منصور
06-06-2007, 12:50 AM
هذا الرجل وهذه المرأة.. آن الأوان كي (...........)!
مرحبا...
خطرت على بالي فكرة موضوع يشمل جميع نواحي الحياة وليس ناحية معينة فقط.
هذا الموضوع هو أن يذكر كل واحد منكم اسم أي شخصية نسائية أو رجالية.
ثم يكتب تحت اسمها العبارة التالية:
عفوا.. سيدي (أو سيدتي).. آن الآوان كي تتفرغ (تتفرغي) لكتابة.. مذكراتك!
ولكن ما المقصود بالعبارة السابقة؟!
العبارة السابقة ليست مرتبطة بالعمر أو بالصحة (كما قد يفهم البعض خطأ).
بل هي عبارة سنقوم بتوجيهها إلى أشخاص نشعر أنهم قد استنفدوا كل ما لديهم في مجالهم.
بمعنى آخر.. شخصيات أصبح ظهورها في مجالها مملا وبلا قيمة ويسيء إلى تاريخهم المجيد.
وأكرر مرة أخرى.. الموضوع ليس مرتبطا بالعمر أو بالصحة.
يعني ممكن نوجه العبارة السابقة إلى شخص صغير في السن وفي كامل صحته.
أنا سأبدأ الآن:
- الدكتور أحمد الخطيب:
سيدي الفاضل.. أعتقد أنك كفيت ووفيت.. آن الآوان كي تتفرغ لكتابة مذكراتك!
- النائب الحالي أحمد السعدون:
مع احترامي لتاريخك.. ولكن الكل أصبح منزعجا من صوتك ولهجتك غير المفهومة حين تتحدث بالمجلس.
وأعتقد أن هذا الوضع يتطلب العناية بالصحة.. وأخشى أن تكون نهايتك كنهاية المطرب المبدع (طلال مداح) على خشبة المسرح
على الأقل طلال مداح مات وهو يطرب الناس بصوته الشجي العذب.. ولكن لو أصبحت نهايتك أنت شبيهة بتلك النهاية.. فماذا سيقول الناس؟! سيقولون.. مات وهو مسبب صداع لمتابعي جلسات الأمة
لذلك أقول لك يا سيدي.. آن الآوان كي تتفرغ لكتابة مذكراتك!
- الدكتور أحمد الربعي (بصفته الكاتب الصحفي وليس النائب السابق):
من خلال قراءتي لمقالاتك في الفترة الماضية.. يؤسفني أن أقول ..آن الآوان كي تتفرغ لكتابة مذكراتك!
- الأستاذ محمد مساعد الصالح:
أستاذي الفاضل.. قراءتي لمقالاتك هذه الفترة تذكرني بمقالات قديمة لك في سالف الأيام!
لذلك يؤسفني أن أقول..آن الآوان كي تتفرغ لكتابة مذكراتك!
- السيد عبد الله النيباري (بصفته رئيس تحرير جريدة الطليعة):
سيدي... ألا ترى أن جريدة الطليعة قد شاخت قبل أن أوانها؟!
لأن أسلوب النمطية والإنشائية والرتابة قد قضى على رونق هذه الصحيفة العريقة.
وأصبحت الصحيفة تحتاج دماء جديدة لإدارتها وعمل انتفاضة شاملة لها.
لذلك يؤسفني أن أقول..آن الآوان كي تتفرغ لكتابة مذكراتك!
- الإعلامية ماما أنيسة:
بدون أسباب ولا مبررات.. آن الآوان كي تتفرغي لكتابة مذكراتك!
- الفنان الكبير عبد الحسين عبد الرضا:
بو عدنان.. بعد مشاهدتي لمسلسلك في رمضان الماضي.. وحرصا على تاريخك الحافل بالإبداع..
يؤسفي أن أقول ..آن الآوان كي تتفرغ لكتابة مذكراتك!
- الفنان الكبير عبد الكريم عبد القادر:
بو خالد.. بعد سماع ألبوماتك في الفترة الماضية..وحرصا على تاريخك الحافل بالتميز والروائع..
يؤسفني أن أقول..آن الآوان كي تتفرغ لكتابة مذكراتك!
منو يحب يضيف أسماء أخرى؟! بالانتظار
.
مرحبا...
خطرت على بالي فكرة موضوع يشمل جميع نواحي الحياة وليس ناحية معينة فقط.
هذا الموضوع هو أن يذكر كل واحد منكم اسم أي شخصية نسائية أو رجالية.
ثم يكتب تحت اسمها العبارة التالية:
عفوا.. سيدي (أو سيدتي).. آن الآوان كي تتفرغ (تتفرغي) لكتابة.. مذكراتك!
ولكن ما المقصود بالعبارة السابقة؟!
العبارة السابقة ليست مرتبطة بالعمر أو بالصحة (كما قد يفهم البعض خطأ).
بل هي عبارة سنقوم بتوجيهها إلى أشخاص نشعر أنهم قد استنفدوا كل ما لديهم في مجالهم.
بمعنى آخر.. شخصيات أصبح ظهورها في مجالها مملا وبلا قيمة ويسيء إلى تاريخهم المجيد.
وأكرر مرة أخرى.. الموضوع ليس مرتبطا بالعمر أو بالصحة.
يعني ممكن نوجه العبارة السابقة إلى شخص صغير في السن وفي كامل صحته.
أنا سأبدأ الآن:
- الدكتور أحمد الخطيب:
سيدي الفاضل.. أعتقد أنك كفيت ووفيت.. آن الآوان كي تتفرغ لكتابة مذكراتك!
- النائب الحالي أحمد السعدون:
مع احترامي لتاريخك.. ولكن الكل أصبح منزعجا من صوتك ولهجتك غير المفهومة حين تتحدث بالمجلس.
وأعتقد أن هذا الوضع يتطلب العناية بالصحة.. وأخشى أن تكون نهايتك كنهاية المطرب المبدع (طلال مداح) على خشبة المسرح
على الأقل طلال مداح مات وهو يطرب الناس بصوته الشجي العذب.. ولكن لو أصبحت نهايتك أنت شبيهة بتلك النهاية.. فماذا سيقول الناس؟! سيقولون.. مات وهو مسبب صداع لمتابعي جلسات الأمة
لذلك أقول لك يا سيدي.. آن الآوان كي تتفرغ لكتابة مذكراتك!
- الدكتور أحمد الربعي (بصفته الكاتب الصحفي وليس النائب السابق):
من خلال قراءتي لمقالاتك في الفترة الماضية.. يؤسفني أن أقول ..آن الآوان كي تتفرغ لكتابة مذكراتك!
- الأستاذ محمد مساعد الصالح:
أستاذي الفاضل.. قراءتي لمقالاتك هذه الفترة تذكرني بمقالات قديمة لك في سالف الأيام!
لذلك يؤسفني أن أقول..آن الآوان كي تتفرغ لكتابة مذكراتك!
- السيد عبد الله النيباري (بصفته رئيس تحرير جريدة الطليعة):
سيدي... ألا ترى أن جريدة الطليعة قد شاخت قبل أن أوانها؟!
لأن أسلوب النمطية والإنشائية والرتابة قد قضى على رونق هذه الصحيفة العريقة.
وأصبحت الصحيفة تحتاج دماء جديدة لإدارتها وعمل انتفاضة شاملة لها.
لذلك يؤسفني أن أقول..آن الآوان كي تتفرغ لكتابة مذكراتك!
- الإعلامية ماما أنيسة:
بدون أسباب ولا مبررات.. آن الآوان كي تتفرغي لكتابة مذكراتك!
- الفنان الكبير عبد الحسين عبد الرضا:
بو عدنان.. بعد مشاهدتي لمسلسلك في رمضان الماضي.. وحرصا على تاريخك الحافل بالإبداع..
يؤسفي أن أقول ..آن الآوان كي تتفرغ لكتابة مذكراتك!
- الفنان الكبير عبد الكريم عبد القادر:
بو خالد.. بعد سماع ألبوماتك في الفترة الماضية..وحرصا على تاريخك الحافل بالتميز والروائع..
يؤسفني أن أقول..آن الآوان كي تتفرغ لكتابة مذكراتك!
منو يحب يضيف أسماء أخرى؟! بالانتظار
.