جمال
06-15-2007, 11:27 PM
From: alahmed_media@yahoo.com
Subject: احد فروع هيئة الأغاثة الأسلامية العالمية حوله مديره الى مبغى في الهند
To: arabtimesnewspaper@yahoo.com
الأخوة الأفاضل في عرب تايمز
السلام عليكم ورحمة الله
نداء حار نشر هذا التقرير
احد فروع هيئة الأغاثة الأسلامية العالمية حوله مديره الى مبغى في الهند
كتب محمد الأحمد
احد فروع هيئة الأغاثة الأسلامية العالمية والذي اغلق مؤخرا في الهند بعد سلسلة فضائح يندى لها الجبين وعلى مدى أكثر من أربعة اعوام ، حيث حوله مديره السعودي والداعية! كما يطلق عليه ،الشيخ فاضل سيف الدين الى أشبه ما يكون ببيت دعارة ،حيث ظل مكتب الهيئة طوال هذه الفترة مسرحا لرغبات الشيخ الجنسية، ولم نستطع التوصل حتى الآن الى مصير مجموعة فتيات مسلمات من البوسنة كانت الهيئة قد تكفلت بهن تحت مسؤولية الداعية الفاسد في الهند.
شاهد يقول: كان المدير (فاضل سيف الدين) يحضر فتيات قاصرات الى مكتب الهيئة ويقدم لهن الخمور ثم يمارس الجنس معهن،ويقول: بعض المسلمات كن يرفضن شرب الخمر ،وكان يعدهن بتأشيرات عمل في السعودية.وشاهد آخر يقول :كنا نرى دائما وجوه فتيات جديدة ثم لا نعد نراها فيما بعد.
وشاهد أخر يقول:(أموال خيالية كانت تأتي لكن لا نعلم أين تذهب ..لم نر أية مشاريع للهيئة هنا..أعلم عن حادثة واحدة بنى فيها مسجدا ليتحول فيما بعد الى بيت وقد أدعى أن صاحب الأرض هو الذي خدعه!.كما أن سيارة الهيئة باعها ونعرف لمن باعها وأدعى بأن السيارة سرقت ليحصل على سيارة أخرى تعويضا عنها ،وقد حصل على سيارة فاخرة أخرى).
ويقول شاهد آخر:( العديد ممن عمل مع الهيئة استغني عن خدماتهم دون ان يمنحوا أية مستحقات..صبي معاق اعتنق الأسلام حديثا وعمل مع الهيئة لمدة تتجاوز العام دون ان يقبض شيئا من مستحقاته).
قابلنا الصبي والذي قال لنا:(حاولت الحصول على حقي؛كانوا يعطوني أرقام هواتف دولية لأتصل بها ولكن دون فائدة بل خسرت كثيرا جراء هذه الأتصالات المكلفة لكني لم أقطع الأمل..اليست تلك البلاد التي نحج اليها؟..اما المدير فقد كان يحمل أسما كبيرا..لكنه صغير جدا!).
المثير هنا ان الفرع الرئيسي في السعودية لا توجد عنده أية آلية لمراقبة ومحاسبة فروعها في الخارج ،خاصة حين نعلم أن هذه الجرائم ترتكب لأكثر من أربعة اعوام ، وحين استفسرنا من قبل الأمين العام لهيئة الأغاثة العالمية الأسلامية الدكتور د. عدنان بن خليل باشا
لم يعلق على حدث!.
كما نطلب تحقيقا واسعا خاصة في الأعراض التي وضعتها الهيئة تحت تصرف شخص عديم مسؤولية والذي تم تزكيته من قبل الأمين العام نفسه،مما يثير الشكوك في فساد واسع قد يطول آخرين.وكان الدكتور د. عدنان بن خليل باشا قد اعلن في السابق ان الهيئة صرفت على اليتامى في الهند مبلغ 1,056,732 ريال سعودي.
والمعروف ان هيئة الأغاثة العالمية الأسلامية سمحت لها امريكيا بالعمل بعد ان امرت بأغلاق مؤسسة الحرمين الخيرية.كما زار احد فروعها في تشاد السفير الأمريكي وأبنة الرئيس الأمريكي بوش مؤخرا.
ونحن هنا أذ نهيب بالخيرين الذين يؤدون صدقات أموالهم وزكاتهم من خلال هذه الهيئة ان يبتعدوا عنها كل البعد وأن يجدوا وسيلة أخرى موثوق بها ابتغاء للأجر.
وهيئة الأغاثة العالمية الأسلامية هي هيئة منبثقة عن رابطة العالم الأسلامي ،وتشرف عليها الحكومة السعودية، وحظيت بأهتمام العديد من الأمراء السعوديين كالأمير سلطان بن عبد العزيز والأمير محمد بن فهد
Subject: احد فروع هيئة الأغاثة الأسلامية العالمية حوله مديره الى مبغى في الهند
To: arabtimesnewspaper@yahoo.com
الأخوة الأفاضل في عرب تايمز
السلام عليكم ورحمة الله
نداء حار نشر هذا التقرير
احد فروع هيئة الأغاثة الأسلامية العالمية حوله مديره الى مبغى في الهند
كتب محمد الأحمد
احد فروع هيئة الأغاثة الأسلامية العالمية والذي اغلق مؤخرا في الهند بعد سلسلة فضائح يندى لها الجبين وعلى مدى أكثر من أربعة اعوام ، حيث حوله مديره السعودي والداعية! كما يطلق عليه ،الشيخ فاضل سيف الدين الى أشبه ما يكون ببيت دعارة ،حيث ظل مكتب الهيئة طوال هذه الفترة مسرحا لرغبات الشيخ الجنسية، ولم نستطع التوصل حتى الآن الى مصير مجموعة فتيات مسلمات من البوسنة كانت الهيئة قد تكفلت بهن تحت مسؤولية الداعية الفاسد في الهند.
شاهد يقول: كان المدير (فاضل سيف الدين) يحضر فتيات قاصرات الى مكتب الهيئة ويقدم لهن الخمور ثم يمارس الجنس معهن،ويقول: بعض المسلمات كن يرفضن شرب الخمر ،وكان يعدهن بتأشيرات عمل في السعودية.وشاهد آخر يقول :كنا نرى دائما وجوه فتيات جديدة ثم لا نعد نراها فيما بعد.
وشاهد أخر يقول:(أموال خيالية كانت تأتي لكن لا نعلم أين تذهب ..لم نر أية مشاريع للهيئة هنا..أعلم عن حادثة واحدة بنى فيها مسجدا ليتحول فيما بعد الى بيت وقد أدعى أن صاحب الأرض هو الذي خدعه!.كما أن سيارة الهيئة باعها ونعرف لمن باعها وأدعى بأن السيارة سرقت ليحصل على سيارة أخرى تعويضا عنها ،وقد حصل على سيارة فاخرة أخرى).
ويقول شاهد آخر:( العديد ممن عمل مع الهيئة استغني عن خدماتهم دون ان يمنحوا أية مستحقات..صبي معاق اعتنق الأسلام حديثا وعمل مع الهيئة لمدة تتجاوز العام دون ان يقبض شيئا من مستحقاته).
قابلنا الصبي والذي قال لنا:(حاولت الحصول على حقي؛كانوا يعطوني أرقام هواتف دولية لأتصل بها ولكن دون فائدة بل خسرت كثيرا جراء هذه الأتصالات المكلفة لكني لم أقطع الأمل..اليست تلك البلاد التي نحج اليها؟..اما المدير فقد كان يحمل أسما كبيرا..لكنه صغير جدا!).
المثير هنا ان الفرع الرئيسي في السعودية لا توجد عنده أية آلية لمراقبة ومحاسبة فروعها في الخارج ،خاصة حين نعلم أن هذه الجرائم ترتكب لأكثر من أربعة اعوام ، وحين استفسرنا من قبل الأمين العام لهيئة الأغاثة العالمية الأسلامية الدكتور د. عدنان بن خليل باشا
لم يعلق على حدث!.
كما نطلب تحقيقا واسعا خاصة في الأعراض التي وضعتها الهيئة تحت تصرف شخص عديم مسؤولية والذي تم تزكيته من قبل الأمين العام نفسه،مما يثير الشكوك في فساد واسع قد يطول آخرين.وكان الدكتور د. عدنان بن خليل باشا قد اعلن في السابق ان الهيئة صرفت على اليتامى في الهند مبلغ 1,056,732 ريال سعودي.
والمعروف ان هيئة الأغاثة العالمية الأسلامية سمحت لها امريكيا بالعمل بعد ان امرت بأغلاق مؤسسة الحرمين الخيرية.كما زار احد فروعها في تشاد السفير الأمريكي وأبنة الرئيس الأمريكي بوش مؤخرا.
ونحن هنا أذ نهيب بالخيرين الذين يؤدون صدقات أموالهم وزكاتهم من خلال هذه الهيئة ان يبتعدوا عنها كل البعد وأن يجدوا وسيلة أخرى موثوق بها ابتغاء للأجر.
وهيئة الأغاثة العالمية الأسلامية هي هيئة منبثقة عن رابطة العالم الأسلامي ،وتشرف عليها الحكومة السعودية، وحظيت بأهتمام العديد من الأمراء السعوديين كالأمير سلطان بن عبد العزيز والأمير محمد بن فهد