرانيين من قبل فئة قليلة في السعودية و طالب المسؤولين السعوديين إلي التعامل بصرامة مع هذه التصرفات. کما طلب حسيني من وزيرالداخلية السعودي أن يمنع توزيع الکتب التي تسيء إلي التشيع، حيث وافق الأميرنايف بن عبدالعزيزعلي ذلك.
أعلن وزيرالداخلية السعودي ورئيس المجلس الأعلي لشؤون الحج الأمير نايف بن عبدالعزيز بأنه "سيتابع شخصيا قضية التصرف غيراللائق الذي تم مع الحجيج الإيرانيين" حسبما اوردت ذلك وكالة الانباء الايرانية" ارنا" وقالت ان الأمير نايف بن عبدالعزيز اكد في لقاءه مع السفيرإلايراني لدي الرياض على طمأنة الجمهورية الإسلامية الإيرانية بأنه سيتم التعامل مع العناصر الذين أساؤوا التصرف مع الحجاج الإيرانييين بصرامة وشدة لأن هذه التصرفات من شأنها أن تضر بمكانة السعودية.
کما أشارالسفير الايراني إلي تنام العلاقات بين البلدين في الأشهرالأخيرة قائلا: "إن لدى إيران والسعودية قدرات وقواسم ثقافية وتاريخية عديدة مشتركة ستؤدي إلي الاستقرار في العالم الاسلامي قوته إذا استخدم البلدان ذلك جيدا".
وأضاف حسيني: "افتحت زيارة الرئيس أحمدي نجاد إلي السعودية صفحة جديدة في تطويرالعلاقات الثنائية وإن استمرارذلك يصب في مصلحة العالم الإسلامي. وأشار حسيني إلي مؤامرات أعداء الإسلام وعدم رغبتهم من العلاقات المتنامية بين البلدين قائلا: ثمة أيادي تسعي لتشويش أذهان دول المنطقة بشأن إيران عبرتلفيق أخبارکاذبة وغيرصحيحة حيث صدق البعض للأسف هذه الأخبار بل ويروج لها، فلذا يجب علينا أن نکون يقظين بشأن هذه المؤامرة.
وأشار السفيرالإيراني إلي تصرفات غيرلائقة مع الحجيج الايرانيين من قبل فئة قليلة في السعودية و طالب المسؤولين السعوديين إلي التعامل بصرامة مع هذه التصرفات. کما طلب حسيني من وزيرالداخلية السعودي أن يمنع توزيع الکتب التي تسيء إلي التشيع، حيث وافق الأميرنايف بن عبدالعزيزعلي ذلك.