yasmeen
05-25-2007, 06:24 AM
طالب بتدريس حياة الأئمة وحذف ما وصفه بـ «المناهج التكفيرية»
اكد السيد محمد باقر المهري ان الوسطية والنهج المعتدل لا تعني رفض المذاهب الاخرى أو عدم صحتها.
وقال في بيان تلقت «الوطن» نسخة منه: الوسطية في الاسلام هي السير على خطى الاسلام الاصيل ونهج قادة هذا الدين والحوار البناء مع الآخرين واحترام الرموز الدينية قديما وحديثا وتدريس حياة القدوة في حياة المسلمين كمحمد صلى الله عليه وآله وسلم وعليَّ عليه السلام وفاطمة الزهراء وجميع ائمة اهل البيت عليهم السلام وغيرهم، وحذف المناهج التفكيرية، وعدم تدريس سيرة بعض الشخصيات التي لها طابع القمع والقتل والبطش والفتك والابادة الجماعية واباحة الاعراض والتجرؤ على الله ورسوله، كما هو مذكور في التاريخ.
وطالب المهري في بيانه بتدريس حياة ائمة اهل البيت عليهم السلام دراسة تفصيلية لأنهم رمز الاعتدال والوسطية وحذف المناهج التكفيرية الموجودة في الكتاب المدرسي للصفين التاسع والعاشر في مدارسنا تحت عنوان «انواع الشرك» خصوصا وقد وافقت على حذفها القيادة السياسية في البلد، فبعد ذلك تتحقق الوسطية والاعتدال.
ودعا الى ضرورة اصدار فتاوى من اهل الخبرة والاجتهاد تحرم الفتاوى التكفيرية وتجيز التعبد بالمذاهب الخمسة، مؤكدا في بيانه انه ما دام لم تصدر فتوى بجواز التعبد بمذهب اهل البيت (ع) وانهم مسلمون كباقي اتباع المذاهب الاسلامية فلم تتحقق الوسطية ولا يمكن القضاء على الفتاوى التي تكفر الشيعة في العراق، ولا يمكننا ان نقضي على الارهاب.
تاريخ النشر: الجمعة 25/5/2007
اكد السيد محمد باقر المهري ان الوسطية والنهج المعتدل لا تعني رفض المذاهب الاخرى أو عدم صحتها.
وقال في بيان تلقت «الوطن» نسخة منه: الوسطية في الاسلام هي السير على خطى الاسلام الاصيل ونهج قادة هذا الدين والحوار البناء مع الآخرين واحترام الرموز الدينية قديما وحديثا وتدريس حياة القدوة في حياة المسلمين كمحمد صلى الله عليه وآله وسلم وعليَّ عليه السلام وفاطمة الزهراء وجميع ائمة اهل البيت عليهم السلام وغيرهم، وحذف المناهج التفكيرية، وعدم تدريس سيرة بعض الشخصيات التي لها طابع القمع والقتل والبطش والفتك والابادة الجماعية واباحة الاعراض والتجرؤ على الله ورسوله، كما هو مذكور في التاريخ.
وطالب المهري في بيانه بتدريس حياة ائمة اهل البيت عليهم السلام دراسة تفصيلية لأنهم رمز الاعتدال والوسطية وحذف المناهج التكفيرية الموجودة في الكتاب المدرسي للصفين التاسع والعاشر في مدارسنا تحت عنوان «انواع الشرك» خصوصا وقد وافقت على حذفها القيادة السياسية في البلد، فبعد ذلك تتحقق الوسطية والاعتدال.
ودعا الى ضرورة اصدار فتاوى من اهل الخبرة والاجتهاد تحرم الفتاوى التكفيرية وتجيز التعبد بالمذاهب الخمسة، مؤكدا في بيانه انه ما دام لم تصدر فتوى بجواز التعبد بمذهب اهل البيت (ع) وانهم مسلمون كباقي اتباع المذاهب الاسلامية فلم تتحقق الوسطية ولا يمكن القضاء على الفتاوى التي تكفر الشيعة في العراق، ولا يمكننا ان نقضي على الارهاب.
تاريخ النشر: الجمعة 25/5/2007