المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : باريس هيلتون تعلن «توبتها» بقراءة كتب دينية



على
05-24-2007, 03:12 PM
بعد إعلانها عن عزمها كتابة مذكراتها من خلف القضبان


لا يكاد يمر يوم من دون أن تنشر الصحف خبرا او صورة عن فتاة المجتمع باريس هيلتون. وخلال الفترة القصيرة الماضية ازدادت كثافة تلك الملاحقة الصحافية خاصة بعد صدور الحكم عليها بالسجن لمدة ربما تختصر إلى 23 يوما في السجن، بعد ان رأى قاضٍ أنها تعمدت خرق حكم بوضعها تحت المراقبة، بسبب مخالفة مرورية سابقة لقيادتها سيارتها تحت تأثير الكحول وبلا رخصة سليمة. وفي وسط الأخبار الصادرة عنها الاسبوع الماضي خبر عن عزمها كتابة مذكراتها من خلف القضبان خاصة أنها قد تصادف بعض التحرشات من رفقاء السجن، بالاضافة الى بعض التفاصيل الاخرى التي قد تجعل مذكراتها مشوقة مثل تفاصيل حياة السجن، وما يحدث بين السجينات والجوانب السلبية، مثل الطعام السيئ. ولكن بعض الصحف قللت من شأن تلك المذكرات بعد أن اعلن ان ادارة السجن تعتزم وضع زرار للانذار في زنزانتها، حتى لا تتعرض الوارثة للمضايقات.

وأخيرا شوهدت هيلتون وهي تحمل كتبا منها الانجيل وكتابا آخر بعنوان «قوة الآن» The Power of Now وهو من انجح الكتب المعاصرة التي تخوض في مسائل الروحانيات والتنوّر، وهو من تأليف الكاتب والمعلم الروحاني الألماني المولد أولريش توله، الذي غير اسمه ليصبح إيكهارت توله، وهو يقيم حالياً في مدينة فانكوفر بغرب كندا.

وأثار حمل باريس للانجيل في يدها، الكثير من التعليقات الساخرة في الصحف البريطانية بأنها ستذهب الى السجن مسلحة بـ«كتاب للاعتماد على النفس والانجيل وزرار الانذار، الذي سيمكنها من الاتصال بإدارة السجن في أي وقت».

أما عن مضمون كتاب «قوة الآن» الذي احتل مواقع مرموقة في قوائم أكثر الكتب مبيعاً في أميركا، والذي تعتبره الشخصية الأميركية التلفزيونية الشهيرة أوبرا وينفري أحد كتبها المفضلة، فهو يركز بصورة أساسية على أهمية وعي الإنسان اللحظة الراهنة التي يعيشها ـ ومن هنا العنوان ـ كي لا يشرد ويضيع مع الأفكار التي تتناهبه. فوفق توله «الآن»، أو«اللحظة الراهنة»، هي بوابة تفضي إلى حالة سامية من السكينة والسلام الداخلي وأيضاً من نبض الحياة. وحسب رأيه يبعث وجود المرء في «الآن» على وعي يتجاوز حتى حدود العقل، ومن ثم يتجاوز وضع «الجسد ـ الألم» الذي يخلقه ارتباط العقل والذات مع الجسد. وكانت مصادر من السجن الذي ستقضي فيه باريس عقوبتها قد سربت أن مساحة الزنزانة «المنفصلة» التي ستخصص لها تبلغ 3.5 في 2.5 متر.

وتحتوي على مرحاض وحوض ونافذة صغيرة، كما ستحصل على ثلاث وجبات في اليوم، من بينها وجبة ساخنة. وحكم على باريس يوم 4 من الشهر الحالي بالسجن 45 يوما. ولم تفلح الحجة التي دفعت بها من أنها لم تكن تعلم أن هناك قرارا بمنعها من القيادة، في إقناع القاضي الذي قال: «لا يمكنني تصديق أن أحدا من محاميكِ لم يخبرك بسريان أمر منعك من القيادة». وألقت باللائمة على مدير دعايتها ايليوت مينتز، الذي أبلغها انه مسموح لها قيادة السيارة لأسباب تتعلق بالعمل بعد أول 30 يوما من وقف رخصتها أواخر نوفمبر(تشرين الثاني) الماضي، وأنها اعتمدت على ذلك.

على
05-26-2007, 03:59 PM
اذا تبي تقرا كتب دينية ، انصحها بكتاب صحيح البخاري باب رضاعة الكبير ، واي سؤال في هذا الباب تقدر تسأل الميرزا عبدالله الاحقاقي .

سلسبيل
06-08-2007, 06:29 AM
باريس هيلتون تمضي لياليها في زنزانة السجن بالبكاء



لوس انجليس - يو. بي. اي


تغيرت الحياة المخملية بشكل جذري بالنسبة للنجمة الاجتماعية والممثلة ووريثة سلسلة الفنادق العالمية باريس هيلتون بعد فترة وجيزة من دخولها الى السجن مساء الاحد الماضي.

وذكرت مجلة »بيبول ماغازين« على موقعها الالكتروني انه بعدما سلمت هيلتون مقتنياتها وارتدت الزي الموحد للسجينات, اصطحبت حارستان النجمة الشهيرة وهي مقيدة اليدين خلف ظهرها وقد رفعت شعرها بواسطة رباط مصنوع من النايلون.

وكانت هيلتون صرحت للصحافيين خلال مشاركتها في حفل توزيع جوائز »ام تي في« للافلام قبل ساعات قليلة من دخولها الى السجن انها »خائفة لكنها مستعدة« لقضاء فترة الحكم الذي صدر بحقها, لكن يبدو ان الحياة داخل السجن ليست بالسهولة التي تخيلتها.

وقال مصدر للمجلة »انها تبكي طيلة اليوم. لا تغسل وجهها ولا تضع مساحيق وشعرها مبعثر. لقد بكت بشكل مسموع طيلة ليلتين«.

واشارت المجلة الى ان التحول من المشي على السجادة الحمراء الى الارضية الاسمنتية للسجن كان تحولا جذريا بالنسبة لهيلتون.
واضاف المصدر ان هيلتون البالغة من العمر 26 عاما تنام في زنزانة طولها 12 قدما (نحو 3,6 متر) وعرضها 8 اقدام (نحو 2,4 متر) وترتدي لباس السجينات الموحد والمؤلف من قطعتين من القطن والبوليستر الذي تنتجه السجينات في مقاطعة لوس انجليس في اطار صفوف التدريب على الخياطة.

وتتقاسم 12 زنزانة جهازا تلفزيونيا واحدا بامكان السجينات متابعته من خلال نافذة الزنزانة ويعرض في الاسبوع الحالي فيلم »تروي« (طروادة) للممثل براد بيت.
وقال ريتشارد هاتون محامي هيلتون ان موكلته »تمضي 23 ساعة منعزلة يوميا لانها هي من اضطرت ادارة السجن الى عزلها ادارياً«.

ولغاية اليوم تلقت هيلتون زيارتين من محاميها وطبيبها النفسي الدكتور تشارلز صوفي.
ولا يسمح خلال ايام الاسبوع سوى بزيارة الاخصائيين حيث ان زيارات الاهل والاصدقاء تبدأ في ايام عطلة نهاية الاسبوع.
وقال هاتون »ومع ذلك انها بحالة جيدة«.

Osama
06-08-2007, 07:25 AM
تم اخراجها من السجن بأمر رئيس شرطة لوس انجلوس على اساس الاقامة الجبرية في المنزل لأسباب صحية ، ولكن القاضي الذي حكم عليها بالسجن اول مرة امرها بالعودة الى السجن مرة اخرى وستمثل امام المحكمة اليوم الجمعة .

ربما سيتم توقيف رئيس الشرطة بسبب قراره اعلاه .

مقاوم
06-09-2007, 12:43 AM
تم اخراجها من السجن بأمر رئيس شرطة لوس انجلوس على اساس الاقامة الجبرية في المنزل لأسباب صحية ، ولكن القاضي الذي حكم عليها بالسجن اول مرة امرها بالعودة الى السجن مرة اخرى وستمثل امام المحكمة اليوم الجمعة .

ربما سيتم توقيف رئيس الشرطة بسبب قراره اعلاه .

عادت فعلا الى السجن

Osama
06-10-2007, 11:58 PM
باريس هيلتون.. على شفا الانهيار

عقدة تحقيق الذات عند الأم الطموحة المحبطة وراء أضواء الشهرة المبكرة لدى أطفالها


لندن: «الشرق الاوسط» * القاهرة: «الشرق الاوسط»



في فصل جديد من دراما فتاة المجتمع باريس هيلتون اصدرت المحكمة قرارا بإعادتها الى السجن، بعد ان أثار قرار الافراج عنها بعد ثلاثة أيام فقط من السجن، ووضعها تحت الحجز في منزلها الفخم، موجة من الاحتجاجات الرسمية والشعبية، باعتباره محاباة لها. وبدت هيلتون مرتعدة وباكية طوال جلسة الاستماع، ثم أجهشت بالبكاء بصوت عال عندما أمر القاضي باعادتها للسجن لاستكمال مدة عقوبتها البالغة ثلاثة اسابيع، وكأنها لم تكن مصدقة انها يمكن ان تعود إلى غرفتها الباردة.

وغادرت هيلتون قاعة المحكمة بصحبة حراسة نسائية وهي تبكي وتصرخ، وتم نقلها لسجن بوسط المدينة، حيث من المتوقع أن تقضي الايام المقبلة في منشأة طبية تابعة للسجن. وكان قرار الافراج عن هيلتون قد تصدر أول من أمس نشرات الأخبار، إلى حد أن البعض قال بأن الضجة تضاهي، إن لم تفوق، الضجة التي أثيرت عند الإفراج عن نيلسون مانديلا، مع فارق كبير بين الاثنين. فقد أثار الإفراج عن فتاة المجتمع موجة من الاحتجاجات الرسمية والشعبية، وادعت سلطات السجن ان القرار اتخذ لاسباب صحية لم تحدد طبيعتها، إلا ان ذلك لم يكن مقنعا بالنسبة لكثير من الجهات. البعض اعتبر ذلك معاملة خاصة بالمشاهير بعد أن جاءت بعد ثلاثة أيام فقط من بدء تنفيذ حكم قضائي صادر بحقها بالسجن 45 يوما لإدانتها بانتهاك لوائح فترة مراقبة والقيادة تحت تأثير الكحول.

ويعلق الدكتور هاشم بحري أستاذ الطب النفسي بجامعة الازهر في القاهرة على حالة باريس هيلتون بقوله: مشكلة من هم في حالة باريس هيلتون أنها لديها عوامل تسهل لها التمرد على تقاليد المجتمع، فهي واحدة من الثريات الشهيرات في العالم، وبالتالي باتت تشعر بالرغبة في معارضة تقاليد المجتمع الذي تحيا فيه، لان لا أحد يعارضها أو يواجهها بأخطائها».

ويعلق الدكتور هاشم على عبارتها حين قالت لوالدتها بعد الحكم عليها: «أمي هذا ليس عدلا»، فهي حتى الان غير مدركة لما فعلته، بل ترى أن المجتمع هو المخطئ تجاهها، وعليه تقديم واجب الاعتذار لها.. ولهذا تصف ما آل اليه حالها بأنه غير عادل وتنادي على والدتها، لأنها بالنسبة لها ملاذها الأخير. كما هي عادة المراهقين والشباب، الذين يرون في الام مصدر الحماية». ويتابع: «على الرغم من حاجة باريس هيلتون للعلاج النفسي والسلوكي، إلا أنه لن يحقق نجاحاً ملموساً إذا لم يساعدها المجتمع المحيط بها».

وتطرح قضية هيلتون تساؤلا حول المشاهير الذين يخرقون القانون وتصبح قضاياهم ملء السمع والبصر، مثل ليندسي لوهان وبريتني سبيرز والعارضة نعومي كامبل، ممن اثارت حياتهن العابثة واستهتارهن بالقوانين، العديد من التعليقات والتحليلات حول الشخصية المشهورة التي تعتاد على الترف وعدم المسؤولية، وتأثير الشهرة والأضواء عليها، وهي في سن غضة. وفي تعليق لصحيفة «نيويورك تايمز» تذهب الصحيفة الى ان المشاهير في مدينة لوس انجليس يخرقون القانون بشكل متكرر ولا يواجهون عقوبة تذكر، الا ان حالة باريس هيلتون تختلف هنا، على حد قول الصحيفة، اذ ان قضيتها تدخلت فيها جهات تنفيذية متصارعة.

وفي عدد من تلك الحالات يظهر تأثير النجومية والشهرة المبكرة حاسما في تشكيل تلك الشخصيات، حيث يتعرضن للاضواء في سن صغيرة، ويعتدن على نمط حياة مترف وغير محكوم بضوابط، وايضا بنوع من التدليل يتعودن عليه. وليس أدل على ذلك من حالة النجمة ليندسي لوهان، التي تواجه نفس السيل من المتاعب مع الشرطة والصحافة، بسبب ادمانها الكحول، كما تنتظرها مشكلة أخرى، لعلها الأعقد مع القضاء، بعد ان عثر على كمية من المخدرات في سيارتها، اخيرا. وتعود إلى الذهن هنا ايضا قضية العارضة السمراء ناعومي كامبل، التي بعد تنفيذها الحكم عليها بسبب ضربها مساعدة لها بجوالها، نتيجة حالة غضب عارمة، وبعد أن أمرها القاضي بالخضوع إلى جلسات علاجية للتحكم في الغضب، أعلنت انها لكي تعالج بشكل صحيح يجب ان تحضر أمها معها هذه الجلسات، في دلالة واضحة على أنها تحمل والدتها مسؤولية غضبها، التي كانت تتركها للمربية طوال الوقت بسبب انشغالها عنها وطموحها الجامح.

هذه الحالات تدل على أن باريس هيلتون، التي وظفت لها والدتها مديرا إعلاميا خاصا وقدمتها للأضواء، وهي في الـ13 من عمرها ليست حالة استثنائية عابرة، وتشير إلى تأثير الأم على أطفالها. الحقيقة أن الدافع الفعلي خلف ظاهرة «المشاهير الصغار» من الجنسين يعود في معظم الأحيان إلى توق الأهل إلى تحقيق ذواتهم عبر أطفالهم، أو التعويض عن إخفاقاتهم ونواقصهم بدفع أولادهم دفعاً إلى الأضواء. وهذا أمر مألوف ومقبول في مختلف المجتمعات، شرقيها وغربيها.

في الظروف الطبيعية هذه حالة صحية تماماً، فالجندي الطموح الذي لم تتح له إمكانيات أهله أن يصبح ضابطاً يحلم حتماً بأن يرى ابنه ضابطاً ينهى ويأمر لا أن يتلقى الأوامر مثله. والطبيب الذي يكافح لبناء سمعة مهنية له مؤسساً عيادة أو مستشفى، من الطبيعي أن يطمح بأن يرث ولد أو أكثر من أولاده العيادة أو المستشفى مخلداً بذلك إنجاز الأب المؤسس. وكذلك الأم، التي لم يمن الله عليها بمسحة كافية من الجمال أو الصوت الرخيم يسعدها كثيراً أن تتمتع ابنتها بقدر كبير من الجمال والمواهب، وبالتالي تسعى إلى إبراز هذا الجمال وتلك المواهب.

ولقد كتب عدد كبير من الأبحاث الأكاديمية في الولايات المتحدة وخارجها عن المؤثرات العائلية في تطور الطفل وتبلور شخصيته واهتماماته. ولاحظ عدد منها (دراسة ترايمان وتيريل عام 1985، ودراسة روزن وأنيسينشل عام 1978 ودراسة توماس عام 1986) الأهمية الخاصة لدور الأم إزاء مستقبل بناتها، لاسيما في مجتمعات السود في الولايات المتحدة. من ناحية ثانية، يرى باحثون أن معدل النجاح الدراسي والمهني عند اليهود في المجتمعات الغربية في أوروبا وأميركا يعود لعوامل مؤثرة جداً منها قوة الترابط الأسري بين الأهل والأطفال، القائم على الدفع والطاعة، وشخصية «الأم اليهودية» الضاغطة والمحفزة دائماً على النجاح، ومفهوم الأقلية التي لاطمأنينة ولا ضمانة لديها للمستقبل، إلا بالنجاح المادي والتفوق المهني والاجتماعي. ولكن في حالات عديدة، يداني طموح الأم والأب حدود الاستغلال. فالطفل عندما يكون في سن مبكرة لا سيطرة له على مقدراته.

وهو أعجز من أن يستطيع ترجمة رغباته إذا كانت هذه الرغبات غير متوازية تماماً مع المواهب. وهنا يأتي الدور الخطير للأهل. وفي هذا السياق، نشير إلى أن من أشهر حالات النجاح المبكر جداً المدفوع برغبات الأهل، وهنا الأم تحديداً، حالة نجمة السينما والموديل الأميركية الشهيرة بروك شيلدز، التي نشأت في أسرة من الطبقة فوق المتوسطة، لكن والديها انفصلا وهي في طفولتها المبكرة. فقد أدى تعطّش أمها الشديد لإبرازها أنها ظهرت في دعاية تجارية قبل أن تتم عامها الأول، ومن ثم، بعدما أخذ جمال بروك يظهر للعيان وهي في الثانية عشرة من عمرها تولّت الأم إدارة شؤون ابنتها ودفعتها الى عالم الأضواء وعرض الأزياء والصور والأفلام، بل أن بروك ظهرت عارية في فيلم «بريتي بيبي» (طفل جميل) من إخراج المخرج العالمي لوي مال عام 1978 وهي في سن الـ13، ويوم ذاك أثارت ضجة كبيرة، خاصة أنها لعبت دور مومس طفلة.

وبعد فترة عندما رفعت أمها دعوى قضائية ضد مطبوعة نشرت صوراً عارية لها، واجهها القاضي بالقول إنه لا يحق لها رفع دعوى كهذه، وهي التي كانت دفعت ابنتها في هذا الطريق أساساً. عارضة الأزياء البريطانية السمراء ناعومي كامبل أيضاً كانت أمها وراء شهرتها المبكرة، فالأم فاليري كامبل كانت راقصة باليه وربّت ابنتها، التي لا تعرف هوية والدها، بمفردها، وكانت القوة الدافعة وراء الشهرة والأضواء مستثمرة جمال ناعومي ورشاقتها.

فقد خطت ناعومي خطواتها الأولى باتجاه حياة «السوبر موديل»، وهي في سن الخامسة عشرة قبل أن تكمل دراستها في مدرسة إيتاليا كونتي للتمثيل، التي اختارتها لها الأم، وذلك عندما شاهدتها وأعجبت بها إحدى المسؤولات عن وكالات الموديلات وعارضات الأزياء، ومن ثم ظهرت على غلاف مجلة «فوغ» الشهيرة لأول مرة عام 1986، أي عندما كانت في السادسة عشرة من العمر.

أما عن باريس هيلتون، فإن أمها الطموحة كاثي، التي تربت ضمن أسرة مزقها الطلاق، حرصت على تبوؤ موقع بارز في عالم الشهرة عن طريقين: السينما والمال. ولقد جربت كاثي حظها في التمثيل في السينما والتلفزيون، لكنها لم تحقق النجاح المرجو، ثم عام 1979 تزوجت من رجل الأعمال الثري ريتشارد هيلتون أحد ورثة الشركة الفندقية العالمية الشهيرة، وأنجبت أربعة أطفال، الثانية بينهم باريس.

وبعدما أدركت صعوبة إنقاذ مسيرتها السينمائية، استأنفت نشاطها الدؤوب في التلفزيون، كما أشرفت على اقتحام باريس في سن مبكرة عالم الأضواء كموديل وممثلة وشخصية ناشطة في المجتمع المخملي الأميركي، ووظفت لها مديرا إعلاميا وعمرها لا يتعدى 13 سنة. وكانت بالأمس تقف بجوار ابنتها وتعانقها بحرارة أمام باب السجن، الذي أودعت باريس فيه بسبب مخالفة قضائية مرتبطة بمخالفة مرورية متكررة، أي كانت تتصرف وكأنها فوق القانون.

* وحدة الأبحاث «الشرق الأوسط»

* بعض أشهر المشاهير الذين سجنوا أو أوقفتهم الشرطة

* نجمة السينما الأميركية المجرية الأصل زازا غابور

* نجمة السينما الأميركية وينونا رايدر

* المغني بوي جورج

* المغني جورج مايكل

* سيدة الأعمال والشخصية التلفزيونية مارثا ستيوارت

* سيدة الأعمال الثرية ليونا هيلمزلي

* المغني جوني كاش

* الممثل روبرت بلايك

* الممثل روبرت داوني جونيور

* الممثل هيو غرانت (اوقف)

* بطل الملاكمة الأميركي العالمي مايك تايسون

* الأديب والشاعر الآيرلندي الكبير أوسكار وايلد