مشاهدة النسخة كاملة : مقتل حدث كويتي عمره 17 عاما ولقبه «أبو بكر»... يحارب في أفغانستان مع كويتيين
yasmeen
06-15-2007, 06:35 AM
عمره 17 عاما ولقبه «أبو بكر» لقي حتفه وهو يحارب مع كويتيين وغيرهم القوات الأجنبية في موقع قتال ميداني في ولاية وزيرستان
كتب عبدالله النجار وعبدالرزاق النجار
بعد ثلاثة كويتيين قضوا في أفغانستان الشهر الماضي وهم يحاربون مع مقاتلي تنظيم القاعدة وحركة طالبان، انضم اليهم كويتي آخر يبلغ من العمر 17 عاما، كان يحارب قوات التحالف مع مواطنين له، رأى مسؤول أمني كبير في وزارة الداخلية ان «مجندي الأحداث هم قياديون متطرفون جدد... بدأنا بمراقبتهم... مثلما نراقب الرموز السابقين.. وننسق مع استخبارات باكستانية لمتابعتهم».
وأبلغت مصادر مطلعة «الوطن» ان «الكويتي (م. ش) وعمره 17 عاما توجه الى أفغانستان مع مجموعة أخرى من مؤيدي تنظيم القاعدة وحركة طالبان، بغيةالقتال ضد قوات التحالف هناك»، مشيرة الى ان هذا الحدث يلقب بـ «أبو بكر».
وتابعت المصادر: «لقي حتفه اثناء مواجهة ضارية ضمن مجموعة من رفاقه مع القوات الأجنبية في موقع قتال ميداني في ولاية وزيرستان، بعد قصف جوي من إحدى المقاتلات التابعة للتحالف».
من جهة أخرى، أفاد مسؤول أمني في وزارة الداخلية لـ «الوطن» بأن «مراقبة الرموز المتطرفة في الكويت مستمرة... وهؤلاء نعرفهم جيدا»، مضيفا ان «هناك قياديين آخرين جددا بدأنا مراقبتهم جيدا وكشفنا عمليات تجنيد الشباب الصغار للمحاربة مع المتطرفين في أفغانستان».
وتابع: «ضمن هذه العملية، نواصل التنسيق مع الجهات الأمنية في باكستان لمراقبة هؤلاء القياديين الجدد ومتابعة الكويتيين الذين يدخلون الى أفغانستان»، مضيفا «مراقبة المواطنين الخليجيين تكون ضمن منظومة مجلس التعاون الخليجي وتعرض اثناء الاجتماعات الأمنية لدول المجلس».
وأضاف: «نعم، لاحظنا زيادة في الكويتيين الذين يتوجهون الى أفغانستان، ونرى ان دور رجال الدين ضعيف في هذا الجانب.. فعليهم التحذير أكثر من التطرف».
على صعيد آخر، أشارت مصادر في وزارة الداخلية الى ان «الوزارة جمعت خلال العامين الماضيين 11 الف قطعة سلاح غير مرخصة تشمل رشاشات وكلاش وذاتية ومسدسات وقناصات آر بي جي وشوازن»، لافتا الى ان «المصادرة شملت 200 طن من الذخائر المختلفة وهي عبارة عن طلقات الأسلحة بأنواعها».
وأفادت بأن «29 قضية أحيلت الى النيابة العامة لمحاسبة المتورطين فيها»، مبينة ان هناك «70 قنبلة صودرت ما بين يدوية ودخانية وصوتية وضوئية وهجومية ودفاعية أو مخصصة للتدريبات».
وأوضحت المصادر ان «وزارة المالية خصصت مليونا و800 الف دينار لتجهيز موقع لقوة جمع السلاح وشراء آلياته وغيرها، غير ان الوزارة لم تصرف لوزارة الداخلية الا 220 الف دينار فقط، وبقية المبلغ لا يعرف مصيره».
وانتقدت هذه المصادر «عدم صرف أي مكافأة أو علاوة للعاملين في قوة جمع السلاح، رغم كثرة الاعتداءات التي يواجهونها اثناء تنفيذ مهماتهم».
تاريخ النشر: الجمعة 15/6/2007
السلطات الامنية تقول انها تراقب هؤلاء ، سؤالي لهم كيف تمكن هذا الشاب من الخروج من الكويت والذهاب الى باكستان ثم افغانستان وهو تحت المراقبة الامنية كما يدعي المصدر الامني ؟؟
لذلك اعتقد ان المصدر الامني يبالغ في ادعاءاته لتبرير مثل هذه الفضائح الامنية ، والصراحة ادعو السلطات المختصة الى معالجة اسباب التطرف بشكل اساسي بدلا من الادعاءات المجردة .
لمياء
06-16-2007, 11:44 AM
الكويتيان منيف وعبدالعزيز العنزي والبدون مناور الشمري قُتلوا في أفغانستان
كتب حسين الحربي وسليمان السعيدي :
علمت «الراي» أن الكويتي منيف العنزي (في العقد الثالث من عمره) وعبدالعزيز العنزي (ابو ضحى) وآخر غير محدد الجنسية من سكان الجهراء (حصل على الجنسية السعودية قبل فترة) هو مناور الشمري (ابو بكر) في العقد الثاني من عمره قُتلوا الأسبوع الماضي في أفغانستان مع ثلاثة من جنسيات عربية مختلفة.
وأوضحت مصادر إسلامية لـ «الراي» ان الستة كانوا ضمن مجموعة اشتبكت مع القوات الأفغانية النظامية ثم قضوا بعد انسحابهم نتيجة انهمار القذائف عليهم.
هذه نتيجة المفاهيم المغلوطة عن الدين
للأسف ان حياتهم ذهبت هدرا في سبيل افكار مشوهة تم الصاقها بالدين
في الوقت الذي نجد ان الشخص الذي حرضهم يجلس بين ابنائه وزوجاته مرتاحا مسرورا
واذا ذهب الى الديوانيات يفاخر اصدقائه بإنجازاته ، بينما يدفع غيره الثمن .
سلسبيل
06-19-2007, 06:36 AM
مقتل كويتي في العراق بعد تنفيذه عملية انتحارية
يدرس الطب ولقبه عبدالوهاب المهاجر
كتب أحمد زكريا ـ الوطن
طالب كويتي يدرس الطب، لقي حتفه في العراق بعملية انتحارية ضد القوات الأجنبية، كان موضوع الصفحة الرئيسة لموقع «آساد الجهاد» الذي دشن موقعه على الانترنت.
وأبرزت الصفحة ان «الطالب لقبه عبدالوهاب المهاجر وانتقل الى العراق عبر الحدود السورية»، مبينة ان «والده أستاذ جامعي ووالدته معلمة.. وتأثر بخاله الذي قتل في أفغانستان».
وأفادت ان «قائده العسكري في العراق أمره بركوب سيارته المفخخة، بعدما أم المصلين فجراً قبل تنفيذه العملية الانتحارية».
من جهة أخرى، ذكر الرئيس التنفيذي لشركة فرانشايز عثمان المحطب ان فرع شركته في نابلس «نهبه ودمره مسلحون اخذوا يطلقون النار على جميع موظفيه لارهابهم وضمان عدم مقاومتهم قبل ان يأخذوا محتويات المركز».
سلسبيل
06-19-2007, 07:08 AM
انتقل إلى العراق عبر الحدود السورية
في «دراما جهادية» دشن بها موقع «آساد الجهاد» صفحته الرئيسة: «عبدالوهاب المهاجر» طالب الطب الكويتي لقي حتفه في العراق إثر عملية انتحارية
كتب أحمد ذكريا:
دشن موقع «آساد الجهاد» صفحته الرئيسية بما سماه «دراما جهادية» تروي قصة احد الشباب الكويتيين الذين ذهبوا الى الجهاد في العراق وتوفي اثر قيامه باحدى العمليات.
وكشف الموقع الذي يعد من المواقع الجهادية الحديثة ان هذا الشاب يسمى عبدالوهاب ويلقب بـ«عبدالوهاب المهاجر» وكان يدرس الطب قبل سفره الى العراق عن طريق الحدود السورية.
وحسبما جاء في الموقع فان هذا الشاب الكويتي البالغ من العمر 22 سنة هو الابن البكر لاستاذ جامعي ووالدته تعمل معلمة.
خالة وحلم الجهاد
وحول ظروف اعتناقه للفكر الجهادي ذكر الموقع ان عبدالوهاب قد «راوده حلم الجهاد بعد ان سمع نبأ استشهاد خاله الذي ذهب للجهاد في افغانستان».
واوضح الموقع ان شابا سوريا يسمى «زياد» كان في انتظار عبدالوهاب لدى قدومه الى سورية استعدادا للذهاب الى العراق حيث استقر بهما الحال في الرمادي.
وتتواصل احداث ما سماه الموقع بالدراما الجهادية حيث يلتقي عبدالوهاب بأبو صابر الانصاري قائد كتيبة البيارق الذي زود كلا من عبدالوهاب وصديقه السوري بتعليمات حول الوضع في المدينة، وظروف العمل والجهاد بشكل عام.
تدريبات وحرب عصابات
وتبين القصة ان الكويتي «عبدالوهاب المهاجر» تلقى مع زميله السوري «زياد» تدريبات في العراق على زرع العبوات الناسفة وحرب العصابات الى ان قام قائد كتيبة البيارق «ابو صابر الانصاري» باسناد الاشراف الطبي على افراد الجماعة لـ«عبدالوهاب المهاجر» الذي درب الجماعة على الاسعافات الاولية والتمريض.
عقب صلاة الفجر
وحول ظروف وفاته افاد الموقع ان الكويتي «عبدالوهاب المهاجر» انتقل للعمل في احدى خلايا بغداد بأمر من قائده حيث ركب سيارته المفخخة بعد ان أم المصلين في صلاة الفجر بينما كانت مجموعة التصوير تتابع على بعد عدة كيلومترات من المكان المقرر للعملية.
واختتم الموقع تلك الدراما الجهادية بالحديث عن الخسائر البشرية التي حدثت بين الامريكان والشرطة العراقية.
تاريخ النشر: الثلاثاء 19/6/2007
jameela
06-20-2007, 01:46 AM
هذا طالب طب فاشل والا ما كان يضحي بدراسته ويذهب لقتل الناس ...هو يريد تعويض فشله بالدراسه بعمل وهمي بطولي يوصله الى مجد لم يستطع ان يصل اليه عبر الدراسة .
الخارجية» و«الداخلية» و«المواصلات» تعد خطوات عملية لتتبع اتصالات متشددين الكترونيا بعدما ضيق الخناق على تحركاتهم ميدانيا... الحكومة تبحث تقرير مكافحة جرائم تقنية أنظمة المعلومات
3 وزارات لمراقبة استخدام الإرهابيين للإنترنت
كتب طه أمين وجمال الراجحي وخالد العتيبي وفواز العجمي:
بدأت الحكومة خطوات عملية لمواجهة «استخدام متشددين وارهابيين الانترنت لتنفيذ مخططاتهم، بعدما ضيق عليهم الخناق على الأرض»، وهذه الخطوات تعكف وزارات الخارجية والمواصلات والداخلية على رسمها، في حين سيشكل تقرير اعدته وزارة المواصلات «ركيزة لمكافحة جرائم تقنية انظمة المعلومات»، سيبحث في مجلس الوزراء لاحقا.
وتنطلق الخطوات الحكومية داعمة لجهود عربية وزارية في مجال مكافحة استخدام الارهابيين للانترنت، لخصتها الجامعة العربية بتقرير «يدعو الى تطوير التشريعات لحظر استخدام الانترنت لأغراض ارهابية»، وهو ما يجيء في أعقاب تقرير خطير اعده جهاز الرقابة الهاتفية في وزارة المواصلات حذر من مغبة «استفادة المنظمات الارهابية من ظاهرة الاتجار غير المشروع للمكالمات الدولية في الدخول الى الساحة وممارسة أنشطتها من دون ان ترصدها الأجهزة الفنية في الوزارة».
وكشفت مصادر مسؤولة ان «جهات رسمية رصدت في الآونة الأخيرة زيادة استخدامات الانترنت لأغراض ارهابية، ولقاءات عبر الشبكة الالكترونية، وهي ما نجم عنها مشاركة كويتيين في عمليات ارهابية خارجية رغم ان اجهزة الأمن تراقب الرؤوس الارهابية وكذلك الحدود مع الدول»، لافتة الى ان «هذا يعني ان الاتصالات لم تكن على الأرض بل الكترونيا وعن طريق شيفرات ورسائل يفهمها أصحابها، وهذا ما نريد محاربته من خلال عمل تقني مدروس».
سلسبيل
06-25-2007, 07:37 AM
الجهاد والكيف!!
علي أحمد البغلي
خرج علينا من اطلقت عليه احدى الصحف 'ناشط اسلامي'، والناشط المذكور له سحنة تذكرك بمقاتلي الاخوان تحت قيادة ابن رشيد الذين قاتلوا اهل الكويت في حروب هدية والصريف والجهراء، كما نقلت صورهم لنا اواخر القرن التاسع عشر، واوائل القرن العشرين كاميرات المستشرقين ومحبي صحرائنا القاحلة القاتلة!
الاخ الناشط علق مفتخرا على مقتل طالب الطب الكويتي 'عبدالله المهاجر' في افغانستان، ان المذكور كان من المجاهدين الكويتيين المعروفين، وان مثل المهاجر الاعلى وهو 'احمد. ف.' قتل ايضا في تورا بورا بعد رفضه الاستسلام! مشيرا الى ان رفاق الفيلكاوي الذين استسلموا ندموا لما لحق بهم من تعذيب بعد الاسر! الناشط كشف النقاب ايضا عن وفاة 14 كويتيا في العراق منذ بداية الحرب، فضلا عن توجه 20 كويتيا آخرين لافغانستان بعد مقتل المجاهد الكبير 'الملا داده' الشهر الماضي!
ومنا لحكومتنا الرشيدة لتخصيص بعض ملايينها الكثيرة للدفاع عن الجهاديين الكويتيين في حال وقوعهم في الاسر وايداعهم في معتقل غوانتانامو الشهير، وذلك اسوة بما فعلت مع زملائهم الذين كانوا معتقلين هناك، وما زال البعض منهم يقبع فيه، مدعين جميعا بأن تواجدهم في افغانستان كان لاعمال اغاثية كحفر الآبار وكفالة اليتيم وتدريس الصغار، ونحن نقول: خوش اعمال اغاثية الله يعطيكم عليها الاجر والمثوبة والحور العين!
والشي بالشيء يذكر، نشرت صحيفة 'اللوموند' الفرنسية تعليقا عن معارك نهر البارد في شمال لبنان، جاء فيه نقلا عن محققين لبنانيين 'ان استبسال عناصر فتح الاسلام ليس ناجما عن صلابة او تدريبات مكثفة، بقدر ما هو نتيجة التعاطي المكثف لمشتقات الافيون'! اذ جاء ان احد عناصر فتح الاسلام (سعودي يبلغ من العمر 22 عاما)، انه كان يعتقد انه كان يقاتل الاسرائيليين في جنين (يا له من كيف اصلي!) هذا الذي دمج نهر البارد بجنين والجيش اللبناني بالجيش الاسرائيلي!!
وجاء في التحقيق، ان عناصر فتح الاسلام لا تضم الا القليل من الفلسطينيين، الى جانب سعوديين وصوماليين ومصريين ومغاربة وسودانيين الذين تصفهم مصادر استخباراتية بأنهم شبان في سن العشرين لا يعود استبسالهم في القتال وصمودهم الى صلابتهم وتدريباتهم المكثفة، بل الى التعاطي المكثف لمشتقات الافيون، وقد عثر الجيش على مشتقات الافيون مخبأة في التمور!!
ويحق لنا ان نتساءل هنا: ما صلة الجهاد 'بأفيون الكيف' ولكن بهذا السياق تذكرنا المجاهد الكبير حسن الصباح والحشاشين الذين اشتق من اسمهم فعل Assasin الغربي ويعني الاغتيال، مما يجيب عن تساؤلاتنا الكثيرة وغير الذات معنى!!
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم..
albaghlilaw@yahoo.com
سلسبيل
06-25-2007, 07:45 AM
الحدث (ض.ز) تحول الى مجند للأحداث
تحقيقات مع 4 كويتيين كشفت خلايا إرهابية نائمة
كتب عبدالرزاق النجار
يخضع للتحقيق حاليا لدى الاجهزة الامنية أربعة كويتيين متهمين بمحاولة الدخول الى العراق للقتال ضد قوات التحالف، لا تزيد اعمارهم على الـ 18 عاماً، من بينهم من ضبط قبل ثلاثة أعوام في التهمة نفسها، قبل العفو عنه لصغر سنه يدعي (ض. ز).
وذكرت مصادر امنية ان «الثلاثة كانوا يريدون الدخول الى العراق عبر الحدود السورية لكنهم لم يتمكنوا، ولما عادوا الى الكويت اعتقلوا بناء على معلومات كانت تتتبعهم وخضعوا للتحقيق، واعترفوا على (ض. ز) مؤكدين انه جندهم»، لافتة الى أن «الجهات الامنية كانت تتابع تحركات (ض. ز) وتحوله من مجند في السابق الى تجنيد أحداث للقتال في العراق».
وربطت المصادر هذه المجموعة «بأشخاص آخرين ذهبوا الى افغانستان»، لافتة الى ان «التحقيقات كشفت خلايا نائمة اخرى».
تاريخ النشر: الاثنين 25/6/2007
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir