الأمازيغي
03-31-2007, 11:49 PM
من المعروف ان مهنة الصحافة مهنة شريفة وان الصحافي الحقيقي المحترف اللذي يحترم نفسه ومهنته ينقل بكل امانة وصدق كل الاخبار سواء المحلية السياسية او الاجتماعية او الرياضية او العالمية لكن الامر يختلف با النسبة للصحافة و الصحفيين الجزائريين اللذين ما هم الا جماعة من المحتالين المشعودين الدجاجلة اصحاب اقلام ماجورة تكتب وتروج لمن يدفع لها اكثر.
مند اعدام طاغوت العراق عليه اللعنة بدات الصحافة الجزائرية وخاصة المكتوبة با العربية واخص با الذكر صحيفتي الخبر و الشروق الماجورتين بشن حملات طتائفية ضد الشيعة الجزائريين وتحريض المواطنين و النظام الجزائري على الشيعة الجزائريين و الدفع الى حرب طائفية في الجزائر يكون هدفها ما سموه الخطر الشيعي.
انه لموقف عجيب حقا خاصة وانه من المحتمل ان يكون قلم الصحافي قلم يدافع عن حرية الانسان وحقوقه لكن الصحافة الجزائرية لا تدافع عن حرية الانسان بل تدعوا الى القتل و الطائفية وتخترع قصص خيالية ابطالها جزائريين شيعة احرقوا المصاحف ولم يعترفوا با القران على حد زعم هؤلاء الماجورين.
وكانت اخر قصة ولن تكون الاخيرة طبعا ما نشرته جريدة الشروق الماجورة حول اتلاف نسخ من القران الكريم في احدى مناطق الجزائر وادعت الصحيفة ان جزائريين شيعة اتلفوا صور من القران وايات الافك ....الخ اخر القصة
رابط قصة الصحيفة المذكورة
http://www.echoroukonline.com/modules.php?name=News&file=article&sid=6755
انه لمن المؤسف ان يحول مجموعة من الماجورين و الدجاجلة مهنة شريفة كمهنة الصحافة الى دجل وشعودة وكذب و يحولون الجرائد الى مجلات و للتحريض الطائفي ومنابر للدعوة لقتل الاخر طبعا الاخر هو ذلك الشيعي.
كان الاولى بمن يدعي انه صحافي ان يسخر قلمه للدفاع عن حقوق الانسان و الدعوة للكف عن التدخل في شؤون المواطن الخاصة سواء تشيع هذا المواطن او تنصر ولكن يبدو ان الصحافة الجزائرية وخاصة العربية صحافة ماجورة لا هم لها الا اذكاء نار الطائفية وتحريض الناس على الاقتتال الطائفي عبر اختراع قصص خيالية كما تفعل.
ولو كانت هذه الصحافة تحترم القران لكان اولى لها ان تذهب للمناطق الصناعية وتحديدا اين يباع الورق القديم و المستعمل فانها لا شك كما رايت شخصيا بام عيني انها ستجد نسه من لاباس بها من نسخ القران الكريم مرمية هناك على الارض وسط الزبالة في انتظار وضعها في مكنات خاصة تقوم بتفتيت الورق لاعادجة انتاجه من جديد .
لكنها الصحافة الماجورة لا تعرف لا الله ولا القران انما غايتهم خدمة من يدفع اكثر وبما ان دول البترو دوةلار تدفع اكثر فلا باس بخدمتها في انتظار من سيدفع اكثر.
مند اعدام طاغوت العراق عليه اللعنة بدات الصحافة الجزائرية وخاصة المكتوبة با العربية واخص با الذكر صحيفتي الخبر و الشروق الماجورتين بشن حملات طتائفية ضد الشيعة الجزائريين وتحريض المواطنين و النظام الجزائري على الشيعة الجزائريين و الدفع الى حرب طائفية في الجزائر يكون هدفها ما سموه الخطر الشيعي.
انه لموقف عجيب حقا خاصة وانه من المحتمل ان يكون قلم الصحافي قلم يدافع عن حرية الانسان وحقوقه لكن الصحافة الجزائرية لا تدافع عن حرية الانسان بل تدعوا الى القتل و الطائفية وتخترع قصص خيالية ابطالها جزائريين شيعة احرقوا المصاحف ولم يعترفوا با القران على حد زعم هؤلاء الماجورين.
وكانت اخر قصة ولن تكون الاخيرة طبعا ما نشرته جريدة الشروق الماجورة حول اتلاف نسخ من القران الكريم في احدى مناطق الجزائر وادعت الصحيفة ان جزائريين شيعة اتلفوا صور من القران وايات الافك ....الخ اخر القصة
رابط قصة الصحيفة المذكورة
http://www.echoroukonline.com/modules.php?name=News&file=article&sid=6755
انه لمن المؤسف ان يحول مجموعة من الماجورين و الدجاجلة مهنة شريفة كمهنة الصحافة الى دجل وشعودة وكذب و يحولون الجرائد الى مجلات و للتحريض الطائفي ومنابر للدعوة لقتل الاخر طبعا الاخر هو ذلك الشيعي.
كان الاولى بمن يدعي انه صحافي ان يسخر قلمه للدفاع عن حقوق الانسان و الدعوة للكف عن التدخل في شؤون المواطن الخاصة سواء تشيع هذا المواطن او تنصر ولكن يبدو ان الصحافة الجزائرية وخاصة العربية صحافة ماجورة لا هم لها الا اذكاء نار الطائفية وتحريض الناس على الاقتتال الطائفي عبر اختراع قصص خيالية كما تفعل.
ولو كانت هذه الصحافة تحترم القران لكان اولى لها ان تذهب للمناطق الصناعية وتحديدا اين يباع الورق القديم و المستعمل فانها لا شك كما رايت شخصيا بام عيني انها ستجد نسه من لاباس بها من نسخ القران الكريم مرمية هناك على الارض وسط الزبالة في انتظار وضعها في مكنات خاصة تقوم بتفتيت الورق لاعادجة انتاجه من جديد .
لكنها الصحافة الماجورة لا تعرف لا الله ولا القران انما غايتهم خدمة من يدفع اكثر وبما ان دول البترو دوةلار تدفع اكثر فلا باس بخدمتها في انتظار من سيدفع اكثر.