الأمازيغي
04-21-2007, 05:19 PM
السؤال سئل الشيخ محمد العثيمين رحمة الله تعالى عن الفرق بين ما يسمى بأسبوع الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمة الله والاحتفال بالمولد النبوي حيث ينكر على من فعل الثاني دون الأول
الإجابة فأجاب على السؤال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله:
الفرق بينهما حسب علمنا من وجهين:
الأول: إن أسبوع محمد بن عبد الوهاب رحمة الله تعالى لم يتخذ تقربا إلى الله عز وجل، وإنما يقصد به إزالة الشبهة في نفوس بعض الناس في هذا الرجل ويبين ما من الله به على المسلمين على يد هذا الرجل.
الثاني: أسبوع الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمة الله لا يتكرر ويعود كما تعود الأعياد بل هو أمر بين للناس وكتب فيه ما كتب وتبين في حق هدا الرجل ما لم يكن معروفا من قبل لكثير من الناس ثم انتهى أمره
المصدر: من كتاب فتاوى العقيدة للشيخ محمد بن صالح بن عثيمين
فتوى الهالك ابن الباز حول احتفالهم باسبوع محمد ابن عبد الوهاب
والمملكة العربية السعودية حكاما وعلماء يهمهم أمر المسلمين في العالم كله، ويحرصون على نشر الإسلام في ربوع الدنيا لتنعم بما تنعم به هذه البلاد. ومن هنا فإن الدولة السعودية منذ قيامها وحتى الآن تتيح الفرص والمناسبات لبيان حقيقة هذه الدعوة التي تعتمد على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وتحرص على إزالة الشبهات التي تثار من الجاهلين بهذه الدعوة أو المغرضين، فكانت اللقاءات تتم للمناقشة حول الدعوة وآثارها، والرد على المعارضين، وكانت الرسائل تبعث، والكتب تؤلف، ولا زالت والحمد لله. ...
أيها الإخوة الكرام، إن الاجتماع لدراسة مذهب السلف الصالح ومنه دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب، وتعريف الناس بها، وحثهم على الاستمساك بما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام وسلف هذه الأمة أمر واجب ومن أعظم القرب إلى الله؛ لأنه تعاون على الخير، وتشاور في المعروف، وبحث للوصول إلى الأفضل، وكثيرا ما تزول الشبه عند التقاء العلماء وبحث المسائل مشافهة، وأنا على يقين أن هذا الاجتماع سيكون له إن شاء الله الآثار الكبيرة الطيبة في العالم الإسلامي كله ليجتمعوا على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، ويبتعدوا عن البدع في الدين، والتفرق فيه الذي أوهن شوكة المسلمين وقوى أعداءهم عليهم، ولا شك أن هذه النخبة المختارة التي تجتمع اليوم من مختلف أنحاء العالم الإسلامي لمناقشة الأبحاث والأفكار، وتلمس أفضل الطرق لعودة الناس إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وإحياء مذهب السلف الصالح من هذه الأمة- ستصل إلى نتائج إيجابية بإذن الله تقدمها للمسلمين كافة، وتدعوهم إلى كلمة سواء متجردين عن التعصب الأعمى، ومبتعدين عن الغلو في الأشخاص والأفكار، فالحق واضح لا لبس فيه فما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام وما وسعهم يجب أن نكون عليه جميعا وأن يسعنا في مختلف ديارنا وأوطاننا ما وسعهم وهذا هو لب الدعوة السلفية دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، وإن من أهم الآثار الإيجابية التي ترتبت على هذه المناسبة جمع مؤلفات الشيخ رحمه الله ورسائله، وتحقيقها وطبعها وتقديمها للناس، ووضع كشاف تحليلي موضوعي لها، وطبعه وتوزيعه أيضا.
نقلا من موقع الاخوان
http://www.ikhwan.net/archive/showthread.php?t=63096
هكذا تفتضح الوهابية يحرمون الاحتفال بمولد النبي ص في حين يحتفلون باسبوووووووووووووووع ابن عبد الوهاب
الإجابة فأجاب على السؤال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله:
الفرق بينهما حسب علمنا من وجهين:
الأول: إن أسبوع محمد بن عبد الوهاب رحمة الله تعالى لم يتخذ تقربا إلى الله عز وجل، وإنما يقصد به إزالة الشبهة في نفوس بعض الناس في هذا الرجل ويبين ما من الله به على المسلمين على يد هذا الرجل.
الثاني: أسبوع الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمة الله لا يتكرر ويعود كما تعود الأعياد بل هو أمر بين للناس وكتب فيه ما كتب وتبين في حق هدا الرجل ما لم يكن معروفا من قبل لكثير من الناس ثم انتهى أمره
المصدر: من كتاب فتاوى العقيدة للشيخ محمد بن صالح بن عثيمين
فتوى الهالك ابن الباز حول احتفالهم باسبوع محمد ابن عبد الوهاب
والمملكة العربية السعودية حكاما وعلماء يهمهم أمر المسلمين في العالم كله، ويحرصون على نشر الإسلام في ربوع الدنيا لتنعم بما تنعم به هذه البلاد. ومن هنا فإن الدولة السعودية منذ قيامها وحتى الآن تتيح الفرص والمناسبات لبيان حقيقة هذه الدعوة التي تعتمد على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وتحرص على إزالة الشبهات التي تثار من الجاهلين بهذه الدعوة أو المغرضين، فكانت اللقاءات تتم للمناقشة حول الدعوة وآثارها، والرد على المعارضين، وكانت الرسائل تبعث، والكتب تؤلف، ولا زالت والحمد لله. ...
أيها الإخوة الكرام، إن الاجتماع لدراسة مذهب السلف الصالح ومنه دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب، وتعريف الناس بها، وحثهم على الاستمساك بما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام وسلف هذه الأمة أمر واجب ومن أعظم القرب إلى الله؛ لأنه تعاون على الخير، وتشاور في المعروف، وبحث للوصول إلى الأفضل، وكثيرا ما تزول الشبه عند التقاء العلماء وبحث المسائل مشافهة، وأنا على يقين أن هذا الاجتماع سيكون له إن شاء الله الآثار الكبيرة الطيبة في العالم الإسلامي كله ليجتمعوا على كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، ويبتعدوا عن البدع في الدين، والتفرق فيه الذي أوهن شوكة المسلمين وقوى أعداءهم عليهم، ولا شك أن هذه النخبة المختارة التي تجتمع اليوم من مختلف أنحاء العالم الإسلامي لمناقشة الأبحاث والأفكار، وتلمس أفضل الطرق لعودة الناس إلى كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، وإحياء مذهب السلف الصالح من هذه الأمة- ستصل إلى نتائج إيجابية بإذن الله تقدمها للمسلمين كافة، وتدعوهم إلى كلمة سواء متجردين عن التعصب الأعمى، ومبتعدين عن الغلو في الأشخاص والأفكار، فالحق واضح لا لبس فيه فما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته الكرام وما وسعهم يجب أن نكون عليه جميعا وأن يسعنا في مختلف ديارنا وأوطاننا ما وسعهم وهذا هو لب الدعوة السلفية دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب رحمه الله، وإن من أهم الآثار الإيجابية التي ترتبت على هذه المناسبة جمع مؤلفات الشيخ رحمه الله ورسائله، وتحقيقها وطبعها وتقديمها للناس، ووضع كشاف تحليلي موضوعي لها، وطبعه وتوزيعه أيضا.
نقلا من موقع الاخوان
http://www.ikhwan.net/archive/showthread.php?t=63096
هكذا تفتضح الوهابية يحرمون الاحتفال بمولد النبي ص في حين يحتفلون باسبوووووووووووووووع ابن عبد الوهاب