علي علي
04-14-2007, 09:18 PM
سان فرانسيسكو
أعلنت شركة "غوغل إنك." لمحرك البحث الشهير، أنها وافقت على دفع 3.1 مليار دولار نقدا مقابل حيازتها بالكامل على شركة "دبل كليك إنك" DoubleClick Inc الناجحة لإدارة الإعلانات الإلكترونية.وجاء إعلان الشركتين بعد إغلاق بورصة نيويورك الجمعة، فيما أوضحتا أن مجلسا إدارة الشركتين وافقا على الصفقة.
ومن الخدمات التي تقدمها "دبل كليك" التي تتخذ من مدينة نيويورك مقرا لها، بث والبحث عن الإعلانات التجارية بالإضافة إلى رصد وتحليل وقع الإعلان على متلقيه، وهي خدمة درت عليها بأرباح طائلة.
وشكلت عملية عرض "دبل كليك" للبيع منافسة حامية بين شركة "مايكروسوفت" و "غوغل" فيما اعتبر الرقم الذي عرضته غوغل أعلى بثلاث مرات من قيمة الصفقة التي حققتها "دبل كليك" عندما تم خصخصتها في عام 2005 مقابل 1.1 مليار دولار، وفق أسوشيتد برس.
كما تعتبر هذه الصفقة الأغلى في تاريخ غوغل، متفوقة بها على صفقة انجزتها العام الفائت بلغت قيمتها 1.7 مليار دولار لموقع "يو تيوب" YouTube الإلكتروني لبث الفيديو.ورغم أن "غوغل" تحكم سيطرتها على سوق الإعلانات الإلكترونية، إلا أن صفقة حيازة "دبل كليك" ستضعها أمام تحديات جديدة تتعلق بتطوير الإعلان الإلكتروني ونقله إلى وسائط متعددة أكثر تعقيدا.
أعلنت شركة "غوغل إنك." لمحرك البحث الشهير، أنها وافقت على دفع 3.1 مليار دولار نقدا مقابل حيازتها بالكامل على شركة "دبل كليك إنك" DoubleClick Inc الناجحة لإدارة الإعلانات الإلكترونية.وجاء إعلان الشركتين بعد إغلاق بورصة نيويورك الجمعة، فيما أوضحتا أن مجلسا إدارة الشركتين وافقا على الصفقة.
ومن الخدمات التي تقدمها "دبل كليك" التي تتخذ من مدينة نيويورك مقرا لها، بث والبحث عن الإعلانات التجارية بالإضافة إلى رصد وتحليل وقع الإعلان على متلقيه، وهي خدمة درت عليها بأرباح طائلة.
وشكلت عملية عرض "دبل كليك" للبيع منافسة حامية بين شركة "مايكروسوفت" و "غوغل" فيما اعتبر الرقم الذي عرضته غوغل أعلى بثلاث مرات من قيمة الصفقة التي حققتها "دبل كليك" عندما تم خصخصتها في عام 2005 مقابل 1.1 مليار دولار، وفق أسوشيتد برس.
كما تعتبر هذه الصفقة الأغلى في تاريخ غوغل، متفوقة بها على صفقة انجزتها العام الفائت بلغت قيمتها 1.7 مليار دولار لموقع "يو تيوب" YouTube الإلكتروني لبث الفيديو.ورغم أن "غوغل" تحكم سيطرتها على سوق الإعلانات الإلكترونية، إلا أن صفقة حيازة "دبل كليك" ستضعها أمام تحديات جديدة تتعلق بتطوير الإعلان الإلكتروني ونقله إلى وسائط متعددة أكثر تعقيدا.